( للفهيم فقط )

[هيمو_]

أولا : من لم يفهم موضوعي رجاءً لا يرد لئلا يُتعبني ويُتعب غيري !! !! !

( حــــــوار بين وردتين : حمـــــــراء وصفـــــراء )

قالتِ :الحمـــراءُ للبيضاء - أريدُ أن أكون بيضاء - !!

فقالت : البيضاءُ لها لمــــاذا ؟

فقالت : الحمراء - أريدُ أن أخدع أحبائي وأحبابي - !! !! !

عندئذٍ قالت : البيضاءُ - سينكشف أمرك غدا لا محالة - .

س / برأيك لماذا يفعلون ذلك ؟



( النخلة والكزبرة )

قالت : النخلة مستهزئة للكزبرةِ يا أيتها القصيرة الصغيرة !!

فقالت : الكزبرة - عار عليك هذا العلو - ، و أنا كذلك أراكِ بعيدة و صغيرة !!

س / لماذا هذه النظرة الدونية ؟



( الذباب والنخلة )

قعد الذباب على جذع النخلة يؤذيها فلم تبالي به !!

فقال : لها ألا تحسين بالألم ؟

فقالت : كيف أحسُّ بالألم و أنا لم أحسّ بوجودك أصلا !!

هكذا الصغار واللئام ، وهكذا الكبار والعظام !



( الوردة الأصلية الطبيعية و الوردة الورقية الصناعية )

قالت : الورقية لها أنا أفضل منك و أجمل وأروع !! !

فقالت : الأصلية - لكنك لا تملكين رآئحة زكية عطرة طيبة !! !

هكذا هم المصطنعون دوما !!! !!



( المصلح )

بالنهار بثوب الإصلاح و الإستقامة ،

و بالليل بثوب الفساد والإضرار !!!

لماذا لست أدري !!



( العالم و الجاهل )

غلب الجاهل العالمَ بالكلام فقال: له أراك ضعيفا !!!

فقال : العالم ليس كذلك و إنما أخشى سفاء القوم يتكلمون عليّ لمجاراتي إياك ؛

و إلا لأبرحتك ضربا بالكلام والحجج ؛ فخرج الجاهل ولا يدري أين وجهته !!!

هكذا الجاهلُ دوما !!



( الذباب و النحلة )

قال : الذباب للنحلة إنك مؤذية ! ، تؤذين الناس بإبرتك ، و أنا سلميّ ؛

فقالت : النحلة ليس كذلك ، وإنما أنا أفيد الناس ، عسلي شفاء ، و إبرتي دواء ، وأنت بلاء وداء !!

هم الناس نحلة وذباب !!!!



س / ما هي الطريقة المثلى لإزالة الأفكار السلبية ؟


لكم ودي وودادي .​

 

[admin]

أتقصد بالورود الحمراء والصفراء أصحاب المعرفات الكثيرة ...؟
إذا كان قصدك هولاء فاللونين قليل في حقهم ، زوّد في الألون بارك الله فيك
وأنا أستغرب في بعض المواضيع الساخنة يدخل عضو جديد بمعرّف غريب ويرد، ويكون أول ردّ له ، وأعتقد أنّ هذه الصلاحية في الرد بالنسبة للعضو الجديد غير متاحة إلا...............................؟
الله يهديهم ويصلحهم​

 

[أراكان في قلوبنا]

( العالم و الجاهل )

غلب الجاهل العالمَ بالكلام فقال: له أراك ضعيفا !!!

فقال : العالم ليس كذلك و إنما أخشى سفاء القوم يتكلمون عليّ لمجاراتي إياك ؛

و إلا لأبرحتك ضربا بالكلام والحجج ؛ فخرج الجاهل ولا يدري أين وجهته !!!

هكذا الجاهلُ دوما !!

