لم ازداد الإقبال على دراسة اللغة العربية في الولايات المتحدة ؟

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة

الروهنقي

New member
إنضم
9 مايو 2009
المشاركات
17
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ازدياد الإقبال على دراسة اللغة العربية في الولايات المتحدة
الحكومة الأميركية تزيد التمويل لدراسة اللغات الأجنبية والمناطق المختلفة
من نجوى سعد،
مراسلة نشرة واشنطن
واشنطن، 3 كانون الثاني/يناير، 2005--- تشهد المدارس الأميركية، من صفوف الروضة حتى نهاية المرحلة الثانوية، إقبالاً لا مثيل له في السابق على دراسة اللغة العربية التي أصبحت الحكومة الأميركية تعتبرها لغة "استراتيجية".
وفي حين أن لغات منطقة الشرق الأوسط كانت تشكل حتى فترة قريبة 2 بالمئة فقط من مجمل صفوف اللغات الأجنبية التي يتم تدريسها في الولايات المتحدة، وعلى رأسها اللغة العبرية، أظهرت دراسة استطلاعية أجرتها جمعية اللغات الحديثة أن عدد الذين يدرسون اللغة العربية ازداد في الفترة الممتدة ما بين عامي 1998 و2002 بنسبة 92 بالمئة، بحيث أصبح الآن 10 آلاف وستمئة طالب.

وفي حين أن الأنباء تناقلت أخبار الحاجة إلى من يتقنون اللغة العربية في الولايات المتحدة وشاع الاهتمام بهذا الموضوع بين المسؤولين إلا أن القصة الحقيقية تتجاوز عناوين الأنباء. فإلى جانب الزيادة المثيرة في عدد الطلبة المقبلين على دراسة اللغة العربية، تتعاون الحكومة وكبار المسؤولين في قطاع التربية والتعليم بشكل مكثف على تعزيز بدء تدريس اللغة العربية في فترة مبكرة والاستمرار فيها، لتحقيق القدرة على إتقانها وخلق التفاهم بين الثقافتين الأميركية والعربية في الولايات المتحدة.

وقد انضمت وزارة الدفاع أخيراً إلى المجلس الأميركي الخاص بتعليم اللغات الأجنبية في إصدار تقييم للصلة بين معرفة اللغات الأجنبية والأمن القومي ولوضع خطة عمل تتعلق بالموضوع. وجاء في التقييم أن اللغات الأجنبية "موضوع أكاديمي أساسي."

وكانت اللغة العربية قد صُنفت في الماضي كإحدى اللغات "الصعبة جدا" التي يتطلب تحقيق طلاقة نسبية فيها إلى 2200 ساعة تعليم، واقتصر الإقبال على تعلمها على البحاثة ونخبة مختارة من المتخصصين. أما الآن، فقد أصبح يسعى إلى تعلمها قطاع واسع من الطلبة. ويشمل هذا القطاع بعض الموظفين الحكوميين أو المتعاقدين مع الحكومة الذين يسعون إلى العمل في الشرق الأوسط؛ كما يشمل عدداً من الراشدين الذين يتحدون أنفسهم لإثبات قدرتهم على تعلم هذه اللغة؛ وبعض طلبة المدارس الثانوية الذين يدفعهم حب الاستطلاع إلى محاولة تعلمها.

وقد استجابت وزارة التربية والتعليم الأميركية لهذا الإقبال الجديد على تعلم اللغة العربية. فقد تمت زيادة التمويل الفدرالي لبرامج التعليم الدولية المختلفة بنسبة 33 بالمئة منذ عام 2001 بحيث أصبحت 103,7 مليون دولار في عام 2004. وبشكل محدد، ارتفعت المنح الخاصة بدراسة اللغات الأجنبية والتخصص بدراسة المناطق المختلفة في نفس هذه الفترة بنسبة 65 بالمئة؛ وخصص مبلغ 455 ألف مليون دولار لعمليات التقييم والتواصل القومي.

وقال رالف هاينز، مدير برامج التعليم الدولية في وزارة التربية والتعليم، إن هناك الكثير جداً من الفرص التي تمولها الحكومة الفدرالية والمتوفرة للطلبة والأساتذة لتعلم اللغة العربية في الولايات المتحدة وفي الخارج؛ ومن المألوف أن يكون ذلك إما في مصر أو سوريا أو لبنان أو تونس. وهناك حالياً 480 أميركيا يدرسون في الجامعة الأميركية في القاهرة بمصر، أي ضعفي عدد الطلبة هناك في عام 2001؛ وبين هؤلاء 40 طالباً يتلقون دروساً متقدمة في اللغة العربية من خلال مجلس الدراسات العربية في الخارج، وهو برنامج تموله الحكومة الفدرالية منذ عام 1967. وقال هاينز إن مئات الطلبة والأساتذة الذين يتمتعون بمستويات مختلفة من إتقان اللغة العربية يستفيدون حالياً من البرامج التي تمولها الحكومة الأميركية.

