شكرا لكل من بيض و جوهنا و رفع رؤوسنا أمام العالم ،
و شكرا لكل من أظهر جوانبا الحسنة و صورتنا المشرقة أما العالم ،
و شكرا لكل من أثبت و جودنا و إمكانياتنا و قدراتنا أمام العالم ،
و شكرا لكل من سعى و يسعى لصالح قضايانا أمام العالم ،
و شكرا لكل من سعى و يسعى لإنهاء معاناتا في العالم ،
و شكرا لكل من أعاننا على تجاوز مرحلة ضعفنا أمام العالم ،
و شكرا لكل من يجتهد في تعليم أبنائنا و بناتنا و الرقي بهم أمام العالم ،
و شكرا لكل من يساندنا و يساعدنا لتخطي هذه المرحلة الصعبة من مراحلنا في العالم ،
و شكرا لكل من قام بواجبه من أهل الخير و الفضل تجاه إخوانه المستضعفين في العالم ،
و شكرا لكل من يستحق الشكر و العرفان من أهل الإيمان الخالص و القلب الرحيم في العالم ،
و لا عزاء و لا سلام و لا شكر و لا كلام مع من خاننا و خيب رجاءنا و حسن ظننا فيه ،
و أظهر لنا جهله و خبثه و خسته و دناءته و سوءه و حسده و حقده و شر طويته و فساد خلقه و قلبه
ممن نعرفه وممن لا نعرفه ، كفانا الله شرهم بما شاء و كيفما شاء ،
و الدنيا دواره ، و تلك الأيام نداولها بين الناس ، و ليعلمن الله الصادق من الكاذب ،
و ليميزن الله الخبيث من الطيب ، و لله الأمر من قبل و من بعد و لكن أكثر الناس لا يعلمون ،
و الحمدلله الذي له ما في السموات و ما في الأرض و ما بينهما و ما تحت الثرى .
و شكرا لكل من أظهر جوانبا الحسنة و صورتنا المشرقة أما العالم ،
و شكرا لكل من أثبت و جودنا و إمكانياتنا و قدراتنا أمام العالم ،
و شكرا لكل من سعى و يسعى لصالح قضايانا أمام العالم ،
و شكرا لكل من سعى و يسعى لإنهاء معاناتا في العالم ،
و شكرا لكل من أعاننا على تجاوز مرحلة ضعفنا أمام العالم ،
و شكرا لكل من يجتهد في تعليم أبنائنا و بناتنا و الرقي بهم أمام العالم ،
و شكرا لكل من يساندنا و يساعدنا لتخطي هذه المرحلة الصعبة من مراحلنا في العالم ،
و شكرا لكل من قام بواجبه من أهل الخير و الفضل تجاه إخوانه المستضعفين في العالم ،
و شكرا لكل من يستحق الشكر و العرفان من أهل الإيمان الخالص و القلب الرحيم في العالم ،
و لا عزاء و لا سلام و لا شكر و لا كلام مع من خاننا و خيب رجاءنا و حسن ظننا فيه ،
و أظهر لنا جهله و خبثه و خسته و دناءته و سوءه و حسده و حقده و شر طويته و فساد خلقه و قلبه
ممن نعرفه وممن لا نعرفه ، كفانا الله شرهم بما شاء و كيفما شاء ،
و الدنيا دواره ، و تلك الأيام نداولها بين الناس ، و ليعلمن الله الصادق من الكاذب ،
و ليميزن الله الخبيث من الطيب ، و لله الأمر من قبل و من بعد و لكن أكثر الناس لا يعلمون ،
و الحمدلله الذي له ما في السموات و ما في الأرض و ما بينهما و ما تحت الثرى .
اسم الموضوع : شكرا لكم يا من بيضتم وجوهنا أمام العالم
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.