ابو وجدان البرماوي
New member
متابعة : تركي الطلحي
لازال حادثة انتحار أ- د ناصر الحارثي رئيس قسم الآثار بجامعة أم القرى لغز محيّر ترك الفرصة لترك احتمالات وأسباب بعد أن انهى حياته بهذه الصورة المأساوية ؟؟ وبالطبع فأن الجهات الأمنية لم تصدر شيئا عن نتائج التحقيق سوى ما يصدر اليوم الأحد من تصريحات قد تحل اللغز؟
الدكتور الحارثي رحمه الله ترك فجيعة بات جثة هامدة تقبع الآن في مستشفى الششة بمكة المكرمة فيما اكد الناطق الأمني لشرطة العاصمة المقدسة أمس ان الدلائل تشير على ان الحادث انتحار
فالدكتور الجامعي لف الشماغ الذي ثبته بمروحة غرفة مكتبه حيث كان يراجع أبحاث علمية حول قبته لينهى حياته؟ ولكن هناك سؤال يقفز فجأة في القراءة للحدث وأين اسرته لحظة انتحاره وكيف تم اكتشاف الانتحار متأخرا؟؟؟ لتقوم على الفور بابلاغ الجهات الأمنية التي باشرت الحادث
حملت ترجيحات الصحافة أمس واليوم اسباب مهمة وراء الحادث هناك من أكد انه كان يعانى من عوارض نفسية واخرى أشارت أنه يعاني من ضائقة الديون ولمحت صحيفة لاسباب أخرى وان صدقت فرضية العوارض النفسية تشير معلومات أولية أن ادارة جامعته أصدرت قرار بتعيينه رئيسا لقسم الآثار قبل أيام من الحادث ومن الطبيعى ان يقابل هذا القرار بارتياح نفسي ؟
جدلية الديون حسب ترجيح عدد من المقربين له قد تكون الأقرب فهل وصلت الجهات الأمنية لقائمة للديون المتراكمة عليه ؟
المصدر الأمنى يؤكد لخبر الأحد ان تسليم الجثة سيتم بعد الانتهاء من التحقيق
واما جامعة أم القرى أمس فقد ارتدت وشاح الحزن على الفقيد وذرفت دموع على فراقه وكتب عدد من طلابه وطالباته مرثيات في مواقع ومنتديات
والحزن خيم ايضا على الحى الذى كان يسكن فيه
وحسب مصادر صحفية يعتبر المتوفى من أبرز المهتمين بجانب الآثار وله مؤلفات تزيد عن 28 مؤلفاًَ بالإضافة الى أكثر من 70 بحثاً ، كما شارك كعضو في 40 لجنة وجمعية وفي أكثر من 30 مؤتمراً ومعرضاً وندوة داخل وخارج المملكة .
وله الكثير من الأعمال والانجازات وإنتاجه العلمي والفكري غزير وأبحاثه متعددة نذكر أهمها :
موسوعة الآثار الإسلامية في مكة، صدر منها عمال الأجر في مكة والمعجم الأثري لمنطقة مكة ورسالة في عمارة عين نعمان وعين حنين وأعمال الملك عبدالعزيز المعمارية في عشيرة شمال الطائف والمعجم الأثري لمحافظة الطائف وأعمال الخشب المعمارية في الحجاز والحرف والأدوات المعدنية في العصر العثماني وكسوة الكعبة وأحجار شاهديه في متحف الآثار والتراث في مكة وأعمال الملك عبدالعزيز المعمارية بمنطقة مكة, والتطور العمراني لمدن الحج والمشاعر المقدسة في عهد الملك عبدالعزيز وأحجار شاهدية غير منشورة من مقبرة المعلاة وأبحاث علمية ومحاضرات وندوات ومؤتمرات ومقالات ولجان ومجالس علمية وجمعيات وهيئات ونشاط إعلامي مميز , وحاز على العديد من الدروع والشهادات .
