الموضوع يكون غريبا جدا في نظركم ولكن حبيت أن اوضح نقطة مهم جدا في حياة الجنس اللطيف
ولا تذهبوا بمخيلتكم لبعيد
بعد قرأتكم للموضوع ارجوا التفاعل
إن الحياة عجيبة وغريبة وفي أمور كثيرة تبدو متناقضة... وربما هذا هو سر روعتها...
قرأت كثيرا عن شعوب ترى القوام المثالي في المرأة المكتنزة المربرة ذات الأرداف التي تهتز لها الأرض هزا... وذات المؤخرة الكبيرة التي تتراقص عندما تمش المرأة في غنج ودلال، وسمعت عن اتخاذ طقوس تسمينية مضحكة. ومن الشعوب المشهورة بتسمين النساء لإعدادهن للزواج تماما مثل مربيي الخراف الذي يربون خرافهم قبل بيعها في مواسم عيد الأضحى، الموريتانيين والمغاربة والسودانيين... إذ من ضمن برنامج (التعليف) أو التسمين أن يتم سجن الفتاة في البيت وعدم السماح لها بالخروج والمشي الكثير وتخضع لبرنامج مكثف من أكل النشويات والبروتينات... وتصبح المرأة مثل الفيل، لدرجة ان تجد صعوبة في التنفس ويؤثر وزنها الزائد في ادائها الجنسي مع زوجها، حتى شكل منطقة الاعضاء التناسلية يصبح اي شيئ فيها منتفخ بشكل يدعو للنفور وله علاقة بكسل الزوجة اثناء الجماع.
بالمقابل نجد كثيرا من الفتيات المراهقات في كثير من المجتمعات يجوعن أنفسهن بشكل مبالغ فيه من اجل الحصول على قوائم نحيف لدرجة أن الواحدة يصيبها فقر دم وهزال شديد، ويؤثر ذلك على صحتها الإنجابية حيث تساعد الشحوم على حدوث الحمل، كما يسبب لها النحول كثير من المشاكل الصحية... كل ذلك كي تجذب اليها الجنس الاخر...
ترى أي الفريقين على حق؟
دمتم بود
ولا تذهبوا بمخيلتكم لبعيد
بعد قرأتكم للموضوع ارجوا التفاعل
إن الحياة عجيبة وغريبة وفي أمور كثيرة تبدو متناقضة... وربما هذا هو سر روعتها...
قرأت كثيرا عن شعوب ترى القوام المثالي في المرأة المكتنزة المربرة ذات الأرداف التي تهتز لها الأرض هزا... وذات المؤخرة الكبيرة التي تتراقص عندما تمش المرأة في غنج ودلال، وسمعت عن اتخاذ طقوس تسمينية مضحكة. ومن الشعوب المشهورة بتسمين النساء لإعدادهن للزواج تماما مثل مربيي الخراف الذي يربون خرافهم قبل بيعها في مواسم عيد الأضحى، الموريتانيين والمغاربة والسودانيين... إذ من ضمن برنامج (التعليف) أو التسمين أن يتم سجن الفتاة في البيت وعدم السماح لها بالخروج والمشي الكثير وتخضع لبرنامج مكثف من أكل النشويات والبروتينات... وتصبح المرأة مثل الفيل، لدرجة ان تجد صعوبة في التنفس ويؤثر وزنها الزائد في ادائها الجنسي مع زوجها، حتى شكل منطقة الاعضاء التناسلية يصبح اي شيئ فيها منتفخ بشكل يدعو للنفور وله علاقة بكسل الزوجة اثناء الجماع.
بالمقابل نجد كثيرا من الفتيات المراهقات في كثير من المجتمعات يجوعن أنفسهن بشكل مبالغ فيه من اجل الحصول على قوائم نحيف لدرجة أن الواحدة يصيبها فقر دم وهزال شديد، ويؤثر ذلك على صحتها الإنجابية حيث تساعد الشحوم على حدوث الحمل، كما يسبب لها النحول كثير من المشاكل الصحية... كل ذلك كي تجذب اليها الجنس الاخر...
ترى أي الفريقين على حق؟
دمتم بود
اسم الموضوع : القوام التي يحلم به كل قتاة
|
المصدر : .: عالم المرأة :.