عبودي_أبومحمد
New member
[frame="15 98"]
[/frame]
أدب المسلم مع المسلمين
متى تأدَّب المسلم مع أخيه المسلم عاشت جماعة المسلمين في هناء وسعادة , وبُعدعن كل ما يكدِّر صفوَ حياتها , ولا نجد هذه الآداب في أكمل وأجمل صورها إلا في الإسلام.
ومن أعظم أداب المسلم مع أخيه لمسلم:
1-مبادرته بالسلام عند اللقاء ,وهو سنة مؤكدة , ورده واجب , وهو من أعظم أسباب تآلف المسلمين , قال صلى الله عليه وسلم(أفلا أدلكم على شئ إذا فعلتموه تحاببتم , أفشوا السلام بينكم).
2-إجابة دعوته: وهي سنة مؤكدة , إلاَّ إذا كان في الدعوة منكر لا يستطيع المدعو منكر لايستطيع المدعو إزالته , فلا يُجِب.
3-تقديم النصح له إذا طلبه , لأن الدين النصيحة.
4-تشميته إذا عطس وحمِدَ الله , وهو فرض ,فيقال له: يرحمُك الله , فيجيب: يهديكم الله ويصلح بالكم.
5-عيادته إذا مرض: وهي سنة , تتأكد كلما كان المريض ذا قرابة أو صحبة.
6-تشييع جنازته إذا مات: وفيها أجر عظيم , وهي من حقوق المسلم على أخيه المسلم بعد وفاته , قال صلى الله عليه وسلم :من تبع جنازة حتى يصلَّى عليها فله قيراط , ومن تبعها حتى تدفن فله قيراطان , قيل: وما القيراطان؟ قال: مثل الجبلين العظيمين.
قال رسول اللهصلى الله عليه وسلم: حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلم عليه , وإذا دعاك فأجبه , وإذا استنصحك فانصح له , وإذا عطس فحمد الله فشمته , وإذا مرض فعده , وإذا مات فاتبعه. رواه مسلم.
متى تأدَّب المسلم مع أخيه المسلم عاشت جماعة المسلمين في هناء وسعادة , وبُعدعن كل ما يكدِّر صفوَ حياتها , ولا نجد هذه الآداب في أكمل وأجمل صورها إلا في الإسلام.
ومن أعظم أداب المسلم مع أخيه لمسلم:
1-مبادرته بالسلام عند اللقاء ,وهو سنة مؤكدة , ورده واجب , وهو من أعظم أسباب تآلف المسلمين , قال صلى الله عليه وسلم(أفلا أدلكم على شئ إذا فعلتموه تحاببتم , أفشوا السلام بينكم).
2-إجابة دعوته: وهي سنة مؤكدة , إلاَّ إذا كان في الدعوة منكر لا يستطيع المدعو منكر لايستطيع المدعو إزالته , فلا يُجِب.
3-تقديم النصح له إذا طلبه , لأن الدين النصيحة.
4-تشميته إذا عطس وحمِدَ الله , وهو فرض ,فيقال له: يرحمُك الله , فيجيب: يهديكم الله ويصلح بالكم.
5-عيادته إذا مرض: وهي سنة , تتأكد كلما كان المريض ذا قرابة أو صحبة.
6-تشييع جنازته إذا مات: وفيها أجر عظيم , وهي من حقوق المسلم على أخيه المسلم بعد وفاته , قال صلى الله عليه وسلم :من تبع جنازة حتى يصلَّى عليها فله قيراط , ومن تبعها حتى تدفن فله قيراطان , قيل: وما القيراطان؟ قال: مثل الجبلين العظيمين.
قال رسول اللهصلى الله عليه وسلم: حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلم عليه , وإذا دعاك فأجبه , وإذا استنصحك فانصح له , وإذا عطس فحمد الله فشمته , وإذا مرض فعده , وإذا مات فاتبعه. رواه مسلم.
[/frame]
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : أدب المسلم مع المسلمين
|
المصدر : .: زاد المسلم :.