ويحمل دكتوراه آثار وفنون إسلامية ومرتبته العلمية "أستاذ" والتخصص العام حضارة إسلامية والتخصص الدقيق آثار وفنون إسلامية ولديه بكالوريوس في الحضارة والنظم الإسلامية من قسم الحضارة والنظم بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى 1403هـ ـ مارس 1983م وماجستير في الآثار الإسلامية فرع الفنون ومؤهلاته جميعا من جامعة أم القرى . وعمل معيداً حتى وصل للأستاذية ومؤلفاته متعددة في كثير من الأعمال التخصصية
تغطية سابقة لصحيفة خبر اضغط هنا :
http://www.kabar.ws/news-action-show-id-9617.htm
http://www.kabar.ws/news-action-show-id-9662.htm
لازال حادثة انتحار أ- د ناصر الحارثي رئيس قسم الآثار بجامعة أم القرى لغز محيّر ترك الفرصة لترك احتمالات وأسباب بعد أن انهى حياته بهذه الصورة المأساوية ؟؟ وبالطبع فأن الجهات الأمنية لم تصدر شيئا عن نتائج التحقيق سوى ما يصدر اليوم الأحد من تصريحات قد تحل اللغز؟
الدكتور الحارثي رحمه الله ترك فجيعة بات جثة هامدة تقبع الآن في مستشفى الششة بمكة المكرمة فيما اكد الناطق الأمني لشرطة العاصمة المقدسة أمس ان الدلائل تشير على ان الحادث انتحار
فالدكتور الجامعي لف الشماغ الذي ثبته بمروحة غرفة مكتبه حيث كان يراجع أبحاث علمية حول قبته لينهى حياته؟ ولكن هناك سؤال يقفز فجأة في القراءة للحدث وأين اسرته لحظة انتحاره وكيف تم اكتشاف الانتحار متأخرا؟؟؟ لتقوم على الفور بابلاغ الجهات الأمنية التي باشرت الحادث
حملت ترجيحات الصحافة أمس واليوم اسباب مهمة وراء الحادث هناك من أكد انه كان يعانى من عوارض نفسية واخرى أشارت أنه يعاني من ضائقة الديون ولمحت صحيفة لاسباب أخرى وان صدقت فرضية العوارض النفسية تشير معلومات أولية أن ادارة جامعته أصدرت قرار بتعيينه رئيسا لقسم الآثار قبل أيام من الحادث ومن الطبيعى ان يقابل هذا القرار بارتياح نفسي ؟
جدلية الديون حسب ترجيح عدد من المقربين له قد تكون الأقرب فهل وصلت الجهات الأمنية لقائمة للديون المتراكمة عليه ؟
المصدر الأمنى يؤكد لخبر الأحد ان تسليم الجثة سيتم بعد الانتهاء من التحقيق
واما جامعة أم القرى أمس فقد ارتدت وشاح الحزن على الفقيد وذرفت دموع على فراقه وكتب عدد من طلابه وطالباته مرثيات في مواقع ومنتديات
والحزن خيم ايضا على الحى الذى كان يسكن فيه
وحسب مصادر صحفية يعتبر المتوفى من أبرز المهتمين بجانب الآثار وله مؤلفات تزيد عن 28 مؤلفاًَ بالإضافة الى أكثر من 70 بحثاً ، كما شارك كعضو في 40 لجنة وجمعية وفي أكثر من 30 مؤتمراً ومعرضاً وندوة داخل وخارج المملكة .
وله الكثير من الأعمال والانجازات وإنتاجه العلمي والفكري غزير وأبحاثه متعددة نذكر أهمها :
موسوعة الآثار الإسلامية في مكة، صدر منها عمال الأجر في مكة والمعجم الأثري لمنطقة مكة ورسالة في عمارة عين نعمان وعين حنين وأعمال الملك عبدالعزيز المعمارية في عشيرة شمال الطائف والمعجم الأثري لمحافظة الطائف وأعمال الخشب المعمارية في الحجاز والحرف والأدوات المعدنية في العصر العثماني وكسوة الكعبة وأحجار شاهديه في متحف الآثار والتراث في مكة وأعمال الملك عبدالعزيز المعمارية بمنطقة مكة, والتطور العمراني لمدن الحج والمشاعر المقدسة في عهد الملك عبدالعزيز وأحجار شاهدية غير منشورة من مقبرة المعلاة وأبحاث علمية ومحاضرات وندوات ومؤتمرات ومقالات ولجان ومجالس علمية وجمعيات وهيئات ونشاط إعلامي مميز , وحاز على العديد من الدروع والشهادات .
ويحمل دكتوراه آثار وفنون إسلامية ومرتبته العلمية "أستاذ" والتخصص العام حضارة إسلامية والتخصص الدقيق آثار وفنون إسلامية ولديه بكالوريوس في الحضارة والنظم الإسلامية من قسم الحضارة والنظم بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى 1403هـ ـ مارس 1983م وماجستير في الآثار الإسلامية فرع الفنون ومؤهلاته جميعا من جامعة أم القرى . وعمل معيداً حتى وصل للأستاذية ومؤلفاته متعددة في كثير من الأعمال التخصصية
تغطية سابقة لصحيفة خبر اضغط هنا :
http://www.kabar.ws/news-action-show-id-9617.htm
http://www.kabar.ws/news-action-show-id-9662.htm
اسم الموضوع : انتحار الدكتور الجامعي الحارثي : الأسباب والدوافع في ميزان (الترجيح) الديون عوارض
|
المصدر : .: أشتات وشذرات :.
