أبوعبيد المكي
, قسم سـاحة الرأي
- إنضم
- 30 نوفمبر 2010
-
- المشاركات
- 136
-
- مستوى التفاعل
- 2
-
- النقاط
- 0
بسم الله الرحمن الرحيم
[هو شكرا أختي الغالية ... هو أو هي موضوعك حلو زيك .. هو أو هي موضوعك حلو والرد إنت الأحلى
هي فديتك ياغالي .. هو تأمرين أمر يالغلا ..]
هذه مجرد بعض الردود نقلتها لكم لا أكثر ..
هذه الردود من بيئات محافظة وربما متدينة بل في بعض المنتديات المحترمة والثقافية بل الإسلامية !!
إذن مالذي يدفع هؤلاء الشباب والفتيات
لتبادل مثل هذه العبارات ؟!
أهو الشعور بأن الإختلاط في العالم الإفتراضي لا بأس به
وأنه أمر عادي فحسب .. أم أنه ناتج عن تصور البعض ان الاختلاط في الشبكة يختلف كثيرا عن الإختلاف في الواقع ..
أم أنه شعور داخلي ينبعث لتخرج في قالب تلك العبارات ..
أم أنها سذاجة واستهبال من أصحابها ..؟؟!!
أيا يكن السبب
هل تدركون خطورة هذه العبارات .. سؤال لمن يراها عادية
هل تتجرأ على كتابتها أمام زوجك و زوجتك للرد على الطرف الآخر ؟؟!!
مما لا شك فيه أن الاختلاط له عواقبه الوخيمة سواء على الواقع أو على الشبكة
بل ربما على الشبكة أخطر
ربما المحافظة في الواقع والتي تحسب ألف حساب للباسها وكلامها
قد تجد في الشبكات شيئا من السعة فتخرج تلك العبارات ..
ربما الذي يتحرز من النساء ومن النظر إليهن أمام الواقع
يجد فرصة لإخراج مافي نفسه على الشبكة
بحكم أنه لا يعرفه أحد ..!!
ومما لا شك فيه أن كثرة الاختلاط والتخاطب بهذه العبارات تؤثر في النفس بغض النظر عن الدافع الأصلي وعن حسن النية وحسن الظن ..
فهذه طبيعة البشر أنها تميل لمن يلاطفها بالعبارات أليس كذلك ؟؟
بل ربما الاختلاط في الشبكة لها واقع في النفس أكبر
لأن كل واحد من المتخاطبين يرسم أجمل صورة للآخر نظرا لعدم معرفته بينما في الواقع يختلف هذا ويكون على علم بحقيقة الشخص
إذا سيكون التعلق في الشبكة أكثر وأكثر أليس كذلك ..؟؟
كم من رجل وامرأة لم يكن بينهما إلا تبادل المعرفة والثقافة
ولكن انتهى بهم الأمر إلى التعلق ببعضهم البعض ومن أراد شاهدا فدونه محركات البحث ستجد العجب ..
أنا لا أقول أن الحل مقاطعة المنتديات والردود وعدم تبادل الثقافات والمعارف ولكن ؟؟!!
يجب أن نتبادل بكل حرص بكل ابتعاد عن الشبهات
بعدم الخوض في كل ماهو خارج عن الموضوع
مع الإبتعاد عن تلك العبارات بين الجنسين
ابتعادا عن الشبهات وحرزا للنفس
فالنفس ضعيفة ..!!
هذا ماكان يجول في خاطري فأحببت أن أنقله لكم
وأتمنى أن تكون الرسالة قد وصلت ..
ومن كان له رأي آخر في الموضوع فليتحفنا به ..؟؟
هي فديتك ياغالي .. هو تأمرين أمر يالغلا ..]
هذه مجرد بعض الردود نقلتها لكم لا أكثر ..
هذه الردود من بيئات محافظة وربما متدينة بل في بعض المنتديات المحترمة والثقافية بل الإسلامية !!
إذن مالذي يدفع هؤلاء الشباب والفتيات
لتبادل مثل هذه العبارات ؟!
أهو الشعور بأن الإختلاط في العالم الإفتراضي لا بأس به
وأنه أمر عادي فحسب .. أم أنه ناتج عن تصور البعض ان الاختلاط في الشبكة يختلف كثيرا عن الإختلاف في الواقع ..
أم أنه شعور داخلي ينبعث لتخرج في قالب تلك العبارات ..
أم أنها سذاجة واستهبال من أصحابها ..؟؟!!
أيا يكن السبب
هل تدركون خطورة هذه العبارات .. سؤال لمن يراها عادية
هل تتجرأ على كتابتها أمام زوجك و زوجتك للرد على الطرف الآخر ؟؟!!
مما لا شك فيه أن الاختلاط له عواقبه الوخيمة سواء على الواقع أو على الشبكة
بل ربما على الشبكة أخطر
ربما المحافظة في الواقع والتي تحسب ألف حساب للباسها وكلامها
قد تجد في الشبكات شيئا من السعة فتخرج تلك العبارات ..
ربما الذي يتحرز من النساء ومن النظر إليهن أمام الواقع
يجد فرصة لإخراج مافي نفسه على الشبكة
بحكم أنه لا يعرفه أحد ..!!
ومما لا شك فيه أن كثرة الاختلاط والتخاطب بهذه العبارات تؤثر في النفس بغض النظر عن الدافع الأصلي وعن حسن النية وحسن الظن ..
فهذه طبيعة البشر أنها تميل لمن يلاطفها بالعبارات أليس كذلك ؟؟
بل ربما الاختلاط في الشبكة لها واقع في النفس أكبر
لأن كل واحد من المتخاطبين يرسم أجمل صورة للآخر نظرا لعدم معرفته بينما في الواقع يختلف هذا ويكون على علم بحقيقة الشخص
إذا سيكون التعلق في الشبكة أكثر وأكثر أليس كذلك ..؟؟
كم من رجل وامرأة لم يكن بينهما إلا تبادل المعرفة والثقافة
ولكن انتهى بهم الأمر إلى التعلق ببعضهم البعض ومن أراد شاهدا فدونه محركات البحث ستجد العجب ..
أنا لا أقول أن الحل مقاطعة المنتديات والردود وعدم تبادل الثقافات والمعارف ولكن ؟؟!!
يجب أن نتبادل بكل حرص بكل ابتعاد عن الشبهات
بعدم الخوض في كل ماهو خارج عن الموضوع
مع الإبتعاد عن تلك العبارات بين الجنسين
ابتعادا عن الشبهات وحرزا للنفس
فالنفس ضعيفة ..!!
هذا ماكان يجول في خاطري فأحببت أن أنقله لكم
وأتمنى أن تكون الرسالة قد وصلت ..
ومن كان له رأي آخر في الموضوع فليتحفنا به ..؟؟
اسم الموضوع : هل أفسدنا المنتديات أم هي التي أفسدتنا ..؟؟
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.