بعد ظهور عدد من الحالات في جاليتنا .. قضية تعنيف الأطفال على طاولة النقاش

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة
إنضم
25 أبريل 2009
المشاركات
917
مستوى التفاعل
4
النقاط
0

صورة لإحدى المعنفات

شهدت قضية الطفلة البرماوية كلثوم التي راحت ضحية على يدي والديها قبل عدة أشهر تفاعلاً كبيراً في الصحافة والمواقع الالكترونية وبالطبع فإن هذه الحالة ضمن عشرات حالات العنف الأسري التي ظهرت فجأة في المجتمع السعودي حتى وصلت بعض هذه الحالات للجالية البرماوية وكنت قد كلفت بإجراء تحقيق صحفي لصالح جريدة عكاظ (ملحق الدين والحياة) حول هذه الظاهرة وأسباب انتشارها وسبل علاجها فأحببت هنا أن أجعل هذا التحقيق والذي نشر اليوم الخميس الموافق 25/6/1430هـ محوراً لمعاجلة هذه القضية التي لا بد أن تتضافر الجهود لمعالجتها ...

رابط خبر مقتل الطفلة البرماوية كلثوم
http://childhood.gov.sa/vb/showthread.php?t=4084

رابط التحقيق الصحفي بجريدة عكاظ
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20090618/Con20090618285568.htm

أتمنى من الإخوة الكرام طرح حلول وبرامج توعوية للحيلولة دون وقوع هذه المشكلة في الجالية بما يتناسب مع برامجها التوعوية والأمنية وأنشطتها المختلفة وتقبلوا أرق تحياتي
 
التعديل الأخير:
إنضم
18 يونيو 2009
المشاركات
57
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
الغربية
للتصحيح
الطفلة كلثوم ماهي برماوية كما يتصورها البعض وحتى إذا كتبوها في الجريدة

فأبوها بنغالي وأمها جاوية
كان يسكن أبوها من صغره في كدي بجبل أبي شدادين
وكان صاحب ممارسات دنيئة وأفعال ساقطة ما يتورع عن الحرام
وعليه فضايح زي كده وأكثر

واسألوا شباب كدي بجوار مسجد الرحمة
 
إنضم
25 أبريل 2009
المشاركات
917
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
أخي برماوي في قلوبهم
حياك الله وأسأل الله لك الفرج عاجلا غير آجل لعلي أختلف معك في قولك أن العنف لا يصدر إلا من قبل الآباء والأجداد بسبب جهلهم وذلك لعدة أمور: أولاً أن العنف يتوارث كما صرح بذلك الخبيير والاستشاري الأسري والمتخصص في علم النفس الدكتور خالد باحاذق كما في التحقيق ومراده أن عنف الوالدين ينتقل إلى الطفل فيمارس العنف عندما يكبر ثانياً: من قال لك إن العنف لا يصدر إلا من الجاهلين ؟ العنف أخي العزيز سلوك قد ينتهجه أي شخص يقع تحت تأثير معين ولو كان برفسورا أو عالماً جليلاً وهذا العنف يتفاوت في درجاته كما تعلم والعنف سلوك إنساني بشري ...
وأما عن مكان هذا الموضوع فمكانه الصحيح هنا لأن قسم النقاشات لمناقشة جميع القضايا التي تمس الجالية البرماوية من قريب أو بعيد وأنا هنا أنصح جميع العاملين في مجالس الصلح الإفادة من المواضيع والنقاشات التي يطرحها الأعضاء في هذا القسم

وتحياتي لك
 
التعديل الأخير:

بركان يوسف شون

مراقب سابق
إنضم
21 مايو 2009
المشاركات
1,225
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
الإقامة
قبلتي عشت فخر المسلمين
اخي شبكة المعلومات شكرأ على هذه المعلومة,,, القضية كبروها الصحافة بالمجهر الاعلامي 5000مره
وأساءت سمعتنا .
ارجو من الاعلامي الاستاذ صلاح عبدالشكور ارسال تعقيب على جميع الصحف انو الحالة مهي برماوية وتوضيح معلومات اخي شبكة المعلومات.
 
