بعد ظهور حالات من هذاالمرض بين ابناء الجالية...

[حارة العلماء]

[frame="5 80"]الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين وبعد
من نعم الله علينا نحن ابناء الجالية البرماوية ان من علينا بنعمة الاسلام والقران والسكنى في مكة المكرمة والعيش فيها .
وعلى مر الزمان يذهب جيل ويأتي آخر وكل جيل له فكره وثقافته وانتمائه ,كل حسب مايدور حوله وماعايشه من ظروف اجتماعية وسياسية وثقافية وحضارية .وفي كل عصر او جيل يظهر انفلونزا خاص بهم دون غيرهم وان كان موجودا في غيرهم فلن يكون في مستوى الانتشار الموجود بين افراد هذه الجالية .
قبل سنين كان مدرس القرآن او الحلقة في المسجد هو المربي وهو القدوة بسلوكه وسيرته واهتمامه بطلابه وكان الطالب يتعلم من استاذه تلك الاخلاق النبيله فينقلها الى طلابه بعد تخرجه .
كان المدرس حينما يصل الى المسجد يجد طلابه ينتظروه بشوق لكي يسمعوا له المراجعه ثم الدرس الجديد ثم حفظ الدرس القادم وهكذا .
يدخل المدرس فيجد طلاب منتظمون في الجلوس واللباس والنظافة .
حينما يمشي المدرس في الشارع خارج وقت الحلقة يختفي الطالب من اول وهلة من ذاك الشارع تقديرا للمدرس .
لم نسمع ان مدرسا مازح طالبا من طلابه او حتى فكر ..
اولئك يااخوتي خرجوا رجالا هم الان في الميدان ..
اما الان هناك مرض خطير منتشر بين ابناء الجالية وخااااااااااااااااااصة المتعلمين منهم او من انعم الله عليه بنعمة الحصول على البكالوريوس او الدكتوراه او الاجازات او القرآت او او من انواع المؤهلات العلمية انتشر او بدأ ينتشر بينهم مرض (انفلونزا تقديس الذات )(انفلونزا تلميع الذات ) وحينما نبحث عن سير اولئك المرضى شفاهم الله نجد ان اغلبهم عانى الأمرين من اجل الحصول على لقمة العيش وعاش طفولة بائسة او عاش يتيما دون مربي او تربى بين اسرة فقيرة وذاق مرارتها.
لم ابحث عن هذاالمرض بشكل مفصل ولكنني اترك المجال للجميع لكي يدلي بدلوه حول هذاالمرض اجارناالله واياكم من جميع الامراض الظاهرة والباطنة[/frame]​

 

[نائب المشرف العام]

أخي حارة العلماء: من مقومات الحوار الناجح أن تذكر المرض الذي تود مناقشة الأعضاء فيه

 

[حارة العلماء]

اشكرك اخي على المرور والتنبيه
ذكرت اسم المرض وهو تقديس الذات وحب الظهور وتلميع الاسماء وحب المديح والثناء

 

[المحلل الفكري]

أخي المحلل ​

مشاركتك هذه لم ترتق إلى مستوى النشر
ونرجو احترام أذواق القراء واحترام الجنس البشري​

المشرف العام​

 

[وزير الظلام]

وش تقديس الذات اللي تتكلم عنه

هل تقصد ان مدرسي التحافيظ يحبون ان يمدحوا انفسهم

ان كان كما قلت انا

فانا لم ارى احد من المدرسين قد لمع اسمه او حب الظهور

لكني اوجه لك رسالة خاصة لك ولا لغيرك

كل يرى الناس بعين طبعه

وكل اناء بما فيه ينضح

وزير الظلام

 

[مهايطي برماوي]

ظننت من العنوان ان كاتبه طبيب يتحدث عن مرض انفلونزا الخنازير داء الايام هذه وحديث المجالس في العالم اجمع واذا به يتحدث عن مرض نفسي خطير يا اخوي حرام عليك ليش ماتذكر مستشفى شهار في كلامك تراه قريب واصبح اقرب مع افتتاح طريق الكر

 

[محمدR]

ونت ليش حارق رزك
خليه

من تواضع لله رفعه
أصلا مثل دول يحسون انهم ناقصين

 

[هيمو_]

تكفى خلي زعلك خارج المنتدى.أمااذاودك نناقش ونتحاورفي الموضوع حتى نصل الى العلاج لابأس.

