حبِّي للعربيَّة أرشدني للإسلام !

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة

فتى أراكان

, مراقب قسم ساحة الرأي
إنضم
18 يونيو 2009
المشاركات
692
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
على ذروة جبل مكي
577_11287746146.jpg

ذات يوم كنتُ جالسةً في مسجد الحمراء بغرناطة, أُحدق في المخطوطات المعلَّقة على الجدران, والمكتوبة بلغة من أجمل ما رأيتُ في حياتي, فتساءلت "ما هذه اللغة؟" فأجابني من حولي: "إنها اللغة العربيَّة".

في اليوم التالي, سألتني مرافقتي في الجولة السياحيَّة أي لغة ترغبين البحث عنها في الجولة الكتابيَّة؟ فأجبتُ: "العربية", فقالت مندهشة: "اللغة العربية؟ وهل تتكلمين العربية؟", فقلت: "لا"!

وفي نهاية رحلتي كانت حقيبتي مملوءةً بالأدلة السياحيَّة لجميع المواقع التي زُرتها في إسبانيا باللغة العربيَّة، في الواقع, اضطررتُ للتخلِّي عن بعض ملابسي حتى أتمكن من حملها معي، وتشبّثت بكتب اللغة العربية كما لو كانت مصنوعةً من ذهب, وكنت أحب مطالعتها كل ليلة، وإلقاء نظرة على حروفها في كل صفحة، شعرتُ بعد ذلك أنه ينبغي أن تكون لديَّ القدرة على كتابة هذه الحروف الجميلة, وأنه لا بدّ من الاطّلاع على الثقافة التي تشمل هذه اللغة الفنيَّة, فعزمتُ دراسة هذه اللغة عندما تستأنف الكلية العمل في الخريف.

قبل شهرين فحسب, تركتُ عائلتي في ولاية "أيوا" بالولايات المتحدة, للقيام برحلة في أنحاء أوروبا, وحدي، كنت في سنّ السادسة عشر فقط, وبسبب دخولي جامعة نورث وسترن في الخريف, كنت أرغب في مشاهدة العالم في البداية, هذا ما قلته لأصدقائي وعائلتي على الأقل, لكني في الواقع كنت أتحرَّى عن الأجوبة, فقد تركت الكنيسة منذ بضعة أشهر ولم أكن أعرف إلى أين وجهتي, وبرغم أني لم أكن أشعر بالراحة فيما أتلقاه من تعاليم, إلا أنني لم أكن أعرف أي بدائل.

وحيثما نشأت وترعرعت, لم تكن هناك مساحة للارتباك أو الحيرة, فإما أن تكون جزءًا من الكنيسة أو لا؛ لذا لم تكن لديَّ أي فكرة عن شيء آخر, وكنت أتمنى أن أجد في أوروبا ما أبحث عنه.

وفي كنيستي, لم يكن يسمح لنا بالصلاة لله, فقط يمكننا الصلاة ليسوع ونبقى على أمل أن يقوم بتوصيل الرسالة إلى الله, وبالحدس شعرتُ بأن هناك شيئًا خطأً, لذا ودون أن أخبر أحدًا, صليت "لله" سرًّا, لقد كنت أؤمن حقًّا أنه لا يوجد سوى كينونة واحدة نصلها من أجلها, ولكني شعرت بالذنب بعد ذلك بسبب أن هذا منافٍ لما أتعلمه.

بعد ذلك لاحظت الخلط بين ما تعلِّمه الكنيسة يوم الأحد حول الصدق والرفق والرحمة, وبين ما أشاهده من تصرُّفات وسلوك الناس بشكلٍ مختلف للغاية طوال الأسبوع, بحثت عن بعض التوجيهات... ولكني لم أجد شيئًا.

وبعد عودتي من رحلتي في أوروبا, ذهبت إلى الجامعة, شاعرةً بخيبة أمل لعدم عثوري على أجوبة لما يحيِّرني, ولكن كانت هناك عاطفة قويَّة للشيء الوحيد الذي حصلتْ عليه من رحلتي، وهو اللغة العربيَّة.

