هل الجالية البرماوية فيها توجهات ومذاهب وأحزاب ؟؟

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة
إنضم
18 مايو 2009
المشاركات
104
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
هل الجالية البرماوية فيها توجهات ومذاهب وأحزاب ؟

أيها الكرام قد تتعجبون من هذا الموضوع !!

لكن سبب طرح هذا السؤال هو الواقع الذي لمست فيه كثيراً وعشت وقد تبين لي أن الحبر على الورق يختلف أحياناً عن الواقع الذي نعيش فيه
وقد تساءلت كثيراً من حين لآخر ولازلت أبحث عن الحقائق بعيداً عن المجاملات والكلمات المطلية على حساب الغير
 
التعديل الأخير:
إنضم
29 مايو 2009
المشاركات
954
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
البلد الأمين
اخي الكريم :- لاأرى من المهم جدا ان لا يناقش هذا الموضوع في مثل هذه المنابر ... ارجو التفهم لانه بذلك فقد تخلق نوعا من المذهبية والطائفية ... وشكرا
 
إنضم
17 ديسمبر 2009
المشاركات
63
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
مذهبي هو مذهب الحجاج بن يوسف
واو مذهب جديد
ههههههه
لعل الاخ عبد الريم أصاب في تعليقه
سؤال لصاحب الموضوع
ماذا بغيت من الموضوع
ارجو الرد
 

أبو هيثم الشاكر

مراقب سابق
إنضم
26 أبريل 2009
المشاركات
786
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
مكة المكرمة

ليس كلُّ ما يُعلَم يقال، وليس كلُّ ما يُتفطَّنُ له يُذكَر، وقد يُستَقبَحُ في موضعٍ ذكرُ ما يُستَحسنُ ذكرُه في موضعٍ آخر، وكثيرٌ مما نُظهرُه ربما كان حسنُ العاقبة في إخفائه، وعليه أقول:
إن كان فيما بين أبناء الجالية من انتماءات فكرية متناقضة فإن الاختلاف سنة الله بغض النظر عمن كان الصوابُ حليفَه، ثم إنه ليس من المثالية المنشودة اتفاقُ جميع أفراد الجالية على رأي في كل المسائل، ولا سيما فيما يسوغ فيه الاختلاف، ولكن المنشود ألا يختلفوا في الثوابت، فهو الحدّ الأدنى من الأرضية المشتركة التي يمكنهم أن يعملوا معا عليها، معَ حِفاظ كلٍّ على توجُّهاتِه الأخرى متناصحين فيما بينهم.
فهذا هو القدر المطلوب حاليا، بل هو واجب الوقت في ظلّ ما نعيشه من خوف ضياع الهوية.
لذا أقول للأخ (غيور):
إن كان قد يوجد بين أبناء الجالية ما قد ذكرتَ فإن الواجب عليك وعلينا جميعا أن نُسهِم في إزالته بتدرج، وريثما يتحقق ذلك فإن الأوْلويّة تقتضي العملَ على عدم تمكين ذلك من الظهور على السطحِ؛ حتى لا تتقلص القواسمُ المشتركة فنفقد المساحة المطلوبة للحوار والتناصح.
 

