حاكم اراكان المحتلة
New member
استاء الكثيرون من الشعب الروهنجي من عدم تحرك المنظمات على المسار القانوني في الوقت الراهن , وهذا الأمر سبب وجعاً والماً عميقين في نفوس الروهنجيين , بل شعر الكثيرون باليأس
وبدوا يقتنعون ان المنظمات لم يعودوا قادرين على فعل شيء في الوقت الراهن , هذه هي الصورة الذهنية للشعب الروهنجي الاركاني .
وفي اعتقادي الشخصي أن الشعب يتحمل جزءاً من المسئولية الأدبية في وصول هذه المنظمات إلى هذا الوضع الضعيف والخذلان , فقد تعرضت المنظمات حملات التشويه والاعتداء والتجسس من البعض أوكد مرة أخرى من البعض فقط على تحركاتها منذ أن تأسست تقريباً أول منظمة للشعب الروهنجي الاركاني , وايضاً هناك أسباب فكرية أخرى ليس هذا المكان المناسب لذكرها لخطورتها وتداخل المصالح بين فئات الأطياف في مجتمع المهجر , وكانت هذه الأسباب سبباً كافياً لضعف آداء هذه المنظمات . وضعف الاقبال والالتحاق بها , بل صار هناك حاجزاً كبيراً بين الطرفين الذي كان من المفترض ان يكون هناك المؤازرة والتعاون والدعم والمشاركة في هذه المنظمات .
هذا الجانب مايتعلق ظروف والتباسات الابتعاد الشعب الروهنجي الاراكاني من دعم المنظمات .
اما مايتعلق الظروف التي أدت إلى غياب وانحسار التحركات السياسية للمنظمات خلال السنوات الماضية يرجع إلى سوء الادارة والفساد المالي , وعدم تفعيل المسار القانوني للقضية , وهناك سبباً آخر في وقوع المنظمات في فريسة الفساد المالي والاداري وهو عدم التحاق أهل العقد والحل , والمثقفين من الشعب الروهنجي الاراكاني في هذه المنظمات وتسبب ذلك في غياب الرقابة والعقاب والمسآءلة .
[read]وما هو المطلوب من كلا الطرفين في الوقت الراهن :[/read]
1ـ اعادة تنظيم المنظمات واندماج المنظمات غير الفعالة ببعضها وحل بعضها .
2ـ تشكيل لجنة مناصحة ومصالحة من أهل الحل والعقد .
3ـ تشكيل لجنة تنسيقية للتعاون وتوحيد القرار بين القيادات العاملة في المنظمات .
4ـ توزيع المسئوليات بين المنظمات حسب ظروفها واختصاصها وامكانياتها .
5ـ تشكيل قوة دعم ومجموعة مؤثرة على عمل هذه المنظمات للحفاظ على المصالح العليا للشعب الروهنجي الاراكاني يتكون من أهل الحل والعقد والمثقفين .
6ـ الحفاظ على علاقات متينة مع دول المهجر من خلال انشاء روابط ومجموعات بين أهل الحل والعقد من الشعب الاراكاني وبين السياسيين ورجال المجتمع بل فتح خط اتصال مباشر مع
7ـ الحفاظ على أمن ومكتسبات الدول المستضيفة للشعب الروهنجي الاركاني مهما كان الثمن , والتأكيد ذلك في كل مناسبة , وتوجيه جميع الاراكانيين إلى سلك هذه السياسة ومن أهم هذه الدول , المملكة العربية السعودية , هذه الدولة الوفية والكريمة لن نوفي حقها مهما قلنا وفعلنا , وهي لاتطلب منا المستحيل مقابل العيش في أراضيها إلا شىء واحد وهو الاقامة الصالحة بكل ماتعني هذه الكلمة من معان ودلالات وواجبات .
وبدوا يقتنعون ان المنظمات لم يعودوا قادرين على فعل شيء في الوقت الراهن , هذه هي الصورة الذهنية للشعب الروهنجي الاركاني .
وفي اعتقادي الشخصي أن الشعب يتحمل جزءاً من المسئولية الأدبية في وصول هذه المنظمات إلى هذا الوضع الضعيف والخذلان , فقد تعرضت المنظمات حملات التشويه والاعتداء والتجسس من البعض أوكد مرة أخرى من البعض فقط على تحركاتها منذ أن تأسست تقريباً أول منظمة للشعب الروهنجي الاركاني , وايضاً هناك أسباب فكرية أخرى ليس هذا المكان المناسب لذكرها لخطورتها وتداخل المصالح بين فئات الأطياف في مجتمع المهجر , وكانت هذه الأسباب سبباً كافياً لضعف آداء هذه المنظمات . وضعف الاقبال والالتحاق بها , بل صار هناك حاجزاً كبيراً بين الطرفين الذي كان من المفترض ان يكون هناك المؤازرة والتعاون والدعم والمشاركة في هذه المنظمات .
هذا الجانب مايتعلق ظروف والتباسات الابتعاد الشعب الروهنجي الاراكاني من دعم المنظمات .
اما مايتعلق الظروف التي أدت إلى غياب وانحسار التحركات السياسية للمنظمات خلال السنوات الماضية يرجع إلى سوء الادارة والفساد المالي , وعدم تفعيل المسار القانوني للقضية , وهناك سبباً آخر في وقوع المنظمات في فريسة الفساد المالي والاداري وهو عدم التحاق أهل العقد والحل , والمثقفين من الشعب الروهنجي الاراكاني في هذه المنظمات وتسبب ذلك في غياب الرقابة والعقاب والمسآءلة .
[read]وما هو المطلوب من كلا الطرفين في الوقت الراهن :[/read]
1ـ اعادة تنظيم المنظمات واندماج المنظمات غير الفعالة ببعضها وحل بعضها .
2ـ تشكيل لجنة مناصحة ومصالحة من أهل الحل والعقد .
3ـ تشكيل لجنة تنسيقية للتعاون وتوحيد القرار بين القيادات العاملة في المنظمات .
4ـ توزيع المسئوليات بين المنظمات حسب ظروفها واختصاصها وامكانياتها .
5ـ تشكيل قوة دعم ومجموعة مؤثرة على عمل هذه المنظمات للحفاظ على المصالح العليا للشعب الروهنجي الاراكاني يتكون من أهل الحل والعقد والمثقفين .
6ـ الحفاظ على علاقات متينة مع دول المهجر من خلال انشاء روابط ومجموعات بين أهل الحل والعقد من الشعب الاراكاني وبين السياسيين ورجال المجتمع بل فتح خط اتصال مباشر مع
المسئوليين للتشاور وحصول الدعم من هذه الدول .7ـ الحفاظ على أمن ومكتسبات الدول المستضيفة للشعب الروهنجي الاركاني مهما كان الثمن , والتأكيد ذلك في كل مناسبة , وتوجيه جميع الاراكانيين إلى سلك هذه السياسة ومن أهم هذه الدول , المملكة العربية السعودية , هذه الدولة الوفية والكريمة لن نوفي حقها مهما قلنا وفعلنا , وهي لاتطلب منا المستحيل مقابل العيش في أراضيها إلا شىء واحد وهو الاقامة الصالحة بكل ماتعني هذه الكلمة من معان ودلالات وواجبات .
وللحديث بقية
اسم الموضوع : علاقة الشعب الروهنجي الاراكاني مع منظماتهم السياسية ـ ( 1 )
|
المصدر : .: .: أركان بورما على خط النار:. :.