نقاط الاتفاق أكثر من .............

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة

الدراسات

New member
إنضم
20 يوليو 2009
المشاركات
142
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
بين السماء والأرض
إخواني زوار المنتدى الكرام بعدما استفدت من موضوع العضو ( الإمبراطور ) :shakehand:
تحت عنوان : رسالة لكل متحاور يريد حوارا هادفا وجادا:clap:
أضع بين أيديكم هذا الموضوع للحوار:explain: لنوصل إلى الهدف المنشود ألا وهو توحيد صفنا - المتعلمين- أولاً قبل العوام ، ونبتعد قليلا عن المواضيع التي أقل ما يقال عنها أنها تثير الفتن وتخلق البغضاء والشحناء بين المسلمين .
ونحن اليوم أكثر من أي وقت مضى بأشد الحاجة للوقوف صفاً واحداً , أمام التحديات الكثيرة والمدروسة التي تهدف إلى القضاء على وجودنا , وزعزعة استقرارنا , ونهب ثرواتنا , وإضعاف بنيتنا , والتشكيك في مقدراتنا , بل وفي عقائدنا ومقدساتنا , وعلومنا وشرعنا , وتاريخنا وسيرة سلفنا.
وإذا وجد في هذا التاريخ المضيء , بعض المآسي والجروح , فإن ذلك أقل بكثير مما نجده في تاريخ الأمم الأخرى ولاسيما أهل الغرب.ولكن إلى متى تظل مآسي التاريخ الجانبية تفرق بين الإخوة , وأبناء الدم الواحد , والمصدر الواحد ؟!
والى أي مدى نسمح لنظل أسارى تلك النقاط المظلمة في تاريخنا, والمعكرة لصفونا , والتي تباعد بين الإخوة , وتبقي الفرقة , كأنها الأصل , وتنسى الوحدة وهي الجذر؟!

إننا نحن آثمون الإثم من حيث ندري أو لا ندري إذا لم نعد حساباتنا , ونفكر في مصيرنا , ونعمل من جديد على إعادة وحدة الأمة في السياسة , والاقتصاد , والاجتماع, والاعتقاد , والاجتهاد والاستنباط , والتربية والتعليم , والتوجيه والتثقيف , وبناء حياة مزدانة بكل عناصر القوة , والمجد , والجدية , والنهوض من الكبوات , ونسيان الخلافات الماضية التي ليس لإثارتها أو إحيائها أو التحدث فيها أي معنى , بل إنها سم زعاف , وضرر محض يؤدي لإحياء الحديث في تلك الخلافات , التي تفرق ولا تجمع ,وتهدم ولا تبني ,وتمزق ولا ترقأ ,وتضعف ولا تقوي أو تعالج , وتثير النزاع ولا تؤاخي أو تضمد الجراح.:mummy:
يقول أحد المشايخ المفكرين في الدعوة إلى الوحدة والأخوة :shakehand:
" في المقارنة بين جماعتين مسلمتين !! دائماً نقاط الاتفاق أكثر من نقاط الاختلاف.. فلماذا لا نتمسك بنقاط الاتفاق لضمان وحدة الأمة " ؟

نقاط الاتفاق هي :
1- وحدة الدين.
2- وحدة الإنتماء .
3- وحدة النصوص التشريعية .
4- وحدة العمل ضد عدو مشترك واحد .
5- وحدة القبلة .
6- وحدة المصادر الإجتهادية .


إن دائرة الخلاف تضيق بحق إذا حسنت النية , وتحقق التفاهم , وزال الحقد والكراهية , وانطفأت جذوة التعصب المذهبي المكروه شرعاً وعقلاً وفطرة. وإذا كان الخلاف الاجتهادي بين أهل الاجتهاد من سنة وشيعة محموداً, فإن التعصب والتباعد وزرع الشكوك وهز الثقة , والتورط في التكفير أو التفسيق مذموم وممنوع.
والله سبحانه يحاسب كل امرئ على ما قدم . والمهم أن يبقى الإسلام والقرآن والشرع الإلهي وسنة النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم هو دستور الأمة الإسلامية,ومنهج أهل الحق,ودعاة الهدى والتوحيد .والله الموفق
 
التعديل الأخير:

الدراسات

New member
إنضم
20 يوليو 2009
المشاركات
142
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
بين السماء والأرض
وإليكم شرح نقاط الإتفاق بالتفصيل :
1 - وحدة الدين
إن الدين عند الله الإسلام , والاسلام واحد وهو جوهر جميع الرسالات الإلهية , وهو دعوة جميع الأنبياء والمرسلين , إنهم دعوا إلى إله واحد , ورب واحد.
فالله هو الإله الواحد , والخالق الواحد , والرب الواحد , وأركان الإيمان في الإسلام واحدة , إنها إيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر , وأركان الإيمان في الإسلام بالمعنى الخاص الذي عليه المسلمون الآن بجميع فرقهم ومذاهبهم واحدة , إنها شهادة أن لا إله إلا الله , وأن محمداً رسول الله, وإقام الصلاة , وإيتاء الزكاة , وصوم رمضان , وحج البيت من استطاع إليه سبيلاً .

