المؤيدين للروهنجيا نظموا احتجاجاً في اندونيسيا

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة

المتمني

New member
إنضم
30 سبتمبر 2009
المشاركات
42
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
الإقامة
مكة العزيزة في قلبي
المؤيدين للروهنجيا نظموا احتجاجاً في اندونيسيا
مجموعة أطلقت على نفسها باسم "الرعاية الشعبية للروهنجيين" تطالب بوضع حد لأعمال العنف ضد المسلمين الذين لا جنسية لهم في جنوب شرق آسيا.

[BIMG]http://www.aljazeera.com/mritems/Images/2012/8/9/20128915845343734_20.jpg[/BIMG]

احتجت هذه المجموعة أمام سفارة مينمار في العاصمة جاكرتا ضد العنف والتمييز العنصري ضد أقلية مسلمة في مينمار.
حَمَل المتظاهرون لافتات تقول (أوقفوا العنف) وهتفوا بقول ( الله أكبر).
ودعا المتظاهرون حكومة ميانمار لوضع حد لإراقة الدماء والعنف الطائفي ضد الروهنجيين في البلاد.
وكانت أعمال العنف بين الروهينجا والبوذيين في ولاية راخين (أركان سابقاً) في غرب ميانمار مستمرة منذ حزيران 2011 وأسفرت عن مقتل 78 شخصا وتركت عشرات آلاف المشردين.
أقام المحتجون مسرحيات متتالية بدم وهمي والكتابة على الجدار بما فيها جدار سفارة ميانمار.
وذكر محتج باسم آريا ساندي يوده "إن حكومة ميانمار قد ارتكبت عملا من أعمال الوحشية"، كما أضاف : "أن الأمم المتحدة صرحت في بيان لها أن الروهنجيين هم أكثر أضطهاداً في العالم"
كثير من البوذيين يتهمون الروهنجيين بأنهم قادمون من بنجلاديش المجاورة وأنهم يقيمون إقامة غير شرعية.


تسليط الضوء على تقارير الانتهاكات.

· حكومة ميانمار لم تعترف بهم كمواطنين.


· وتقول الامم المتحدة أن حوالي 800000 من الروهنجيين يعيشون في ميانمار الآن.


· وافادت تقارير منظمات حقوقية أن قوات الأمن قتلت واغتصبت ونفذت اعتقالات واسعة ضد المسلمين الروهنجيين بعد أحداث الشغب الطائفية العنيفة في شمال شرق البلاد في يونيو.


· كما أفادت منظمة حقوق الإنسان بالولايات المتحدة ، أنه تم المنع من أعمال الإغاثة من الحكومة وادعت أنها حملة اعتقالات واسعة ضد مجهولي الهوية في جنوب شرق آسيا.


· وجاء هذا التقرير بعد اسبوع من الحرق والاعتداء بساطور من قبل كل من البوذيين راخين العرقية والروهينجا في ولاية راخين.


· وجاء هذا التقرير بعد اسبوع من الحرق والاعتداء بسواطير من قبَل كل من البوذيين راخين العرقية والروهنجيين في ولاية راخين (أركان سابقا).


· من خلال مقابلات أجريت مع 57 شخصاً من الرخائيين والروهنجيين، سعى التقرير إلى إلقاء الضوء على الصراع الذي يتعرض أعماق جذوره إلى العداء الطائفي وتسليط الضوء على وعود السلطة المدنية في الحكومة منذ عام 2011 لحماية حقوق الانسان بعد عقود من الحكم العسكري الوحشي.

· قال براد آدامز مدير فرع آسيا في منظمة حقوق الإنسان " قوات الأمن البورمية فشلت في حماية أراكان [راخين] والروهنجيين ، وبعد ذلك أطلق العنان لحملة من العنف وكتلة مستديرة يشكوا فيها ضد المسلمين".


· "وتزعُم الحكومة أنها ملتزمة بانهاء الصراع العرقي والاعتداء، ولكن الأحداث الأخيرة في ولاية أراكان تثبت عكس ذلك بأن الحكومة ترعى ذلك وأن الاضطهاد والتمييز لا تزال قائمة".

تم ترجمة الخبر من قِبَل المتمني
وإليكم رابط الخبر
http://www.aljazeera.com/news/asia-pacific/2012/08/2012891451464281.html
 
أعلى