مساؤكم روز وورد ونسرين وريحان .. ولياليكم بسمة وجوري وروعة وليان .. وصباحاتكم شمعة ولمسة وهمسة وتحنان .. ويا أيها الأماجد والماجدات جئتكم اليوم وقلبي يحترق نعم يحترق من داخله ويغلي من "جوّاه" كغليان المرجل على النار قد تظنون أني فقدت عزيزاً أقول لكم: واحد صفر وقد تقولون أني أصبت بمصيبة في فاتورة الاتصال فجاءت "مدبّلة متبّلة بالتوابل الهندية" على طريقة مطاعم عالم البهارات بالرياض أقول لكم: اثنين صفر .. وقد تقولون هل وصلتك رسالة من سماحة السيد ساهر تفيد بتسجيل مخالفة مرورية على الطاير أقول لكم: ثلاثة صفر .. وقد تقولون انهزم فريقك الكروي الذي تشجعه أو المنتخب الذي تؤازره أقول لكم: ثمانية صفر ..
ومالذي دهاك يا ابن اللذينا ؟! حسناً سأخبركم بخبري ولعله لن يكون جديداً على بعضكم في زمن قلّت فيه الأمانه وكثر فيه السُّراق والحراميه وضعاف النفوس فقد اضطررت البارحة للبحث عن مقال لي كتبته قبل فترة من الزمن ونشرته في عدد من المنتديات الشهيرة وحينما بحثت عنه لدى سعاة الشيخ غوغل أكرم الله سرّه أحالني إلى رابط لمنتديين شهيرين وإذ بي أُفاجأ بأن أحد حرامية الانترنت وما أكثرهم لم يكتفِ بسرقة موضوع واحد أو موضوعين وإنما سطا على معرّف "ابن اللذينا" بشحمه ولحمه وتسمّى به ثم ذهب إلى مواضيعي ونقلها بنصها وفصها باسم ابن اللذينا وكأنه هو من كتبها وحين بدأ الأعضاء يثنون على كتاباته قام هذا الحرامي يرد عليهم ويناقش أفكارهم ويشكرهم على الجزكلة والبركلة والمشألة (يعني ما شاء الله) والعفألة (يعني يعطيك ألف عافية) وأخذتني رعدة وأنا أشاهد سرقة كلماتي ونصوصي وعرق قلمي وبنات أفكاري وهذا الحرامي يتاجر بها ويحملها هنا وهنالك ويناقش هذا ويجادل ذاك وجالس يبيع البيض على سلاّقينه وأنا كالمسكين الغلبان لا شرطة ولا حكومة ولا جدتي وعيني عينك .. وللأسف وجدت ذات الحال في منتدى آخر قام أحد الأعضاء بتلبّس معرفي وسرقة مقالاتي عياناً بياناً نهاراً جهاراً ولا أدري لو واصلت بحثي أين سأصل ويا غافل لك الله ..
صراحة أصبحت أكره عالم النشر في النت بسبب هؤلاء المجرمين الذين يسطون على أفكار الآخرين وجهودهم وأعمالهم وينسبونها إلى ذواتهم المريضة وعقولهم الخربة في واحدة من أفحش وسائل السرقة العلنية في هذا القرن وهنا سؤال يتبادر إلى صحن الفول مباشرة وقد سُئلت عنه مراراً وتكراراً لماذا تكتب باسمك المستعار يا ابن اللذينا؟! لن أطيل في الإجابة على هذا السؤال ولكني أسرد لكم أسماء عدد كبير من كبار الكتّاب والأدباء بل والعلماء ممن كانوا يكتبون بأسماء مستعارة ويتخفون وراءها وحتى ذكر بعض البحّاثة أن الصحابي الجليل أبا هريرة رضي الله عنه وهو أكثر من روى عن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يعرف باسمه الصريح قط واختلف أهل الحديث في اسمه إلى أكثر من ثلاثين اسماً ولا زال إلى وقتنا هذا عدد كبير من الكتاب يمارسون هذا الطقس لأسباب كثيرة معلومة ناقشها صاحب كتاب معجم الأسماء المستعارة وأصحابها ليوسف أسعد داغر ..
