تعرفوا على أبناء عمومتنا في مصر شمس الدين البرماوي

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة

Guess who am I

مستشارة المنتدى
إنضم
15 مايو 2009
المشاركات
392
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
Heart of Universe
شمس الدين البرماوي القاضي والفقيه والعالم التراثي.. رحلة علمية مليئة بالإبداع


دمشق - مكتب «الرياض» - محمد احمد طيارة:

يعتبر محمد بن عبد الدائم بن موسى بن عبد الدائم بن فارس بن محمد بن أحمد بن إبراهيم النعيمي العسقلاني البرماوي القاهري الشافعي الملقب شمس الدين البرماوي واحد من أعلام القرن التاسع الهجري، سطعت فضيلته العلمية في مصر، وذاعت في بلاد الشام إبان فترة حكم المماليك. وقد شهد له معاصروه بالإمامة والفضل، في الفقه وأصوله، وفي الحديث ومصطلحه، وفي علوم العربية، وتدل آثاره الحسان على علم وفهم، ورواية ودراية، وإتقان وإحسان. والكتاب الصادر مؤخرا عن وزارة الثقافة السورية بمناسبة الاحتفالات بتسمية حلب عاصمة للثقافة الاسلامية بعنوان «شرح الصدور لشرح زوائد الشذور» والذي قام بتصنيفه العلامة البرماوي وحققه الاستاذ محمد عدنان قيطاز والذي اعتمد على نسخة حماه وهي نسخة الشيخ ابراهيم الحافظ قديمة يعود تاريخها الى 835 هجري أي بعد اربع سنوات من وفاة الشمس البرماوي ، إضافة الى نسخة مكتبة الظاهرية يعتبر من الكتب الهامة، حيث يستدرك البرماوي على ابن هشام الانصاري (761) هجري في شذور الذهب متنا وشرحا.

وقد اختلف على نسب البرماوي فمنهم من يقول ان الشمس البرماوي نسب الى النعيمي نسبة إلى نعيم المجمر مولى الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، كما دعي بالعسقلاني نسبة إلى مدينة عسقلان على ساحل بلاد الشام. غير أنه شهر بالبرماوي نسبة إلى «برمة» من نواحي مصر الغربية (7)، وإليها ينسب طائفة كبيرة من أهل العلم: أمثال: بدر الدين حسن بن علي البرماوي (800ه)، وفخر الدين عثمان بن إبراهيم البرماوي (816ه)، ومجد الدين إسماعيل بن أبي الحسن البرماوي (834ه)، وهؤلاء الثلاثة كانوا معاصرين للشمس البرماوي، وغيرهم كثير..

ولادته ونشأته:

ولد الشمس البرماوي في منتصف ذي القعدة من سنة (763ه - 1362م)، في بلدة برمة، بعد ستة شهور من خلافة المتوكل على الله (763 - 785ه)، سادس الخلفاء العباسيين الذين سكنوا مصر أيام السلطنة المملوكية وسلطان مصر آنئذٍ هو المنصور محمد (762 - 764ه)، وكانت مقاليد الأمور بيده بوصفه مالكاً للقوة العسكرية، في حين كان الخليفة واجهة لإسباغ الصفة الشرعية على الحكم المملوكي. ولم تكن «برمة» مسقط رأس الشمس البرماوي سوى بليدة صغيرة، لا تعرف بهارج العواصم، حيث قضى طفولته الأولى في كنف أسرة لا تشكو من عسرة، ولم ترتع في يسار، فأبوه زين الدين عبد الدائم كان مؤدِّباً لأطفال البلدة، يعلمهم القراءة والكتابة وعلوم الدين والعربية، مقابل جعالة ينفقها على عياله. وقد قدّر للشمس البرماوي أن يحظى بنعمة العلم في ظل رعاية أبيه، فحفظ على يديه القرآن الكريم، وبعضاً من كتب العربية والدين، حتى شبّ عن الطوق، وأصبح طالب علم، قادراً على نشدانه في بلد أوسع من «برمة»، فيمم وجهه شطر القاهرة(11).

