فرّ من معقب الجوازات كفرارك من شريحة زين باسم شخص آخر (حلقتان)

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة
إنضم
12 مايو 2009
المشاركات
318
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في وجدان العالم




الحلقة الأولى:

من الموجات التي ركبها ابن اللذينا موجة إصدار شريحة جوال إضافية إلى جانب الشريحة الأساسية وحمل جوالين في الجيب .. وهذه الطريقة أخذت في الانتشار بعد ثورة شركات الاتصالات التي خرجت علينا في الآونة الأخيرة كثوران براكين العيص حيث بدأت هذه الشركات في تقديم خدماتها بطريقة تنافسية أدت في الأخير إلى مكاسب لا بأس بها للمواطن والمقيم المستهلك الذي عاش فترة طويلة تحت رحمة شركة الاتصالات التي أكلت الأخضر واليابس وشفطت الجيوب الفوقية والتحتية بل حتى الجيوب الأنفية وخلّت المساكين على حديدة مهترئة مصدّية ...

السبب الأكبر الذي جعل ابن اللذينا ومن لفّ لفه يفكر في حمل جوالين اثنين الإغراءات التوفيرية التي أخرجتها شركة زين وهذه دعاية مجانية لهذه الشركة الجديدة ربما أفكر في سحبها وتبديلها في حال صدقت الأنباء حول تغييرها لبعض أنظمتها فيما يتعلق بباقة نهاية الأسبوع الذي انضم إليها ابن اللذينا مؤخراً .. فبدءاً من باقة (شهر عليك وشهر علينا) وانتهاءً بباقة (نهاية الأسبوع) و (حدد وقتك المفضل) ولا ندري ماذا تخبئ لنا الأيام المقبلة من مفاجآت أو مفاجعات وتخيلوا معي لو تحول باقة (شهر عليك وشهر علينا إلى (شهر عليك وشهر عليك) ولا تسبعدوا ذلك فالأزمة المالية التي لفت الكرة الأرضية بأسرها ليست ببعيدة عن قطاع شركات الاتصالات المحلية والدولية ...

بعد أن اشترى ابن اللذينا شريحة مسبقة الدفع (باقة نهاية الأسبوع) من أحد باعة الجوالات في البسطات المنتشرة عند بوابات الأسواق والمراكز التجارية اكتشف أن هذا الرقم مسجل باسم زول سوداني اسمه جلال هذا ما أفادني به موظف شركة زين بعدما قمت بزيارته للسؤال عن هذا الرقم المميز خشية أن يكون مسجلاً باسم شخص آخر فيذهب ابن اللذينا في عشرين خرخر وثلاثين مصيبة وأربعين نيلة وخمسين حريقة وستين داهية لو قام وفي راوية (غام) هذا الزول وعصّب أو انغلب مزاجه وألغى الرغم هذا بعد أن استخدمه ابن اللذينا وجميع محبيه ، وبعد أن وزعه ابن اللذينا على نطاق واسع من الأصحاب والمعارف والزملاء علماً أن عدد الأرغام المسجلة في جوال ابن اللذينا يتجاوز (1160) رَغَم ... فتخيلوا كم هي المشاكل التي سيجرها ويسحبها رقم كهذا ...

