حقق أحلامك مع الشركة الماليزية dxn

[HRN]

حقق أحلامك مع الشركة الماليزية DXN

إخي العزيز .. هل تريد أن تكون حالتك المادية ممتازة ، إذا كان جوابك (نعم) ماعليك إلا أن تكون عضواً لدى الشركة الماليزية DXN وإليكم تعريف بسيط عن الشركة.

شركة DXN هي شركة تسويق متعددة المستويات توفر للناس حول العالم فرصة بناء أعمال خاصة بهم باستثمار مبلغ بسيط من المال ، ثم تساعدهم لتحقيق مستوى أفضل من المعيشة.
مميزات التسويق الشبكي
أوقات عمل أكثر مرونة.
لا ضرورة لوجود خبرة.
لا ضرورة لعمل جرد.
لا مخاطرة ، رأس مال صغير وفوائد جيدة.
لا حدود عمرية.
أنت رئيس نفسك ، حقق الحرية والرضى عن النفس.

طريقة العمل والربح مع شركة
للبدء في العمل مع شركة DXN عليك أن تكون عضوا مسجلا في الشركة كموزع أو عميل ، ثم هناك أساليب للربح من العمل مع شركة DXN: ، ولمن يرغب بالإشتراك في هذه الشركة يمكنه أن يسجل تحت عضويه رقم 144077269.
يوجد في الشركة نوعين من العضوية الاولى العضوية العادية تكون 310 ريال ويحصل العضو على 9 منتجات استهلاكية مع بطاقة عضوية مع كتاب تعريفي مع حقيبة صغيرة مع 100 نقطة تراكمية يحصل بموجبها على شيك آخر الشهر.
العضوية الثانية وتكون العضوية المميزة بقيمة 825 ريال يحصل العضو على 14 منتج أستهلاكي مع بطاقة عضوية مع حقيبة سفر كبيرة مع كتاب تعريفي مع 300 نقظة تراكمية يحصل العضو بموجبها على شيك عمولة آخر الشهر.

كيفية الربح من الشركة
أولا: الربح من البيع المباشر (15% - 25% )
قال تعالى وأحل الله البيع وحرم الربا) ، أول طريقة للربح من شركة DXN هي الطريقة الإعتيادية التي يربح من خلالها أي تاجر ، وهي التجارة وبيع المنتجات للناس ، والربح يكون حسب الفرق بين سعر الجملة (السعر الخاص بأعضاء شركة DXN) وبين سعر المفرق (السعر الرسمي المعلن للناس) ، وتتراوح نسبة الربح من 15% إلى 25% حسب الصنف الذي تبيعه وتتاجر فيه. تمنع الشركة موزعيها من البيع بأسعار أغلى من التسعيرة الرسمية للمنتجات من الشركة ، وذلك حفاظا على تسعيرة موحدة للمنتجات في السوق.
ثانيا: العلاوات
إن الفكرة الرئيسية من نظام العلاوات تعتمد على نظام التسويق الشبكي ، وهو باختصار شديد ، أن تكون عضوا في شركة ما ، وتقوم ببيع المنتجات وجلب أعضاء آخرين يقومون بالتسجيل في الشركة كموزعين عن طريقك وأنت تحصل على نسبة من الشركة عن نشاطهم في الشركة مقابل جلبك لهم إليها ليعملوا معها .

النظام التسويقي لشركة:
إن شركة DXN لا تستخدم أسلوب التسويق التقليدي المنتشر حالياً في الاسواق العالمية وإنما تستخدم ما يعرف بنظام التسويق الشبكي وهو يعتبر من أنجح الوسائل في التسويق حيث أنه يوفر للشركات الاموال الطائلة التي عادة ما تصرفها في الدعاية والإعلان لمنتجاتها وفي توزيع منتجاتها بين بائعي الجملة والتجزية والتجار وفي النقل ورواتب الموظفين وتوفر تلك الاموال لتدفعه للاشخاص الذين يقومون بالترويج لمنتجاتها بصفة فردية.

لذلك فقد استخدمت الشركة نظام التسويق الشبكي بحيث تأخذ فقط تكلفة تصنيع منتجاتها وهو
حوالي 35% من قيمة كل منتج وأظافت إليه حوالي 15% كأرباح لها ولتغطية بعض المصاريف الادارية التي تدفعها لفتح مكاتب لها في كل دولة وفي المقابل أتاحت الشركة للمستهلكين الحصول على 50% من عائدات منتجاتها كمكافات لهم على ما يقومون به من ترويج أي أن الشركة تحصل على 50% و50% تتوزع على الاعضاء .