دخوله القاهرة وشيوخه فيها:

دخل الشمس البرماوي القاهرة، يحمل بين جنبيه قلباً ذكياً، وحافظة واعية، وهمة ودأباً، مع حسن التودد والتواضع وقلة الكلام، وأقبل على حلقات العلم في المساجد وبيوت أهل الفضل، ينهل ويعلّ ما شاء له الظمأ، طمعاً في تحقيق مطامحه العلمية. وقد أورد له السخاوي والشوكاني وابن العماد الحنبلي والسيوطي عدداً من الشيوخ الذين أخذ عنهم، أو سمع منهم، أو قرأ عليهم، وهم نخبة من رجال عصره. نذكر منهم: فخر الدين إبراهيم بن إسحاق الآمدي (778ه)، والبرهان بن جماعة (790ه)، وكان قاضي مصر والشام، وخطيب الخطباء وكبير الفقهاء، والبدر الزركشي محمد بن بهادر (794ه)، وإبراهيم بن أحمد التنوخي (800ه)، شيخ الإقراء ومسند القاهرة، وبرهان الدين إبراهيم بن موسى الأنباسي (801 - 802ه)، شيخ الديار المصرية، وابن الملقن عمر بن أبي الحسن (804ه)، والسراج البلقيني عمر بن رسلان (805ه)، شيخ الإسلام، وزين الدين العراقي عبد الرحمن بن الحسن (806ه)، حافظ العصر، وابن الفصيح الصمداني عبد الرحيم بن أحمد (795)ه، وابن القاري عبد الرحمن بن علي، وابن الشيخة محمد بن علي البرماوي، وآخرين غيرهم من أوعية العلوم والفنون.

وبقي الشمس البرماوي مكباً على الطلب، حتى ضاقت به الحال، واغتّم لذلك. فعمل في خدمة بدر الدين محمد بن أبي البقاء (803ه)، وناب عنه في الحكم، كما ناب عن ابن البلقيني جلال الدين عبد الرحمن (824ه)، وكان قاضياً جليل القدر محمود السيرة ، وناب أيضاً عن القاضي تقي الدين محمد بن عبد الواحد الأخنائي (830ه ) ثم أعرض عن ذلك بعد حسن الحال، وصلاح البال، وأقبل على العلم والتدريس والتصنيف، واجتمع طلاب المعرفة في حلقته وحول خوانه، يطعمون من ذا ومن ذا.. علماً وأدماً. وقد ذكر السخاوي أن الشمس البرماوي كان في كل سنة يقسم كتاباً من المختصرات، فيأتي على آخره، ويعمل وليمة (14). وظل كذلك حتى استدعاه نجم الدين عمر بن حجي (830ه)، إلى دمشق.

الرحلة إلى دمشق:

كانت تربط النجم عمر بالبرماوي صداقة قديمة تعود إلى أيام الدراسة، فقد لازما البدر الزركشي، وتمهّرا به، وحرّرا بعض تصانيفه. وقد أثر عن النجم عمر أنه كان ذا حرمة وإحسان إلى أهل العلم، ولذلك بادر البرماوي إلى إجابة دعوة صديقه، فتوجه إلى دمشق في جمادى الأولى سنة (821ه)، والتقى النجم عمر، ونزل عنده، فأكرمه، وأحسن مثواه، واستنابه في الحكم والخطابة، ثم ولي إفتاء دار العدل عوضاً عن الشهاب الغزي الذي توفي سنة (822ه)، وأسند إليه التدريس في الرواحية والأمينية ، وعكف عليه الطلبة، فأقرأ التنبيه والحاوي والمنهاج في فروع الشافعية ، حتى ذاع صيته، واشتهرت فضيلته ولكن موت ولده محمد، وجزعه عليه، دفعه إلى الخروج من دمشق، والعودة من حيث أتى، بعد أن أمضى فيها خمسة أعوام. ويشير الباحث الأثري كامل شحادة في بحثه «الترب والمقامات»، إلى أن الشمس البرماوي كان موجوداً في حماة سنة (825ه)، وفيها أتمّ كتابه «شرح الصدور بشرح زوائد الشذور».