يقول أحد الباحثين في هذا الشأن : ((من أشهر من كان يكتب بالأسماء المستعارة ، الأديب المصري الفحل : أبو السّامي مصطفى صادق الرافعي رحمه الله فقد كتبَ أسطورتهُ المعروفة َ باسم ِ " على السفّودِ " تحتَ اسم ٍ مستعار ٍ ، وهو :" إمامٌ من أئمةِ الأدبِ " ،
وممن كانَ يكتبُ باسم ٍ مستعار ٍ ، ويكثرُ من ذلكَ جدّاً ، بل ربّما كتبَ بأسماء فاقتْ خمسينَ اسماً ، الكاتبُ الأديبُ اللغويُّ الضليعُ الأبُ : أنستاس الكرملي ، العلاّمة ُ الشهيرُ ، وأحدُ نوابغ ِ القرن ِ الذي مضى ، واسمهُ الأصليُّ : بطرس بن جبرائيل يوسف عوّاد ، فكان يكتب تارة ً باسمهِ الصريح ِ ، وتارة ً بأسماءهِ المستعارةِ وما أكثرها - ، فمن أسماءهِ : ساتسنا ، أمكح ، كلدة ُ ، باحث ، بُعيثٌ الخضري ، الجزويتي ، فهر الجابري ، معتدل ، وغيرها من الأسماءِ ومنهم كذلكَ الأديبُ الشهيرُ : شكيب أرسلان ، فقد كان يكتبُ مرّاتٍ تحتَ اسم ِ : أمير ِ البيان ِ ، وتارة ً تحتَ توقيع ِ : ش . أ
ومن المشاهير ِ كذلكَ ، والذين تخفّوا وراءَ اسم ٍ مستعار ٍ ، خوفاً من الملاحقةِ ، الرئيسُ الجزائريُّ الأسبقُ : هوّاري بو مدين ، واسمهُ الحقيقيُّ : محمّد بوخرّوبة ، وقد اتّخذَ اسمهُ الُمستعارَ بعد قيامهِ بثوراتٍ ضدَ الفرنسيينَ في الجزائرَ ، وآثرَ التخفّي وعدمِ كشفِ حقيقتهِ ، حتى لا يتأذّى من ذلكَ. ومن النّساءِ أيضاً ، من تستّرنَ تحتَ أسماءٍ مستعارةٍ ، فمنهنَّ : ميِّ زيادة ، الأديبُ اللبنانيّة ُ الشهيرة ُ ، فمن أسماءها المُستعارةِ : " عائدة ُ " و " إيزيس كوبيا " ، ومنهنَّ كذلكَ : الأميرة ُ فاطمة ُ ، أختُ ملكِ المغربِ السابق ِ الحسن ِ الثاني ، وقد كانتْ تكتبُ تحتَ اسم ٍ مُستعار ٍ ، هو : باحثة ُ الحاضرةِ ، وقد كتبتْ بهِ مجموعة ً من مقالاتها.
