"
"
إلهي يا عَظيمَ الشّأنْ ..
إليكَ انْقادَ هذا الجِفْن ..
وفي دُمْسِ الظّلامِ بـ لَيْل ..
دموعِ الذّنبِ مني تسيل ..
إلهي يا عَظيمَ الشأنْ ..
وهذا الصّيفْ ..
بـ همٍّ لاحَ في أعماقِ قلْبٍ ساحَ منهُ الآه ..
وظُلمٌ سادَ في الأرْجاءْ ..
وَكُلّي هاتفٌ [ الله ] ..
ياللهُ .. يالله ..
كانَ الصّيْفْ .. كـ طعنةِ سيْف ..
وكانَ اليأْس .. لـ صَبْري ضيْفْ ! ..
وكنتُ غريقَ هذا الحُزْنْ ..
إلهي يا عظيمَ الشّأن ..
طرقتُ البابَ في رَمضانْ ..
في شهرِ الخيرِ والقرآنْ ..
دعوتُ الخالقَ الرّحمن ..
ان انْصُرني على هَمّي ..
ولَمْ أقنْظْ من الرّحْمَة ..
بـ ربٍ يُفرجُ الغُمّة ..
سألتُ رازقي عَمّا ..
يُزيلُ البؤْسَ من دمّي ..
فـ سُبحانه ..
أجابَ سؤالُ عبدٍ لَمْ ..
يَملْ رفْعُ الأيادي له ..
ومِنْ حيثُ لَمْ يخطُر ..
على بالِ هذا العَبْد ..
أتى الفرجُ ..
وكانَتْ هذهِ البَلْوى ..
لـ صبْرٍ شابَ في قَسْوة ..
لـ حلمٍ في الفؤادِ يَئِنّ ! ..
إلهي يا عظيمَ الشأنْ ..
"
"
"
إلهي يا عَظيمَ الشّأنْ ..
إليكَ انْقادَ هذا الجِفْن ..
وفي دُمْسِ الظّلامِ بـ لَيْل ..
دموعِ الذّنبِ مني تسيل ..
إلهي يا عَظيمَ الشأنْ ..
وهذا الصّيفْ ..
بـ همٍّ لاحَ في أعماقِ قلْبٍ ساحَ منهُ الآه ..
وظُلمٌ سادَ في الأرْجاءْ ..
وَكُلّي هاتفٌ [ الله ] ..
ياللهُ .. يالله ..
كانَ الصّيْفْ .. كـ طعنةِ سيْف ..
وكانَ اليأْس .. لـ صَبْري ضيْفْ ! ..
وكنتُ غريقَ هذا الحُزْنْ ..
إلهي يا عظيمَ الشّأن ..
طرقتُ البابَ في رَمضانْ ..
في شهرِ الخيرِ والقرآنْ ..
دعوتُ الخالقَ الرّحمن ..
ان انْصُرني على هَمّي ..
ولَمْ أقنْظْ من الرّحْمَة ..
بـ ربٍ يُفرجُ الغُمّة ..
سألتُ رازقي عَمّا ..
يُزيلُ البؤْسَ من دمّي ..
فـ سُبحانه ..
أجابَ سؤالُ عبدٍ لَمْ ..
يَملْ رفْعُ الأيادي له ..
ومِنْ حيثُ لَمْ يخطُر ..
على بالِ هذا العَبْد ..
أتى الفرجُ ..
وكانَتْ هذهِ البَلْوى ..
لـ صبْرٍ شابَ في قَسْوة ..
لـ حلمٍ في الفؤادِ يَئِنّ ! ..
إلهي يا عظيمَ الشأنْ ..
"
"
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : [ إلهي يا عظيم الشأن ] ! ..
|
المصدر : .: إيقاع القصيد :.