العودة إلى القاهرة:

شد الشمس البرماوي الرحال، وعاد إلى القاهرة في رجب سنة (826ه)، بعد أن أصاب في الشام خيراً كثيراً. وتصدّى في القاهرة للإفتاء والتدريس والتصنيف، وباشر وظائف الولي العراقي أحمد بن إبراهيم المتوفى سنة (826ه)، نيابة عن حفيده، ولبس ذلك تشريفاً، كما أسندت إليه مشيخة المدرسة الفخرية، وآل إليه التفسير في المدرسة المنصورية، وكاد ينازع ابن حجر العسقلاني في تدريس الفقه في المدرسة المؤيدية، ولكن ذلك لم يتمّ، ,فأسرّها ابن حجر في نفسه. ولما عاد النجم عمر بن حجي إلى مصر، وأصبح كاتباً للسر في دولة نظام الدين برسباي، استنزل له النجم عمر عن الفخرية والمنصورية، لتنقطع أطماعه عن القاهرة، إلى غيرها من الجهات. والسخاوي الذي يذكر ذلك، لا يشير إلى سبب معين (21)، غير أني أرجح أن ابن حجر العسقلاني كان وراء ذلك. كما أن ابن العماد الحنبلي لا يأتي على تفصيل ما نحن بصدده، ويكتفي بالقول: وكان بينه وبين ابن حجر وقفة (22). وهذا ما دفع الشمس البرماوي إلى مغادرة القاهرة، والسفر إلى مكة المكرمة ومجاورة بيت الله الحرام.

الرحلة إلى مكة وبيت المقدس:

قصد الشمس البرماوي مكة حاجاً سنة (828ه)، وبعد أداء الفريضة، ومناسكها، مكث فيها مجاوراً، ينشر العلم، ويلتقي أهل الفضل، ثم عاد إلى القاهرة سنة (830ه)، ولكن إقامته فيها لم تطل، إذ ما لبث أن توجه إلى بيت المقدس بمسعى صديقه النجم عمر بن حجي للتدريس في المدرسة الصلاحية، وتولي نظرِها بعد وفاة شمس الدين بن عطا الهروي سنة (830ه ).

وفاة الشمس البرماوي:

قضى الشمس البرماوي في القدس قرابة سنة، يقرئ ويصنف، فانتفع بعلمه شداة المعرفة من عالمين ومتعلمين، وحصلت له سعة في الرزق، ولم يزل قائماً في المدرسة الصلاحية برغم الضعف الذي لحقه بسبب القرحة، وكان يقول في مرضه: عندما عشنا متنا. وقد أدركته المنية يوم الخميس الثاني عشر من جمادى الآخرة سنة (831ه - 1428م)، عن عمر حافل يقارب الثامنة والستين، ودفن في القدس بتربة ماملا، بجوار الشيخ أبي عبد الله القرشي ، وكانت وفاته في خلافة المعتضد بالله، أيام دولة نظام الملك برسباي.

تلامذته وأقوال بعض العلماء فيه:

لم تغب شمس المعرفة بموت الشمس البرماوي، فقد حمل تلامذته من بعده فيضاً من علمه، يتوارثه العلماء جيلاً بعد جيل، في القاهرة، ودمشق، ومكة، والقدس، وفي كل مكان نزل به، من أمثال: قاضي الشام محمد بن إسماعيل الوفائي (864ه)، والشرف المناوي يحيى بن سعد (853ه)، ومحمد بن عبد الصمد السكسكي اليمني (854ه)، والقاضي علي بن أحمد اقبرس (862ه)، والجلال المحلي محمد بن أحمد (864ه)، وعبد القادر بن أبي القاسم العبادي (880ه)، وآخرين غيرهم أتت على ذكرهم كتب التراجم (26). وأورد له صاحب صبح الأعشى إجازة لولده نجم الدين محمد القلقشندي بكتاب المنهاج للنووي في سنة (813ه) (27).

