شمعة أمل
New member
ذاات ليلـة
ذااتَ ليلةٍ مخمليةٍ هاادئة ... وأنا مبحرٌ في سُكوني
ما بين أحلاامي وشتااتي
أُقلِّبُ طَرْفِي في صَفَحات الوُجوه ...
رَأَيْتُهاا هُناااك ... وَسَطَ العَتمَة والزّحاامْ ...
تمَشي الهُويْنَااا ونورهاا ... يَقْتَلعْ دَياجير الظلاامْ
وكأني بهاا تُناديني ... تناديني ... تناديني
فَرُحْتُ أركضْ ... أركضْ ...
أركضُ اليهاا وَتَسْبِقُني خُطواتِي ...
أقترَبتُ منهاا ... وكلمااتُ الترحيبِ تَتَماطرُ من شِفاااتي
همَسْتُ بِاسمهاا ... وذابَ بفمي ...
فَشَهَقَتْ أنفاسي ... وأَضَعْتُ كُلّ اتجااهاتي
ربَّااااااااااااااااااااااااه
أيُّ احسااس هذااا .!! ياالَ جنونِ احسااسي ...
كأني وَجَدتُ في صَخْبِ ذااتهاا ذااتي ...
وفي بريقِ عَيْنيها رَأيتُ كُلّ حكايااتي ...
مذهلة .. مذهلة .. مذهلة
أذهلتني
بِسحرهاا ... وهدوئِهاا
وَبعذوبةِ روحِهااا
وعلى هَمْسهاا تَنَاحَرتْ كلمااتي ...
ياسمينةٌ نَديَّة عَبَقها عَطَّرَ أرجاائي ...
تَرْمَحُ بِشُموخها وَعِزّتهاا... فَتَسْرقُ القلوب ...
وعلى حُدودها رَفَعْتُ رايااتي ...
لأجلِ عيناهاا سَأنتظر
وأنتظر
وأنتظر
ولَوْ طالتْـبي انتظاارتي
عَلَّهاا يومااً تَفتحُ لي أبوابَ قَصرِهاا العااجِيّ
لأَغْمُرَهاا بحبي ...
وأسوقُ السحاابَ لمِرَابِعهاا الخضرااءْ
وتَحْياا بهاا ... حيااتي
وتَحْياا بهاا... حيااتي
خاطرة قرأتها في منتدى وأعجبتني وأتمنى أن تنال إعجابكم
ذااتَ ليلةٍ مخمليةٍ هاادئة ... وأنا مبحرٌ في سُكوني
ما بين أحلاامي وشتااتي
أُقلِّبُ طَرْفِي في صَفَحات الوُجوه ...
رَأَيْتُهاا هُناااك ... وَسَطَ العَتمَة والزّحاامْ ...
تمَشي الهُويْنَااا ونورهاا ... يَقْتَلعْ دَياجير الظلاامْ
وكأني بهاا تُناديني ... تناديني ... تناديني
فَرُحْتُ أركضْ ... أركضْ ...
أركضُ اليهاا وَتَسْبِقُني خُطواتِي ...
أقترَبتُ منهاا ... وكلمااتُ الترحيبِ تَتَماطرُ من شِفاااتي
همَسْتُ بِاسمهاا ... وذابَ بفمي ...
فَشَهَقَتْ أنفاسي ... وأَضَعْتُ كُلّ اتجااهاتي
ربَّااااااااااااااااااااااااه
أيُّ احسااس هذااا .!! ياالَ جنونِ احسااسي ...
كأني وَجَدتُ في صَخْبِ ذااتهاا ذااتي ...
وفي بريقِ عَيْنيها رَأيتُ كُلّ حكايااتي ...
مذهلة .. مذهلة .. مذهلة
أذهلتني
بِسحرهاا ... وهدوئِهاا
وَبعذوبةِ روحِهااا
وعلى هَمْسهاا تَنَاحَرتْ كلمااتي ...
ياسمينةٌ نَديَّة عَبَقها عَطَّرَ أرجاائي ...
تَرْمَحُ بِشُموخها وَعِزّتهاا... فَتَسْرقُ القلوب ...
وعلى حُدودها رَفَعْتُ رايااتي ...
لأجلِ عيناهاا سَأنتظر
وأنتظر
وأنتظر
ولَوْ طالتْـبي انتظاارتي
عَلَّهاا يومااً تَفتحُ لي أبوابَ قَصرِهاا العااجِيّ
لأَغْمُرَهاا بحبي ...
وأسوقُ السحاابَ لمِرَابِعهاا الخضرااءْ
وتَحْياا بهاا ... حيااتي
وتَحْياا بهاا... حيااتي
خاطرة قرأتها في منتدى وأعجبتني وأتمنى أن تنال إعجابكم
اسم الموضوع : ذات ليلة,,,,,,,,,,,,,,,,
|
المصدر : .: أشتات وشذرات :.