المهاجري
مراقب عام
ابسم الله الرحمن الرحيم
لحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .................................................وبعد
أحبابي الكرام استوقفني هذا الحديث الشريف
قال عليه الصلاة والسلام ( إياكم والدخول على النساء فقال رجل من الأنصار : يا رسول الله : أفرأيت الحمو يعني أقارب الزوج قال : الحمو الموت) أخرجه البخاري ومسلم والترمذي والدارمي وصححه الالباني وزاد مسلم عن الليث بن سعد قال : الحموأخ الزوج وما أشبهه من أقارب الزوج ابن العم ونحو
أقول يا أحبابي الكرام
أن جريمة (التحرش الجنسي) واضحة حرمتها، كما أنه في أغلب حالاتها تحتاج إلى نفس غير سوية للوقوع فيها، غير أني أستطيع القول بأن كثيرا من حالات (التحرش) تحدث في دائرة من نطلق عيهم (المحارم المؤقتين)، كما في حالة أخت الزوجة، وأخو الزوج، وزوج الأخت، وزوجة الأخ، وخال الزوج، وخالة الزوجة أو بنت خالها وخالتها وغيرهم ممن على نفس الدرجة من القرب؛ حيث يتم تخطي الحدود بين أطراف هذه القرابات؛ فالأخت تذهب لزيارة أختها المتزوجة وترى أنه لا بأس من أن تخلع حجابها أمام زوج أختها، فهو في مقام أخيها الأكبر ولا مانع من أن تبيت عند أختها وتظهر أمام زوج أختها بلباس (فاتن) وربما مكثت أياما عند أختها لأنها تذاكر بصورة أفضل في بيت أختها، أو لأنها تخدم أختها الحامل أو التي ولدت وتحتاج للمساعدة.. فترفع التكليف بينها وبين زوج أختها فلا حدود في الكلام أو المزاح أو اللباس، لتتطور العلاقة دون شعور من الطرفين وتتأجج المشاعر والكل غافل عما سيصلون إليه من كارثة
وكذلك نجد أخا الزوج يدخل على زوجة أخيه، وهي أيضًا لا تلتزم بالحدود، وترفع التكـليف فهـو في مقام أخيها، وربما أيضًا يـبـيت للمذاكرة أو لأنه من بلد آخر، وجاء ليعمل والزوجة لا تراعي أنه رجل غريب في الحقيقة، وله مشاعر وأحاسيس؛ فتظهر أمامه بملابس غير لائقة أو تكسر الحدود في الحديث، والأمر يتطور، والغريب في الأمر كـل الأطراف في العائلة ترى ما يحدث ولا تلـقي له بالا، ويتكرر هذا مع غير المحارم أيضا كما في حالة بنت الخالة والخال أو ابن العم والعمة، وتحت ادعاء( الأخوة) يتم تجاوز الحدود، وفي لحظة ضعف وارد أن يمر بها أي إنسان- تقع الكارثة
ولذلك عندما تحدث الرسول الكريم عن عدم دخول الرجال على النساء قالوا: أرأيت الحمو يا رسول الله، فكان الرد المعجز والعبقري للرسول الكريم الحمو (الموت) والحمو هم أقارب الزوج، ولم يجد الرسول كلمة تصلح لتجاوز الحد في العلاقة بين الأقارب إلا كلمة الموت، بما تحمله من إيحاءات الهلاك والدمار
ونرى أقارب وقد انـتـفـت الحدود بينهم حتى لا تعرف من هو الأخ من الزوج، وفي مشهد وداع عند السفر أو استقبا ل ترى الجميع يقبّل الجميع، فـتقـف حائرا فالأخ يقبل زوجة أخيه، والأخت تقبل ابن خالتها، وكل ذلك يتم تحت شعار (الأخوة) والأخوة بريئة من ذلك، فـ (الحمو الموت)
إن ما عرضنا له هو هامش صغير على دفتر أحوال (التحرش) في مجتمعاتنا، لكن مساحته في الواقع وآثاره قد تكون أكثر تدميرا؛ لأن الأمر يتجاوز إلى الغفلة والجهل، وتجاوز الحد الذي وضعه لنا رسولنا الكريم، فتكون النتيجة الحتمية هي موت مجتمعاتنا وتعرضها للهلاك، وتقطع لصلات الرحم، واختلاط للأنسا ب
