سكتنا لهم دخلوا بحميرهم
بدون أي مقدمات ولابهارات ولامهارات ادخل في صلب الموضوع مباشرة
ابن ابي الدنيا يطبق هذا المثل على أولئك الذين يلمزون ويهمزون ويغمزون بكلماتهم تارة وبأقلامهم تارة ويفترون على أناسٍ سخّروا أنفسهم لخدمة قومهم فهؤلاء الشرذمة والثـلّة الفاسدة سكـتنا لهم في البداية تطاولوا علينا في كل مرة حتى دخلوا بحميرهم في منتدانا
آآآآآآآن لابن ابي الدنيا ان يقف وقفة الجبال الراسيات وقـفة حازمة في وجوه هؤلاء الذين لا يحفظون من القران إلا الفلق والمسد ولم يتجاوزا الإبتدائية إلا بالمهارة الثالثة
ابن ابي الدنيا يوجه رسالة صارمة لضعفاء النفوس الذين أصابتهم مصيبة الموت
والذين يظنون على إخواننا ظن السوء عليهم دائرة السوء خابوا وخسروا وردُّوا على أعقابهم, عليهم من الله ما يستحقون
هؤلاء من الفئة الضالة التي أصابتها إنفلونزا الحمير
همّهم الأكل والشرب وحب الذات وتصدر المجالس فإذا لم يوفّقوا للوصول بمرادهم بدؤوا ينشرون الوباء على المخلصين بالغمز واللمز والهمز
فهؤلاء مثلهم كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث
أو إن شئت قلت هم المنافقون إن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون
آآآآآآن لابن ابي الدنيا أن يسقيهم من سم قلمه ويذيقهم مرارة وجعه
هؤلاء الشياطين وجنود إبليس ينطبق عليهم المثل المكاوي الذي يقول (أكلوا الملوخية وصاروا أفندية ) لا يملكون من العلم شئ
ولو سألتهم عن شروط الصلاة ذكروا الواجبات
ولو سألتهم عن أركان الإيمان ذكروا أركان الإسلام
أفٍ لكم ولأمثالكم
ابن ابي الدنيا يسـتأذن منكم ليتلوا عليهم قوله تعالى (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما )
ابن ابي الدنيا يتمنى ان تكون الرساله قد وصلت لأولئك المحرضون[/color]
بدون أي مقدمات ولابهارات ولامهارات ادخل في صلب الموضوع مباشرة
ابن ابي الدنيا يطبق هذا المثل على أولئك الذين يلمزون ويهمزون ويغمزون بكلماتهم تارة وبأقلامهم تارة ويفترون على أناسٍ سخّروا أنفسهم لخدمة قومهم فهؤلاء الشرذمة والثـلّة الفاسدة سكـتنا لهم في البداية تطاولوا علينا في كل مرة حتى دخلوا بحميرهم في منتدانا
آآآآآآآن لابن ابي الدنيا ان يقف وقفة الجبال الراسيات وقـفة حازمة في وجوه هؤلاء الذين لا يحفظون من القران إلا الفلق والمسد ولم يتجاوزا الإبتدائية إلا بالمهارة الثالثة
ابن ابي الدنيا يوجه رسالة صارمة لضعفاء النفوس الذين أصابتهم مصيبة الموت
والذين يظنون على إخواننا ظن السوء عليهم دائرة السوء خابوا وخسروا وردُّوا على أعقابهم, عليهم من الله ما يستحقون
هؤلاء من الفئة الضالة التي أصابتها إنفلونزا الحمير
همّهم الأكل والشرب وحب الذات وتصدر المجالس فإذا لم يوفّقوا للوصول بمرادهم بدؤوا ينشرون الوباء على المخلصين بالغمز واللمز والهمز
فهؤلاء مثلهم كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث
أو إن شئت قلت هم المنافقون إن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون
آآآآآآن لابن ابي الدنيا أن يسقيهم من سم قلمه ويذيقهم مرارة وجعه
هؤلاء الشياطين وجنود إبليس ينطبق عليهم المثل المكاوي الذي يقول (أكلوا الملوخية وصاروا أفندية ) لا يملكون من العلم شئ
ولو سألتهم عن شروط الصلاة ذكروا الواجبات
ولو سألتهم عن أركان الإيمان ذكروا أركان الإسلام
أفٍ لكم ولأمثالكم
ابن ابي الدنيا يسـتأذن منكم ليتلوا عليهم قوله تعالى (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما )
ابن ابي الدنيا يتمنى ان تكون الرساله قد وصلت لأولئك المحرضون[/color]
اسم الموضوع : ****(سكـتـنالهـم دخلـوا بحمـيرهـم)***
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.