إنضم
25 أبريل 2009
المشاركات
917
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
أخي شبكة المعلومات :
لك من اسمك نصيب ما شاء الله
أخي العزيز: أياً يكن فقضية العنف موجودة بدرجات مختلفة وحتى لو لم تكن الطفلة كلثوم برماوية فنحن لا نتناقش هنا عن هذه الطفلة بعينها بل نتناقش حول مشكلة قد لا تصل لحد الظاهرة وهي مشكلة تعنيف الأطفال ولكنها مشكلة موجودة بدرجات متفاوتة لذا أتمنى أن نوجد لها حلولاً مناسبة حتى لا تصبح ظاهرة
لك عاطر التحية
 

برشام

New member
إنضم
15 يونيو 2009
المشاركات
14
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
الغربية
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
 
التعديل الأخير:

صدى الحجاز

مراقب سابق
إنضم
21 يونيو 2009
المشاركات
745
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مكة المكرمة
[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.burma-ksa.com/vb/backgrounds/19.gif');border:10px outset burlywood;"][cell="filter:;"][align=center]الأستاذ العزيز [align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center](صلاح عبد الشكور)[/align][/cell][/tabletext][/align]:
إن موضوعك هذا ينكئ جروحاً غائرة في القلوب.
وليس العنف مقتصراً على البيوت فحسب، لكنه داءٌ منتشر في أغلب المجتمعات الفقيرة، ليشمل بيوتها ومدارسها وحلقات مساجدها.
ولو استرجع كل واحدٍ منا شريط ذكرياته ستمر بذاكرته صوراً مؤلمة من مشاهد العنف والتعذيب.
ولعل سبب نشوز كثير من شبابنا عن رياض الجنة تلك السياط التي ألهبت ظهورهم وشردتهم عن بيوت الله لينتهي بهم المطاف إلى التسكع في الأزقة والأسواق.
فالمجرم الحقيقي إذا هو المجتمع الظالم.
أخي الأستاذ: صلاح.
كم يؤلمني أن أبوح بآهات كتمتها سنوات منذ أن كنت مدرساً بإحدى المدارس الخيرية قبل أن أعتذر عن مواصلة التدريس لبعد المدرسة؛ حيث كان بين المدرسين جلاد لا يضع العصا عن عاتقه، ويتفنن في تعذيب الأطفال بشتى الوسائل بمباركة وتأييدٍ من إدارة المدرسة التي تفتقر إلى أبسط مهارات التربية والتعليم، فكان أولياء أمور الطلاب يشتكون من بكاء الأطفال الصغار ليلاً وهم نيام، بسبب كوابيس مرعبة يرونها في هيئة الجلاد الذي كان يشغل منصب المرشد الطلابي رغم سوء سمعته.
فقام أحد المدرسين - جزاه الله خيراً - بجهد بسيط لمعالجة غياب الطلاب الذي يبرر به المرشد لتعذيبهم، فأقام مسابقة بين الفصول لاختيار أقل الفصول غياباً للطلاب، وتكريمه بكيس بطاطس أو كيسين في نهاية الأسبوع، فتقلص عدد الغائبين في المدرسة بأكملها إلى ثلاثة أو أربعة طلاب فقط في اليوم طمعا منهم في الفوز بالبطاطس، بعد أن كان يصل إلى ثلاثين غائب يومياً.
إلا أن الإدارة ضربت بهذه التجربة الناجحة عرض الحائط وعاد المرشد إلى سطوته من جديد، وعاد غياب الطلاب وهروبهم.
وبالرغم من التوجيهات العامة من وزارة التربية والتعليم بعدم استخدام الضرب إلا أن كثيراً من مدرسينا لا يتورعون عن ضرب الأطفال لأتفه الأخطاء.
وقد سمعت ورأيت بأم عيني مصير بعض الطلاب النابغين بعد أن تركوا الدراسة.
والنهاية المأساوية أن المدرس صاحب التجربة الناجحة قد دفع الثمن غالياً نتيجة محاولته لإصلاح الإدارة، وهو الآن يقبع في بيته، يستقبل اتصالات محبيه من الطلاب ليُسْمِعُوه آهاتهم ومصابهم.
فلك الله يا [align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center](فتى أراكان)[/align][/cell][/tabletext][/align].
وأتمنى من الأستاذ الفاضل (فتى أراكان) أن يكتب تجاربه التربوية الناجحة بالتفصيل.
[إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً].[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
التعديل الأخير:
أعلى