صدى الحجاز
مراقب سابق
صورة مع وافر التحية للمشرف العام.
صورة مع وافر التحية لمراقب قسم النقاشات والحوار.
صورة مع وافر التحية للإخوة الكرام: أعضاء المنتدى وقرائه.
،
،
أطرح بين يديكم قضية لم أستطع هضمها حتى الآن، وهي أنني بينما كنت أتصفح المنتدى وجدت موضوعا يتكلم في فتنة عنصرية، نقلها كاتبها من منتدى قراء طيبة الطيبة، ووضع رابطاً لمصدر الموضوع، وبالضغط على الرابط دخلت في المنتدى المذكور، فقرأت موضوعا يتقطر حقدا بغيضا وعنصرية مقيتة، يشن هجوما عنيفا على منتدانا الغالي (منتدى الجالية البرماوية) وقد ذكر الكاتب قصة طويلة مفادها أن المنتدى يميل إلى بعض الأحزاب وأنه قام بحذف ردود تدافع عن الشيخ محمد أيوب ... إلخ.
والمصيبة أن الكاتب يحمل نفس معرفي (صدى الحجاز).
فلا أدري هل هي مكيدة حيكت ضدي لتشويه صورتي انتقاماً مني أم أن الكاتب حمل نفس المعرف صدفةً.
وعلى كل فإني أود التنويه إلى أنني لست كاتب الموضوع ولا أمت له بصلة، بل لم أفهم تفاصيله إلى الآن، وأود من كل من قرأ الموضوع أن يدرك ذلك.
وجزى الله خيرًا من تفطن لذلك وتثبت من الموضوع، ولم يتسرع بإلصاق التهم علي جزافًا كما فعل البعض.
وتحيتي للجميع.
صورة مع وافر التحية لمراقب قسم النقاشات والحوار.
صورة مع وافر التحية للإخوة الكرام: أعضاء المنتدى وقرائه.
،
،
أطرح بين يديكم قضية لم أستطع هضمها حتى الآن، وهي أنني بينما كنت أتصفح المنتدى وجدت موضوعا يتكلم في فتنة عنصرية، نقلها كاتبها من منتدى قراء طيبة الطيبة، ووضع رابطاً لمصدر الموضوع، وبالضغط على الرابط دخلت في المنتدى المذكور، فقرأت موضوعا يتقطر حقدا بغيضا وعنصرية مقيتة، يشن هجوما عنيفا على منتدانا الغالي (منتدى الجالية البرماوية) وقد ذكر الكاتب قصة طويلة مفادها أن المنتدى يميل إلى بعض الأحزاب وأنه قام بحذف ردود تدافع عن الشيخ محمد أيوب ... إلخ.
والمصيبة أن الكاتب يحمل نفس معرفي (صدى الحجاز).
فلا أدري هل هي مكيدة حيكت ضدي لتشويه صورتي انتقاماً مني أم أن الكاتب حمل نفس المعرف صدفةً.
وعلى كل فإني أود التنويه إلى أنني لست كاتب الموضوع ولا أمت له بصلة، بل لم أفهم تفاصيله إلى الآن، وأود من كل من قرأ الموضوع أن يدرك ذلك.
وجزى الله خيرًا من تفطن لذلك وتثبت من الموضوع، ولم يتسرع بإلصاق التهم علي جزافًا كما فعل البعض.
وتحيتي للجميع.
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : عنصرية بغيضة وحقد مقيت وموضوع حقير يذهب ضحيته صدى الحجاز.
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.