خمسة اشياء الكل يريدها ويحاول الحصول عليها

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة
إنضم
22 نوفمبر 2010
المشاركات
3
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
الرياض
السلام عليكم ورحم الله وبركاته

احبتي اعضاءمنتدى الجالية الأركانية البرماوية هذي اول مشاركاتي لديكم وعضوا جديد عليكم فأتمنى


ان اكون خفيف على قلبوكم ولكم مني تحية طيبة اترككم مع الموضوع ان شاء الله ينال اعجابكم



سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم

لا إله الا انت سبحان اني كنت من الضالمين



خمسة أشياء كلنا نريدها و نحاول الحصول عليها


1-وجه حلووو ومنور


2- فلوس بالملايين


3- صحة وجسم قوي


4- اولاد شاطرين وفالحين


5- نوم عميق ومريح بدون مهدئات و أدوية



سهلة جدا و بوصفة سحرية و سهلة تستغرق 15 دقيقة يومياً ! كيف ؟؟؟؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :

من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور

و من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة

و من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة

و من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة

و من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة

بلغ عن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم ) ولو آية

انشرها و لو مرة​
 
التعديل الأخير:

الجامعة

New member
إنضم
4 يوليو 2010
المشاركات
202
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
حياك الله
يا أخي في هذا المنتدى

فضلا لو وضعت لنا المرجع. لتكمل الفائدة...
وأسأل الله التوفيق للجميع.
 

ابوفوزان

مراقب سابق
إنضم
27 مايو 2009
المشاركات
4,041
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
بسم الله الرحمن الرحيم

السؤال /
أريد أن أتأكد من صحة حديث هو: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور، ومن ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة، ومن ترك صلاة العصر فليس في جسمة قوة، ومن ترك ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة، ومن ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة، لا بارك الله في رزق يلهي عن الصلاة)هذا هو نص الحديث هل هو صحيح أم لا؟ وجزاكم الله خيراً.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نعثر على هذا الحديث في شيء من دواوين السنة، وأمارات الوضع عليه ظاهرة، فما ذنب الأولاد إذا فرط أبوهم في الصلاة، فيقال ليس فيهم ثمرة، وقد قال الله تعالى: وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {الأنعام:164}، وانظر الفتوى رقم: 11506 فهي مهمة، ولا شك أن التهاون في أمر الصلاة شأنه خطير، وقد يفضي بصاحبه إلى الكفر والعياذ بالله، وانظر الفتوى رقم: 1195، والفتوى رقم: 36666، والفتوى رقم: 28759.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/ShowFatwa.php?Option=FatwaId&lang=A&Id=53669

**********


نصوص في الترهيب من ترك الصلاة


السؤال :

السلام عليكم

ما صحة الحديث التالي:

قال صلي الله عليه وسلم: من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور، من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة، من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة، من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة، من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة


الفتوى :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فبعد البحث الطويل في المصادر لم نجد للحديث المذكور أصلا، لا في الصحيح ولا في الضعيف من كتب الحديث المعنية، ويكفي في الترهيب في ترك الصلاة ما ورد فيه في القرآن الكريم والسنة الصحيحة، كقوله تعالى: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً. [مريم:59].

وقال: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ . [الماعون:4-5]وقوله صلى الله عليه وسلم: من ترك صلاة العصر فقد حبط عمله. رواه البخاري وغيره.

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه



***************

حديث" من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور، ومن ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة، ومن ترك صلاة العصر فليس في جسمة قوة،
ومن ترك ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة .... إلخ "

هذا الحديث مكذوب ولا أساس له من الصحة
بمعنى أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقله
بل كتبه آخرون ونسبوه إلى نبينا صلى الله عليه وسلم
زورا وبهتانا
دفعهم جهلم للكذب على النبي عليه الصلاة والسلام
بحجة ترهيب الناس من ترك الصلاة !!!

