بارك الله لك في الموهوبة وشكرت الواهب وبلغت اشدها ورزقت برها. نسأل الله أن يبارك لك في الصبيَّة، وينبتها نباتا حسنا، ويجعلها من الصالحات القانتات العابدات، وأن ينفع بها أمة محمد صلى الله عليه وسلَّم، وأن يعينك على تربيتها لتكون شفيعة لك ولأمها يوم القيامة إن شاء الله. شكراً بن ولي.