وقد أثنى على الشمس البرماوي نفر من أهل العلم، وأصحاب التراجم، ممن عاصره، أو جاء بعده. نذكر منهم: الحافظ تاج الدين ابن الغرابيلي (835ه)، وكان معاصراً له، وشمس الدين السخاوي (902ه)، وهو ممن جاء بعده. يقول الحافظ ابن الغرابيلي: «هو أحد الأئمة الأجلاء، والبحر الذي لا تكدره الدلاء، فريد دهره، ووحيد عصره، ما رأيت أقعد منه بفنون العلوم، مع ما كان عليه من التواضع والخير، ويقول السخاوي: «كان إماماً، علامة في الفقه، وأصوله، والعربية وغيرها، مع حسن الخط والنظم، والتودد، ولطف الأخلاق، وكثرة المحفوظ، والتلاوة، والوقار والتواضع، وقلة الكلام.

آثاره العلمية:

ترك الشمس البرماوي مجموعة من التصانيف وصل إلينا قسم منها، وتفرق الباقي شذر مذر، بعضها في الحديث النبوي والفقه على مذهب الإمام الشافعي، وبعضها في علوم العربية والتاريخ، منها ما هو تأليف، ومنها ماهو شرح وتعليق وتلخيص. وفيها أراجيز منظومة تسهيلاً لحفظها على طلبة العلم. وقد وقفت على ذكر بعض منها في مظانها، ولم أقف على ذكر بعضها الآخر. وبلغ مجموع ما أحصيته من تصانيف الشمس البرماوي أربعة وعشرين كتاباً. وقد حظيت مؤلفاته باهتمام معاصريه، فأكبوا عليها دراسة ونقداً، وحفظاً وشرحاً، ويذكر ابن العماد الحنبلي أن جمال الدين محمد بن أحمد الشهير بابن علي بافضل السعدي الحضرمي (903ه)، قد شرح «البرماوية» غير أن ابن العماد لا يذكر واحداً من مؤلفات البرماوي يحمل اسم «البرماوية» (30). ولكني أميل إلى القول إنها «الألفية في أصول الفقه» التي لم يسبق إلى مثل وضعها. أما مؤلفات البرماوي التي وقف عليها الباحث فهي: في الحديث الشريف: 1 - اللامع الصبيح على الجامع الصحيح: 2 - ثلاثيات البخاري: 3 - شرح ثلاثيات البخاري ، وفي الفقه: النبذة الزكية في القواعد الأصلية: ألفية في أصول الفقه: بسم الحميد قال عبد يحمد - النبذة الألفية في الأصول الفقهية - شرح خطبة المنهاج للنووي - منهج الرائض بضوابط في الفرائض - شرح منهج الرائض في الفرائض - جمع العدة لفهم العمدة - وفي علم النحو شرح اللمحة البدرية في علم العربية - شرح لامية الأفعال - شرح الصدور بشرح زوائد الشذور وفي التاريخ: مختصر في السيرة النبوية - حاشية على مختصر السيرة النبوية - الزهر البسام فيما حوته عمدة الأحكام من الأنام - سرح النهر بشرح الزهر - وفي العروض والقوافي قدم المقدمة الشافية في علمي العروض والقافية
 

