كيف وُجدت مدارس الجالية ومن لهم الفضل ...؟؟؟

[المعتدل]

كيف وُجدت مدارس الجالية ومن لهم الفضل ...؟؟؟

منذ عقود من الزمن الجالية البرماوية تتواجد في هذه الديار المباركة ...
وباختيار آبائنا وأجدادنا هذه الديار مسكنهم وموطنهم طوعا وكرها ...
سعوا لحفاظ مستقبل أبنائهم من ويلات الجهل ...
فسعى علماؤها وأعيانها في تشييد مساجد أحيائهم ...
ومدارس وكتاتيب وحلقات التحفيظ ...
لتنوير أبنائهم بأنوار العلم والمعرفة ....
السؤال الكبير هنا ... من هم الذين شيّدوا هذه المدارس للجالية ...
أليس هم علماؤنا وكبار جاليتنا الذين سبقونا ...
ماذا قدمنا لهم ... ؟؟؟ هل قدرنا معروفهم أم ماذا ..!!! ؟؟؟؟
هل حافظنا على تركتهم من الصروح العلمية كما ينبغي ..؟؟؟
وماذا قدمنا لهم من المعروف لجميلهم الذي صنعوه ...؟؟؟ غالبيتهم تركونا وعلى عواتقنا مسؤوليات كبيرة ...
هل نحن أدينا الواجب ...؟؟؟
كم من مدرسة وكم من مسجد وكم من حلقات التحفيظ ...
أوجدناها نحن جيل اليوم ...؟؟
ما الذي أنجزه الجيل الجديد خلال السنوات الماضية في هذا المجال ..؟؟؟
وما الذي أضافوه ...؟؟؟

يا تُرى ما هو مصيرنا بعد أن يطوينا الزمن ...
وما الذي يقدمه لنا الجيل القادم ...؟؟؟
هل سيكون لنا ثمة تقدير أو ذكر خير ..؟؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في الطرف الآخر أليس للجيل الحالي من المتعلمين دور بارز ...؟؟
في النقلة النوعية في تطوير المباني المدرسية للجالية البرماوية ...
وفي تطوير التربية والتعليم لأبناء الجالية مع متطلبات العصر ...
وفي إعطاء مجال أكبر وفرصة أكثر لدراسة أبنائنا بقدر أوسع ...

أسئلة قد تخطر في عقولكم ... هل من إجابات مقنعة ومنصفة ...؟؟؟


أترك لكم المجال وإعطاء كل ذي حق حقه ...

((( لنحظى بحقنا يجب أن نؤدي حقوق غيرنا )))

 

[ابن اللذينا]

أخي المعتدل : كما تفضلت فإن هذه المدارس لها فضل كبير في إرساء قواعد العلم والمعرفة لأجيالنا ولاشك أن من بناها وبذل لها وسعى عليها ثلة من خيار جاليتنا جزاهم الله خيرا على ما قدموا ويقدمون ...

الدور المطلوب الآن أن نعيد بلورة هذه المدارس والنظر في حاجاتها ومتطلباتها وإصلاح الخلل الذي وقع في بعض هذه المدارس وبالتأكيد فإن مثل هذه الحلول تحتاج إلى وقت كبير وتعاون من الجميع

 

[الأسيف]

أيها الأخ المبَارك ..
لقد استجليتَ في موضوعك أهمية الارتقاء بالتربية والتعليم ، إذ أنّ من أسس تلك المدارس من النجباء الأوائل فكروا في حاجة الجالية إلى العلم ..
ونحنُ مهما أطنبنا في توضيح ما تقدّمه المدارس لأبنَائنَا فإننا لن نوفيها حقها .​

ومهما تحدّثنا عن مؤسسي تلك المدارس الخيرية التي تقصدهَا فسوف نشعر بالتقصير ، لأنهُم أخرجونَا لنعرف قيمة العلم والدعوة ، فلهم جزيل الشكر ..
ولا زلت أتذكر حديثاً للمشرف العام ، عندما تطرق لمؤسسي المدارس وما بذلوا من جهود يقف عندها المرء مستصغراً نفسه ، وذكرهم بخير ..​