نعم هم هكذا دوما عسى الله يشفيهم إإإإ

 

[هيمو_]

[right]توضيح

لا أقصد بالمصلح ما هو : معروف عرفا ، وإنما من يبحث عن مصالحه الشخصية بإسم الإصلاح .[/right]

 

[أبو هيثم الشاكر]

الواثق من نفسه ومن مبدئه ومما تسطره بنانه
لا يحتاج إلى التلوّن وراء مختلف المعرفات؛
لأنه يملك الحجة إذا عورض.
ثم إنه مستعد للرجوع عن رأيه إذا ظهر له الحق على لسان غيره،
ولا يرى الرجوع ذلا،
بل يرى العزة في الرجوع إلى الحق وعدم التمادي في الباطل.
وأشكر الأخ (هيمو) على الطرح.​

 

[عطا الله نور]

القلم والممحاة

كان داخل المقلمة ممحاة صغيرة وقلم رصاص جميل​

​

قالت الممحاة : كيف حالك يا صديقي ؟
أجاب القلم بعصبية : لستُ صديقك ..

اندهشت الممحاة وقالت : لماذا ؟
فرد القلم : لأنني أكرهك !!

قالت الممحاة بحزن : ولمَ تكرهني ؟
فأجابها القلم : لأنكِ تمحين ما أكتب !!

فردت الممحاة : أنا لا أمحو إلا الأخطاء .
انزعج القلم وقال لها : وما شأنكِ أنتِ ؟

فأجابت الممحاة بلطف : أنا ممحاة ، وهذا عملي .
فرد القلم : هذا ليس عملاً !

التفتت الممحاة وقالت له : عملي نافع ، مثل عملك .
ولكن القلم ازداد انزعاجاً وقال لها : أنت مخطئة ومغرورة .

فاندهشت الممحاة وقالت : لماذا ؟!
أجابها القلم : لأن من يكتبْ أفضل ممن يمحو !

قالت الممحاة : إزالة الخطأ تعادل كتابة الصواب .
أطرق القلم لحظة، ثم رفع رأسه وقال : صدقتِ يا عزيزتي .

فرحت الممحاة وقالت له : أما زلتَ تكرهني ؟
أجابها القلم وقد أحسَّ بالندم : لن أكره من يمحو أخطائي .

فردت الممحاة : وأنا لن أمحو ما كان صواباً .
فقال القلم : ولكنني أراكِ تصغرين يوماً بعد يوم !

فأجابت الممحاة : لأنني أضحّي بشيءٍ من جسمي كلما محوتُ خطأ ً .
قال القلم محزوناً : وأنا أحسُّ أنني أقصر مما كنت !

قالت الممحاة تواسيه : لا نستطيع إفادة الآخرين إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم .
قال القلم مسروراً : ما أعظمكِ يا صديقتي ، وأجمل كلامكِ !
​

فرحتِ الممحاةُ ، وفرحَ القلم ،
وعاشا صديقين حميمين لا يفترقان ولا يختلفان ..
​

-------------------------------------------------
وقفة : الأزمة أزمة ثقة وصراحة ..
​

​

 

[حسن جوليت]

ههههههههههههههههههههههههههههههه

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

 

[أبو هيثم الشاكر]

ليت مشاركة الأستاذ/ عطا نور كان موضوعا مستقلا في أحد الأقسام الأدبية.​

 

[admin]

الواثق من نفسه ومن مبدئه ومما تسطره بنانه
لا يحتاج إلى التلوّن وراء مختلف المعرفات؛
لأنه يملك الحجة إذا عورض.
ثم إنه مستعد للرجوع عن رأيه إذا ظهر له الحق على لسان غيره،
ولا يرى الرجوع ذلا،
بل يرى العزة في الرجوع إلى الحق وعدم التمادي في الباطل.
وأشكر الأخ (هيمو) على الطرح.​

http://www.youtube.com/watch?v=SKl2QoiDa6c

 

[مكي]

فوا عجباً كم يدعي الفضل ناقص ووا أسفا كم يدعي النقص فاضل

 

[admin]

حوار بين الجدار والسلم

حوار بين الجدار والسلم
​

يُقول الجدار : أنا الراسي ورأسي عَالي
يرد عليه السلم : وأنا أحُط رأسي براسك وأكون أعلى منك يا ميت عالي

ويستمر الجدار في الحوار : وأنا أشم الهوا وأظل السوا وهمي نفع الورا
يرد عليه السلم بكل برودة : وأنا اللي على ظهرك أرتقي وبجرحك
أشتكي ولو موعاجبك روح اشتكي