انخرطت في دروس اللغة العربيَّة منذ اليوم الأول لي في الجامعة, وانغمست في دراسات اللغة العربيَّة بالعاطفة ذاتها, ورجوتُ معلمي أن يمنحني بعضًا من كتب اللغة العربيَّة حتى يمكنني إلقاء نظرة على نصّ المخطوطات, وبمرور الوقت, وقدوم السنة الثانية من الجامعة, قرَّرت أنه ينبغي عليّ التركيز في دراسات الشرق الأوسط، لذا, فقد التحقتُ ببعض الفصول التي تركِّز على المنطقة, وفي إحداها كنا ندرس القرآن.

وذات ليلة, فتحتُ القرآن حتى أقوم بواجباتي ولم أستطع التوقُّف عن القراءة, وكأني أقرأ رواية جيِّدة ممتعة, فقلت لنفسي، متعجبةً: "رائع, هذا شيء عظيم, وهذا ما آمنت به دومًا, إنه يجيب على أسئلتي, ويؤكِّد بما لا يدع مجالًا للشك أنه لا يوجد سوى إله واحد".

لقد شعرتُ بالذهول لوجود نصّ مكتوب يتناول كل ما أؤمن به ولديه أجوبة عما أبحث عنه, وفي اليوم التالي ذهبت لأسأل عن مؤلِّف الكتاب حتى أتمكَّن من قراءة المزيد من كتبه, حيث أن النسخة التي كانت معي كان منقوشًا عليها اسم, فاعتقدت أنه مؤلف الكتاب, فأبلغني معلمي أن هذا ليس المؤلف ولكنه المترجم.

ومن نافلة القول, لقد فُتنتُ به, بعد ذلك, أصبحت أكثر تشوقًا ليس فقط لدراستي للغة العربيَّة, ولكن لدراسة الإسلام والذهاب إلى الشرق الأوسط.

لقد كانت سنتي النهائيَّة في الجامعة, وذهبت إلى مصر لمواصلة دراستي, وقد أصبحت "القاهرة الإسلاميَّة", المكان المفضَّل بالنسبة لي, فدائمًا كانت تمنحني المساجد شعورًا بالراحة والخشية, وبدخولك إلى المساجد يمكن للمرْء أن يشعر حقا بالجمال والقوة والخشية من الله, وكما هو الحال دائمًا, استمتعت بالتحديق في الخط الراقي على الجدران.

وذات يوم سألتْني صديقتي لماذا لا تعتنقين الإسلام ما دمت تحبينه كثيرًا, فأجبتها "ولكني مسلمةٌ بالفعل", وهذا الجواب أدهشني شخصيًّا, ولكن بعد ذلك, أدركت أن هذه مسألة بسيطة من المنطق والحس السليم, فالإسلام هو من أرشدني إلى ما كنت أبحث عنه, وكنت على يقين بأنه الحق, إذن ما المتبقي حتى أعتنقه؟

أبلغتني صديقتي أنه من أجل أن أكون مسلمةً بشكلٍ رسمي فيلزمني الذهاب إلى المسجد وإعلان اعتناق الإسلام أمام اثنين من الشهود, وقد فعلتُ ذلك, لكني وبعد تسلّمي شهادتي بدخولي في الإسلام وأني لن أتركه مطلقًا, فلم أكن في حاجة إلى تعليق هذه الشهادة على الجدار لأثبت أني مسلمة, لقد عرفتُ أني أسلمت منذ اللحظة التي تناولت فيها القرآن، لقد شعرتُ منذ الوهلة الأولى لقراءتي القرآن أني عثرتُ على أسرتي المفقودة منذ زمن طويل, ومن ثَمَّ فقد علَّقت صورة لمسجد الحمراء على الحائط بدلًا منها.