فلعلهُ يكتبُ شيئاً هنَا كي يعرف الجميع ما عرفته من خلال حديثه الشيّق ..​

ومن جانبٍ آخر من مقالكُم الجميل ، وتسَاؤلاتكمُ الواقعية ، فإنهُ ربّما خفي عليكُم ما يبذله الجيل الجديد على حدّ تعبيركم في محاولة تطوير تلكُم المدارس ، حتى كانَ آخر اجتماع بحضور وفدٍ من أهالي جدة في إحدى الاستراحات الكائنة في مكة المكرمة ، لرفع متطلبات وطموحات وعوائق ومشكلات المدارس إلى إدارة التربية والتعليم .. وقد رفعَ التقرير والحمد لله ، وننتظر الثمرات .​

بَارك اللهُ فيك .. وفي أدبك وقلمك ..
محبّكم ..​

 

[المعتدل]

الأخ الكريم / ابن اللذينا ...

شكرا على مرورك ... وإن كنت تمنيت منك أكثر خوضا وتفصيلا في هذا الموضوع ..

الأخ الكريم / الأسيف ...
شكرا لك على المرور والرد على الموضوع ...
أما قولكم في سياق الرد ((( فإنهُ ربّما خفي عليكُم ما يبذله الجيل الجديد )))

أخي في الله لقد تطرقت إيجابيات الجانبين ..
حيث ذكرت ما يقوم به الأخوة ( الجيل الحالي ) من أمور تطويرية للمدارس ...
وأعلم بالاجتماع الحاصل بين مدير التربية والتعليم بمكة والقائمين على المدارس بمكة وجدة
فيشكر كل من يسعى في تذليل عقبات مدارسنا ...
خاصة مدارس جدة للجالية حيث تعاني الكثير من المشكلات ...

بالأمانة إنني كنت منتظرا لردكم ومداخلتكم للموضوع حيث أنا من المتابعين لقلمكم الجميل والمميز والهادف ...

وشكرا على كلماتك الطيبة ...
وأحبكم الله تعالى الذي أحببتموني فيه ...

ودمتم سالمين ....

 

[مشتاق حبك]

اشكر صاحب الموضوع المعتدل ..

فضل العلماء علينا كثير .. وهم صنعوا اجيالنا ..

لا يشكر الله من لا يشكر الناس ..​

 

[عطا الله نور]

بسم الله الرحمن الرحيم

أشكر أخي المعتدل الذي طرح موضوعاً في غاية الأهمية من وجهة نظري
حيث كنت أزمع في الكتابة في هذا الموضوع وإظهار جهود رجال اندثرت
من الجالية .. فلم تكد جهودهم معروفة لدى كثيرين من جيل شباب اليوم

وفي الحقيقة أن هذه المدارس أو المجمعات التعليمية بدأت منذ وجود
البرماويين في هذه البقعة الطيبة الطاهرة
حيث كان دأب البرماويين في كل أرض أنهم لم ينزلوا فيها حتى يبدأوا ببناء المسجد
وإنشاء حلقة ( كتّاب ) لتعليم أبنائهم القراءة وشيئا من سور القرآن الكريم

فكان في كل مسجد من مساجد الأحياء التي تسكنها الجالية البرماوية
( كتّاب ) يقوم بالتدريس فيه أستاذ ( مولوي ) يجمع فيه الأطفال الصغار
في الحي من بنين وبنات .. يعلمهم الحروف الهجائية وقراءة القرآن بالنظر

مع وجود عدد قليل من المدارس التي يتعلم فيها الأبناء القراءة والكتابة وبعض
العلوم الدينية .. كالمدرسة التوحيدية ومدرسة دار القرآن الكريم وأصحاب الصفة ...الخ