ويتأوه الجدار : آه ياسلم خليتني فتحات
واستخدمتني مرات ومرات وكمان ما تبغى تعترف بمالي من حسنات

يرد السلم بكل إعتزاز :
مو قايلك لا تحط راسك براسي تراني أشيلك بفاسي و ردي أبدا موقاسي

ويبقى الجدار صامدا شامخاً
وهو يشبه الجبل بينما السلم محطوط في الارض بعد قضاء الحاجة​

 

[بنت اللذينا]

[font="ae_ouhod"]من الفهيم بأ
يا ثرا
يا هيمو

ونتمنى من خيي عطا

يسمع كلام عمو الصعلوك في توقيعه
وابو الهيثم في اسمه

ويشوف له محل تاني
يحط مشاركته

وممكن مكارنات تانية

عسان نتبسط
سوية

أختكم من المكة[/font]

 

[كلمة السر]

حوار بين الحسنات والسيئات.​

قالت الحسنات : أنا نور وعافية .
قالت السيئات : أنا مرض وظلمة يتوهمني صاحبي سعادة وهو يغرق في الشقاء .
.قالت الحسنات : أنا رصيد الجنـة .
قالت السيئات : أنا رصيد العقوبة و النار .
قالت الحسنات : أنا أفرح القلب وأسعده وأجعل النفس طيبة خفيفة .
قالت السيئات : أنا أثقل القلب وأعيب صاحبه ، كما تثقل الأوساخ والهيئة الرثة صاحبها وتعيبه .
قالت الحسنات : صاحبي عزيز واثق الخطى له المهابة وموفق للخير .
قالت السيئات : صاحب ذليل وخائف ولامكانة له في القلوب .
قالت الحسنات : صاحبي يتعامل مع الدنيا على أنها وسيلة ومتاع وهمه الآخرة .
ومايفوتـه من الدنيا لايفوت أجره ( إن شاء الله ) .
قالت السيئات : صاحبي أسير للدنيا هي همه وغايته ومافاته منها يزعجه ويكدر صفوه ..
اللهم أثقل ميزان حسناتنا ووالدينا وكفّر عنا سيئاتنا ياأرحم الراحمين .​

 

[هيمو_]

مثلك يوزن ذهب

أتقصد بالورود الحمراء والصفراء أصحاب المعرفات الكثيرة ...؟
إذا كان قصدك هولاء فاللونين قليل في حقهم ، زوّد في الألون بارك الله فيك
وأنا أستغرب في بعض المواضيع الساخنة يدخل عضو جديد بمعرّف غريب ويرد، ويكون أول ردّ له ، وأعتقد أنّ هذه الصلاحية في الرد بالنسبة للعضو الجديد غير متاحة إلا...............................؟
الله يهديهم ويصلحهم​

آمين

( تمعن أكثر تجد الأكثر ، ويشيب رأسك إذا عرفت مغزاي )

تعليقك على موضوعي زاده جمالا و بهاءً ؛ كرر الزيارة حماك الله .

قلتُ : له من أين تخرجت ؟

قال : لي من دار عظيمة !!

لكنه لا يعرف ما معنى - تلك الدار ! - ، بل ويملك قلما جارحا غير مفيد !! !! !

س / هل تلك الدار تنجب مثل أولئك على ما نرى ، و لا أعمم لكن الأغلب .

شكرا لك على مرورك العطر .​

 

[هيمو_]

( كم أتمنى أن أرى مثلك في أبناء الجالية )

( العالم و الجاهل )

غلب الجاهل العالمَ بالكلام فقال: له أراك ضعيفا !!!

فقال : العالم ليس كذلك و إنما أخشى سفاء القوم يتكلمون عليّ لمجاراتي إياك ؛

و إلا لأبرحتك ضربا بالكلام والحجج ؛ فخرج الجاهل ولا يدري أين وجهته !!!

هكذا الجاهلُ دوما !!