والمسلمون بمختلف مذاهبهم في الماضي والحاضر متفقون في أركان الإيمان والإسلام , وعناصر الاعتقاد , وإن اختلفوا في تفاصيل الفكر الإيماني والفلسفي

وقد تفضل الله على المسلمين بإتمام النعمة وإكمال الدين,وهو الأساس, فلا داعي للابتعاد عنه بسبب الخلاف في الفروع,قال الله تعالى: (اليوم أكملت لكم دينكم,وأتمتت عليكم نعمتي,ورضيت لكم الإسلام ديناً..).

وجاءت النصوص القرآنية تؤكد ضرورة الالتقاء على أصول الدين,فقال الله تعالى: (ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته,ولاتموتن إلا وأنتم مسلمون.واعتصموا بحبل الله جميعاً ولاتفرقوا..).
وقال الإمام الرازي :
"أمر الله في هذه الآيات المؤمنين بمجامع الطاعات ومعاقد الخيرات, فأمرهم أولاً بتقوى الله , وهو قوله :"اتقوا الله",وثانياً بالاعتصام بحبل الله,وهو قوله:"واعتصموا بحبل الله" وثالثاً بذكر نعم الله,وهو قوله:"واذكروا نعمة الله عليكم".ولما أمرهم الله تعالى بالاتقاء عن المحظورات,أمرهم بالتمسك بالاعتصام بما هو كالأصل لجميع الخيرات والطاعات,وهو الاعتصام بحبل الله.
وحبل الله : يشمل كتاب الله وعهده ودينه وطاعته وموافقته لجماعة المؤمنين".

وفسر العلامة الطبطبائي "حبل الله" بأنه التمسك بآيات الله ورسوله (الكتاب والسنة)."وحبل الله:هو الكتاب المنزل من عند الله , وهو الذي يصل مابين العبد والرب,ويربط السماء بالأرض.
والتمسك بالرسول:تمسك بالكتاب,فإن الكتاب هو الذي يأمر بذلك في مثل قوله تعالى: (وما آتاكم الرسول فخذوه,وما نهاكم عنه فانتهوا).
وفي سورتين متجاورتين,أو متقاربتين في الترتيب التوقيفي أعلن الحق سبحانه, أن ملة التوحيد والإسلام واحدة , فلا يصح أن تكون مدعاة للتفرق والتشتت,فقال الله تعالى: (إن هذه أمتكم أمة واحدة,وأنا ربكم فاعبدون.وتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل إلينا راجعون).
قال الرازي:
"إن هذه أمتكم" خطاب للناس قاطبة,والإشارة إلى ملة التوحيد والإسلام.والأشهر,في تفسير الأمة,أنها الناس المجتمعون على أمر أو في زمان,وإطلاقها على الدين نفسه مجاز.وظاهر كلام الراغب الأصفهاني أنه حقيقة أيضاً,وهو المراد هنا.وأريد بالجملة الخبرية:الأمر بالمحافظة على تلك الملة ومراعاة حقوقها.والمعنى أن ملة الإسلام ملتكم التي يجب أن تحافظوا على حدودها,وتراعوا حقوقها,فافعلوا ذلك.

وفي سورة "المؤمنون": (وإن هذه أمتكم أمة واحدة,وأنا ربكم فاتقون.فتقطعوا أمرهم بينهم زبراً,كل حزب بما لديهم فرحون.فذرهم في غمرتهم حتى حين)
قال الطبطبائي:"والمعنى أن هذا النوع الإنساني أمتكم معشر البشر,وهي أمة واحدة,وأنا الله الواحد عز اسمه ربكم,إذ ملكتكم,ودبرت أمركم,فاعبدوني لاغير,واتقوني,لكنهم كل حزب بما لديهم فرحون.
والزبر :الكتب,أو الفرق,أي وتفرقوا في أمرهم جماعات وأحزاباً".