ثم في عام 1413هـ فكرت إدارة التربية والتعليم في الإشراف على هذه المدارس والكتاتيب
وتنظيمها وتخطيطها وتزويدها بمقررات الوزارة وتحويلها إلى مدارس تحمل مقومات المدرسة ..
وكان مدير التعليم - آنذاك - الأستاذ سليمان بن عواض الزايدي

فعمل دراسة لهذه المدارس والكتاتيب واستعان - بعد الله - بعدد من منسوبي هذه المدارس
وأذكر منهم :
- الأستاذ نور الزبير شمس الحق
- الأستاذ دلدار ميانجو
- قاري محب الله
- الأستاذ يوسف منير الزمان .... الخ
وأوفد معهم عدد من منسوبي إدارة التعليم لحصر هذه المدارس والكتاتيب في مكة ..
وبعد حصرها تبين أنها تربو عن مائة مدرسة أو ( كتّاب )

فقررت إدارة التربية والتعليم إلغاء بعض الكتاتيب التي لا تتوافر فيها الشروط المطلوبة ..
ودمج بعضها مع بعضها الآخر.. وفصل الدراسة فيها بين البنين والبنات .. وتحويلها إلى مدارس
في مباني ذات فصول دراسة تتوفر فيها البيئة المناسبة للتدريس

وكانت هذه اللجنة تبذل جهداً خارقاً .. حيث كانت تلتقي بمديري المدارس وترتب معهم
للوضع الجديد والقيام بجولات على المدارس المقررة إقفالها والتأكد من إقفالها
والترتيب مع المدارس المنضمة تحت إشرف إدارة التعليم

وكتب الأستاذ سليمان الزايدي خطاباً إلى معالي وزير المعارف
وهو بدوره كتب إلى سمو وزير الداخلية الأمير نايف حفظه الله
يشرح فيه وضع هذه المدارس وضرورة الإشرف عليها من قبل وزارة المعارف.
فما كان من سمو وزير الداخلية إلا الموافقة على مقترح وزارة المعارف بالإشراف على هذه المدارس
وذلك عام 1414هـ .. وتزويدها بالمقررات الدراسية والوسائل التعليمية .. وتلبية متطلباتها وتحويلها
إلى بيئات صالحة للتربية والتعليم
وقبول كل طالب من هذه المدارس يحمل إقامة نظامية في مدارس المنطقة

يــتــبــع
​

 

[الأسيف]

لقد اختصر لنَا الإعلامي القَدير والمفكّر الكبير : عطا الله نور ، تأريخ أزمنة مضت في سطور قليلة بلغة إعلامية أصيلة تستحق الإشادة ..
وإنّ أولئكَ الرّجَال يستحقّونَ أكثرَ من ذكرنَا لهُم ، فلهُم الخلُودُ - بإذن اللهِ - وإن فنيَت أجسَامهم في صفحَاتِ تأريخنا ..​

أكمل واسرد السيرة الحافلَة بالنجاحَاتِ والإنجازات ، فإنّ الجيل الجديد بحاجةٍ إلى اعترَاف جهُود السابقين ، لأنهُ لا توجدُ حضَارةٌ في العالم حازت سبق التقدّم والرقيّ إلا هنَاك من أراقوا دماءهم في سبيل تحضرّها ، ولا يوجدُ شعبٌ على وجهِ البسيطةِ ملكُوا شرف العنصر الكريم ومعدن الشرف الصميم ، إلا هناك في الخلف رجال بذلوا سحائب عنايتهم ، ورفرفوا حول شعبهم بأجنحةِ رعايتهم ، وأنفقوا أعمارهم وطووا مراحل شبابهم في سبيل رقيّهم وتطويرهم ، فكانوا كالعجلة تحمل الأطنان من الفولاذ لإيصاله إلى المرفأ بكلّ أمانٍ وسلام .
أكمل .. فنحن في المتابعة مستمرين ..​

 

[Guess who am I]

لنرد شيئاً من الجميل لكل من كانت له اليد الطولى في بذر بذور الخير والنماء بذكرنا لهم بجميل الثناء .. وصادق الدعاء ..

