عجبني جدا تعليق ومقال للشيخ عايض القرني
كتب مقالة بعنوان شكرا يافرنسا
عرضت في جريدة الشرق الأوسط
"
يتحدث فيها عن تجربته الإيجابية خلال إقامته في فرنسا لمدة ثلاث أشهر ليتعالج _حفظه الله من كل سوء_
يتعجب من حسن المعاملة من الفرنسيين فكتب مقالة وعنونها بــ شكرا
وايضا تندرج تحت مبدأ ليسو سواء ليسو كل الناس يعادونا
فكتب كلام جميل يقول/
إن فرنسا هذه التي تركتنا ثلاثة أشهر نحاظر كل ليلة في عاصمتها باريس ونخطب كل جمعة وترتفع اصواتنا عبر مكبرات الصوت
لتشق الأثير بكلمة لا إله إلا الله ثم لا يسألنا فرنسي واحد
ولا نسأل لماذا جئنا ولا نحاسب على كلمة ولا نوقف عند بوابه بل نجد منهم الدعم والتشجيع بل يقوم تجارهم ببناء المدارس الإسلامية والمساجد
هذه فرنسا التي تزاحم أمريكا بالمنكب في القوه والهيمنه تدرك أن الحضارة تقوم على حرية الكلمة في حدود المنطق والعقل وإحترام مشاعر الآخر وإكرام الوافد والسماح بالرأي الآخر
فشكره نبهني أن أشكر إدارة جاليتنا ..
لأنها ألغت قسم الترفيه والتسلية
فنحن في نهاية المطاف نخطىء ونصيب
وخير الخطائين التوابين
فبالتناصح والتكاتف نرتقي دوما...
فلتعلمي أخي وأختي .... عائشة رضي الله عنها تحكي ..
كنا جلوس فسمعنا ضوضاء النساء والأولاد خارج البيت فخرج الرسول عليه السلام ليرى فوجد الحبشة يرقصون بحرابهم بالمسجد النبوي والصبية والنساء لهم صوت وضوضاء
وجاء عمر فقام بأخذ الحصى لرميهم فقال الحبيب..
دعهم ياعمر لتعلم اليهود إن في ديننا فسحــــــــا
إنما بعثت بالحنيفية السمحة
((بشر يرفهوا عن أنفسهم ))((تخيلوا رقص بالمسجد النبوي..وتخيلوا موقف خير البشرية ؟؟!!))
وموقف آخر عبد الله بن عباس يحكي..
الفضل بن العباس..ولد عم الرسول صلى الله عليـه وسلم كان جالس بجوار الحبيب في الحج
فيقول:فمّرت إمرأة وضيئة _جميلة _ وكان الفضل وضيئا..فجلست تنظرإليه وينظر إليها _ متى في الحج وأين في مكةوبجوار الحبيب _
فجلس الرسول عليه السلام يحرك راسه والفضل يرجع وفي رواية جلس الحبيب يضع يديه على عينية فيرجع الفضل ويطل..
ولما سأله العباس عن فعلته ..فقال الحبيب/ رأيت شاب وشابه فخشيت عليهما الشيطان .. انتهى
لم يقل يا أخي احترم انت في الحج بجوار الحبيب بل هو إحتواء للشباب وهم بشر ايضا ..ياأخوان ضعف أحتويه لا أن انفره..
أختي وأخي ماأردت الوصول إليه ..ديننا لمن يأتي محرما لمشاركتكِ ومشاركتك.. هنالك ألعاب وألغاز لك بين صفحات المنتدى لا بأس
إن أردت الترفيه عنك.. بعيدا عن الحديث الغير مرغوب مع الجنس الآخر..
فأشكر/ي.. وأثن/ي.. وأبدي.. رأيك نحو موضوع معين تجاه/ها ..ووجهة نظرك مع الجنس الآخر.. فذاك لا بأس فيه في ديننا الحنيفيه السمحة...