 

ابن ذكير

New member
إنضم
25 أبريل 2009
المشاركات
9,055
مستوى التفاعل
8
النقاط
0
الإقامة
مكة المكرمة
جزاك الله خير على النقل القيّم..
هكذا ديننا الحنيف تبقى منصوراً وعزيزاً إلى يوم الدين..
 

فتى أراكان

, مراقب قسم ساحة الرأي
إنضم
18 يونيو 2009
المشاركات
692
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
على ذروة جبل مكي
جزاك الله خير على النقل القيّم..
هكذا ديننا الحنيف تبقى منصوراً وعزيزاً إلى يوم الدين..

شكراً لك ولنفح الطيب على مروركما .. مودتي ..
 

فتى أراكان

, مراقب قسم ساحة الرأي
إنضم
18 يونيو 2009
المشاركات
692
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
على ذروة جبل مكي
منقول حصرياً للأخوات وللمبتعثين !!

[align=center][tabletext="width:90%;"][cell="filter:;"][align=justify]قصة حقيقية وقعت في أمريكا لشاب سعودي ملتزم ، يقول :

عندما كنت أدرس في إحدى جامعات أمريكا وتعرفون أن التعليم هناك مختلط ين الشباب والفتيات ، ولا بد من ذلك ، وكنت لا أكلم الفتيات ولا أطلب منهن شيئاً ولا ألتفت إليهن عند التحدث إليهن ، وكان الدكتور يحترم رغبتي هذه ، ويحاول أن لا يضعني في أي موقف يجعلني أحتك بهن أو أكلمهن .

يقول : سارت الأمور على هذا الوضع إلى أن وصلنا إلى المرحلة النهائية ، فجاءني الدكتور وقال لي :
- أعرف وأحترم رغبتك في عدم الاختلاط بالفتيات ، ولكن هناك شيء لابد منه وعليك التكيف معه خلال الفترة المقبلة ، وهو بحث التخرج لأنكم ستقسمون إلى مجموعات مختلطة ؛ لتكتبوا البحث الخاص بكم ، وسيكون من ضمن مجموعتكم فتاة أمريكية !
فلم أجد بُداً من الموافقة . يقول : استمرت اللقاءات بيننا في الكلية على طاولة واحدة ، فكنت لا أنظر إلى الفتاة ، وإن تكلمت أكلمها بدون النظر إليها ، وإذا ناولتني أي ورقة آخذها منها كذلك ولا أنظر إليها . صبرت الفتاة مدة على هذا الوضع ، وفي يوم هبت وقامت بسبي وسب العرب ، وأنكم لا تحترمون النساء ولستم حضاريين وأنكم منحطون ، ولم تدع شيئاً في القاموس إلا قالته ، وتركتها حتى انتهت وهدأت ثورتها ، ثم قلت لها:
- لو كان عندك قطعة من الماس الغالية ؛ ألا تضعينها في قطعة من المخمل بعناية وحرص ، ثم تضعينها داخل الخزنة وتحفظينها بعيداً عن الأعين؟
قالت : نعم . قلت :
- كذلك المرأة عندنا ، فهي غالية ولا تكشف إلا على زوجها ... هي لزوجها وزوجها لها . لا علاقات جنسية قبل الزواج ولا صداقات ، يحافظ كل طرف على الآخر ، وهناك حب واحترام بينهما ، فلا يجوز للمرأة أن تنظر لغير زوجها وكذلك الزوج . أما عندكم هنا فإن المرأة مثل سيجارة الحشيش يأخذ منها الإنسان نفساً أو نفسين ثم يمررها إلى صديقه ، وصديقه يمررها إلى الآخر ثم إلى آخر ، وكذلك حتى تنتهي ، ثم يرمى بها بين الأرجل وتداس ، ثم يبحث عن أخرى ، وهلم جرا !
بعد النقاش انقطعتْ عن المجموعة لمدة أسبوع أو اكثر .
وفي يوم جاءت امرأة متحجبة وجلست في آخر الفصل . استغربت لأنه لم تكن معنا طوال الدراسة في الجامعة أي امرأة محجبة ، وعند انتهاء المادة تحدثت معنا ، فكانت المفاجأة أنها لم تكن سوى الفتاة الأمريكية ، والتي كانت من ضمن مجموعتنا ، والتي تناقشت معي وقالت بأنها تشهد أن لا اله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، ودخلت في الإسلام ،لأنها وحسب قولها هزتها الكلمات فكانت في الصميم ، فلله الحمد والمنة .[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 

