بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين على أمور الدنيا والدين :
بعد الحمد والثناء للمولى عزوجل ، ثم صلاةَ وسلاماَ للنبي المرسل ، أكتب مقالتي وأنا في فرح عميق ، وشعور فوق السرور والتصفيق ، فإن من كرم الله علينا أن هيأ لنا السكنى في هذا البلد الكريم ، فجعل فيها رجالاَ قائمين بما أمربه ربهم وإلى الصراط المستقيم ، هدفهم أن يوفر الأمن في البلاد وبين العباد ،حماهم ربي من كل سوء إالى يوم المعاد ،،
قبل ثلاث سنوات تقريبا كانت الحالة في المملكة في أشد ذروتها ، حيث أسر أو بالأحرى أُمسك على يد رجال الامن والمجاهدين ...الخ مجموعة من أبناء الجالية البرماوية على دفعات متتالية وذلك لإنتهاء هوياتهم أو لأجل شئ ( ما )يخالف القانون ، فبعد إنقطاع دام قرابة ثلاث سنوات إلا أنهم لم يستسلموا فكانوا هم وأهليهم وكل أبناء جلدتهم دوما يسألون الله أن يفرج كربتهم وييسر أمرهم ، فكان الشيخ : أبوالشمع ومن كان معه : أ . عبد الله معروف و أ . أيوب مشرف جمال
على تواصل مباشر فترة بعد فترة يتحسس أخبارهم وأحوالهم ، هل هناك مجال لهؤلاء هل هناك حل للخروج من مأزقهم؟؟ ،،، ومازال على هذا المنوال قرابة ثلالث سنوات فظن الناس أنه لامخرج لهؤلاء إلا أن يرحلوا إلا بلادهم !!
فجاءت المفاجأة والبشرى السارة ، إنه أمر سام من الاعلى من الحكومة الرشيدة حفظها الله ورعاها ( أن يفرج كل من سجن من الجالية البرماوية )
ياله من خبر مفرح ،، فكم من أم.. وأب.. وأخ.. وأخت.. وابن..الخ فرحوا وتهللو بذلك الخبر الجمييييييييييل .
ولا يسعني في هذا المقام إلا أن أشكر كل من ساهم وساعد وساند ماديا ومعنويا في الأفراج عن هؤلاء
السجناء...
وسامحوني إن أطلت عليكم أوقصرت في حقكم وما أنا إلا عبد مذنب فقلت ماتيسر لي من الكلام
والحمدلله بنعمته تتم الصالحات ...
كتبه : أبو زكريا القنجيل ..
وبه نستعين على أمور الدنيا والدين :
بعد الحمد والثناء للمولى عزوجل ، ثم صلاةَ وسلاماَ للنبي المرسل ، أكتب مقالتي وأنا في فرح عميق ، وشعور فوق السرور والتصفيق ، فإن من كرم الله علينا أن هيأ لنا السكنى في هذا البلد الكريم ، فجعل فيها رجالاَ قائمين بما أمربه ربهم وإلى الصراط المستقيم ، هدفهم أن يوفر الأمن في البلاد وبين العباد ،حماهم ربي من كل سوء إالى يوم المعاد ،،
قبل ثلاث سنوات تقريبا كانت الحالة في المملكة في أشد ذروتها ، حيث أسر أو بالأحرى أُمسك على يد رجال الامن والمجاهدين ...الخ مجموعة من أبناء الجالية البرماوية على دفعات متتالية وذلك لإنتهاء هوياتهم أو لأجل شئ ( ما )يخالف القانون ، فبعد إنقطاع دام قرابة ثلاث سنوات إلا أنهم لم يستسلموا فكانوا هم وأهليهم وكل أبناء جلدتهم دوما يسألون الله أن يفرج كربتهم وييسر أمرهم ، فكان الشيخ : أبوالشمع ومن كان معه : أ . عبد الله معروف و أ . أيوب مشرف جمال
على تواصل مباشر فترة بعد فترة يتحسس أخبارهم وأحوالهم ، هل هناك مجال لهؤلاء هل هناك حل للخروج من مأزقهم؟؟ ،،، ومازال على هذا المنوال قرابة ثلالث سنوات فظن الناس أنه لامخرج لهؤلاء إلا أن يرحلوا إلا بلادهم !!
فجاءت المفاجأة والبشرى السارة ، إنه أمر سام من الاعلى من الحكومة الرشيدة حفظها الله ورعاها ( أن يفرج كل من سجن من الجالية البرماوية )
ياله من خبر مفرح ،، فكم من أم.. وأب.. وأخ.. وأخت.. وابن..الخ فرحوا وتهللو بذلك الخبر الجمييييييييييل .
ولا يسعني في هذا المقام إلا أن أشكر كل من ساهم وساعد وساند ماديا ومعنويا في الأفراج عن هؤلاء
السجناء...
وسامحوني إن أطلت عليكم أوقصرت في حقكم وما أنا إلا عبد مذنب فقلت ماتيسر لي من الكلام
والحمدلله بنعمته تتم الصالحات ...
كتبه : أبو زكريا القنجيل ..
اسم الموضوع : كتب الله الاجر لكل من سعى في اخراج اخواننا البرماويين ....
|
المصدر : .: أخبارنا العامة :.


