موقعنا من الإعراب

[خالدوصي]

بسم الله الرحمن الرحيم




س/صحح الإعرابات الخاطئة التالية في جملة المجتمع البرماوي ؟


​

المجتمع البرماوي : كلمة تطلق على من سكن دولة البورما (الميانمار)​

أقسامها : 1- موك 2- أنيك 3- روهنجا

علاماتها :أكل الرز مع الإيدام في الغداء والعشاء وبعدها التمبول للتفكه

أنواعها :ضربان

1- معرب :يتغير كل شخص بسبب العوامل البيئية الداخلة عليه من لبس وعادات وسكناهم للبلاد المختلفة

مثل :سكان الباكستان سروال قميص، البنغلاديش فنيلة وفوطة ،السعوديةثوب وشماغ وعقال

2- مبني :على البصمة البرماوية للوجه مهما دخل عليه عوامل التحضر والعوامل البيئية



المجتمع البرماوي : فعل ماض مرفوع وعلامة رفعه كان عدم الظهور وعدم شهرتهم

: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الجيل الصاعد الظاهر بالعلم والرقي

: فعل أمر مجزوم وعلامة جزمه الكفيل وصاحب العمل لا يتحرك لثقل الأعباء المعيشية



المجتمع البرماوي : فاعل مرفوع وعلامة رفعه حفظ القرآن نيابة عن العمل لإشتغال العامل عن المعمول

: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الإمامة بالمساجد والحج البدل



المجتمع البرماوي : مبتدأ مخفوض نيابة عن الرفع وعلامة خفضه عدم التعاون و..................


: خبر مرفوع وعلامة رفعه اضطهادهم من بلد الأم وقضيتهم في أمم المتحدة وانتشارهم في الإعلام المرئي والمسموع والمقروء



المجتمع البرماوي : صفة منصوب وعلامة نصبه حب السلطة و المناصب


صفة مشبهة باسم القوة المتعدي على الضعيف



المجتمع البرماوي : ممنوع من الصرف لعلتين :

1- العجمية :مع عيشهم في بلد عربي خاصة طلاب مدارس الخيرية

2- التمسك بالرأي أو حب الذات :لا يرى لغيره مالا يرى لنفسه



المجتمع البرماوي : صيغة تعجب كل يعجب بنفسه وحاله

المجتمع البرماوي : نكرة مخفوض في العلوم التطبيقية وعلامة خفضه قلة أيدي العاملة في مجالات الطب و.....

: معرفة مرفوع بالعلوم الشرعية المقدرة منع من ظهورها التعذر



المجتمع البرماوي : أصل في باب التنازع وعلامته التنازع على المشيخة وهو عاى مذهبين

1- إعمال الأصل الموجود وهو الأول

2- إهمال الأول وإعمال آخر



المجتمع البرماوي : وقف مبني على الجواز وعلامة بناءه السفارات



المجتمع البرماوي : ناسخ لعاداتها الأصيلة ولتقاليدها القيمة



المجتمع البرماوي : فعل مبني مجهول وعلامته الجهل بمصيرهم ومآلهم





الكاتب : لا محل له من الإعراب ​

 

[أبوعبيد المكي]

أشكرك ببعض العتب
وربما بكثير من العتب
لن أتطرق كثيرا للموضوع
ولكن هذه الجملة

المجتمع البرماوي : صفة منصوب وعلامة نصبه حب السلطة و المناصب


صفة مشبهة باسم القوة المتعدي على الضعيف

ربما تراجعها
أو تصححها أو على الأقل تقول هذا على مذهب وبقي مذهب آخر
برأيك هل كل المجتمع البرماوي هكذا؟
أو هل أغلب المجتمع البرماوي هكذا

,...

ربما الذين واجهتهم والذين تعاملت معهم هم من تصفهم هنا
لا كل المجتمع!!

أشكرك
​

 

[خالدوصي]

أخي أبو عبيد الفاضل حفظكم الله

أشكركم على المرور ولكن الأعرابات التي أعربتها ليست على الإطلاق ولا على العموم
وهي تتغير بحسب مواقعها وأفرادها
وما أنا إلا فرد من المجتمع البرماوي ولكن أردت من المقال التصحيح وليس إسقاط هذه الإعرابات على واقع مجتمعنا
وأشكركم على لطف الخطاب وزين العتاب
​

 

[أبو حميد الأركاني]

الأستاذ خالد وصي
أشكركم على الإطلالة الرائعة

أقسامها : 1- موك 2- أنيك 3- روهنجا

​

أريد أن أعرف مصدر هذا التقسيم إن كان قد وجد له أصل
وخاصة القسمين الأخيرين
وأريد أيضاً أن أعرف القسم الثاني الذي ذكرته