الدكتور أبو أحمد المدني

مستشارالمنتدى
إنضم
17 مايو 2009
المشاركات
515
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
المدينة المنورة
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://www.burma-ksa.com/vb/backgrounds/1.gif');border:4px outset indigo;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]الأخ العزيز /Guess who am I
تحية طيبة وبعد
شكراً لهذه المشاركة الجميلة والثرية
ولكنني أحب أن أصحح معلومة للإخوة أعضاء ورواد المنتدى : أن العلم الذي ذكرت سيرته أعلاه وهو ( شمس الدين البرماوي: محمد بن عبد الدائم بن موسى بن عبد الدائم بن فارس بن محمد بن أحمد بن إبراهيم النعيمي العسقلاني البرماوي ) نقلاً عن :دمشق - مكتب «الرياض» - محمد احمد طيارة..
ليس برماوياً ولا يمت لها بأي صلة !!!!
فهو من مصر من قرية مصرية بالصعيد- كما ذكر أعلاه - تسمى (بِرمَة) بكسر الباء ورغم أن اسم القرية المصرية يشبه في الكتابة بورما ولكن النطق يختلف جذرياً فالنسب لهذه القرية تكتب ( بِرماوي) بكسر الباء لا بفتح الباء أو حتى ضمها.
وقد وردت سيرته في الأعلام للزركلي... لذا أحببت التنويه والتصحيح لئلا تنقل المعلومة الخاطئة ونستمر في الخطأ.
وعليه فهو علم جليل وأخانا في الإسلام ولكنه ليس من بورما ولا يمت لها بصلة وليس من أبناء عمومتنا في مصر !!!
وشكرا لجهودك الكبيرة ، وتقبل تحياتي
أخوك : أبو أحمد ( المدينة النبوية) [/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
 

ابن ذكير

New member
إنضم
25 أبريل 2009
المشاركات
9,055
مستوى التفاعل
8
النقاط
0
الإقامة
مكة المكرمة
الله يجزاك الجنة يا أستاذ على التوضيح..
فعلاً أنت أستاذنا ونحن طلباكم..
ماشاء الله تبارك الله على الجهد المبذول..
 

Guess who am I

مستشارة المنتدى
إنضم
15 مايو 2009
المشاركات
392
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
Heart of Universe
شكراً جزيلاً يا أستاذي alostaze
وابن ذكير
معلوم لدى القراء والرواد بأن العلامة المذكور لا يمت لنا بأي صلة
لا من قريب ولا بعيد والعنوان كتبه عمداً من باب الدعابة ليس إلا 00
ولا يعقل إنتمائهم للجالية ألبتة 00
thanx any way once again
 

الدكتور أبو أحمد المدني

مستشارالمنتدى
إنضم
17 مايو 2009
المشاركات
515
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
المدينة المنورة
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://www.burma-ksa.com/vb/backgrounds/1.gif');background-color:purple;border:4px outset green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]شكرا جزيلاً أخي الحبيب Guess who am I
وأنا -يعلم الله -ما أردت إلا الفائدة للعموم
وشكرا أخي المشرف ابن ذكير كلنا طلاب علم ونسأل الله أن يجعل عملنا خالصاً لوجهه الكريم
وشكراً للعضو المحترف ( النشيط ) : اسحاق لمرورك وكلماتك التي سجلتها
ولكم ولجميع الأخوة في منتدانا الغالي تحياتي وتقديري [/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
 

جواد البحر

Active member
إنضم
15 مايو 2009
المشاركات
3,025
مستوى التفاعل
2
النقاط
38
الإقامة
مكة المكرمة

أحسنتي في طرحك
مع إنها كما ذكرتِ من باب الدعابة
فيا ليت من يخرج من البرماويين نفتخر بهم وسيرهم تذكر في أنحاء العالم
وكل الشكر للأستاذ على التوضيح

63.gif

 

anza2010

New member
إنضم
2 يوليو 2009
المشاركات
1,024
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
السعودية
[bor=#ff0000]

شكرا لك يا استاذ على التوضيح ..

كما اشكر صاحب الطرح ...


الله يعطيكم العافية ..[/bor]
 
أعلى