صدى الحجاز

مراقب سابق
إنضم
21 يونيو 2009
المشاركات
745
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مكة المكرمة
أورد الإمام الشاطبي رحمه الله - في كتابه الاعتصام قصةً وقعت بين الإمامين الجليلين: عبد الرحمن ابن مهدي ومالك بن أنس رحمة الله عليهما.
يقول الشاطبي: قال أبو مصعب صاحب مالك: قدم علينا ابن مهدي ـ يعني المدينة ـ فصلى ووضع رداءه بين يدي الصف فلما سلم الإمام رمقه الناس بأبصارهم ورمقوا مالكاً، وكان قد صلى خلف الإمام، فلما سلم قال: من ها هنا من الحرس؟ فجاءه نفسان فقال أي مالك -: خذا صاحب هذا الثوب فاحبساه - ولم يكن يعرفه -، فحُبِسَ، فقيل له: إنه ابن مهدي، فوجه إليه وقال له: أمَا خفت الله واتقيته أن وضعت ثوبك بين يديك في الصف وشغلت المصلين بالنظر إليه وأحدثت في مسجدنا شيئاً ما كنا نعرفه، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في مسجدنا حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين؟"، فبكى ابن مهدي وآلى على نفسه أن لا يفعل ذلك أبداً في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في غيره.
يا ترى هل افترق الناس في المسجد ما بين أنصار للإمام ابن المهدي وأتباع للإمام مالك، يسعى كل فريق لتشويه سمعة الفريق الآخر، رغم ما كان في القضية من حبس وعتاب شديد؟!..
لنفترض أن هذه القصة وقعت بين بعض دعاة جاليتنا الكريمة.
ما هو حجم الكارثة التي ستنفجر بطبقة المتعلمين من الجالية، وإلى أين سينتهي بهم الخلاف يا ترى، إن كانت له نهاية أصلاً ؟!..
أيها الإخوة:
ليس مؤلماً أن يكون للجالية من يتربص بها من خارجها لتشويه سمعتها ويتصيَّد زلات بعض أفرادها لتعميمها على الجالية بأكملها .. إنما المؤلم المقلق أن يكون عدوها من داخلها، ويكيد بعضها لبعض، وأن يكون بأسها بينها.
فلا بأس أن تكون للجالية فصائل أو جماعات لكل منها منهجها في خدمة الجالية دينياً وثقافيا وتعليمياً واجتماعيا، والعمل على الرقي بها والتمكين لها، وتحديد أهداف وترتيبها، ووسائل ومراحلها، ووجود الثقة المتبادلة بين القائمين على تنفيذها من حيث القوة والأمانة أو الكفاية والإخلاص، وما أجمل أن يربط الجميع روابط يتم بها التعاون والتنسيق حتى يكمل بعضهم بعضاً، ويشد بعضهم أزر بعض، وأن يقفوا في القضايا المصيرية والطموحات المشتركة صفاً واحداً كأنهم بنيان مرصوص.
ما المانع أن تتعدد الفصائل والجماعات العاملة في خدمة الجالية تعددَ تنوُّعٍ وتخصصٍ لا تعددَ تعارضٍ وتناقض؟!.
أليس من الطمع في غير مطمع محاولة جَمْعِ الجالية الأراكانية برمَّتها تحت سقف واحد؟!..

إذن .. ليس الخطر في ذات الاختلاف .. إنما الخطر في التفرق والتعادي.
فما أحوجنا إلى أن نتحرى دواعي التحجر والتشنج التي طغت على بعض العقول فضيقت عليها ساحة الخلاف، واحتكرت لنفسها الصواب دون الآخرين حتى في غير المسلمات، ولنتأمل الهدي الرباني في أدب الحوار مع المخالف، قال تعالى: (وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين، قل لا تسألون عما أجرمنا ولا نسأل عما تعملون).
ولنوسع دائرة المصلحين لتستوعب أكبر قدرٍ من المجتهدين مهما تنوعت أفكارهم وتعددت مسالكهم، طالما أن الجميع في الأخير يعملون لأجل هدف واحدٍ عام يخدم الجالية الأراكانية العزيزة.
 

فتى أراكان

, مراقب قسم ساحة الرأي
إنضم
18 يونيو 2009
المشاركات
692
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
على ذروة جبل مكي
[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]في يدي خمسة أصابع ، بصمة كل أصبع منها تختلف عن بصمة أختها التي تجاورها ؛ ومع ذلك فهن يعملن معاً ويؤدين واجباتهن وينجزن معاً ، ولو لم تفعل ولم تتحد ، وتتبعت كل واحدة منهن مظاهر الاختلاف في بصمة أختها
عن البصمة التي عندها لما عملن شيئاً ولم ينجزن قط .. لو كان من شروط الإفادة منهن أن يتحدن جميعاً في كل شيء
لما خلقن مختلفات في بصماتهن مؤتلفات في أعمالهن ؛ فياويلتا أنعجز أن نكون مثل هذه الأصيبعات في أيادينا؟!
قال تعالى : (ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم) ..[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 

boormy

New member
إنضم
20 أكتوبر 2009
المشاركات
80
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
في رأي الشخصي كثيرين
 
إنضم
18 مايو 2009
المشاركات
104
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
أشكر كل الإخوة على تفهمهم بالموضوع وثقتهم بأنفسهم وأدبهم الجم
 
أعلى