 

[خط الستة]

اللًي اعرف ان ( انيك ) جبلين معروفين في اراكان بهذا الاسم الى يومنا هذا
احدهما يسمى شورو انيك يعني ( جبل انيك الصغير )
والثاني يسمى بورو انيك يعني ( جبل انيك الكبير )


[font=&quot]ومني اجمل تحية والاحترام لكم جميعاً مشرفين مراقبين واعضاء منتدى الجالية البرماوية[/font]

 

[ishaq]

سؤالي موجه لكل الجالية
(تفائلوا بالخير تجدوه) هذا اللفظ ليس حديثاً نبوياً، بل هو من العبارات الدارجة على الألسن، ولكن
معناه صحيح شرعاً، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل، قال
الإمام البخاري في صحيحه:[ باب الفأل، ثم روى عن أبى هريرة رضي الله عنه
قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم (لا طيرة، وخيرها الفأل. قال: وما الفأل
يا رسول الله؟ قال: الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم)، ثم روى بإسناده عن أنس
رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني
الفأل الصالح، الكلمة الحسنة)، قال الإمام النووي:[ وأما الفأل...وقد فسره
النبي صلى الله عليه وسلم بالكلمة الصالحة والحسنة والطيبة. قال العلماء:
يكون الفأل فيما يسر، وفيما يسوء، والغالب في السرور. والطيرة لا تكون إلا
فيما يسوء. قالوا: وقد يستعمل مجازاً في السرور...قال العلماء: وإنما أحبَ
الفأل، لأن الإنسان إذا أمل فائدة الله تعالى وفضله عند سبب قوي أو ضعيف،
فهو على خير في الحال، وإن غلط في جهة الرجاء، فالرجاء له خير. وأما إذا
قطع رجاءه وأمله من الله تعالى، فإن ذلك شرٌ له، والطيرة فيها سوء الظن
وتوقع البلاء. ومن أمثال التفاؤل أن يكون له مريض، فيتفاءل بما يسمعه،
فيسمع من يقول: يا سالم، أو يكون طالب حاجة فيسمع من يقول: يا واجد، فيقع
في قلبه رجاء البرء أو الوجدان] شرح النووي على صحيح مسلم 7/377. وقال
الحافظ ابن حجر العسقلاني في شرح باب الفأل:[ قوله (الكلمة الصالحة يسمعها
أحدكم)وقال في حديث أنس ثاني حديثي الباب " ويعجبني الفأل الصالح ، الكلمة
الحسنة " . وفي حديث عروة بن عامر الذي أخرجه أبو داود قال ( ذكرت الطيرة
عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: خيرها الفأل، ولا ترد مسلماً، فإذا
رأى أحدكم ما يكره فليقل: اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع
السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بالله)...وقد أخرج ابن ماجة بسند حسن
عن أبي هريرة رفعه( كان يعجبه الفأل ويكره الطيرة )...قال ابن بطال: جعل
الله في فطر الناس محبة الكلمة الطيبة والأنس بها كما جعل فيهم الارتياح
بالمنظر الأنيق والماء الصافي وإن كان لا يملكه ولا يشربه. وأخرج الترمذي
وصححه من حديث أنس( أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج لحاجته يعجبه
أن يسمع: يا نجيح يا راشد ) وأخرج أبو داود بسند حسن عن بريدة ( أن النبي
صلى الله عليه وسلم كان لا يتطير من شيء، وكان إذا بعث عاملاً يسأل عن
اسمه، فإذا أعجبه فرح به، وإن كره اسمه رئي كراهة ذلك في وجهه) وذكر
البيهقي في " الشعب " عن الحليمي ما ملخصه: كان التطير في الجاهلية في
العرب إزعاج الطير عند إرادة الخروج للحاجة، فذكر نحو ما تقدم ثم قال:
وهكذا كانوا يتطيرون بصوت الغراب وبمرور الظباء فسموا الكل تطيراً، لأن
أصله الأول. وقال: وكان التشاؤم في العجم إذا رأى الصبي ذاهباً إلى المعلم
تشاءم أو راجعاً تيمن، وكذا إذا رأى الجمل موقراً حملاً تشاءم، فإن رآه
واضعاً حمله تيمن، ونحو ذلك، فجاء الشرع برفع ذلك كله، وقال (من تكهن أو
رده عن سفر تطير فليس منا ) ونحو ذلك من الأحاديث. وذلك إذا اعتقد أن الذي
يشاهده من حال الطير موجباً ما ظنه ولم يضف التدبير إلى الله تعالى، فأما
إن علم أن الله هو المدبر ولكنه أشفق من الشر لأن التجارب قضت بأن صوتاً من
أصواتها معلوماً أو حالاً من أحوالها معلومة يردفها مكروه، فإن وطن نفسه
على ذلك أساء، وإن سأل الله الخير واستعاذ به من الشر ومضى متوكلاً لم يضره
ما وجد في نفسه من ذلك، وإلا فيؤاخذ به، وربما وقع به ذلك المكروه بعينه
الذي اعتقده عقوبة له كما كان يقع كثيراً لأهل الجاهلية.والله أعلم.قال
الحليمي: وإنما كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل، لأن التشاؤم سوء ظن
بالله تعالى بغير سبب محقق، والتفاؤل حسن ظن به، والمؤمن مأمور بحسن الظن
بالله تعالى على كل حال. وقال الطيبي: معنى الترخص في الفأل والمنع من
الطيرة هو أن الشخص لو رأى شيئاً فظنه حسناً محرضاً على طلب حاجته فليفعل
ذلك. وإن رآه بضد ذلك فلا يقبله بل يمضي لسبيله. فلو قبل وانتهى عن المضي
فهو الطيرة التي اختصت بأن تستعمل في الشؤم. والله أعلم ] فتح الباري
10/264-265.