تلقت والدتي العلم في هذه المدرسة المذكورة ( التوحيدية ) في زمن كان فيه الخروج للفتيات - من أي جنسية كانت - لتلقي العلم محظوراً إلا على بعض محدود من الفئات ..

وقد أوجد البرماويون بفضل من الله حينذاك المدارس والكتاتيب لتعليم الجنسين من الأطفال دون مفاضلة أو تمييز في وقت كانت فيه أمم كثيرة ترزح في أغلال الجهل وأسمال التخلف ..

تلقت والدتي العلم على أيدي مشايخ أفاضل نذروا أعمارهم لخدمة الإسلام ونشر العلم والقرآن بين الناس عامة والجالية خاصة ومن هؤلاء العلماء الكرام اللذين تذكرهم والدتي دوماً ( مولوي سراج ومولوي مقبول ) تغمدهم الله بواسع رحمته وأسكنهم فسيح جنانه وأعلى مراتبهم في الجنان على ما بذلوه وبذروه من خير أثمر وآتى أكله وهم اليوم بإذن الله في شغل فاكهون هم و أزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون ..

إضافة إلى الشيخ الجليل الفاضل مولوي ( رحمة الله ) بارك الله في صحته ..
وأمد بالخير في عمره .. وأسبغ عليه من نعم الدارين ..

تعلمت والدتي القرآن والحديث .. واللغة العربية والأردو ومنها اكتسبت حب اللغات وتعلمت الأردو وواصلت المسير فظلّ فضل أولئك الأفاضل متواصلاً عبر الأجيال ..

وأكثر ما يدهش زميلاتي المعلمات مشاهدتهن لوالدتي وهي تقرأ الصحف وهي بالفعل تتابعها بشغف ..
بينما أمهاتهن لا يجدن حتى قراءة القرآن وهن بالطبع ليسوا ممن ينتمين إلى الجالية ..

لذا فدورنا اليوم أكبر في المحافظة على تلك الثروة من العلوم والمعارف والجهود الشخصية المباركة لأؤلئك الأفذاذ .. وتوصيل هذا الخير للغير .. وتمرير هذا الأثر إلى الأجيال التالية والعمل على إثرائه والسير على منهاجهم وما رسموه من خطوط وأهداف ..

 

[أبوباسم]

حينما تكاتفت الأيادي وبذلت أقصى الجهود
قامت هذه المدارس بفضل الله ثم بفضل الأخيار من أعيان وعلماء الجالية
الذين حرصوا واهتموا بتعليم وتثقيف وتربية أبناء وبنات الجالية
فقطعت هذه المدارس بتوفيق الله شوطاً كبيراً في مجال التعليم
وخرّجت أجيالاً وكوادر نافعة مع قلّة الإمكانات
فكلمة الشكر لا تفي حقهم
فجزاهم الله عنا كل خير وبارك فيهم وفي أعمالهم النيرة
وجعل عملهم في ميزان حسناتهم
إلا أن بعض هذه المدارس أصبحت تعاني في الآونة الأخيرة من مشاكل وأزمات
مما اضطرّ خروج كوادر مبدعة ومؤهلة من هيئات التدريس
لذا لابدّ من تدارك الموقف
وإنشاء هيئة رقابية وإدارية عليا للإشراف ع جميع مدارس جاليتنا الحبيبة
لإدارة جميع شؤونها وتوفير الاحتياجات والمتطلبات لطلابها ومعلّميها

ولا أنسى في هذه اللحظة أن أشكر إدارة التربية والتعليم
التي دعمت هذه المدارس بالمناهج والتوجيه

أخي المعتدل:جُزيت خيراً ع ماطرحت من مفيد وهادف​

 

[المعتدل]