وهذه فتاوى تتعلق بالحديث محل موضوعنا

(1)

عقوبة تارك الصلاة ، والتي تتضمن حديث من ترك الصلاة عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة : ستة منها في الدنيا ، وثلاثة عند الموت ،
وثلاثة في القبر ، وثلاثة يوم القيامة ... الخ .
قال عنه سماحة الشيخ ابن باز ـ رحمه الله ـ في مجلة البحوث العلمية 22/329 :
من الأحاديث الباطلة المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم كما بين ذلك الحفاظ من العلماء رحمهم الله كالحافظ الذهبي في الميزان والحافظ ابن حجر وغيرهما .

(2)

صدرت اللجنة الدائمة فتوى برقم 8689 ببطلان هذا الحديث كما في فتاوى اللجنة جمع الشيخ أحمد الدويش 4/468 الطبعة الثالثة ،

وقال الشيخ ابن عثيمين ـ حفظه الله ـ :

هذا الحديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحل لأحد نشره إلا مقرونا ببيان أنه موضوع حتى يكون الناس على بصيرة منه .

فتاوى الشيخ الصادرة من مركز الدعوة بعنيزة 1/6 .

(3)

خالد بن عبدالله المصلح
السؤال:
اطلعت على نشرة دعوية إلا أن صاحبها ختمها بعبارة:
(أرسلها إلى عشرة من أصحابك أمانة في ذمتك وستسأل)،
سؤالي: ما حكم الشرع في أمثال هذه العبارات وهل حقاً أني أصبحت ملزماً بتوزيعها إلى عشرة من أصحابي؟

الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه العبارة يكتبها بعض الناس الذين يريدون نشر ما يدعون إليه وهي خطأ بلا شك لأن فيها إلزاماً للناس بما لم يلزمهم الله تعالى به من حيث أصل التبليغ
لقوله أو رسالته ومن حيث العدد فلا يجب عليك إرسالها وأرى أن ترسل إلى صاحب هذه النشرة رسالةً تنصحه فيها ألا يكلف الناس ويشق عليهم بما لم يكلفهم الله به.

أخوكم/
خالد بن عبدالله المصلح
20/10/1424هـ

(4)

وهذا نص ما قاله الشيخ حامد بن عبد الله العلي :
((هذا الحديث مكذوب ليس له إسناد أصلا ,, والله اعلم))


******************
 
التعديل الأخير:

ابوفوزان

مراقب سابق
إنضم
27 مايو 2009
المشاركات
4,041
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
التنبيه على بطلان نشرتين يتداولهـما الناس حول حديث مرفوع فيمن تهاون بالصلاة


الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد ، وآله وصحبه أجمعين . أما بعد : فقد اطلعت على نشرة بعنوان : عقوبة تارك الصلاة جاء فيها ما نصه :
( روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة )
، ثم عددها ، وجاء في آخرها :
( كل من يتفضل بقراءة هذه النسخة الرجاء نسخها وتوزيعها على المسلمين جميعا ،
ثم قال : ( الفاتحة لفاعل الخير ) ،
كما اطلعت على نشرة أخرى صدرت بثلاث آيات من القرآن الكريم التي أولها قوله سبحانه :
بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ ثم ذكر بعدها : أنها تجلب الخير بعد أربعة أيام ،
وطلب إرسال خمس وعشرين نسخة منها إلى من هو في حاجة ،
وأَتْبَع ذلك بذكر عقوبات يزعم وقوعها بمن أهملها .

وحيث إن هاتين النشرتين من الباطل والمنكرات رأيت التنبيه على ذلك؛
حتى لا يغتر بهما من تخفى عليهم أحكام الشرع المطهر ،

فأقول وبالله التوفيق :
لا شك أن هذه الطريقة من الأمور المبتدعة في الدين ، ومن القول على الله بلا علم ،
وقد بين الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز : أن ذلك من أعظم الذنوب فقال تعالى :
قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ
مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ

فليتق الله عبد يسلك هذه الطريقة المنكرة ،
وينسب إلى الله وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم ما لم يصدر عنهما ، فإن تحديد العقوبات وتعيين
الجزاءات على الأعمال إنما هو من علم الغيب ، ولا علم لأحد به إلا من طريق الوحي
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يرد في الكتاب والسنة شيء من ذلك البتة .