تضمنت الآيات أمرين مهمين جداً :
الأول : أن الملة واحدة والذين واحد
والثاني:الحملة الشديدة بالتأنيب والتوبيخ واللوم على الناس الذين تجاوزوا وحدة الملة والدين, وتفرقوا جماعات وأحزاباً.
قال القرطبي:"والمراد جميع الخلق,أي جعلوا أمرهم في أديانهم قطعاً,وتسقموه بينهم,فمن موحد,ومن يهودي,ومن نصراني,ومن عابد ملك أو صنم.
والكل الى حكم الله راجعون فيجازيهم".

وإذا كان هذا في الأمم جميعاً,فالأولى بأمة الإسلام أن تتحد,وتمتنع عن الفرقة والتمزق,وتسعى لرأب الصدع,وتجاوز الخلافات,وإنهاء المنازعات.
وعبرت السنة النبوية عن وحدة المسلمين بأنهم كالجسد الواحد المتماسك,فقال النبي (صلى الله عليه وسلم),واضعاً أولاً أساس الوحدة وهو الأخوة:"المسلم أخو المسلم",وهذا يلتقي مع قول الله تعالى: (إنما المؤمنون إخوة) ثم عقد النبي بين الإخوة عقدة لا تنفصل فقال:"المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضاً" وهذا الوصف تعبير بالإسلام , وفي حديث آخر تعبير بالإيمان:"مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد,إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى".

وبرأ القرآن الكريم رسوله من الصلة بالمشركين وأهل الملل الأخرى,والمتنازعين المتخالفين,فقال الله تعالى: (إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً,لست منهم في شيء,إنما أمرهم إلى الله,ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون).
قال المراغي:"أي أن الذين فرقوا دينهم,فأقروا ببعض,وكفروا ببعض,كما فعلت اليهود والنصارى,إذ تفرقوا فرقاً,وكفر بعضهم بعضاً,وأخذوا بعضاً,وتركوا بعضاً,كما أخبر بذلك الكتاب الكريم بقوله:
(أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض).

اللهم اهدنا إلى الرشد والصواب .. وصل اللهم وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم
 

عزيزة نفس

New member
إنضم
11 يوليو 2009
المشاركات
106
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مكة ـ حي البلدية
أتشرف بالرد عليك أخي العزيز

ودعني أكيل إليك لكمات من المدح على بعض من العتب
أرى أن الموضوع في غاية الأهمية لا سيما الهدف منها الرقي إلى أجمل معاني الحب والإخلاص وهو توحيد الصف
في ظل غياب موهبة التحاور وإحترام الرأي والرأي الاخر..
عتبي عليك ...
أن في جعبتك مثل هذه المواضيع القيمة
لماذا تبخل بها على بني قومك

عتب من

عزيزة نفس


تقبل تحياتي
 
إنضم
25 أبريل 2009
المشاركات
257
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
أرض الله الواسعة
كم هو جميل أخي ( أختي ) الدراسات أن يدرك أبناء قوم أخطاءها ومن ثم يصلح نفسهم بنفسهم ،،
أؤيدك بشدة أن تستمر بموضوعك هذا ،،
ونحن معك يداً بيد ،، لنسمو بأبناء جاليتنا إلى هامة السماء .. فكراً .. وخلقاً .. ووحدة .. وثقافة .. وعلماً .. وكياناً ..

الله يوفقك ..
 

الدراسات

New member
إنضم
20 يوليو 2009
المشاركات
142
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
بين السماء والأرض
2- وحدة الانتماء
المسلمون , في أنحاء العالم , إما عرب لحماً ودماً وموقعاً جغرافياً وتاريخياً حضارياً , وإما مسلمون من جنسيات مختلفة , ولغات مختلفة , وبلدان متباعدة أو متقاربة , ولكن الإسلام صهر الجميع في بوتقة واحدة هي الانتماء للأمة الإسلامية , ذات المبدأ الواحد , والنظام الواحد , والخلق الواحد , والتاريخ الواحد , والآلام والآمال الواحدة , يلتقون جميعاً على مائدة الإسلام العظيم الذي ضم بجناحيه جميع المسلمين في المشارق والمغارب , وحملهم جميعاً أمانة تبليغ الدعوة إلى الله في جميع الأزمان والأمكنة ، وآخى بينهم برابطة الأخوة الإيمانية,كما في قول الله تعالى: (إنما المؤمنون إخوة,فأصلحوا بين أخويكم,واتقوا الله لعلكم ترحمون).

وكان المسلم في صدر الإسلام لا يعتز بغير انتمائه للإسلام , فيقول قائلهم :
أبي الإسلام لا أب لي سواه
إذا افتخـروا بقيس أو معــدّ

وجعل الله تعالى لهذه الأمة مادامت متمسكة بدينها , ملتزمة بشريعة ربها عزة خالدة , ونصراً مبيناًً , فقال الله تعالى: (ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين , ولكن المنافقين لا يعلمون ).

