لقد أورد رابع العجب...!!

[يوسف الزبير]

لا أدري مم أعجب!!

من جرأة صحفي على تحرير قلمه لكتابة مقال يستجدي به السبق الصحفي ناسياً أو متناسياً أن الكلمة أمانة .. ورب كلمة لا يلقي لها بالاً ...... !!

أم من إيراد تناقضات وأرقام لا يحمل في جعبته منها سوى قيل وقال !! دون استناد إلى حقائق إحصائية واقعية ذات مرجعية.

أم من تشخيص لازدهار الحركة التجارية والاقتصادية بالشؤم على المجتمع المحلي، والحقيقة أنها ظاهرة صحية تعود بالنفع والفائدة على المجتمع وأبنائه بكافة شرائحه !!

أم من اجتراء على ما قسم الله تعالى لعباده من الأرزاق والأقوات، وهو المالك الرازق المتصرف وحده في عباده، يرزق ما يشاء ومن يشاء .. ولو كانت بأيديكم لأمسكتم خشية الإنفاق.
(وفي السماء رزقكم وما توعدون، فورب السماء والأرض إنه لحق)



إن كانت الحالة تدر مليارات الريالات فأين مجلة "فوربس" عنا !!
لتصنف البرماويين ضمن قوائم الأثرياء؟؟!!

وإن كانت دونها فالخير عم هذا الوطن المعطاء .. فلا ريال واحد يخرج خارجه !!


لكن .. ربما أعجب العجب...
أن يصلح هذا... للطرفة والتندر .. بنهاية أبريل...

إذ كذبة أبريل في بدايته.

 

[Guess who am I]

دعني أزيد على ما تفضلت سطورا ..
ولد رابع هذا يدعي تارة حسن النية بإيراده لرأي شيخ الجالية في سياق تقريره ..
وتارة أخرى يرمي التهم على إدارة التحرير وكواليس الإعلام وما يجري فيها من تلاعب بالتقارير ..

لعله يجدنا سذجاً حد البلاهة كي نصدق ترّهات من كان دأبه لسنوات تتبع سقطات البعض منا وتضخيمها عبر الصحف ترزقاً و تكسباً لقرش أسود مسموم ..

ينسى ذاته وأصله ولد رابع هذا فيأتينا كل حين متقافزاً على الحواجز متطاولاً على من أرفع منه مقاماً ..
حيث أكرم الله أكثر شباب جاليتنا بحفظ كتابه وإمامة المصلين في بيوته ..
ولم يجعل نساءنا بائعات لكل شئ على قارعات الطرق كبعض الخلق .. أو خادمات مسترزقات في المنازل ..
هذا فضل الله يؤتيه من يشاء ..

وهذا المسلسل الإجرامي سيقف عند حد حين تكون له مقاضاة رسمية على تكرار وتعمد الإساءة لجالية بأكملها بنشر الأكاذيب حولها وتضليل الرأي العام وتأليبه ضدها ..

والله المستعان على ما يصفون ويدعون زوراً وبهتانا ..
​

 

[ابن أبي الدنيا]

لعلّي أشارككم الرأى بما قاء به قلم هذا المحرر
أتساءل لماذا كتب الاخ الذي" حجّ ولم يرجع" هذا التقرير ، هل هو الحسد ...أم الغيره......وهل وعد بمكافئة مالية ....أم غاظه ثناء أبناء البلد لهذه الجالية الوفيّة ، أم أراد الانتقام من أبناء الجالية الذين يعملون بشرف ،أم..أم..أم..أم.... أسئلة تدور في خلدي ..
أحبتي الكرام إن مثل هذا لايبني مجتمعا متآلفا فيما بينهم ، لقد نسي الكاتب(رابع) أن هذا التقرير قد يؤي إلي بغض الجاليتين بعضها بعضا ، وينسوْن الاخوه التي نشؤا عليها، فالكاتب يريد حلاّ لبعض الظواهر السلبية ، ونسي أبعاد هذا التقرير الجائر ، ولا أدري لماذا لم يتطرق الكاتب في مقالاته ، على الظاهرة التي تُأرّق المواطن والمقيم عندما يقف عن إشارة المرور، بل أين هو من ممارسات بني جلدته ، من السرقة والسطو والسحر، وما سوق الحراميّة (دوقنغدا)عنّا ببعيد، ولا أدري على أي تستّّر يتكلم هذا المسكين .
إن كان الكاتب يملك جرأة الكتابة فإننا نملك جرأة الرّد ،
ولعلّنا نستفيد دروساً من مقاله :
1/دعوة لوحدة الصف بين العاملين في الجالية ،لأننا نواجه تيّارا خارجيّا
2/مناصحة كل مخالف لقوانين البلد،حتى لايأتي مثل هذا الكاتب ويتجرأعلينا بتفاهاته
3/دعوة للكتّاب الذين يكتبون في الصحف،يوضّح لهم ما خفي عليهم من أمور الجالية ،وتصحيح المفاهيم الخاطئة التي وصلت إليهم من أعداءنا
4/إرسال تقارير للصحفيين عن الأنشطة والبرامج الدّعويّة للجالية
5/ الوقوف أمام كل من يُسئ إلينا بلسانه وقلمه ،فقد مضى عهد السكوت والرقود
أسال الله أن يهدينا ويهديهم سبل السلام ،ويجمعنا في جنّة على سرر متقابلين

 

[اسقني الحب]

(( اللهم اكفنا شر الحاسدين ,, واكفنا شر المنافقين ,, واكفنا شر النمامين ,, واكفنا عين المعيونين )).

لا أعلم ما الدوافع وراء كتابة تلك المقالة؟!
كنت في حيرة من أمري!!
تناقض غريب وعجيب وتهم باطلة..
أهي الحسد أم الغيرة أم الفتنة !!


سامحك الله وهداك الله ووفقك لأحسن الأقوال والأفعال .

 

[خارج التغطية]

هل نسي نفسه أنه متستر بزيّ المواطن وهو وافد لايملك من أمره شيئا

الله يسامحك يا ابن أبي الدنيا
وهل الذي يمارسه محمد رابع يسمى تستراً؟!
بل هذا التضليل بعينه وليس تستراً​