ولمزيد من المعلومات يمكنك زيارة موقع الشركة
http://www.dxn4arab.net/index.html
علماً بأن الموقع عربي فقط مع برنامج إكسبلورر أما مع فايرفوكس فالكتابات كلها رموز

طبعاً الشركة موجودة في أنحاء المملكة بما فيها مدينة جدة ، وقريباً إن شاء الله يفتتح فرع في مكة أيضاً

ولمزيد من التساؤلات يمكنكم التواصل معي بأي وقت

علماً بأن منتجات الشركة كلها إستهلاكية مثل المشروبات والشاي والقهوة والصابون والشامبو وأدوات النظافة وأدوات العناية بالبشرة وأدوات التجميل والمزيد.

وإليكم هذا الرابط .. تجدون فيه ملف مضغوط للوورد وفيها بعض المنتجات للشركة
http://up4.m5zn.com/download-2009-7-16-08-7c4yqzljj.rar

علماً بأن الملف تجده في أسفل الصفحة بعد ثواني من الضغط على الرابط

فتاوى جواز التعامل مع شركة dxn

 

[صلاح عبدالشكور]

فتوى الدكتور صالح بن مقبل العصيمي عن التعامل مع شركة DXN والفتوى منشورة ومفصلة في موقع شبكة نور الإسلام على الرابط http://www.islamlight.net/index.php?option=com_ftawa&task=view&Itemid=0&catid=750&id=30444

ما حكم شركة (DXN) والتي تتبنى نظامٍ خاص في تسويق المنتجات يختلف عن النظام (التقليدي) وهو أسلوب (التسويق المتعدد المستويات) (MLM) أو (البيع المباشر) حيث تتيح الشركة فرصةً لـ(أعضائها) للترويج لمنتجاتها بعد أن يجربوا المنتجات بأنفسهم؛ بعد قيامهم بشراء مجموعة من المنتجات بـ(300) درهماً؛ - فيصبحون أعضاء للشركة تلقائياً مدى الحياة؛ بشرط شراء منتج واحد على الأقل في السنة -؛ وبالتالي يمكنهم الاستفادة من المال المخصص للسبل الدعائية والوسطاء، وتمنحهم الشركة فرصة الترويج لمنتجاتها (باختيارهم، ودون إجبار) ليقوموا بإدخال أعضاء جدد للشركة عن طريقهم وعن طريق أعضائهم، ويتم من خلالها حصولهم على عمولات مقابل مشترياتهم الشخصية وكذلك المبيعات التي تتم عن طريقهم عبر نظام النقاط حيث يحصلون مقابل النقاط التي تحسب لهم على مبالغ مالية بصورة شهرية وبحسب حجم المبيعات مع التزام كل عضو بتحقيق مبيعات على رقم عضويته مباشرةً بحدود (220) درهماً؛ وذلك لتحقيق الـ(100) نقطه الشهرية، مع أن المنتجات التي سيشتريها هي مستهلكاته الشهرية من (الصابون) و(الشامبو) و(الشاي) و(المعجون) الخ
وهذا فقط إذا أراد العضو أن يستفيد من الشركة مالياً حيث إنه غير ملزم بإدخال أعضاء جدد إذا لم ينوِ الاستفادة مالياً بأن يقوم فقط بترويج المنتجات - إن أراد - دون التزامه بشراء المنتجات شهرياً. ويشترط لاستمرار العضوية أن يستمر العضو بالشراء ولو مرة واحدة سنوياً دون أي شرط في قيمة المشتريات ونوع المنتج.