نعم هم هكذا دوما عسى الله يشفيهم إإإإ

هلا وغلا بأخي وعزيزي الغالي / أراكان في قلوبنا

أكاد أن أجزم بأنك عثرت على علاجهم الذي هو : ( الدعاء )

قيل : لي من تخدم ؟

قلت : أهل القرآن

فقال لي : أنت أخطأت الطريق !!!

سعدت برؤيتك كثيرا - حفظك الله يا من تخدم الدين و أهله -​

​

 

[هيمو_]

( مرورك على موضوعي أسعدني )

الواثق من نفسه ومن مبدئه ومما تسطره بنانه
لا يحتاج إلى التلوّن وراء مختلف المعرفات؛
لأنه يملك الحجة إذا عورض.
ثم إنه مستعد للرجوع عن رأيه إذا ظهر له الحق على لسان غيره،
ولا يرى الرجوع ذلا،
بل يرى العزة في الرجوع إلى الحق وعدم التمادي في الباطل.
وأشكر الأخ (هيمو) على الطرح.​

الواثقون من أنفسهم كم عددهم - بارك الله فيك - ؟​

ثم إن موضوعي أعم مما تطرقتم إليه كثيرا جدا .​

​

بعد تخرجه من معهد دار الأرقم لا يجيد إلا الجري خلف وراء المردان أو يكون سببا في ارتفاع سعر - النشاء - بل لا يعرف حرمة الحرم !!! ، وإذا فتحت جواله تجد العجب !!! ، وهناك من يجعل الحرم مكانا لتبادل الأشرطة الغير طيبة !!! ( ولا أعمم ) .​

برأيك ما دور المدرسين هناك ؟​

أصابتني نشوة فرح عندما رأيت مشاركتكم الجميلة ، وأرجو المزيد .​

حفظكم الله ورعاكم و سدد خطاكم .​

 

[هيمو_]

( جعلك الله معطاءً )

القلم والممحاة

كان داخل المقلمة ممحاة صغيرة وقلم رصاص جميل​

​

قالت الممحاة : كيف حالك يا صديقي ؟
أجاب القلم بعصبية : لستُ صديقك ..

اندهشت الممحاة وقالت : لماذا ؟
فرد القلم : لأنني أكرهك !!

قالت الممحاة بحزن : ولمَ تكرهني ؟
فأجابها القلم : لأنكِ تمحين ما أكتب !!

فردت الممحاة : أنا لا أمحو إلا الأخطاء .
انزعج القلم وقال لها : وما شأنكِ أنتِ ؟

فأجابت الممحاة بلطف : أنا ممحاة ، وهذا عملي .
فرد القلم : هذا ليس عملاً !

التفتت الممحاة وقالت له : عملي نافع ، مثل عملك .
ولكن القلم ازداد انزعاجاً وقال لها : أنت مخطئة ومغرورة .

فاندهشت الممحاة وقالت : لماذا ؟!
أجابها القلم : لأن من يكتبْ أفضل ممن يمحو !

قالت الممحاة : إزالة الخطأ تعادل كتابة الصواب .
أطرق القلم لحظة، ثم رفع رأسه وقال : صدقتِ يا عزيزتي .

فرحت الممحاة وقالت له : أما زلتَ تكرهني ؟
أجابها القلم وقد أحسَّ بالندم : لن أكره من يمحو أخطائي .

فردت الممحاة : وأنا لن أمحو ما كان صواباً .
فقال القلم : ولكنني أراكِ تصغرين يوماً بعد يوم !

فأجابت الممحاة : لأنني أضحّي بشيءٍ من جسمي كلما محوتُ خطأ ً .
قال القلم محزوناً : وأنا أحسُّ أنني أقصر مما كنت !

