حاكم اراكان المحتلة
New member
حادثة قتل التي وقعت في جدة تثير تساؤلات عديدة الحادثة بما فيها من البشاعة والالام لأهل القتيلة انها صدمة عميقة لجميع البرماويين , هذا الشاب يعرفه جميع أهالي ك 14ومن الغريب ان الشاب كان محبوباً لدى الجميع عندما كان صغيراً لوسامته , وعندما صار شاباً ابغضه الجميع واحتضنه اهل الانجراف والاجرام
والتساؤلات هي : لماذا اوصل هذا الشاب الى هذه المرحلة من الاجرام ومن هو المسئول في وصوله الى هذه المرحلة , أقول وبمعرفتي بهذا الولد انه عاش في بيت غني وقد عاش مدللاً ومترفاً وكل طلباته جاهزة ومجابة ترك الدراسة وهو في سن صغيرة هنا بدأت مرحلة الانحراف وتعرف باحدى بنات الحي وتزوجها وانجب منها ولد وطلقها بضغط من اهله ثم تزوج ابنه خاله وانجب عدة ابناء , ودخل السجن بقضايا مختلفة ولكنه خرج وبالنسبة الجرائم التي ارتكبها فهي كثيرة جداً من السرقات وتعاطي المخدرات وغيرها هذه نبذة مختصرة عن هذا الشاب , وارجع الى سؤالي الأول من هو المسئول عن انحرافه أقول وهو الأب والأم هما السبب الاول والأخير والده ووالدته تعلم على يديهما التعالي على الناس وعندما انحرف تركاه يفعل ما يشاء وعندما يرتكب اي جريمة يذهب الى الشخص المتضرر يساومه بالمال لكي لايبلغ الى الجهات المختصة وهنا حصل الفرصة واخذ راحته في ارتكاب الجرائم وحصل ذلك عشرات المرات ومن أغرب الغرائب أن والد هذا الشاب من العاملين في مجال الدعوة من خلال جماعة التبليغ المعروفة وهي جماعة تدعو الناس الى الصلاح وتزكية النفوس.
ومن هنا ارسل ندائي الى اولياء الأمور في الجالية البرماوية اذا كان لديكم ابن منحرف لماذا لاتسلموه الى الجهات الأمنية ولماذا تدافعون عنه بالمال والجاه ولماذا تحزنون عليه عند فراقه فهو مثل السرطان في الجسم لابد من استئصاله والله انه أمر صعب فراق الأبناء ولكن واقعنا في هذا البلد يتحتم علينا الاستسلام أمام هذا القدر واتخاذ القرار الصعب .
واين دور المصلحين في الجالية أحبابي واخواني وآبائي القلب ينفظر من الألم من الواقع الذي تعيشه الجالية ومن التحديات التي تواجها والمصائب حاصرتنا اننا امام امتحان صعب فلنعقد العزم من اليوم لمحاصرة الجرائم ومنع الجرائم خاصة القتل والسرقات بشتى الوسائل والطرق وهذا العمل بحاجة الى جهد وتضحية ولماذا لايكون هناك حملة توعوية خاصة لمكافحة جرائم القتل والسرقات وتعاطي المخدرات وبلغت عدد المحكومين بالقتل من البرماويين في الجرائم المختلفة أكثر عشرة أشخاص هذا الرقم ماهو رسمي وكانت لدى أمنيتة وهي السعي في العفو في قضايا القتل ولكن الظروف التي تعيشها الجالية اعاقت هذه المهمة .