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين . أما بعد :
يجوز شراء السلع من الشركة بغية الاستفادة منها.
أما شراء السلعة للدخول في نظام العمولات ولتجنيد الآخرين فلا يجوز، لأن هذه الطريقة في التسويق يسمى التسويق الهرمي أو الشبكي وهي من حيث الأصل يصنف ضمن الغش التجاري.
وهذا البرنامج أي التسويق الهرمي لا يمكن أن ينمو إلا في وجود من يخسر لمصلحة من يربح، سواء توقف النمو أم لم يتوقف، فالخسائر للطبقات الأخيرة من الأعضاء لازمة، وبدونها لا يمكن تحقيق العمولات الخيالية للطبقات العليا، وهذا يعني أن الأكثرية تخسر لكي تربح الأقلية، وكسبها بدون حق هو أكل للمال بالباطل الذي حرمه الله.
كما أنه لا يقوم إلا على تغرير الآخرين، وبيع الوهم لهم لمصلحة القلة أصحاب الشركة، فمن يدخل لا غرض له في السلعة، وإنما كلٌّ يقامر على أنه سيربح من العمولات، فالداخل يُغرَى بالثراء كي يدفع ثمن الانضمام إلى البرنامج، وفي حقيقة الأمر أن احتمال خسارته أضعاف أضعاف احتمال كسبه، وهذا هو الغرر المحرم الذي نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم.
فالمنتجات التي تبيعها الشركة ، ما هي إلا ستار للانضمام للبرنامج، بينما الانضمام للبرنامج إنما هو مقابل ثمن الغرر وأكل المال بالباطل.
فليس الأمر مجرد سمسرة كما يظنه البعض، إذ السمسرة عقد يحصل بموجبه السمسار على أجر لقاء بيع سلعة، أما التسويق الهرمي فالمسوق هو نفسه يدفع أجرا لكي يكون مسوقا، وهذا عكس السمسرة، كما أن الهدف في التسويق الهرمي ليس بيع بضاعة، بل جذب مسوِّقين جدد ليجذبوا بدورهم مسوقين آخرين وهكذا.
وقد أفتى علماء اللجنة الدائمة بحرمة هذا النوع من التسويق . وجاء في الفتوى ما يلي :
أن هذا النوع من المعاملات محرم ، وذلك أن مقصود المعاملة هو العمولات وليس المنتج ، فالعمولات تصل إلى عشرات الآلاف ، في حين لا يتجاوز ثمن المنتج بضع مئات ، وكل عاقل إذا عرض عليه الأمران فسيختار العمولات ، ولهذا كان اعتماد هذه الشركات في التسويق والدعاية لمنتجاتها هو إبراز حجم العمولات الكبيرة التي يمكن أن يحصل عليها المشترك ، وإغراؤه بالربح الفاحش مقابل مبلغ يسير هو ثمن المنتج ، فالمنتج الذي تسوقه هذه الشركات مجرد ستار وذريعة للحصول على العمولات والأرباح ، ولما كانت هذه هي حقيقة هذه المعاملة ، فهي محرمة شرعاً لأمور:
أولاً :
أنها تضمنت الربا بنوعيه ، ربا الفضل وربا النسيئة ، فالمشترك يدفع مبلغاً قليلاً من المال ليحصل على مبلغ كبير منه ، فهي نقود بنقود مع التفاضل والتأخير ، وهذا هو الربا المحرم بالنص والإجماع ، والمنتج الذي تبيعه الشركة على العميل ما هو إلا ستار للمبادلة ، فهو غير مقصود للمشترك ، فلا تأثير له في الحكم .
ثانياً :
أنها من الغرر المحرم شرعاً ، لأن المشترك لا يدري هل ينجح في تحصيل العدد المطلوب من المشتركين أم لا ؟ والتسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لا بد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها ، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العليا منه فيكون رابحاً ، أو في الطبقات الدنيا فيكون خاسراً ؟ والواقع أن معظم أعضاء الهرم خاسرون إلا القلة القليلة في أعلاه ، فالغالب إذن هو الخسارة ، وهذه هي حقيقة الغرر ، وهي التردد بين أمرين أغلبهما أخوفهما ، وقد نهى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الغرر ، كما رواه مسلم في صحيحه .
ثالثاً :
ما اشتملت عليه هذه المعاملة من أكل الشركات لأموال الناس بالباطل ، حيث لا يستفيد من هذا العقد إلا الشركة ومن ترغب إعطاءه من المشتركين بقصد خدع الآخرين ، وهذا الذي جاء النص بتحريمه في قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ) النساء/29
رابعاً :
ما في هذه المعاملة من الغش والتدليس والتلبيس على الناس ، من جهة إظهار المنتج وكأنه هو المقصود من المعاملة والحال خلاف ذلك ، ومن جهة إغرائهم بالعمولات الكبيرة التي لا تتحقق غالباً ، وهذا من الغش المحرم شرعاً ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( من غش فليس مني ) رواه مسلم في صحيحه وقال أيضاً : ( البيعان بالخيار ما لم يتفرقا ، فإن صدقا وبيّنا بورك لهما في بيعهما ، وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما ) متفق عليه .
وأما القول بأن هذا التعامل من السمسرة ، فهذا غير صحيح ، إذ السمسرة عقد يحصل السمسار بموجبه على أجر لقاء بيع السلعة ، أما التسويق الشبكي فإن المشترك هو الذي يدفع الأجر لتسويق المنتج ، كما أن السمسرة مقصودها تسويق السلعة حقيقة ، بخلاف التسويق الشبكي فإن المقصود الحقيقي منه هو تسويق العمولات وليس المنتج ، ولهذا فإن المشترك يسوِّق لمن يُسوِّق لمن يُسوِّق ، هكذا بخلاف السمسرة التي يُسوق فيها السمسار لمن يريد السلعة حقيقة ، فالفرق بين الأمرين ظاهر .
وأما القول بأن العمولات من باب الهبة فليس بصحيح ، ولو سُلِّمَ فليس كل هبة جائزة شرعاً ، فالهبة على القرض ربا ، ولذلك قال عبد الله بن سلام لأبي بردة رضي الله عنهما : ( إنك في أرض ، الربا فيها فاش ، فإذا كان لك على رجل حق فأهدى إليك حمل تبن أو حمل شعير أو حمل قَتٍّ فإنه ربا ) رواه البخاري في الصحيح .
والهبة تأخذ حكم السبب الذي وجدت لأجله ، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام - في العامل الذي جاء يقول : هذا لكم وهذا أهدي إلي ، فقال عليه الصلاة والسلام : ( أفلا جلست في بيت أبيك وأمك فتنظر أيهدى إليك أم لا ؟ ) متفق عليه .
وهذه العمولات إنما وجدت لأجل الاشتراك في التسويق الشبكي ، فمهما أعطيت من الأسماء ، سواء هدية أو هبة أو غير ذلك ، فلا يغير ذلك من حقيقتها وحكمها شيئاً .
ومما هو جدير بالذكر أن هناك شركات ظهرت في السوق سلكت في تعاملها مسلك التسويق الشبكي أو الهرمي مثل شركة ( سمارتس واي ) وشركة ( جولد كويست ) وشركة ( سفن دايموند ) وحكمها لا يختلف عن الشركات السابق ذكرها ، وإن اختلفت عن بعضها فيما تعرضه من منتجات . وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء فتوى رقم (22935) وتاريخ 14/3/1425هـ.