وأخيرا أود أن أنوه إلى أن ما جعل مثل هذه الملفات تفتح الآن هو أن الإعلام وما ينشره من خلال الأغاني والأفلام القبيحة، خلق حالة استنفار للشهوات والرغبات
كما أؤكد أن فتح هذه الملفات ليس راجعا لنظرة متشائمة، أو دعوة للخوف بقدر ما هي دعوة للاعتدال والوسطية التي هي منهج الإسلام فعندما نلقي الضوء على أزمة أو ظاهرة، فليس من أجل أن نسود الدنيا والحياة ولكن من أجل أن ننبه الغافلين
احبابي الكرام
هدفي من هذا الموضوع ان اطرح سؤال مهم جدا آلا يوجد في مجتمعاتنا ظاهرة كشف المرأة لأخي زوجها والاكل في سفرة واحدة والاختلاط المحرم
الآ يوجد هناك آباء يجبرون أبنائهم بالعيش معه وتكون العروسة الجديدة مثل الخادمة في البيت اريد منكم الآتي
1/ ذكر أسباب هذه الظاهرة(وياليت تكون مرقمة)
2/ كيف نعالج هذه الظاهرة بالطريقة المناسبة
3/ما نصيحتك للوالدين (في حدود سطر واحد فقط )
4/ما نصيحتك للزوج (في حدود سطر واحد)
5/مانصيحتك للزوجة(في حدود سطر واحد بكلمات جامعة ووافية)
ارجوالتقيد في الترتيب عند المشاركة حتي تكون الصورة واضحة لدى القارئ
واتمنى من الجميع المشاركة حتى نخرج بفائده من هذا الموضوع
وارجوا من المشرف تثبيت الموضوع حتى يتسنى للجميع المشاركة
وان شاء الله في نهاية النقاش والحوار والمشاركه ألخص الموضوع بمشاركاتكم وآرائكم
دمتم في رعاية الله
لحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .................................................وبعد
أحبابي الكرام استوقفني هذا الحديث الشريف
قال عليه الصلاة والسلام ( إياكم والدخول على النساء فقال رجل من الأنصار : يا رسول الله : أفرأيت الحمو يعني أقارب الزوج قال : الحمو الموت) أخرجه البخاري ومسلم والترمذي والدارمي وصححه الالباني وزاد مسلم عن الليث بن سعد قال : الحموأخ الزوج وما أشبهه من أقارب الزوج ابن العم ونحو
أقول يا أحبابي الكرام
أن جريمة (التحرش الجنسي) واضحة حرمتها، كما أنه في أغلب حالاتها تحتاج إلى نفس غير سوية للوقوع فيها، غير أني أستطيع القول بأن كثيرا من حالات (التحرش) تحدث في دائرة من نطلق عيهم (المحارم المؤقتين)، كما في حالة أخت الزوجة، وأخو الزوج، وزوج الأخت، وزوجة الأخ، وخال الزوج، وخالة الزوجة أو بنت خالها وخالتها وغيرهم ممن على نفس الدرجة من القرب؛ حيث يتم تخطي الحدود بين أطراف هذه القرابات؛ فالأخت تذهب لزيارة أختها المتزوجة وترى أنه لا بأس من أن تخلع حجابها أمام زوج أختها، فهو في مقام أخيها الأكبر ولا مانع من أن تبيت عند أختها وتظهر أمام زوج أختها بلباس (فاتن) وربما مكثت أياما عند أختها لأنها تذاكر بصورة أفضل في بيت أختها، أو لأنها تخدم أختها الحامل أو التي ولدت وتحتاج للمساعدة.. فترفع التكليف بينها وبين زوج أختها فلا حدود في الكلام أو المزاح أو اللباس، لتتطور العلاقة دون شعور من الطرفين وتتأجج المشاعر والكل غافل عما سيصلون إليه من كارثة
