زوجتي الحبيبة ..؟ إليك أهدي ...

[في خدمتك]

:kisses:
يا من رسمت البسمــة على الوجــــه الحزين *** وأفنيت عمرك بالعطــاء رغم لحظــات الأنيـــن

وأحـلـت الحيــاة الكئيبــة لنـا سعـــادة ومسرة *** في ظلها يعيش كل من التوى بجراحات السنين

مشــاعــرك الصادقــة تظــــل فيــك خلقــــــــا *** تعيشين في ظلالهــا كالــزهرة حيث لا تستكيــن

ويظــل يعطينــا قلبك النـــابض حبـّـاً ومــــودة *** لحنا شذيا نستشعـر من خلاله بالوفـاء والحنين

الحيــاة بدونك يــا زوجتي مظلمــة وحزينـــة *** والعيش في كنفك هــو سلـوة الشخص الفطيـــن

مهمـا ارتوينـا مــن منبعــك الــزاكـــي الحب *** والإخــــلاص والوفــــــاء تظلين أنت الرزيــــــن

فيــا منبع الحنــان وبلسم آهــات الحائــــرين *** كنتِ دائمــاً شمعة وضّاءة مــن أجــل الآخــــرين

هنيئـــا لمن كــان بزهــرة مثلك متمسكـــــــا *** ليعيش حيــاة أسرة سعيدة ملئى بالبنات والبنيــن

هـــذه أشعـــــاري أردتهــا فيـــك لحنــــــــــــا *** ممزوجــا بالمشاعـــر على مــــــر السنيــــــــــن

لتبقى خـــالــدة المعنـــى فـــي أذهـــــان كــــل *** من يعشق شريكــة عمــره بكــل شـوق وحنيـــن

:baby:

 

[شمعة أمل]

في خدمتك
أنت دائما مبدع ومتألق فيما تطرحه
إسمحلي بأن أبدي إعجابي بقلمك
الذي سطر لنا كل ما هو جميل بالفعل

 

[راقي بأخلاقي]

"

أخي في خدمتكـ

ما شاء الله قصيدة رائعة تنبئ عن حبكـ العظيم لزوجتكـ أدامكـ الله لها

بس أحس هذا البيت فيه شيئ !!

مهمـا ارتوينـا مــن منبعــك الــزاكـــي الحب *** والإخــــلاص والوفــــــاء تظلين أنت الرزيــــــن

 

[في خدمتك]

أشكرك أخي ( abood ) على نقدك البناء

وكم سعدت به كثيرا .. فالمرء لا يصل إلى ما يربو ويطمح بدون أن يتكأ على من هم بأمثالك ..

كذا أبدي تقديري وامتناني لك مجددا على مشاعرك الصادقة تجاهي .. متمنيا لك أيضا حياة سعيدة في ظل من تحب .

بالنسبة لكلمة ( الرزين ) ففي تصريف اللغة العربية لها طريقان أو مخرجان :-

الأول : ( رزُن - رزانة ) من الوقار .

فيقال للرجل : رزين .. وتقال للمرأة : رَزَان . ولا تقال لها رزينة .

الثاني : ( رزُن - رزين ) من أصالة الرأي .

فيقال للرجل : رزين . وتقال للمرأة : رزينة .

- فأنا اخترت الطريق أو المخرج الأول .. ولكن بقلب الألف ياء كضرورة شعرية من أجل تناسب الوزن .

المصدر: ( المنجد في اللغة والأعلام - الطبعة السابعة عشرة - حرف الراء - صفحة 258 )

وشكرا

محبك /
في خدمتك دائما نسعى ونأمل - ما دامت الحياة رؤية وعمل

 

[المهاجري]

بارك الله فيك اخي (في خدمتك) على هذه الابيات الجميلة
وأسأل الله عزوجل ان تكون ممن يحملون هم الجالية والرقي بها الى العلا
واطلب منك ان تكتب شعرا في رثاء البلاد اراكان
فإني اعشق الاشعار المرثية
دمت مبدعا أخي العزيز

 

[في خدمتك]

أشكر الإخوة على مرورهم وردودهم ..

وآمل من أخي ( المهاجري ) تكرما أن يمرر ناظرية على خاطرة كتبتها .. وهي موجودة في قسم ( الدرر والخواطر )

بعنوان ( لماذا نذرف الدمعة حينما نتذكر أراكان ؟ )

وشكرا مجددا .

 

[أبو هيثم الشاكر]

معا لحماية جناب علم العروض

تحية تقدير وإعزاز لأخينا (في خدمتك)
أولا: أشكر لك حبك وميلك إلى الشعر والأدب، ويبدو ذلك أيضا من خلال بيتَي المتنبي، اللذَين اخترتهما مضمونا لتوقيعك.
ثانيا: أبدي لك إعجابي برجوعك إلى مصادر اللغة، وهو المطلوب ممن يبتغي الصواب، وقد ذكّرتني بقول حسان رضي الله عنه في مدح عائشة بعد نزول براءتها في حادثة الإفك:

حَصانٌ رَزانٌ ما تُزَنُّ بريبةٍ***وتصبح غرثى من لحوم الغوافلِ​

ثالثا: أسألك باستحياء حول تبريرك لتصرفك في الكلمة بـ (إقامة الوزن)، و(الضرورة الشعرية): أيّ وزن تقصد وأيّ ضرورة؟
أرجو أن لا تؤاخذني على سؤالي، فكل ما أريده فقط هو النجاح لملكتك الشعرية مستقبلا بالأخذ بيدك إلى الوسائل المطلوبة لذلك.
ومن باب التوضيح: إذا قام أحد اللاعبين أثناء المباراة بحركة فنية نادرة، وممن أبدى الإعجاب بها رجلٌ مسنٌّ لا علاقة له بأسرار الفنون الرياضية، وإنما كان مارا بهم فرآها، فما قيمة إعجابه بهذه الحركة عند هذا اللاعب؟
ثم تصوّر معي لو كان هذا المعجب به من المعتنين بالرياضة، فتصور ما مدى قيمة إعجابه بها عنده، حتى ولو أبدى بعض الملاحظات.
فإذا سمحت لي بالسؤال، فهل يمكنني أن أسألك:
س1/ ما البحر الشعري الذي أنشأت فيه هذه القصيدة، بحيث إذا خطّأك أحد يمكنك محاكمته إلى تفعيلاته ووزنه وتحتج بذلك؟
س2/ هل الضرورات الشعرية مفتوحة للشاعر أو هي مقيدة بأبواب معينة بحيث إنها تعاب إذا خرجت عنها؟

ويمكنك أخي الرجوع إلى مراجع العروض والقافية، مثل:
(ميزان الذهب) للهاشمي -صاحب المفرد العلم في قواعد الإملاء-.
(الكافي) للتبريزي.
(أهدى سبيل إلى علمَي الخليل)

 

[أبوعمار]

الله يرزقنا