قالت الممحاة تواسيه : لا نستطيع إفادة الآخرين إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم .
قال القلم مسروراً : ما أعظمكِ يا صديقتي ، وأجمل كلامكِ !
​

فرحتِ الممحاةُ ، وفرحَ القلم ،
وعاشا صديقين حميمين لا يفترقان ولا يختلفان ..
​

-------------------------------------------------
وقفة : الأزمة أزمة ثقة وصراحة ..
​

​

أخي و عزيزي الغالي / عطا نور​

كم طرت فرحا ، و غردت أناشيدا ، و لحنت ألحانا لما رأيت اسمكم على موضوعي المتواضع الذي زاده رونقا وجمالاً ؛ - أتمنى أن أراه مجددا -​

أخي عطا /​

ما شاء الله عليك ! فهمت ما أقصده نوعا ما لكني أعاتبك لأنك تذاكيت عليّ و أتيت بالحلقة الأخيرة ، كم تمنيت أن نكون جميعا مثل الممحاة لكن هيهات !!!​

​

إذا كانت الأزمة أزمة ثقة و صراحة ! فبماذا تقابل هذه الأزمة ؟​

قال : قلم الحبر للممحاة :​

[/fon أريدكِ أن تمسحي ما أكتبه !!​

فردت الممحاة قائلة :​

لا تكتب إلا خيرا لأني لا أستطيع أن أمسح ما تكتبه !!!​

فحزن القلم حزنا شديدا و قال :​

لمَ كنتِ ممحاة إذن ؟​

فأجابت الممحاةُ وقالت :​

هل يستقيم معوج الشجر بعد الكبر ؟
فأجاب و قال :​

لا ​

فعندئذ قالت : الممحاة​

إذن - كن قلم رصاص ، و لا تكن قلم حبر -​

جعلني و إياكم مثل قلم الرصاص إذا وجد خلل يقبل التعديل ، ومثل الممحاة نمسح السلبيات من مجتمعاتنا .​

لك ودي وحبي و تقديري ​

 

[هيمو_]

شكرا

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

( أظنك كنت مغمض العينين عندما علقت !! ) ، ( دعابة )

على العموم - أنت أفضل من غيرك - الذي هو في صوب و الموضوع في صوب و تعليقه في صوب -​

​

​

 

[هيمو_]

أتنمى يلبى رغبتك

ليت مشاركة الأستاذ/ عطا نور كان موضوعا مستقلا في أحد الأقسام الأدبية.​

كان بإمكانكم أن تلبغوه عبر الجوال إذا أغضبتكم هذه المشاركة الجميلة !!

أخي عطا فهم مرادي لذلك أتى بهذه المشاركة ، هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون ؟​

​

 

[هيمو_]

زادك الله فهما وروية

حوار بين الحسنات والسيئات.​

قالت الحسنات : أنا نور وعافية .
قالت السيئات : أنا مرض وظلمة يتوهمني صاحبي سعادة وهو يغرق في الشقاء .
.قالت الحسنات : أنا رصيد الجنـة .
قالت السيئات : أنا رصيد العقوبة و النار .
قالت الحسنات : أنا أفرح القلب وأسعده وأجعل النفس طيبة خفيفة .
قالت السيئات : أنا أثقل القلب وأعيب صاحبه ، كما تثقل الأوساخ والهيئة الرثة صاحبها وتعيبه .
قالت الحسنات : صاحبي عزيز واثق الخطى له المهابة وموفق للخير .
قالت السيئات : صاحب ذليل وخائف ولامكانة له في القلوب .
قالت الحسنات : صاحبي يتعامل مع الدنيا على أنها وسيلة ومتاع وهمه الآخرة .
ومايفوتـه من الدنيا لايفوت أجره ( إن شاء الله ) .
قالت السيئات : صاحبي أسير للدنيا هي همه وغايته ومافاته منها يزعجه ويكدر صفوه ..
اللهم أثقل ميزان حسناتنا ووالدينا وكفّر عنا سيئاتنا ياأرحم الراحمين .​

أخي / كلمة السر
أعجبت بمشاركتك جدا ، و أرجو أن أراك ثانية ، ( ولا تتغلى ) .

( يجب علينا أن نكون حسنات و لا نكون سيئات لأنها تمثل الجالية و هي : مربط الفرس )


كان هناك والد له ولدان :

الأول : جاهل و لكن الله منّ عليه بالنعم !!
و الثاني : عالم فقير !!

فقرّب الوالد ولده الجاهل منه فضاعتِ الأسرة ، و أخذ بمشورته فتفرقت السبل !!​

هل أصاب أم أخطأ ؟​

لك ودي وتحياتي​