أبو هيثم الشاكر
مراقب سابق
لاحظت مؤخرا توتّرا في العلاقة بين بعض المهتمين بقسم الرياضة، منشؤه الاختلاف في الانتماءات إلى الفرق.
ومهما يكن من أمر فمن منطلق حرصنا على توظيف ما يمكن توظيفه، والإفادة من كل موقف سلبيا كان أو إيجابيا، في الاستدلال على صدق ولاء البرماويين لمملكة الإنسانية، أنتهز هذا الموقف من الإخوة الرياضيين لأبين لغير البرماويين أن حبّ فريق سعودي ربما ينسي بعض البرماويين وحدة الجنس والمصير.
فبينما البرماويون يقف هم استقرارهم حارسا على الجفون حتى لا يغشاها النوم نجد كثيرا من أبنائهم يتلهّون عن هذه الهموم بتشجيع الأندية الرياضية السعودية ومتابعة مبارياتها، والدفاع عنها، وخوض الجدال والنقاش في سبيلها، فضلا عن بذل المال لشهود المناسبات واللقاءات الرياضية.
تُرى من أين جاء كل هذا الحب وذلك الولاء لهذه الفرق؟ وهل تمكّن من قلوبهم حبُها من فراغ؟
أترك الإجابة للإخوة.
ومهما يكن من أمر فمن منطلق حرصنا على توظيف ما يمكن توظيفه، والإفادة من كل موقف سلبيا كان أو إيجابيا، في الاستدلال على صدق ولاء البرماويين لمملكة الإنسانية، أنتهز هذا الموقف من الإخوة الرياضيين لأبين لغير البرماويين أن حبّ فريق سعودي ربما ينسي بعض البرماويين وحدة الجنس والمصير.
فبينما البرماويون يقف هم استقرارهم حارسا على الجفون حتى لا يغشاها النوم نجد كثيرا من أبنائهم يتلهّون عن هذه الهموم بتشجيع الأندية الرياضية السعودية ومتابعة مبارياتها، والدفاع عنها، وخوض الجدال والنقاش في سبيلها، فضلا عن بذل المال لشهود المناسبات واللقاءات الرياضية.
تُرى من أين جاء كل هذا الحب وذلك الولاء لهذه الفرق؟ وهل تمكّن من قلوبهم حبُها من فراغ؟
أترك الإجابة للإخوة.
اسم الموضوع : وأُشرِبوا في قلوبهم الحبّ للمملكة
|
المصدر : .: أشتات وشذرات :.