بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خطر المجوس من ايران وصولا الى مكة والمدينة الحرمين الشريفين
والى انحاء العالم وزرع الفتن بين المسلمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خطر المجوس من ايران وصولا الى مكة والمدينة الحرمين الشريفين
والى انحاء العالم وزرع الفتن بين المسلمين
تبشير رافضي في مكة والمدينة فمن له
شبكة الدفاع عن السنة / في استغلال رخيص لشعيرة الحج المباركة، قامت وفود من المعممين التابعة للبعثات الإيرانية بزيارة حملات الحج القادمة من مختلف الدول الإسلامية في مكة والمدينة، وذلك من أجل نشر الترفض في تلك البلاد التي لا يوجد فيها رافضي واحد، وكعادة الرافضة في نشر مذهبهم الخبيث استغلوا حاجة المسلمين وفقرهم وعدم قدرتهم على إكمال تحصيلهم العلمي، استغلوا هذا الأمر بتقديم المنح الدراسية والمساعدات المالية والإنمائية في عمل منظم أثار الريبة والحذر حتى بدى عملهم كأنه وزارة إيرانية قد كلفت لهذا الأمر بإمكانية ضخمة، وقد ارتفعت الأصوات والشكاوى من هذا العمل الجبان من البعثات السنية وقاموا بالاتصال بمراكز الهيئة في مكة والمدينة.
وكان في طليعة المعترضين على تصرف المعممين واستغلالهم الرخيص مفتي أوزبكستان الذي رفع صوته عاليا وحمل المنظمين مسؤولية هذا الأمر متحدثا عن نوع من التقصير والتساهل خصوصا في المدينة المنورة، وقال: إننا لا نلتقي بهم في بلادنا أفيعقل أن نقابلهم ونتعرض لفتنتهم في بلاد الحرمين!.
وكذلك مفتي نيجيريا الذي اشتكى من كثرة زيارة الوفود الإيرانية لبعثته وتقديم الأموال والمساعدات والكتب والمنح.
وهذه الأخبار وغيرها نضعها برسم المسؤولين الذين على عاتقهم التصدي لهذه الدعوات المشبوهة وهذه الحركات الخطرة على أمن الحجاج وعقائدهم، فإن السهر على رعاية مصالح الحجاج هو من صميم عمل المسؤولين وفي طليعته حراسة عقائدهم.
نشره اخرى من مصدر آخر
وقدّم الوفد الإيراني المنح الدراسية والمساعدات المالية للحجيج الذين قدموا من خارج المملكة العربية السعودية، مستغلين في ذلك فقرهم وعدم قدرتهم على إكمال تحصيلهم العلمي، بحسب المصادر.
وأشارت المصادر إلى أن مفتي أوزبكستان اعترض على تلك الأعمال وابلغ المسؤولين للاتخاذ ما يلزم.
ونقل المصدر عن مفتي أوزبكستان قوله: (إننا لا نلتقي بهم في بلادنا أيعقل أن نقابلهم ونتعرض لفتنتهم في بلاد الحرمين).
كما اشتكى مفتي نيجيريا من كثرة زيارة الوفود الإيرانية لبعثته وتقديم الأموال والمساعدات والكتب والمنح، بحسب المصدر.
ومن الجدير بالذكر إن أكثر من 3 ملاين حاج سيؤدون مناسك الحج لهذا العام بمكة المكرمة في الأيام القليلة المقبلة.
وكان في طليعة المعترضين على تصرف المعممين واستغلالهم الرخيص مفتي أوزبكستان الذي رفع صوته عاليا وحمل المنظمين مسؤولية هذا الأمر متحدثا عن نوع من التقصير والتساهل خصوصا في المدينة المنورة، وقال: إننا لا نلتقي بهم في بلادنا أفيعقل أن نقابلهم ونتعرض لفتنتهم في بلاد الحرمين!.
وكذلك مفتي نيجيريا الذي اشتكى من كثرة زيارة الوفود الإيرانية لبعثته وتقديم الأموال والمساعدات والكتب والمنح.
وهذه الأخبار وغيرها نضعها برسم المسؤولين الذين على عاتقهم التصدي لهذه الدعوات المشبوهة وهذه الحركات الخطرة على أمن الحجاج وعقائدهم، فإن السهر على رعاية مصالح الحجاج هو من صميم عمل المسؤولين وفي طليعته حراسة عقائدهم.
وأخيرا إنه لمن المضحك المبكي أن ينشط الصفويون في عملهم التبشيري خارج بلادهم في الوقت الذي يكفر فيه الشعب الإيراني بعقيدة المعممين والآيات إلى درجة أن نظام الملالي يكاد يقرب من إعلان حالة الطوارئ في كبرى المدن والجامعات، وفي الوقت الذي يتزايد فيه الإقبال من الإيرانيين على الدخول إلى دين الإسلام لا سيما الأحوازيين منهم.
نشره اخرى من مصدر آخر
افادت مصادر سعودية، أن رجال دين شيعة من الجالية الإيرانية لأداء الحج، قاموا بزيارة منظمة إلى الوفود القادمة من مختلف الدول الإسلامية لأداء مناسك الحج في مكة المكرمة والمدينة المنورة، من أجل نشر المذهب الشيعي في تلك البلاد الإسلامية.
وقدّم الوفد الإيراني المنح الدراسية والمساعدات المالية للحجيج الذين قدموا من خارج المملكة العربية السعودية، مستغلين في ذلك فقرهم وعدم قدرتهم على إكمال تحصيلهم العلمي، بحسب المصادر.
وأشارت المصادر إلى أن مفتي أوزبكستان اعترض على تلك الأعمال وابلغ المسؤولين للاتخاذ ما يلزم.
ونقل المصدر عن مفتي أوزبكستان قوله: (إننا لا نلتقي بهم في بلادنا أيعقل أن نقابلهم ونتعرض لفتنتهم في بلاد الحرمين).
كما اشتكى مفتي نيجيريا من كثرة زيارة الوفود الإيرانية لبعثته وتقديم الأموال والمساعدات والكتب والمنح، بحسب المصدر.
ومن الجدير بالذكر إن أكثر من 3 ملاين حاج سيؤدون مناسك الحج لهذا العام بمكة المكرمة في الأيام القليلة المقبلة.
اسم الموضوع : تحذير يا اهل مكة والمدينة .. من خطر ...
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.