ووحدة الانتماء التي تظللها عزة الإسلام , وتؤطرها وثيقة الارتباط بدين واحد ورب واحد , مدعاة لعقد أواصر الود والتفاهم والتضامن , والعمل الواحد في ميدان واحد , والوقوف صفاً واحداًً في مواجهة قوى الشر والعدوان , وتحطيم نزعة الاستكبار العالمي , والطغيان المعادي للدين الحق, والقيم الإنسانية العليا.

ووحدة الانتماء للدين الإسلامي الواحد تحقق هوية الأمة الإسلامية وتثبت ذاتيتها.
 

الدراسات

New member
إنضم
20 يوليو 2009
المشاركات
142
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
بين السماء والأرض
3- وحدة النصوص التشريعية
الوحدة التشريعية من أهم ركائز الوحدة بين المجتمعات أو الجماعات والأمم والشعوب , وقد توافرت للأمة الإسلامية وحدة التشريع , بما حفظه الله لها في مصدريها الأصليين , وهما القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة , لذا أمر الله تعال بإتباعهما , تحقيقاً لخير الأمة , في آيات كثيرة , مثل قول الله سبحانه:
(يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول) (أطيعوا الله ورسوله ولا تولوا عنه وأنتم تسمعون).
وذلك لأن النص هو المرجع الأول للمجتهدين جميعاً,وعليه مدار استنباط الأحكام الشرعية , فإذا صح ثبوته وصرحت دلالته , وسلم من المعارض , كان عليه الاعتماد في الحكم بالاتفاق.

وإن أهم مايبرز الشخصية الإسلامية في العالم الإسلامي , أن قاعدة التعامل بين أفراد الأمة واحدة ثابتة واضحة , تتمثل في نظام العقود المدنية والشخصية والاقتصادية والاجتماعية , وفي نظام العقوبات , فأنى اتجه المسلم في أرض الإسلام , يجد احترام عقود المعاملات على أساس من التراضي , والبعد عن التدليس والغش , والاحتكار في أصل النظام , والامتناع عن الربا والغرر (بيوع الأشياء الاحتمالية) وإخلاء العقد من الجهالة والعجز عن التسليم , وانعدام المعدوم , في ماعدا المستثنيات كعقود السلم والاستصناع , وعقود الاستثمار المشروع من مضاربة وشركات , وعقود استغلال الأراضي بطريقة المزارعة والمساقاة والمغارسة , وحماية مصالح الدائنين بالتوثيقات الثلاثة:
وهي الشهادة , والكفالة , والرهن , ومنع التعسف في استعمال الحق,وتجنب الضرر والضرار, والأذى في علاقات الجوار.
وتطبيق قواعد الإسلام الكبرى,في نظام الحكم , من مراعاة العدالة في القضاء والحقوق والواجبات , وتحقيق المساواة أمام الشريعة , والتزام قاعدة الشورى في الحكم ومختلف الأنشطة.

والحرص على تنمية الاقتصاد وقوة المال من طريق البحث عن الموارد , وإقامة المصانع والمشاريع , وإنهاء البطالة , والتغلب على مشكلات الفقر والمرض والجهل , بطريق استخدام وسائل التنمية الاختيارية من زكوات وأوقاف وهبات وصدقات ونذور ونحوها.

هذه الظاهرة تجدها واضحة في المجتمع الإسلامي إما نظرياً وعملياً , وبخاصة نظام البنوك اللاربوية والتأمين التعاوني الإسلامي , أو نظرياً, حيث يتطلع كل مجتمع بحنين بالغ إلى الوقت الذي يجد فيه الناس شرع الله مطبقاً في جميع جوانبه.

ولقد خطت بعض البلاد الإسلامية خطوات سديدة ومشرفة في هذا المجال,ولا يزال الكثيرون ينتظرون إقرار الأنظمة المستمدة من شريعة الله ودينه , ويومئذ يفرح المؤمنون.
 
إنضم
6 يونيو 2009
المشاركات
119
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
السعودية مكة المكرمة قوز النكاسة بجوار مسجد الجنوب
بارك الله فيك أخي الدراسات (الإسلامية)
أنا معك في فكرتك قلبا و قالبا و أدعو إليه بشدة
نقاط الإتفاق و الإتحاد أكثر
فلنتمسك بالأكثر و الأقوى و لندع الأضعف و الأوهن لأننا إذا تمسكنا بالضعيف ضعنا كلنا و لا يستطيع أن يحمينا
شكرا لك أخي على الموضوع و المواضيع ....
 
أعلى