فأرفع قبعتي إحتراما وتحية وتبجيلا لكٍٍِ أيتها الإدارة
فجزاكم الله خيرا
كتب مقالة بعنوان شكرا يافرنسا
عرضت في جريدة الشرق الأوسط
"
يتحدث فيها عن تجربته الإيجابية خلال إقامته في فرنسا لمدة ثلاث أشهر ليتعالج _حفظه الله من كل سوء_
يتعجب من حسن المعاملة من الفرنسيين فكتب مقالة وعنونها بــ شكرا
وايضا تندرج تحت مبدأ ليسو سواء ليسو كل الناس يعادونا
فكتب كلام جميل يقول/
إن فرنسا هذه التي تركتنا ثلاثة أشهر نحاظر كل ليلة في عاصمتها باريس ونخطب كل جمعة وترتفع اصواتنا عبر مكبرات الصوت
لتشق الأثير بكلمة لا إله إلا الله ثم لا يسألنا فرنسي واحد
ولا نسأل لماذا جئنا ولا نحاسب على كلمة ولا نوقف عند بوابه بل نجد منهم الدعم والتشجيع بل يقوم تجارهم ببناء المدارس الإسلامية والمساجد
هذه فرنسا التي تزاحم أمريكا بالمنكب في القوه والهيمنه تدرك أن الحضارة تقوم على حرية الكلمة في حدود المنطق والعقل وإحترام مشاعر الآخر وإكرام الوافد والسماح بالرأي الآخر
فشكره نبهني أن أشكر إدارة جاليتنا ..
لأنها ألغت قسم الترفيه والتسلية
فنحن في نهاية المطاف نخطىء ونصيب
وخير الخطائين التوابين
فبالتناصح والتكاتف نرتقي دوما...
فلتعلمي أخي وأختي .... عائشة رضي الله عنها تحكي ..
كنا جلوس فسمعنا ضوضاء النساء والأولاد خارج البيت فخرج الرسول عليه السلام ليرى فوجد الحبشة يرقصون بحرابهم بالمسجد النبوي والصبية والنساء لهم صوت وضوضاء
وجاء عمر فقام بأخذ الحصى لرميهم فقال الحبيب..
دعهم ياعمر لتعلم اليهود إن في ديننا فسحــــــــا
إنما بعثت بالحنيفية السمحة
((بشر يرفهوا عن أنفسهم ))((تخيلوا رقص بالمسجد النبوي..وتخيلوا موقف خير البشرية ؟؟!!))
وموقف آخر عبد الله بن عباس يحكي..
الفضل بن العباس..ولد عم الرسول صلى الله عليـه وسلم كان جالس بجوار الحبيب في الحج
فيقول:فمّرت إمرأة وضيئة _جميلة _ وكان الفضل وضيئا..فجلست تنظرإليه وينظر إليها _ متى في الحج وأين في مكةوبجوار الحبيب _
فجلس الرسول عليه السلام يحرك راسه والفضل يرجع وفي رواية جلس الحبيب يضع يديه على عينية فيرجع الفضل ويطل..
ولما سأله العباس عن فعلته ..فقال الحبيب/ رأيت شاب وشابه فخشيت عليهما الشيطان .. انتهى
لم يقل يا أخي احترم انت في الحج بجوار الحبيب بل هو إحتواء للشباب وهم بشر ايضا ..ياأخوان ضعف أحتويه لا أن انفره..
أختي وأخي ماأردت الوصول إليه ..ديننا لمن يأتي محرما لمشاركتكِ ومشاركتك.. هنالك ألعاب وألغاز لك بين صفحات المنتدى لا بأس
إن أردت الترفيه عنك.. بعيدا عن الحديث الغير مرغوب مع الجنس الآخر..
فأشكر/ي.. وأثن/ي.. وأبدي.. رأيك نحو موضوع معين تجاه/ها ..ووجهة نظرك مع الجنس الآخر.. فذاك لا بأس فيه في ديننا الحنيفيه السمحة...
فأرفع قبعتي إحتراما وتحية وتبجيلا لكٍٍِ أيتها الإدارة
فجزاكم الله خيرا
اسم الموضوع : شكرا يافرنسا وشكرا يا إدارة جاليتنا ؟؟!!
|
المصدر : .: أشتات وشذرات :.