 

[أبونواف]

انصح الجميع بعدم الإنسياق وراء هذه الشركة فوالله إن منتجاتها عديمة الفائدة وباهظة الثمن في الوقت ذات اسألوا المجرب ولاتسألوا الطبيب ولقد قام الأخ العزيز صلاح عبدالشكور مشكورا بنقل الفتوى التي تحرم مثل هذه الأفكار التسويقية والله ان همهم الضحك على الذقون وشفط جيوب الغلابى احذروووا تراني مجرب وما استفدت ولا قلة بفتح القاف على طريقة الجوازنة يعني ولا حاجة

وبعدين هناك فتوى على ما أذكر من الشيخ صالح بن غانم السدلان يجيز فيها التعامل مع هذا البرنامج

 

[HRN]

يا إخواني أنا أستخدم منتجاتهم بإستمرار بالعكس فيها فوائد كثيرة ... وبالنسبة من الجواز أم لا فيه إختلاف بين العلماء البعض منهم قالوا يجوز التعامل مع الشركة والبعض منهم قالوا لايجوز .. والقول الراجح لحد الآن لايوجد .. أما رأيي في الموضوع .. لا أراه فيه أكل أموال الناس بالباطل فالشركة تعطيك منتجاتها مقابل تسجيل العضوية وكل ما تشتري منتج تضيف نقاط في حسابك مقابل ذلك .. وبالتالي المستهلك أو الموزع هم المستفيدين

 

[HRN]

وبعدين يا إخوان لايوجد من يخسر في هذا البرنامج لأن الأعضاء من الطبقة الأخيرة .. قد يشترون المنتجات ويستهلكونها أو يقومون بتوزيع المنتجات على بعض المحلات علماً أن للأعضاء أسعار خاصة حتى يستطيعون الكسب من وراء بيع المنتجات مثلاً طقم العناية بالبشرة سعره 250 ريال للعضو أما سعر البيع 300 ريال ..
أرجوا من الأخوة إبداء رأيهم بعد كل هذا

 

[HRN]

فتوى الشيخ صالح بن غانم السدلان

 

[HRN]

فرصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

[HRN]

الله يحييكم.. يا من تريد الإشتراك بالشركة

 

[HRN]

عنوان الشركة في جدة - البلد - سوق المحمل (الدور السابع) و رقم عضوية التسجيل هو 144077269
وأي إستفسار تجدونه في الكتاب المرفق مع المنتجات بعد الإشتراك .. أو عن طريق خدمة العملاء بنفس الشركة

 

[عمرالحباني]

مشكور على جهدك بارك الله فيك

 

[HRN]

لاتدعوا الفرصة تفوتكم

 

[HRN]

أرجوا من جميع الإخوة لمن يريد الإشتراك .. زيارة فرع الشركة الموجود في جدة - البلد - سوق المحمل الدور السابع

أو قوموا بزيارة موقع الشركة لمزيد من المعلومات
http://www.dxn4arab.net/index.html

 

[HRN]

إخواني الأعزاء يمكنكم زيارة موقع الشركة لمعرفة المزيد
http://www.dxn4arab.net/index.html

 

[HRN]

هذه الشركة صادقة بمعاملاتها مع الناس ومش زي بعض الشركات الثانية ... لاتدع الفرصة تفوتكم

 

[Rashedi200]

بارك الله فيك..