آسف يا شيخنا
أحبك لكن أحب الحقيقة أكثر
أتستطيع يا شيخنا أن تدعوا لأوباما مثلا
مثل دعوتك على السيد الرئيس المقتول القذافي
أعتقد لأ
حسناً
هل كنت تستطيع الدعاء عليه علناً ان كان ولا زال جالسا على كرسيه وجبروت ملكه
أعتقد لأ
ربما تقول مصالح مشتركة
يا شيخنا نحبك كثيرا
لكن اجعل دعائك في خفاء
ابن حبيب