على العموم أخذ ابن اللذينا يحاول بشتى الوسائل والطرق للرجوع إلى هذا بائع الجوال ليكلفه بتغيير اسم صاحب الجوال ليجعله باسم (ابن اللذين آمنوا وعملوا الصالحات) فتوصل عن طريق أخيه إلى هذا البائع ووعد خيراً وقال من أول وهلة: بسيطة يروح لأي فرع من فروع شركة زين ويغيروا له الرقم مباشرة .. وزاد هذا البائع الطرطيعة أيضاً: خليه يأخذ معاه صورة من الهوية .. بعدها تولى شقيق ابن اللذينا هذه المهمة وذهب إلى أقرب فرع لشركة زين لتغيير ملكية هذا الجوال فأخبره موظف الشركة أن هذا الرقم مسجل باسم زول سوداني يدعى جلال ونحن لا نستطيع أن نغير أي ملكية إلا بعد تنازل صاحبه حضورياً ... رجع شقيق ابن اللذينا إلى البائع الفلتة وأخبره بما حصل وقال: لا تشيل هم بكرة أنا أجي معاك أروح بنفسي وأغيرلك الاسم .. واتفقا على موعد كان فيه هذا البائع وأخلف من عرقوب وأروغ من ثعلب لموعديين متتالين وبعدها أضاف هذا البائع الزلطة شرطاً جديداً لتغيير اسم صاحب الجوال وهو أن يأخذ معه الشريحة فأعطى ابن اللذينا شريحته لشقيقه ليذهب بصحبتها إلى الشركة برفقة هذا البائع النشبة ومرة أخرى يعود هذا البائع النمّاك ويخلف وعده ... وإلى الآن لم يتمكن ابن اللذينا رغم جهوده واتصالاته ومتابعته المستمرة وعرقه بل وعرق أخيه لتغيير ملكية هذا الجوال المسجل باسم الزول الذي لو طلب ألف ريال سأدفعها له ليس لأن الرقم يستحق هذا المبلغ ولكن لكي ينفك ابن اللذينا ومن آمن معه من إخوانه وذريته من مواعيد هذا البائع الفكّاك الله يفكنا من شره ...

ابن اللذينا وهو يعايش هذه الظروف النفسية والعصبية الصعبة تذكر مجموعة من القصص التي يسمعها ويشاهدها ويعايشها لبعض أبطال معقبي الجوازات حين يضحكون على الغلابى والمساكين ممن يضعون آمالهم وأحلامهم بين أيدي مجموعة من المعقبين إما لتجديد رخصة الإقامة أو نقل كفالة أو تعديل اسم ويسلخونهم بأحدّ الأمواس ويلعبون بأوراقهم الرسمية مقابل مبالغ طائلة ويبتزونهم على أمور ومبالغ لو كُلف بها قارون في عصره لافتقر وبكى على حاله .. لا أريد أن أطيل عليكم رغم إحساسي أنني أطلت وفي الحلقة الثانية من هذا الموضوع سأسرد لكم قصة أحد هؤلاء المعقبين الحرامية وقد تابع ابن اللذينا فصولها حلقة حلقة ورصدها بمجهره وقلمه كيف شفط أحد المساكين وتسبب في ضياع أبنائه وفصلهم من المدارس وألحق به أضراراً نفسية لولا رحمة الله ولطفه لاضطررت لزيارته في مستشفى شهار تابعوني هنا بعد عدة أيام ....

وقبل أن أختم هذه الحلقة يشكركم ابن اللذينا على متابعتكم وتشجيعكم وربي يحفظكم ويحفظ الزول السوداني جلال .. أحسن لا أروح في مليون ورطة لو مات ولا شيء وربي يطول في عمره وأعماركم ...
 
إنضم
29 مارس 2009
المشاركات
286
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
على ضفاف قطرة ندى



الله يعينك مع هذا البائع النمّـــــــــــــــــــــاك .. حكاية تدور على كل من استهان وأشترى شرائح من الهؤلاء الباعة ..

يا ابن اللذينا لو وفرت على نفسك الجهد والوقت .. ورحت للأم واشتريت بدل ما تروح للولد .. أنصحك توفر على أخوك الغلبان الوقت والجهد وتشوف البديل .. عن طريق الأم ..

المعقبون وما أرداك مالمقعبون مقولة أضحكتني وأحزنتني كثيراً من أحد ضحايا التعقيب ( كذب المعقبون ولو صدقوا ) ..

في انتظار الحلقة الثانية ..