أما الحديث الذي نسبه صاحب النشرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في عقوبة تارك الصلاة ،
وأنه يعاقب بخمس عشرة عقوبة . . إلخ ، فإنه من الأحاديث الباطلة المكذوبة
على النبي صلى الله عليه وسلم ، كما بين ذلك الحُفَّاظ من العلماء رحمهم الله؛
كالحافظ الذهبي في ( الميزان ) رحمه الله ، والحافظ ابن حجر رحمه الله وغيرهما .

قال الحافظ ابن حجر في كتابه ( لسان الميزان ) في ترجمة محمد ابن علي بن العباس البغدادي العطار : أنه ركب على أبي بكر بن زياد النيسابوري حديثا باطلا في تارك الصلاة .

روى عنه محمد بن علي الموازيني شيخ لأبي النرسي ، زعم المذكور : أن ابن زياد أخذه عن الربيع ، عن الشافعي ، عن مالك ، عن سمي ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ورفعه : ( من تهاون بصلاته عاقبه الله بخمس عشرة خصلة . . ) الحديث ، وهو ظاهر البطلان من أحاديث الطرقية . ا هـ .

وقد أصدرت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء فتوى ببطلان ذلك الحديث بتاريخ 6 \ 10 \ 1401هـ ، فكيف يرضى عاقل لنفسه بترويج حديث موضوع!؟ ، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : من روى عني حديثا وهو يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين وإن فيما جاء عن الله وعن رسوله في شأن الصلاة وعقوبة تاركها ما يكفي ويشفي ، قال تعالى : إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا وقال تعالى عن أهل النار : مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ الآيات . فذكر من صفاتهم : ترك الصلاة ، وقال سبحانه : فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ وقال صلى الله عليه وسلم : بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت وقال صلى الله عليه وسلم :

العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر والآيات والأحاديث الصحيحة في هذا كثيرة معلومة .

وأما النشرة الثانية التي صدرت بالآيات التي أولها قوله سبحانه : بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ وذكر كاتبها : أن من وزعها يحصل له كذا من الخير ، ومن أهملها يعاقب بكذا من العقاب فإنها من أبطل الباطل ، وأعظم الكذب ، وإنها من أعمال الجهلة والمبتدعة الذين يريدون إشغال العامة بالحكايات والخرافات والأقاويل الباطلة ، ويصرفونهم عن الحق الواضح البين الذي جاء في كتاب الله وسنة رسوله ، وأن ما يحدث للناس من خير أو شر هو من الله سبحانه ، وهو العالم به وحده ، قال سبحانه : قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلا اللَّهُ ولم يرد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن من كتب ثلاث آيات ، أو أكثر منها يكون له كذا ، ومن تركها يصيبه كذا ، وادعاء هذا كذب وبهتان . إذا علم هذا ، فإنه لا يجوز كتابة النشرتين ، ولا توزيعهما ، ولا المشاركة في ترويجهما بأي وجه من الوجوه ، وعلى من سبق له شيء من ذلك أن يتوب إلى الله سبحانه ، ويندم على ما حصل منه ، ويعزم على عدم العودة إلى ذلك مطلقا .

والله المسئول سبحانه أن يرينا جميعا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ، ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه ، وأن يعيذنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن .

وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد ، وعلى آله وأصحابه أجمعين .

تم إبلاغ الصحف المحلية لنشر هذا التنبيه برقم 2372 / 1 في 7 / 9 /1401 هـ الصادر من مكتب سماحته .

 
أعلى