ريماس

, قسم بوح المشاعر
إنضم
15 مايو 2009
المشاركات
1,691
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
الإقامة
بين ذرات العبير

الله أكبر .. الله أكبر
قصص مؤثرة بالفعل .. كم نحن بحاجة لمثل هذه القصص لنعرف نعمة الإسلام ..
هذا هوالدين الحقيقي .. المسلمون في تزايد كل يوم ولله الحمد ..

هذه قصة من القصص التي قرأتها عن إعتناق الإسلام ..
[aldl]http://www.burma-ksa.com/vb/uploaded/216_11291706448.jpg[/aldl]
الإسم : ليلى لاكري
الجنسية : فلبينية
الديانة السابقة : نصرانية : كاثلوكية
المستوى التعليمي :دراسة ثلاث سنوات لعلم اللاهوت
المهنة السابقة : منصرة متدربة

سبب اعتناق الإسلام :

تقول الأخت : ترعرعت في الكنيسة وسط راهباتها ورهبانها . وأخذت على عاتقي نشر رسالتها في العالم . لذا كان لابد لي من دراسة علم اللاهوت . وبالفعل درست اللاهوت لمدة 3 سنوات . وكان على أن أذهب إلى ايطاليا للتدريب هناك . ولكن حدث أنني كلما تعمقت في دراسة اللاهوت ، ازددت شكا في حقيقته .

وذلك أنه ذكر في إحدى إصحاحات الكتاب المقدس أن الرب واحد ، ولكن ما نتعلمه أمر آخر تماما . فالنصرانية أساسها الإيمان بعقيدة التثليث . وهناك آية صريحة في الكتاب المقدس تخالف ذلك !! وهناك أضرمت نار الحيرة في قلبي . أيعقل أن أشك في الدين الذي نشأت عليه و أحببته ؟ ولكن هناك اختلاف ، والاختلاف واضح وبيّن . ولذا قررت أخيرا أن أتوجه بذلك السؤال الذي أرقني ، إلى القسيس الذي كنت أتعلم منه سبل التنصير . ولكن بدلا من أن يطفئ نار الحيرة والشك في قلبي , بدلا من أن يعطيني الإجابة الشافية ، التي تشرح صدري وتريح فؤادي . وإذا به يجيبني بكل برود :" يجب عليكِ أن تؤمني ويجب عليكِ أن لا تفكري . " هكذا وبكل بساطة أؤمن بلا تفكير ؟أيعقل أن يكون هناك دين يلغي العقل والتفكير تماما ؟ أي دين هذا ؟ وكيف العمل ؟ فأنا على وشك السفر إلى ايطاليا ؟ وازداد إطلاعي أكثر فأكثر على الكتاب المقدس ، لعلي أكتشف شيئا . ولكن بلا جدوى فكلما تعمقت في دراسة الكتاب المقدس ، ازددت حيرة ، حتى أن الشك سيطر عليّ تماما .