نتمنى الرقي ودوام التوفيق لأبناء الجالية في حياتهم العملية والمستقبلية فهم خير شباب لا يغركم من يطعن فينا بلهجة وبلغة أكلوني البراغيث نعم المطلوب من الإنسان أن يعيش بكرامته وعزة نفسه.

سامحوني إن كنت مقصرا في خدمة الجالية البرماوية الغالية

من: إسحاق أبوالخير

 

[iam back]

خالد جبتها على الجرح وبالعربي الفصيح >>>:good:​

 

[ishaq]

خالد جبتها على الجرح وبالعربي الفصيح >>>:good:​

من باب الذكرى: :shablon_04:

(يأيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون * كبر مقتا عندالله أن تقلوا مالا تفعلون)

 

[باسم الكناني]

هذا على رأي البصريين ولا الكوفيين ولا على الشاذ

 

[iam back]

من باب الذكرى: :shablon_04:

(يأيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون * كبر مقتا عندالله أن تقلوا مالا تفعلون)

شكرا على التذكير واذكرك ان نوحا دعا في قومه 950 سنه فلم يؤمنو معه الا القليل
( قال رب إني دعوت قومي ليلا ونهارا ( 5 ) فلم يزدهم دعائي إلا فرارا ( 6 ) وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم وأصروا واستكبروا استكبارا ( 7 ) ثم إني دعوتهم جهارا ( 8 ) ثم إني أعلنت لهم وأسررت لهم إسرارا ( 9 ) فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا ( 10 ))​

 

[!~غَ ـمَامُ الألَمْ~!]

: خبر مرفوع وعلامة رفعه اضطهادهم من بلد الأم وقضيتهم في أمم المتحدة وانتشارهم في الإعلام المرئي والمسموع والمقروء



​

ياللفلسَفة,وكَفاكَ تشدُّقاً..

إعذرنِي على المُشاغبة والتَّسكع معكَ
فأنَا منْ رأي أنَّ الإعراب المُقتبس أعلاه,يحوي قليلاً منْ الحقِيقة وكثيراً منَ الغموض
وأودُّ أنْ أشرشحها قليلاً
.
وأزجُّ بالعبارة التَّالية لأعيد صِياغة الإعراب
برماوي أو أركاني
برماوي:مبتدأ مدّثر بينَ غياهِب الجَهل مرفُوعٌ بالتَّفكير الأُحادي,جواز حذفِه بعد الفِرار منَ الإضطهاد والعُدوانْ
أو:حرفُ تخير,فقامَ على إثرِها حروبٌ بينَ جنباتِ المنتدى
وكنتُ معَ الخيلِ يا شَقرَاء..

أركانِي:مشتقٌ لـخبرٍ كَان تقديرُه (بورما)؛مبنيٌ على الحَياة العُبودية,تُفيد التَّشتُّت حولَ العَالمْ

..
.
وإنِ اشتدَّ خناق الإعراب فيُمكن أنْ نستدعي بعض الشُّهود
سيبويه مستعدٌ للمثول؛ومثلِه,الكسائي والفراء والزجاج وابن السراج وابن جني
ويمكن أن أزودك بقائمة تحوي أسماء طبقات النحويين البصريين والكوفيين،والبغداديين والمصريين والأندلسيين
نطلبهم جميعا أو بعضهم للشهادة

​