ومن عجيبِ ما وقفتُ عليهِ من الأسماءِ المُستعارةِ والكلام للباحث - ، ما كانَ يفعلهُ بعضُ الأدباءِ ، من تخفّيهم وراءَ أسماءٍ نسائيةٍ !! ، كما صنعَ ذلكَ الكاتبُ السعوديُّ : أحمد السباعي ، حيثُ كانَ يكتبُ مرّاتٍ تحت اسم ٍ مستعار ٍ هو : فتاة ُ الحجاز ِ ، وذلك في جريدةِ " صوتِ الحجاز ِ " ، وممّن صنعَ صنيعهُ أيضاً الشاعرُ العراقيُّ الشهيرُ : جميل صدقي الزهاوي ، حيثُ وقّعَ لنفسهِ مراتٍ باسم ِ : ليلى ! ، وأيضاً هو صنيعُ القاصِّ : إبارهيم البيروتي ، أذ وقّعَ على وراياتهِ باسم ِ : ميّ الصغيرة ، والكاتبُ اللبنانيُّ : رئيفُ الخوريُّ ، كانَ يكتبُ مرّاتٍ باسم ٍ مستعار ٍ ، هو : أمُّ عباس ٍ ومن أعجبِ قصص ِ الأسماءِ المُستعارةِ ، ما صنعهُ الأديبُ المصريُّ الشهيرُ : محمّد حُسين هيكل ، حيثُ كتبَ إحدى رواياتهِ المشهورةِ ، وهي رواية ُ " زينبُ " ، تحتَ اسم ٍ مستعار ٍ ، وهو : الفلاّحُ المصريُّ ، وقد كانَ سببُ ذلكَ خوفهُ من عدم ِ تقبّل ِ النّاس ِ للرّوايةِ ، وطعنهم فيهِ فيما لو كتبها باسمهِ ، فآثرَ حينئذٍ كتابتها باسم ٍ مستعار ٍ ، فإن تبنّاها النّاسُ أعادَ طبعها باسمهِ الصريح ِ ، وإلا فستذهبُ مع الرّيح ِ ، وبالفعل ِ تمّ قبول ِ الروّايةِ من قبل الجمهور ِ ، ونالت استحسانهم ، فما كانَ منهُ في الطبعةِ الثانيةِ ، إلا أن كتبها باسمهِ الصريح ِ !.))
أعود إليكم أيها الأحبة بعد هذا السرد لأسألكم كيف يستطيع الكاتب في الانترنت أن يحفظ حقوقه الفكرية والأدبية أو أنّ هذه الساحات الالكترونية الجديدة التي نكتب فيها ونعطيها من أوقاتنا وأذهاننا لا حامي لها وكل ما فيها كلأٌ مباح للمجرمين واللصوص وضعاف النفوس ؟! أليس من الأجدى أن نتفرغ لمشاريع كتابية ضخمة كالتأليف والبحث والنشر الورقي بدلاً من أن "نسبّل" أعمالنا وجهودنا لحرامية المنتديات وسُرّاق الانترنت الذين أكلوا ناقة الله وسقياها دون أدنى حياء أو حشمة؟! أسئلة أطرحها بحرارة في هذه الأجواء الباردة وأستودعكم الله سائلاً أن يهدي هؤلاء الحرامية ويرشدهم إلى الصواب ويا أبناء اللذينا البابغليين اتقوا الله وذروا السطو على جهود غيركم ..
ومالذي دهاك يا ابن اللذينا ؟! حسناً سأخبركم بخبري ولعله لن يكون جديداً على بعضكم في زمن قلّت فيه الأمانه وكثر فيه السُّراق والحراميه وضعاف النفوس فقد اضطررت البارحة للبحث عن مقال لي كتبته قبل فترة من الزمن ونشرته في عدد من المنتديات الشهيرة وحينما بحثت عنه لدى سعاة الشيخ غوغل أكرم الله سرّه أحالني إلى رابط لمنتديين شهيرين وإذ بي أُفاجأ بأن أحد حرامية الانترنت وما أكثرهم لم يكتفِ بسرقة موضوع واحد أو موضوعين وإنما سطا على معرّف "ابن اللذينا" بشحمه ولحمه وتسمّى به ثم ذهب إلى مواضيعي ونقلها بنصها وفصها باسم ابن اللذينا وكأنه هو من كتبها وحين بدأ الأعضاء يثنون على كتاباته قام هذا الحرامي يرد عليهم ويناقش أفكارهم ويشكرهم على الجزكلة والبركلة والمشألة (يعني ما شاء الله) والعفألة (يعني يعطيك ألف عافية) وأخذتني رعدة وأنا أشاهد سرقة كلماتي ونصوصي وعرق قلمي وبنات أفكاري وهذا الحرامي يتاجر بها ويحملها هنا وهنالك ويناقش هذا ويجادل ذاك وجالس يبيع البيض على سلاّقينه وأنا كالمسكين الغلبان لا شرطة ولا حكومة ولا جدتي وعيني عينك .. وللأسف وجدت ذات الحال في منتدى آخر قام أحد الأعضاء بتلبّس معرفي وسرقة مقالاتي عياناً بياناً نهاراً جهاراً ولا أدري لو واصلت بحثي أين سأصل ويا غافل لك الله ..