وكذلك نجد أخا الزوج يدخل على زوجة أخيه، وهي أيضًا لا تلتزم بالحدود، وترفع التكـليف فهـو في مقام أخيها، وربما أيضًا يـبـيت للمذاكرة أو لأنه من بلد آخر، وجاء ليعمل والزوجة لا تراعي أنه رجل غريب في الحقيقة، وله مشاعر وأحاسيس؛ فتظهر أمامه بملابس غير لائقة أو تكسر الحدود في الحديث، والأمر يتطور، والغريب في الأمر كـل الأطراف في العائلة ترى ما يحدث ولا تلـقي له بالا، ويتكرر هذا مع غير المحارم أيضا كما في حالة بنت الخالة والخال أو ابن العم والعمة، وتحت ادعاء( الأخوة) يتم تجاوز الحدود، وفي لحظة ضعف وارد أن يمر بها أي إنسان- تقع الكارثة
ولذلك عندما تحدث الرسول الكريم عن عدم دخول الرجال على النساء قالوا: أرأيت الحمو يا رسول الله، فكان الرد المعجز والعبقري للرسول الكريم الحمو (الموت) والحمو هم أقارب الزوج، ولم يجد الرسول كلمة تصلح لتجاوز الحد في العلاقة بين الأقارب إلا كلمة الموت، بما تحمله من إيحاءات الهلاك والدمار
ونرى أقارب وقد انـتـفـت الحدود بينهم حتى لا تعرف من هو الأخ من الزوج، وفي مشهد وداع عند السفر أو استقبا ل ترى الجميع يقبّل الجميع، فـتقـف حائرا فالأخ يقبل زوجة أخيه، والأخت تقبل ابن خالتها، وكل ذلك يتم تحت شعار (الأخوة) والأخوة بريئة من ذلك، فـ (الحمو الموت)
إن ما عرضنا له هو هامش صغير على دفتر أحوال (التحرش) في مجتمعاتنا، لكن مساحته في الواقع وآثاره قد تكون أكثر تدميرا؛ لأن الأمر يتجاوز إلى الغفلة والجهل، وتجاوز الحد الذي وضعه لنا رسولنا الكريم، فتكون النتيجة الحتمية هي موت مجتمعاتنا وتعرضها للهلاك، وتقطع لصلات الرحم، واختلاط للأنسا ب
وأخيرا أود أن أنوه إلى أن ما جعل مثل هذه الملفات تفتح الآن هو أن الإعلام وما ينشره من خلال الأغاني والأفلام القبيحة، خلق حالة استنفار للشهوات والرغبات
كما أؤكد أن فتح هذه الملفات ليس راجعا لنظرة متشائمة، أو دعوة للخوف بقدر ما هي دعوة للاعتدال والوسطية التي هي منهج الإسلام فعندما نلقي الضوء على أزمة أو ظاهرة، فليس من أجل أن نسود الدنيا والحياة ولكن من أجل أن ننبه الغافلين
احبابي الكرام
هدفي من هذا الموضوع ان اطرح سؤال مهم جدا آلا يوجد في مجتمعاتنا ظاهرة كشف المرأة لأخي زوجها والاكل في سفرة واحدة والاختلاط المحرم
الآ يوجد هناك آباء يجبرون أبنائهم بالعيش معه وتكون العروسة الجديدة مثل الخادمة في البيت اريد منكم الآتي
1/ ذكر أسباب هذه الظاهرة(وياليت تكون مرقمة)
2/ كيف نعالج هذه الظاهرة بالطريقة المناسبة
3/ما نصيحتك للوالدين (في حدود سطر واحد فقط )
4/ما نصيحتك للزوج (في حدود سطر واحد)
5/مانصيحتك للزوجة(في حدود سطر واحد بكلمات جامعة ووافية)
ارجوالتقيد في الترتيب عند المشاركة حتي تكون الصورة واضحة لدى القارئ
واتمنى من الجميع المشاركة حتى نخرج بفائده من هذا الموضوع
وارجوا من المشرف تثبيت الموضوع حتى يتسنى للجميع المشاركة
وان شاء الله في نهاية النقاش والحوار والمشاركه ألخص الموضوع بمشاركاتكم وآرائكم
دمتم في رعاية الله
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : أريد حلا لهذه الظاهره (ارجو من الجميع المشاركة)
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.