لا شك أن الصلاة هي عماد الدين وأول ركن الأول بعد الشهادتين وذلك لعظم أمرها.
· الهدف من الصلاة تهذيب النفس فالصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر والبغي فمن لم تنه صلاته فليس لله حاجة إلي صلاته.
· وعندما أمرنا الرسول صلي الله عليه وسلم بتعليم أبنائنا عليها لسبع والضرب لعشر فمما لا شك فيه أن هذا يعني 5 صلوات في اليوم × 3سنوات × 365 يوم = 5475 صلاة أي يجب علينا المحاولة مع الأخذ بالأسباب فيها لنعلم أبنائنا الصلاة.
· أهم الأسباب في تربية أبنائنا علي الصلاة هي القدوة فالطفل ينشأ علي تقليد وأول من يقلد هما أبويه فلذلك تأثير القدوة هنا مما لا يستهان به.
· كذلك الطفل غالباً ما ينشأ علي العناد ليس لمجر العناد ولكنها فطرة الإحساس بالذات وتكوين الشخصية لذلك التوجيه الغير مباشر من أفضل الطرق المجدية مع الأطفال.
· استخدام القصص في التوجيه التربوي عموماً يكون له تأثير كبير وليكن لنا عبرة في مدي تأثير الإعلام المرئي علي الجميع ليس الطفل وحده.
· التوجيه الإيجابي كذلك فالرسول صلي الله عليه وسلم عندما أراد أن يوجه الطفل للطعام لم ينهره بل قال له مباشرة: " يا بني سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك ".
· كذلك استمالة الطفل بالتلطف في الحديث أو المدح قبل أي توجيه مثلما حدث في الحديث السابق من قوله صلي الله عليه وسلم للطفل: يا بني وكذلك بالمدح في حديث ابن عمر عندما قال عنه الرسول صلي الله عليه وسلم : نعم العبد عبد الله لو كان يقوم من الليل " فلم يدع رضي الله عنه قيام الليل حتى توفي.
· وضع الصلاة كأولوية بمعني عدم توجيه الوالدين طفلهما للمذاكرة ويصرفاه عن الصلاة وهنا تكمن خطورة أن ينمي للطفل عدم الاهتمام بها أو جعلها من الأمور الثانوية.
· عدم عقاب الأولاد بصرفهما عن الصلاة عند ارتكابهم لإثم ( كأن يمنعاه للصلاة في المسجد ).
· وأهم هذه الأسباب إخلاص النية لله والعمل لرفعة هذا الدين من خلال رفعة أفراده.
أسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا
طريق الألف ميل يبدأ بخطوة فلنبدأ معاً هذه الخطوة
· الهدف من الصلاة تهذيب النفس فالصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر والبغي فمن لم تنه صلاته فليس لله حاجة إلي صلاته.
· وعندما أمرنا الرسول صلي الله عليه وسلم بتعليم أبنائنا عليها لسبع والضرب لعشر فمما لا شك فيه أن هذا يعني 5 صلوات في اليوم × 3سنوات × 365 يوم = 5475 صلاة أي يجب علينا المحاولة مع الأخذ بالأسباب فيها لنعلم أبنائنا الصلاة.
· أهم الأسباب في تربية أبنائنا علي الصلاة هي القدوة فالطفل ينشأ علي تقليد وأول من يقلد هما أبويه فلذلك تأثير القدوة هنا مما لا يستهان به.
· كذلك الطفل غالباً ما ينشأ علي العناد ليس لمجر العناد ولكنها فطرة الإحساس بالذات وتكوين الشخصية لذلك التوجيه الغير مباشر من أفضل الطرق المجدية مع الأطفال.
· استخدام القصص في التوجيه التربوي عموماً يكون له تأثير كبير وليكن لنا عبرة في مدي تأثير الإعلام المرئي علي الجميع ليس الطفل وحده.
· التوجيه الإيجابي كذلك فالرسول صلي الله عليه وسلم عندما أراد أن يوجه الطفل للطعام لم ينهره بل قال له مباشرة: " يا بني سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك ".
· كذلك استمالة الطفل بالتلطف في الحديث أو المدح قبل أي توجيه مثلما حدث في الحديث السابق من قوله صلي الله عليه وسلم للطفل: يا بني وكذلك بالمدح في حديث ابن عمر عندما قال عنه الرسول صلي الله عليه وسلم : نعم العبد عبد الله لو كان يقوم من الليل " فلم يدع رضي الله عنه قيام الليل حتى توفي.
· وضع الصلاة كأولوية بمعني عدم توجيه الوالدين طفلهما للمذاكرة ويصرفاه عن الصلاة وهنا تكمن خطورة أن ينمي للطفل عدم الاهتمام بها أو جعلها من الأمور الثانوية.
· عدم عقاب الأولاد بصرفهما عن الصلاة عند ارتكابهم لإثم ( كأن يمنعاه للصلاة في المسجد ).
· وأهم هذه الأسباب إخلاص النية لله والعمل لرفعة هذا الدين من خلال رفعة أفراده.
أسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا
طريق الألف ميل يبدأ بخطوة فلنبدأ معاً هذه الخطوة
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اسم الموضوع : توجيه أبنائنا للصلاة
|
المصدر : .: زاد المسلم :.