الأخ / عطاء نور ...
تحية طيبة ...
شكرا على اهتمامكم بالموضوع ...
أعتبر أن كاتب الموضوع هو أنت ...
حيث أثريت على الموضع بكثير من الجمال والحقائق ...
منتظر لتكملة ردكم ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأخت الكريمة / Guess who am I
وأنت بدورك قد أديت حق الموضوع ...
أعتبر أنني كنت البادئ في الموضوع بمجرد فكرة بسيطة ...
وأنتم من جمّلتمْوه بأناملكم الرائعة ...
وبأقلامكم الجميلة تكملونه بإضافات مميزة ...
فشكرا لك ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأخ / الأسيف ...
دائما ما تضيف روعة وبهاء في المواضيع ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأخ / أبوباسم ...
شكرا على مرورك للموضوع ..
فقد كفيت ووفيت ...
أرجو أن تلقى ملاحظاتك ومقترحاتك الاهتمام من قبل المعنيين والقائمين على أمور هذه المدارس ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأخ / مشتاق حبك ...
شكرا على مرورك
ودمت سالما ..

 

[أبو عمار المكي]

قامت هذه الصروح العلمية مع قلة الإمكانات .

أشكر لأخي المعتدل على طرحه هذا الموضوع المهم في نظري ، ثم إني أضيف نقطة مهمة وهي :
مع قلة الإمكانات في ذلك الوقت ومع وجود المخاوف قامت هذه الصروح العلمية على أيدي أولئك الغيورين من العلماء وحفاظ القرآن والمثقفين ، ومن هؤلاء على سبيل المثال لا الحصر :العالم الرباني المحدث الكبير الشيخ الفقيه عبد السبحان نور الدين واعظ ـ أبوالدكتور محب الدين ـ رحمه الله رحمة واسعة الذي كان له دور كبير في تأسيس وتطوير مدرسة التوحيدية .وغيره كثير وكثير ، الذين يجب علينا أن ندعو لهم بظهر الغيب وأن نعترف بجهودهم الجبارة .

 

[المعتدل]

أخي / عمار ...
تحية شكر وتقدير على الرد ...
وإبراز اسم من الأسماء النيّرة .... وشخصية كبيرة من رجالات هذه الجالية ...
الذي له الفضل الكبير بعد فضل الله تعالى في حفاظ أبناء الجالية بين جنبات المدارس والمؤسسات التعليمية ..
فجزاه الله عنا بخير الجزاء ...

 

[ابن قاسم]

الشكر الجزيل والدعاء لمن كان لهم الفضل على تأسيس مدارس ومساجد
لأبناء الجالية البرماوية ولمن يهتمون به الآن من علمائنا ومشائخنا الكبار
ولا أنسى إدارة التربية والتعليم التي دعمت هذه المدارس بالمناهج والتوجيه .

واسمح لي أبدي إعجابي بقلمك وتميزك وأسلوبك الراقي وتألقك يا أخي المعتدل

 

[ابن قاسم]

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
كان الفضل على آبائنا وأجدادنا في إيجاد المدارس لتعليم إخواننا وأولادنا
ولا أنسى إدارة التربية والتعليم التي دعمت هذه المدارس بالمناهج والتوجيه

 

[الامبراطور]

أقل شيء نقدمه لهؤلاء المؤسسين والمشايخ الذي بذروا حبوب العلم لجاليتنا في هذه البلاد ، هو الدعاء .. فلا تنسوهم منه .. شكرا أيها المعتدل على تبنيك هذا الموضوع ..

 

[المعتدل]

الأخ / ابن قاسم ...
الأخ / الإمبراطور ...
تحية لكما .... وشكرا لكما على الرد المميز ...
واعذروني على تأخير الرد لظروف خارجة عن إرادتي .
ودمتم سالمين .

 

[عيد سعيد]

لا نملك لهم إلا الدعاء​

 

[المعتدل]

الأخ الأستاذ / عطا نور ...

انتظرنا شهورا منتظرين لتكملة ما بدأته ردا على الموضوع ...
أرجو أن تكون التكملة أجمل وأفيد ...
وفقك الله لما فيه خير هذه الجالية ..
منتظرين للتكملة ..