صراحة أصبحت أكره عالم النشر في النت بسبب هؤلاء المجرمين الذين يسطون على أفكار الآخرين وجهودهم وأعمالهم وينسبونها إلى ذواتهم المريضة وعقولهم الخربة في واحدة من أفحش وسائل السرقة العلنية في هذا القرن وهنا سؤال يتبادر إلى صحن الفول مباشرة وقد سُئلت عنه مراراً وتكراراً لماذا تكتب باسمك المستعار يا ابن اللذينا؟! لن أطيل في الإجابة على هذا السؤال ولكني أسرد لكم أسماء عدد كبير من كبار الكتّاب والأدباء بل والعلماء ممن كانوا يكتبون بأسماء مستعارة ويتخفون وراءها وحتى ذكر بعض البحّاثة أن الصحابي الجليل أبا هريرة رضي الله عنه وهو أكثر من روى عن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يعرف باسمه الصريح قط واختلف أهل الحديث في اسمه إلى أكثر من ثلاثين اسماً ولا زال إلى وقتنا هذا عدد كبير من الكتاب يمارسون هذا الطقس لأسباب كثيرة معلومة ناقشها صاحب كتاب معجم الأسماء المستعارة وأصحابها ليوسف أسعد داغر ..
يقول أحد الباحثين في هذا الشأن : ((من أشهر من كان يكتب بالأسماء المستعارة ، الأديب المصري الفحل : أبو السّامي مصطفى صادق الرافعي رحمه الله فقد كتبَ أسطورتهُ المعروفة َ باسم ِ " على السفّودِ " تحتَ اسم ٍ مستعار ٍ ، وهو :" إمامٌ من أئمةِ الأدبِ " ،
وممن كانَ يكتبُ باسم ٍ مستعار ٍ ، ويكثرُ من ذلكَ جدّاً ، بل ربّما كتبَ بأسماء فاقتْ خمسينَ اسماً ، الكاتبُ الأديبُ اللغويُّ الضليعُ الأبُ : أنستاس الكرملي ، العلاّمة ُ الشهيرُ ، وأحدُ نوابغ ِ القرن ِ الذي مضى ، واسمهُ الأصليُّ : بطرس بن جبرائيل يوسف عوّاد ، فكان يكتب تارة ً باسمهِ الصريح ِ ، وتارة ً بأسماءهِ المستعارةِ وما أكثرها - ، فمن أسماءهِ : ساتسنا ، أمكح ، كلدة ُ ، باحث ، بُعيثٌ الخضري ، الجزويتي ، فهر الجابري ، معتدل ، وغيرها من الأسماءِ ومنهم كذلكَ الأديبُ الشهيرُ : شكيب أرسلان ، فقد كان يكتبُ مرّاتٍ تحتَ اسم ِ : أمير ِ البيان ِ ، وتارة ً تحتَ توقيع ِ : ش . أ
ومن المشاهير ِ كذلكَ ، والذين تخفّوا وراءَ اسم ٍ مستعار ٍ ، خوفاً من الملاحقةِ ، الرئيسُ الجزائريُّ الأسبقُ : هوّاري بو مدين ، واسمهُ الحقيقيُّ : محمّد بوخرّوبة ، وقد اتّخذَ اسمهُ الُمستعارَ بعد قيامهِ بثوراتٍ ضدَ الفرنسيينَ في الجزائرَ ، وآثرَ التخفّي وعدمِ كشفِ حقيقتهِ ، حتى لا يتأذّى من ذلكَ. ومن النّساءِ أيضاً ، من تستّرنَ تحتَ أسماءٍ مستعارةٍ ، فمنهنَّ : ميِّ زيادة ، الأديبُ اللبنانيّة ُ الشهيرة ُ ، فمن أسماءها المُستعارةِ : " عائدة ُ " و " إيزيس كوبيا " ، ومنهنَّ كذلكَ : الأميرة ُ فاطمة ُ ، أختُ ملكِ المغربِ السابق ِ الحسن ِ الثاني ، وقد كانتْ تكتبُ تحتَ اسم ٍ مُستعار ٍ ، هو : باحثة ُ الحاضرةِ ، وقد كتبتْ بهِ مجموعة ً من مقالاتها.