وهنا قدمت عذرا من أجل السحب من دراسة اللاهوت . وقررت أن أسافر وأبعد تماما ، لعلي أجد الإجابة الشافية . ولكن أين وكيف ؟ فسمعت عن اللواتي يسافرن إلى بعض الدول من أجل الحصول على الرزق . وبالتالي لا يتحملن أي أعباء مادية . فوافقت على ذلك , لعلي أجد الإجابة الشافية هناك . ولكني سأعمل خادمة . فليكن في سبيل معرفة الحقيقة . وأراد الله تعالى لي القدوم إلى الأردن . وهناك بقي الحال على ما هو عليه .لم أجد غير العمل في إحدى المنازل ، ولا شيء غير ذلك . ولكني لم أيأس فتوجهت إلى أحد الكنائس الموجودة هناك ودعوت الله في الكنيسة ، دعوت الله وأنا لم أعرف اسمه جل ّ جلاله وتقدست أسماؤه تبارك وتعالى . فقلت : يا رب أنت تعلم لما أتيت إلى هذه البلد ، أنت تعلم نار الشك والحيرة التي تمزقني كل يوم ، بل كل لحظة . ماذا أفعل ؟ ولمن التجاء إلا لك يا إلهي ؟ اللهم إن كنت تعلم أن ديني وعقيدتي النصرانية هي الحق ، فاشرح صدري لها ، وإن كنت تعلم أن هناك دين آخر هو الحق فيسره لي ، وأهدني إليه .

وتقول الأخت : واستجاب الله لدعائي وأنا في الكنيسة .

فخرجت من هناك ، وعدت إلى المنزل الذي كنت أعمل فيه . ولم تمضي سوى أيام معدودة . وإذا بي أجد كتيبا صغيرا في أحد جوانب المنزل ، يشرح عقيدة التوحيد. نعم هذا ما كنت أبحث عنه . إنها الإجابة الشافية , إنّ الله واحد ، إنّ الله واحد لا شريك له .لقد استجاب الله تعالى دعائي ، وحقق لي مرادي . وما إن انتهيت من قراءة ذلك الكتيب حتى بدأت استمع إلى إذاعة القرآن الكريم . و والله وعلى الرغم من أي لا أجيد اللغة العربية ، ولكن أحسست براحة وانشراح في الصدر ,، لم اعهد هما من قبل . ولذا قررت أن أتعلم المزيد عن الإسلام . والحمد لله تعالى أشهرت إسلامي في ذلك المنزل . ولذا بعد انتهاء مدة خدمتي في ذلك المنزل المبارك كانت السعودية هي المحطة الثانية لكي تكتحل عيناي برؤية المسجد الحرام والحرم النبوي الشريف والحمد لله فقد أكرمني الله بكفيلة رائعة أيضا وقامت بإحضاري إلى مكتب دعوة الجاليات (قسم السلام) فتعلمت تلاوة القرآن واللغة العربية والكثير من الدروس الفقهية . وقابلت العديد من الداعيات المخلصات اللواتي يحملن الجنسية الفيليبينية. والآن بعد إسلامي، ودراستي في هذا المكتب , قررت ان اكون داعيه لهذا الدين الحق ، وأنشر رسالة الإسلام في الفيليبين . وقد كنت يوما ما سأصبح منصرّة والعياذ بالله ، ولكن الله تعالى أكرمني بالإسلام . نعم , فأنا فخورة بديني الجديد وإن كنت خادمة فأنا مسلمة عرفت الحقيقة عن طريق هذه المهنة . وإنا على يقين وثقة بأن الله تعالى سيعوضني بدلا منه جنات النعيم - إن شاء الله تعالى .

 

فتى أراكان

, مراقب قسم ساحة الرأي
إنضم
18 يونيو 2009
المشاركات
692
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
على ذروة جبل مكي
فأنا فخورة بديني الجديد وإن كنت خادمة فأنا مسلمة عرفت الحقيقة عن طريق هذه المهنة

[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]هي خادمة بجسدها فقط لأهل ذلك البيت الكريم ، وبكيانها لدين الله رب العالمين !
الحقيقة أن مثل هذه القصص الواقعية تساهم بقوة في زيادة إيمان المؤمنين وتثبيته ،
وجلب المزيد من الأنصار إليه ..
مرحبا وشكراً لأختنا ريم .. في انتظار المزيد [/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
التعديل الأخير:
أعلى