رفع الله قدر أناس دعموا في إخراج هذه الصور الجميلة والذين اجتهدوا لتغيير هذه المدرسة التي كانت قبلها على عكس ماترون في هذه الصور .
وهذه السنة الدراسية التي كانت هي من أجمل السنوات الدراسية في هذه المدرسة بإشادة من كان فيها وزارها وسمع عنها وكان وراءها رجال بذلوا كل أوقاتهم وكل مايملكون من أفكار وعدة وعتاد وهم الذين لم يظهروا في هذا المونتاج ورفع الله قدر صاحب الجوال الذي صور بكاميرة جواله أغلب الصور وليست المشكلة في اخفائهم في المونتاج، بل في الرغبة والنية،(اللهم لا طعن في النيات) وفي قول الزور بهدف الخداع والايذاء.
وبارك الله في العاملين ومن أبدع في انتاج هذا المونتاج.
محبكم / وكيل مدرسة دار الثقافة الخيرية