 

[أبو هيثم الشاكر]

أخي (حارة العلماء)
كونك تربط هذا الداء بالشهادات والإجازات وكأن الشهادات لم تكن عند الأولين فهذا خطأ واضح لأن هذا الداء موجود في هذا العصر أيضا عند قوم لا شهادات لهم ولا إجازات، وإنما مجرد حسن الصوت الذي ينبهر به جمهور الناس غير الخواص، وبه قد يوفق للارتقاء إلى موقع لا يرى منه من تحته.
وأما في الماضي وبالتحديد مثلا عام 1409هـ قد ختمت حفظ القرآن ولله الحمد على أستاذ كان جامعيا بل كان مدرسا في المعارف، ولم أر منه ما ذكرت من تقديس الذات وهو صاحب شهادة.
وأما إن كنت تقصد أن أصحاب الإجازات والشهادات عندهم ثقة زائدة في أنفسهم فهذا من حقهم، فالإنسان كلما ازداد علما ازداد حجة على من لم يتعلم، وقديما قالوا : (من حفظ حجة على من لم يحفظ).
وأما إن كنت تتحدث عن التواضع، فالله ينوّر دربك. نعم التواضع يكاد يكون مفقودا في عموم طلبة العلم. والله المستعان.

 

[HRN]

ليس كل المتعلمين يا أخي ولكن البعض منهم هداهم الله وأصلحهم

 

[الدكتور أبو أحمد المدني]

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.burma-ksa.com/vb/backgrounds/1.gif');border:3px double green;"][cell="filter:;"][align=center]

[frame="5 80"]اما الان هناك مرض خطير منتشر بين ابناء الجالية وخااااااااااااااااااصة المتعلمين منهم او من انعم الله عليه بنعمة الحصول على البكالوريوس او الدكتوراه او الاجازات او القرآت او او من انواع المؤهلات العلمية انتشر او بدأ ينتشر بينهم مرض (انفلونزا تقديس الذات )(انفلونزا تلميع الذات ) وحينما نبحث عن سير اولئك المرضى شفاهم الله نجد ان اغلبهم عانى الأمرين من اجل الحصول على لقمة العيش وعاش طفولة بائسة او عاش يتيما دون مربي او تربى بين اسرة فقيرة وذاق مرارتها.
لم ابحث عن هذاالمرض بشكل مفصل ولكنني اترك المجال للجميع لكي يدلي بدلوه حول هذاالمرض اجارناالله واياكم من جميع الامراض الظاهرة والباطنة[/frame]​

أخي الفاضل/ حارة العلماء ..تحية طيبة وبعد
ما ذكرته أعلاه هو مرض بحق ، ولكن ابتلي به البعض فقط وليس في جاليتنا فحسب ، ولكن في معظم الأجناس البشرية وفي كل أصقاع العالم ، فهي صفة بشرية ، وليست ظاهرة جماعية اختصت به فئة أو جنس معين..
ثم كنت آمل منك وقد تعرضت لمثل هذا الموضوع أن تذكر عناصر محددة - دون الإكتفاء بذكر اسم المرض وحسب - لهذا الداء مثل :
1- تمهيد في صلب الموضوع
2-أعراض هذا المرض
3-أمثلة محددة لمثل هذه الظاهرة
4-بعض النقاط التي تلقي مزيدا من الضوء على الموضوع..
ثم الطلب من الإخوة الكرام الأعضاء المشاركة بالمداخلات لإلقاء مزيد من الضوء على الموضوع
وإثرائه وخاصة التجارب والأمثلة، ووقتها نستطيع أن نرى مدى انتشار الظاهرة ( المرض ) وملابساته.
وتجربتي الشخصية في هذا الشأن على النقيض تماما - فيما عدا حالات نادرة وشاذة - فكلما ارتقى الإنسان علمياً وأكاديمياً تجده أكثر تواضعاً وأكثر رفقاً بالآخرين ، وما تقربت من عالم حقيقي أو صاحب مهارة فعلية إلا ووجدته لين الجانب ، جم الأدب ، كثير التواضع ، يحب مساعدة الآخرين والأخذ بيدهم ، وهذه -لعمرك - هي صفات العلماء ومن فتح الله عليهم بطلب العلم.
وعلى العكس من ذلك تجد الشخص الذي نال بعض العلم أو قل أنصاف المتعلمين هم الذين يتعالون على الآخرين ويحاولون أن يظهروا نقائص أنفسهم بالتصدر في كل شأن -إلا من رحم ربك - ، ولكن تكشفهم سقطاتهم وزلات ألسنتهم ، وهم من أشار رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم بالرويبضة وهم العامة الذين يفتون في أمر الأمة!
وتقبل تحياتي
أخوكم : أبو أحمد ( المدينة النبوية)[/align][/cell][/tabletext][/align]