دمت بإبداع


مغليك

ســـــــــــ أفكاره ـــــيد
 

القناص

New member
إنضم
22 يونيو 2009
المشاركات
77
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
المدينه المنوره
ماشاء الله تبارك الله
شفت الفرق في الرودود
مابين الرودود في موضوع توقيعك وهاد الموضوع
اترك الرد لك
 
إنضم
23 يونيو 2009
المشاركات
16
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
شكرا لك يا ابن اللذينا وننتظر الحلقة الثانية من هذا الموضوع الجميل
 
إنضم
12 مايو 2009
المشاركات
318
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في وجدان العالم
أحسنت أخي سيد أفكاره
ما أكثر ما يكذب هؤلاء المعقبون
وخاصة على المساكين وأصحاب الطبقة المسحوقة
الذين يحسنون الظن بالمعقبين كثيرا ويسلمونهم زمام أمورهم
ويفاجؤون باختلاسهم لهم
 
إنضم
12 مايو 2009
المشاركات
318
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في وجدان العالم
أخي القناص: حياك الباري في الشهر الجاري
حقيقة تأملت في تعليقك مرات عدة غير أني لم أصل إلى فهم مرضٍ
دمت بخير وعافية
 

نسمة سَحَر

New member
إنضم
29 مايو 2009
المشاركات
90
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مكة المكرمة
2458725901_34d6a81621_o.gif
 
إنضم
13 يونيو 2009
المشاركات
34
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مكة
ههههههههه
قصة مضحكة وفيها نوع من الدرس لأخذ الحيطة والحذر
يا زول قصتك هذه طلع فيها سوداني هههههه
ترى السودانيين من اكثر الجنسيات اللى معاهم شريحة زين
يرسل شريحة لاهله في السودان
وشريحة يستخدمها هو اذا كان مقيم بالسعودية ويكون الاتصال محلي ( مفتحين ) على قولتهم
والله يحفضنا وياهم
وننتظر قصتك ( الجزء التاني)
 
إنضم
12 مايو 2009
المشاركات
318
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في وجدان العالم


الحلقة الثانية:

في مطلع هذه الحلقة الثانية أشكر كل الإخوة الأخوات الذين انتظروا الحلقة الثانية وعلقوا على قصة ابن اللذينا مع الزول وشريحة زين مسبقة الدفع كما أقدم اعتذاري لتأخري في نشر هذه الحلقة لمدة يومين متتاليين والسبب طبعاً أختصره بكل حياء وخجل في الأشغال والأعمال التي حاصرتني خلال الأيام الماضية وفي هذه الحلقة حملت لكم الكثير من المشاكل التي يتعرض لها المتعاملون مع معقبي الجوازات بالذات .. وسأسوق لكم قصة حقيقية جرت ولا تزال تجري أمام عين ابن اللذينا ولعل في هيها عبرة لمن اعتبر ... وقد سبق أني أشرت في الحلقة الماضية ما شعر به ابن اللذينا من جراء تلاعب بائع الجوال في تغيير اسم الشريحة باسم (ابن اللذينا) ومن هنا يقول اللذينا غفر الله له:

معظم معقبي الجوازات لا يخافون الله بمعنى آخر أنهم إنما يريدون المال فقط .. وهؤلاء المعقبون يملكون حيلاً خادعة لا يملكها أكبر مجرم في الشرق الوسط ولديهم طرق وأساليب لشفط أموال المساكين والغلابى أقوى من شفاطات الأنفاق المتسخة أذكر لكم قصة أليمة عايشت فصولها وأحداثها حلقة حلقة ورأيت كيف أن أحد هؤلاء المعقبين يبتزّ مسكيناً (صاحب إقامة) في معاملة نقل كفالته لأكثر من سنتين ذاق خلالها هذا المسكين المخدوع صاحب الإقامة كل ألوان المرارة والحسرة والحنظل وقشر الرمان وكل أنواع (الكريرة المرة) ... وتبدأ هذه القصة الأليمة منذ أن طلب كفيل هذا المسيكين منه أن يبحث عن كفيل جديد لينقل كفالته إليه وأعطاه مهلة معينة للانتهاء من نقل الكفالة مهدداً إياه بعمل بلاغ هروب في حال تأخره عن إيجاد كفيل والانتهاء من الإجراءات الخاصة بذلك .. هذا التهديد دفع هذا المسيكين أن يبحث في كل محركات البحث التي يعرفها والتي لا يعرفها كن هذا الكفيل الحلم الذي ينقذه هو وأسرته من هذا التهديد الذي بدأ ينام معه كل ليلة ويستيقظ معه ويصاحبه في عمله المتواضع ويركب معه سيارته (القرنبع) بدأ يبحث هنا وهناك ويسأل هذا وذلك .. حتى قاده حظه العاثر إلى رجل يعمل معقباً في الجوازات ووعده بأن يكفله مقابل مبلغ من المال يدفعه الغلبان لهذا المعقب الهامور سنوياً نعم سنوياً وإذا كان هذا المعقب من النوع الرحيم أو من يتأثر لحال الضعفاء والمساكين وذوي الدخل المنكوب فسيجعل هذه الفريضة والجباية عند كل تجديد ...

وافق هذا الرجل المغلوب على أمره أن ينقل كفالته إلى هذا المعقب وتأملوا في الطلبات التي طلبها المعقب : أولاً: عشرة آلاف ريال أتعاب . ثانياً: ستة آلاف ريال رسوم نقل كفالة للمرة الثالثة. ثالثاً: ألف وخمس مئة ريال رسوم تجدد الإقامة أي بمبلغ إجمالي وقدره سبعة عشر ألف ريال وخمسمائة ... وافق هذا الرجل مرغماً عن أنفه وعينه وفمه وأذنه وجميع حواسه على هذه الطلبات المالية .. ولو سألتم ابن اللذينا عن الراتب الذي يتقاضاه هذا الرجل المسكين أو دخله الشهري فيخشى أن يصيبكم بصدمة كهرومنسية تضطرون على إثرها لشراء كميات كبيرة من مشروب البيرة .. لترفعوا عن عقولكم الحيرة .

مضى هذا الرجل يسأل فلان ويستجدي عِلاّن بكسر العين وتشديد اللام قرضاً أو دَيناً وأخذ يعمل ليل نهار ويكدّ في جمع هذا المال ويقتّر على أهله وعياله حتى جمع هذا المبلغ بشق النفس وجاء ذليلاً وهو يحمل إقامته وجواز سفره وهذا المبلغ ووضعه بكل خضوع في يد هذا المعقب الهامور وأخذه بكل سهوله وقال له راجعني بعد أسبوع .. وهذا الرجل يعيش في دوامة من الحزن والقهر والديون في أوضاع نفسية عصيبة لا يعرفها إلا من جربها .. مضى الأسبوع ببطئ وذهب إلى هذا المعقب بكل خضوع وخشية إلا أنه فوجئ أن المعقب غير موجود في منزله وجواله مقفل توجس خيفة من هذا الأمر ولكنه طمن نفسه ببعض الأعذار المختلقة ومضى ليعود إليه بعد يومين أو ثلاثة ليجده نائماً ورد عليه أحد أهل البيت بعنف: (يا أخي تراك طفشتنا لا عداد أشوفك تدق لباب مرة ثانية ) ومضى كسيراً حزيناً وأخذ يتصل بهذا المعقب على مدى شهرين كاملين وهو لا يرد ويدق باب بيته ويقولون له ذهب إلى جدة ومرة إلى الرياض ومرة عند أصحابه وهكذا حتى غيّر هذا المعقب الغادر جواله وحتى لو كان موجوداً في بيته يخبره أهل البيت أنه خارج البيت ... تخيلوا حجم المأساة التي عاشها هذا الرجل وهو يعمل ويتنقل بدون إقامة ولا حتى جواز سفر .. لم تقتصر المشكلة على هذا الرجل فحسب بل انظروا ماذا حصل لأبنائه : طبعاً خلال هذه الفترة انتهت مدة إقامته وله ثلاث بنات وولد كلهم يدرسون في المدارس النظامية بعد مضي الدراسة بشهر واحد تم طرد البنات الثلاث من المدارس بحجة عدم الإتيان بصورة مجددة من الإقامة وأما الولد فقد استطاع أحد الفضلاء وبواسطة قوية أن يكمل دراسته لحين الانتهاء من المشكلة العويصة التي لا زالت قائمة ... بالله تخيلوا حال هؤلاء البنات ما شعورهن وهن يُرغمن على ترك الدراسة ؟ وماذا سيكون جوابهن لزميلاتهن حين يسألنهن عن سبب تركهن الدراسة ؟؟؟ (وينك يا ظالم)

