بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.
إن اغلى ما يملكه الإنسان في هذه الدنيا بعد الاسلام هو الوطن ... والوطن .. هو الأب وهو الأم وهو العز وهو الشرف.ولذا يضحي الإنسان بالغالي والنفيس حتى نفسه لأجل وطنه..
وقد ترك أباؤنا بلادهم قسرنا وهاجروا إلى بلاد أخرى حفاظا على أرواحهم وأعراضهم.
وقد اجبرت الحكومة الطاغية بورما ترك بلادهم لأنهم مسلمين.
حيث استقر آباؤنا بعضهم في بلد الحرمين ووجدوا فيها الراحة والطمأنية، والمعاملة الحسنة، وبعضهم استقروا في باكستان وبعضهم استقروا في بنغلاديش وبعضه إلى بلادى أخرى. ومع ذلك أنهم يجدون بعض المعاناة في البلاد التي استقروا فيها، مثل موضوع الجنسية وغيرها من الأمور التي لا تخفى على الجميع.
أما بالنسبة لأبنائهم الذين ولدوا في البلاد التي استقر فيها الآباء حيث تعلموا وتثقفوا واندمجوا مع المجتمع الذي استقروا فيها تكاد لا يفقهون شيئا عن بلاد الأب والأم .
ومن هنا يطرح السؤال نفسه. ...
.. ما ذا عن الوطن.
بلادي وإن جارت علي عزيزة ... أهلي وإن ضنوا علي كرام
1 - هل ننسى وطننا وما فيها من المشاكل ... والتفكير بالبلاد نوع من الهذيان نقول نفوض أمرنا إلى الله ... ولا يحاسبنا الله على ذلك.
2 - ام علينا أن نفكر بالبلاد وباخواننا المضطهدين ونبحث عن الطريقة المناسبة لاستراجاع حقوقنا إننا كمواطنين في بورما، حتى نؤمن لأبنائنا وأحفادنا وطنا.
3 - أم علينا أن ننتظر ونخطط حتى يحين الوقت المناسب لاسترجاع حقوقنا بالسلاح والعتاد، لأن هذه هي الطريقة المناسبة لدولة عسكرية التي لا تفهم إلا لغة السلاح، ولا تؤمن بلغة الحوار.
4 - أم هناك رأي آخر
ارجو من الزملاء الإدلاء بآرائهم بكل شجاعة وأمانة
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.
إن اغلى ما يملكه الإنسان في هذه الدنيا بعد الاسلام هو الوطن ... والوطن .. هو الأب وهو الأم وهو العز وهو الشرف.ولذا يضحي الإنسان بالغالي والنفيس حتى نفسه لأجل وطنه..
وقد ترك أباؤنا بلادهم قسرنا وهاجروا إلى بلاد أخرى حفاظا على أرواحهم وأعراضهم.
وقد اجبرت الحكومة الطاغية بورما ترك بلادهم لأنهم مسلمين.
حيث استقر آباؤنا بعضهم في بلد الحرمين ووجدوا فيها الراحة والطمأنية، والمعاملة الحسنة، وبعضهم استقروا في باكستان وبعضهم استقروا في بنغلاديش وبعضه إلى بلادى أخرى. ومع ذلك أنهم يجدون بعض المعاناة في البلاد التي استقروا فيها، مثل موضوع الجنسية وغيرها من الأمور التي لا تخفى على الجميع.
أما بالنسبة لأبنائهم الذين ولدوا في البلاد التي استقر فيها الآباء حيث تعلموا وتثقفوا واندمجوا مع المجتمع الذي استقروا فيها تكاد لا يفقهون شيئا عن بلاد الأب والأم .
ومن هنا يطرح السؤال نفسه. ...
.. ما ذا عن الوطن.
بلادي وإن جارت علي عزيزة ... أهلي وإن ضنوا علي كرام
1 - هل ننسى وطننا وما فيها من المشاكل ... والتفكير بالبلاد نوع من الهذيان نقول نفوض أمرنا إلى الله ... ولا يحاسبنا الله على ذلك.
2 - ام علينا أن نفكر بالبلاد وباخواننا المضطهدين ونبحث عن الطريقة المناسبة لاستراجاع حقوقنا إننا كمواطنين في بورما، حتى نؤمن لأبنائنا وأحفادنا وطنا.
3 - أم علينا أن ننتظر ونخطط حتى يحين الوقت المناسب لاسترجاع حقوقنا بالسلاح والعتاد، لأن هذه هي الطريقة المناسبة لدولة عسكرية التي لا تفهم إلا لغة السلاح، ولا تؤمن بلغة الحوار.
4 - أم هناك رأي آخر
ارجو من الزملاء الإدلاء بآرائهم بكل شجاعة وأمانة
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : ما هي الطريقة المناسبة لاسترجاع حقوقنا المسلوبة في بورما
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.