ومن عجيبِ ما وقفتُ عليهِ من الأسماءِ المُستعارةِ والكلام للباحث - ، ما كانَ يفعلهُ بعضُ الأدباءِ ، من تخفّيهم وراءَ أسماءٍ نسائيةٍ !! ، كما صنعَ ذلكَ الكاتبُ السعوديُّ : أحمد السباعي ، حيثُ كانَ يكتبُ مرّاتٍ تحت اسم ٍ مستعار ٍ هو : فتاة ُ الحجاز ِ ، وذلك في جريدةِ " صوتِ الحجاز ِ " ، وممّن صنعَ صنيعهُ أيضاً الشاعرُ العراقيُّ الشهيرُ : جميل صدقي الزهاوي ، حيثُ وقّعَ لنفسهِ مراتٍ باسم ِ : ليلى ! ، وأيضاً هو صنيعُ القاصِّ : إبارهيم البيروتي ، أذ وقّعَ على وراياتهِ باسم ِ : ميّ الصغيرة ، والكاتبُ اللبنانيُّ : رئيفُ الخوريُّ ، كانَ يكتبُ مرّاتٍ باسم ٍ مستعار ٍ ، هو : أمُّ عباس ٍ ومن أعجبِ قصص ِ الأسماءِ المُستعارةِ ، ما صنعهُ الأديبُ المصريُّ الشهيرُ : محمّد حُسين هيكل ، حيثُ كتبَ إحدى رواياتهِ المشهورةِ ، وهي رواية ُ " زينبُ " ، تحتَ اسم ٍ مستعار ٍ ، وهو : الفلاّحُ المصريُّ ، وقد كانَ سببُ ذلكَ خوفهُ من عدم ِ تقبّل ِ النّاس ِ للرّوايةِ ، وطعنهم فيهِ فيما لو كتبها باسمهِ ، فآثرَ حينئذٍ كتابتها باسم ٍ مستعار ٍ ، فإن تبنّاها النّاسُ أعادَ طبعها باسمهِ الصريح ِ ، وإلا فستذهبُ مع الرّيح ِ ، وبالفعل ِ تمّ قبول ِ الروّايةِ من قبل الجمهور ِ ، ونالت استحسانهم ، فما كانَ منهُ في الطبعةِ الثانيةِ ، إلا أن كتبها باسمهِ الصريح ِ !.))
أعود إليكم أيها الأحبة بعد هذا السرد لأسألكم كيف يستطيع الكاتب في الانترنت أن يحفظ حقوقه الفكرية والأدبية أو أنّ هذه الساحات الالكترونية الجديدة التي نكتب فيها ونعطيها من أوقاتنا وأذهاننا لا حامي لها وكل ما فيها كلأٌ مباح للمجرمين واللصوص وضعاف النفوس ؟! أليس من الأجدى أن نتفرغ لمشاريع كتابية ضخمة كالتأليف والبحث والنشر الورقي بدلاً من أن "نسبّل" أعمالنا وجهودنا لحرامية المنتديات وسُرّاق الانترنت الذين أكلوا ناقة الله وسقياها دون أدنى حياء أو حشمة؟! أسئلة أطرحها بحرارة في هذه الأجواء الباردة وأستودعكم الله سائلاً أن يهدي هؤلاء الحرامية ويرشدهم إلى الصواب ويا أبناء اللذينا البابغليين اتقوا الله وذروا السطو على جهود غيركم ..
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : لصوص النصوص يسرقون البيضة والدجاجة والديك ويتركون ابن اللذينا على الحديدة
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.