رجعت البنات الثلاث إلى بيوتهن يبكين ولكن النظام لا يعرف شيئاً اسمه الدمعات كما أن الظلم لا يعرف كلمة اسمها الرحمة .. قرر هذا الرجل أن يبدأ مسيرة البحث بكل الطرق عن هذا المعقب المختفي حتى توصل إلى خيط واهٍ يدل عليه فبذل كل الوسائل والسبل الممكنة وغير الممكنة حتى توصل إليه فأخبره بكل برود أن المعاملة عند معقب آخر وهي لا زالت مستمرة وما عليك سوى الانتظار بحجة التدقيق في مكتب العمل وإلى غيرها من الكذبات والأعذار التي يجيدها المعقبون لا بارك الله فيهم إلا من عدل ووفّى وهم مثل الكبريت الأحمر خاصة في زمن الجشع وأكل الحرام ...

بدأ هذا المعقب يلعب لعبة جديدة تتمثل في رفعه سماعة الهاتف من أول اتصال والرد اللطيف وإعطاء مواعيد طويلة الأجل على نحو (راجعني عن الجوازات في المكتب الفلاني بعد شهرين .. أو تعالي البيت نهاية الشهر الجاي ) وهكذا مضت الأيام والليالي هل تعلمون كم؟ أكثر من سنة ونصف وبعدها يكتشف هذا الرجل المسكين أن المعاملة في بيت هذا المعقب وأنه لم يقم بأي شيء تجاه هذه المعاملة وأن المبلغ الكبير قد دخل في بطن وجيب هذا المعقب المفتري (جعلها الله ناراً في بطنه) بالله عليكم كيف يكون حال هذا الرجل المغلوب .. بلع ريقه وأخفى دمعته وطلب منه الإقامة والجواز والمبلغ وبعد أكثر من ثلاثة أشهر جديدة من الاختفاء أرسل له الإقامة والجواز وأبقى المبلغ لديه ... وأترك لكم تتمة القصة أنتم أعرف بها ولكن ابن اللذينا يخبركم أن هذا الرجل إلى الآن لا زالت مشكلته معلقة ولم يجد لها أية حلول كما يذكركم ابن اللذينا أن مشكلته المتعلقة بشريحة زين لم تزل قائمة على قدم وساق ويطلب منكم أن تدعو له وللزل السوداني الذي يحتفظ باسم جوال ابن اللذينا الجديد .. وسأعود إليكم ببعض النصائح والتوجيهات في التعامل مع المعقبين ... وربي يحفظكم ويرعاكم ...

محبكم: ابن اللذينا​
 

محمدR

New member
إنضم
24 مايو 2009
المشاركات
267
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
32
الإقامة
أرض يثــــرب ....
والله حتى أنا زيك عندي رقم اسبيشل ومسجل باسم واحد اسمه .........

بدي أغير مع انوا عندي ثلاث شرايح
 
أعلى