وانني ادعو المصلحين الى مراجعة حساباتهم ومازال هناك بعض الثغرات في التعامل مع بعض القضايا ولا يمكننا ان نتحدث كل شىء في هذا المنبر هناك اختلاف كبير بين المصلحين وصراع عميق اتركوا الصراع واتحدوا لمواجهة التحديات الكبيرة التي امام الجالية انتم القادة اتخذوا شعاراً خاصاً بكم وهو ( اما الاصلاح أو مواجهة المجهول )
لم اعد قادر على اكمال الموضوع ساعدوني وشاركوا في التعبير عن الغضب العارم على حال الجالية
والتساؤلات هي : لماذا اوصل هذا الشاب الى هذه المرحلة من الاجرام ومن هو المسئول في وصوله الى هذه المرحلة , أقول وبمعرفتي بهذا الولد انه عاش في بيت غني وقد عاش مدللاً ومترفاً وكل طلباته جاهزة ومجابة ترك الدراسة وهو في سن صغيرة هنا بدأت مرحلة الانحراف وتعرف باحدى بنات الحي وتزوجها وانجب منها ولد وطلقها بضغط من اهله ثم تزوج ابنه خاله وانجب عدة ابناء , ودخل السجن بقضايا مختلفة ولكنه خرج وبالنسبة الجرائم التي ارتكبها فهي كثيرة جداً من السرقات وتعاطي المخدرات وغيرها هذه نبذة مختصرة عن هذا الشاب , وارجع الى سؤالي الأول من هو المسئول عن انحرافه أقول وهو الأب والأم هما السبب الاول والأخير والده ووالدته تعلم على يديهما التعالي على الناس وعندما انحرف تركاه يفعل ما يشاء وعندما يرتكب اي جريمة يذهب الى الشخص المتضرر يساومه بالمال لكي لايبلغ الى الجهات المختصة وهنا حصل الفرصة واخذ راحته في ارتكاب الجرائم وحصل ذلك عشرات المرات ومن أغرب الغرائب أن والد هذا الشاب من العاملين في مجال الدعوة من خلال جماعة التبليغ المعروفة وهي جماعة تدعو الناس الى الصلاح وتزكية النفوس.
ومن هنا ارسل ندائي الى اولياء الأمور في الجالية البرماوية اذا كان لديكم ابن منحرف لماذا لاتسلموه الى الجهات الأمنية ولماذا تدافعون عنه بالمال والجاه ولماذا تحزنون عليه عند فراقه فهو مثل السرطان في الجسم لابد من استئصاله والله انه أمر صعب فراق الأبناء ولكن واقعنا في هذا البلد يتحتم علينا الاستسلام أمام هذا القدر واتخاذ القرار الصعب .
واين دور المصلحين في الجالية أحبابي واخواني وآبائي القلب ينفظر من الألم من الواقع الذي تعيشه الجالية ومن التحديات التي تواجها والمصائب حاصرتنا اننا امام امتحان صعب فلنعقد العزم من اليوم لمحاصرة الجرائم ومنع الجرائم خاصة القتل والسرقات بشتى الوسائل والطرق وهذا العمل بحاجة الى جهد وتضحية ولماذا لايكون هناك حملة توعوية خاصة لمكافحة جرائم القتل والسرقات وتعاطي المخدرات وبلغت عدد المحكومين بالقتل من البرماويين في الجرائم المختلفة أكثر عشرة أشخاص هذا الرقم ماهو رسمي وكانت لدى أمنيتة وهي السعي في العفو في قضايا القتل ولكن الظروف التي تعيشها الجالية اعاقت هذه المهمة .
وانني ادعو المصلحين الى مراجعة حساباتهم ومازال هناك بعض الثغرات في التعامل مع بعض القضايا ولا يمكننا ان نتحدث كل شىء في هذا المنبر هناك اختلاف كبير بين المصلحين وصراع عميق اتركوا الصراع واتحدوا لمواجهة التحديات الكبيرة التي امام الجالية انتم القادة اتخذوا شعاراً خاصاً بكم وهو ( اما الاصلاح أو مواجهة المجهول )
لم اعد قادر على اكمال الموضوع ساعدوني وشاركوا في التعبير عن الغضب العارم على حال الجالية
اسم الموضوع : رسالة انذار الى جميع الاباء من الكارثة التي حلت في الجالية
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.