 

[حارة العلماء]

حقيقة اشكركم جميعا على المرور واخص بالشكر الاستاذ والذي كنت انتظره بشوق في هذاالموضوع ومن باب التوضيح فقط اخي الاستاذ وكل من يقراء حينما يحصل شخص على درجة علمية معينة ينظر الى من حوله بالدونيه وهم والحمدلله قلة ولكنها ظاهرة بدأت تنتشر بين مجتمعنا وانا لم اذكر ان مدرسي الحلقات من هذاالصنف لكن هناك من المدرسين ايضا مصابون بهذاالداء ولكنهم ايضا ولله الحمد قلة .وذكرت في مجمل الحديث نماذج من مدرسي الجيل السابق وكان قصدي من ذلك انهم رفعهم الله بتواضعهم وهذا مااشار اليه اخي الصعلوك مشكورا ..
يمكن تكون نظرتي قصيره ويمكن الناس اللي لاحظت عليهم هذاالداء قلة ولكن هذا لايعني اخوتي ان يكون الرد (كل يرى الناس بعين طبعه )او اي رد يجعل من المتلقي ينظر الينا وكاننا لانعرف ولانفقه لغة الحوار ابدا .
اشكركم على التفاعل ولازلت انتظر كل قلم رائع كقلم الصعلوك والاستاذ وغيرهم ممن اعطاهم الله ورزقهم هذاالفكر الراقي كثر الله من امثالهم

 

[الدكتور أبو أحمد المدني]

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.burma-ksa.com/vb/backgrounds/1.gif');border:3px double green;"][cell="filter:;"][align=center]أخي العزيز / حارة العلماء
أشكرك جزيل الشكر على ثناءك العاطر وبارك الله فيك
إن أي موضوع جدي يطرح للنقاش يفرض نفسه على الآخرين للمشاركة والتفاعل بقصد الإفادة والإثراء
وأنت اخترت موضوعاً جيدا للنقاش ففرض نفسه علينا بقوته!
فقد يكون بالفعل هذا المرض كما أسميته موجوداً في الجالية ، ولكن ما هو مدى انتشاره وبروزه وهل وصل إلى حد الظاهرة أم مجرد حالات فردية ؟
فإن كانت الأولى ( ظاهرة ) فإن ذلك يستدعي النقاش والجدي والتحاور البناء لمعرفة المسببات وطرق الوقاية والعلاج.
وإن كانت الثانية ( مجرد حالات فردية) ففيما ذكر الكفاية بإذن الله تعالى
وتقبل خالص شكري ووافر امتناني على كلماتك الطيبة في حق أخيك ( أبو أحمد )
تقبل تحياتي
أخوك: أبو أحمد ( المدينة النبوية)[/align][/cell][/tabletext][/align]

 

[فرس]

حارة العلماء شايف المتعلمين في مشكلة

لكن خلي ينتبه لنفسه هو في أي مشكله

إنه الحسد الأسود والحقد الدفين على المتميزين
لأنه في مشكلة حب الظهور وما في حدا يعطيه مجال

شو هيدا
الرجال عنده آخر الاصدارات ومافي متابعين
يا خساررررة

ما عليك ياحارة العلماء
لو بحثت عن الحق تحصله عند نائب المشرف والمشرف
وما يقصرون مرة خالص السري عندك مسح وحذف وحجب زيما بغيت
والله انه عم نشمي ومليان

لاتزيدي على الهموم سموما ..... إن طعن النوايا ميزة الأخساس
لاتزيدي