وقال هاينز إن وزارة التربية والتعليم بدأت في عام 2002 بتمويل مركز موارد لغات الشرق الأوسط القومي بهدف دعم تعليم اللغة العربية في الولايات المتحدة. وأضاف أن المركز يستفيد من خبرة المتخصصين باللغة العربية في الولايات المتحدة لتعزيز الموارد والقدرات المتعلقة بتلك اللغة في جميع أنحاء البلد. ومضى إلى القول إن هناك حالياً 17 مركزاً للدراسات الشرق أوسطية و9 مراكز للدراسات الإفريقية في مؤسسات أميركية، وأن هذه المراكز هي بمثابة نماذج تُحتذى إذ تقدم للطلبة والأساتذة برامج لتعليم اللغة العربية وبرامج دراسات ثقافية ودراسات في الخارج وتواصل مع المجتمعات المحلية.

ويشكل تعليم الأساتذة بالطبع عاملاً حاسم الأهمية في ردم الهوة الثقافية. وتوفر منح فولبرايت هيز الحكومية الإمكانية لمئات المربّين للقيام برحلات ميدانية. وفي شهر تموز/يوليو الماضي قام مركز الدراسات الشرق أوسطية في جامعة كاليفورنيا: فرع سانتا باربارا (يو سي إس بي)، للسنة الثانية على التوالي، بإرسال 28 أستاذاً إلى مصر للاشتراك في حلقات تدريب تستغرق خمسة أسابيع لتعزيز منهاجهم الدراسي في المواضيع الشرق أوسطية على مستوى جميع الصفوف. وقال المسؤول في الجامعة غاراي منيكوتشي، إن الأساتذة اجتمعوا مع معلمين مصريين ومع فعاليات من عدد من المنظمات غير الحكومية ونشطين في مجال البيئة وحضروا عدداً من النشاطات الثقافية. كما استمعوا إلى محاضرات ألقاها عدد من الخبراء مثل هبة رؤوف، من المنظمة الإسلامية غير الحكومية، إسلام-أون-لاين، التي تحدثت عن الصور النمطية المألوفة للمسلمين وكيفية التغلب على التباينات الثقافية بين الشعوب التي تدين بديانات مختلفة.

وروى منيكوتشي ما حدث عندما قام فريق المعلمين/المعلمات الأميركيين بزيارة إحدى المدارس إذ "خرج عشرات التلاميذ والأساتذة والقرويين للقاء الأميركيين في ترحيب عاطفي حار بالزوار ولمناقشة التطورات في مجال التربية والتعليم ومحو الأمية في الريف المصري."

ونقل عن أحد الأساتذة الأميركيين الذين اشتركوا في البرنامج قوله: "لقد تغيرت نظرتي إلى الأحداث العالمية. وسيكون بإمكاني أن أفهم طلبتي العرب بشكل أفضل. لقد علمتني هذه الرحلة الكثير عن احترام كل الثقافات. وأشعر أنني أصبحت، نتيجة لهذه الرحلة، أستاذاً أفضل وشخصاً أكثر تسامحا."

وفي هذه الأثناء، تشجع الحكومة الأميركية المدارس على بدء تعليم اللغات الأجنبية في مرحلة مبكرة. وقال وِلبِرت بريان، نائب مساعد وزير التربية والتعليم لشؤون التعليم العالي: "إننا نعيش في مجتمع عالمي. ويجب علينا أن نكون قادرين على التحدث بلغات دول كثيرة. والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك هي بدء تدريس اللغات منذ صف الروضة حتى نهاية المرحلة الثانوية. وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا البقاء من خلالها قادرين على التنافس والمحافظة على مركزنا كالدولة العظمى في العالم."

وجاء في دراسة أعدها مركز اللغويات التطبيقية الذي يتخذ من واشنطن مقراً له أن التلاميذ يتعلمون اليوم اللغة العربية في حوالى 70 مدرسة ابتدائية وثانوية في مختلف أنحاء الولايات المتحدة. وأشارت الدراسة إلى أن معظم هذه المدارس السبعين هي مدارس إسلامية خاصة؛ إلا أن مزيداً من المدارس الحكومية يقوم حالياً بإضافة اللغة العربية إلى مناهجه بتمويل حكومي.

وفي ما يشكل مثالاً رائداً، هناك حالياً تلاميذ في ثلاث مدارس ثانوية في منطقة سياتل في السنة الثانية من دراستهم للغة العربية، مما يخلق قاعدة ممتازة لمواصلة دراستها في المستقبل. وقالت رئيسة مركز اللغويات التطبيقية، دورا جونسون: "هذا هو نوع الإعداد اللازم لتحقيق إتقان اللغة الحقيقي على المدى الطويل."

وأشارت جونسون إلى أن المركز تلقى أخيراً منحة من وزارة التربية والتعليم تبلغ 97 ألف دولار لإنشاء شبكة قومية لمعلمي اللغة العربية في جميع الصفوف من مرحلة الروضة حتى نهاية المرحلة الثانوية، بسبب ما وصفته جونسون بأنه "حاجة معلمي اللغة العربية الماسة لأن يتحدثوا إلى بعضهم بعضا."

وتعي كاثرين كيتلي، من جمعية اللغات الحديثة، هذه الحاجة. وهي تقول إن الأساتذة يطلبون تزويدهم بمواد لتمكينهم "من النجاح في تعليم اللغة العربية للأحداث الأميركيين. فنحن نفضل في الولايات المتحدة التعليم بطريقة تكون فيها مشاركة التلاميذ أكثر كي نحقق القدرة على التخاطب."

وهكذا، صدرت في شهر حزيران/يونيو الماضي، أول نشرة إخبارية على الإنترنت لمعلمي اللغة العربية في المدارس الأميركية في جميع الصفوف من مرحلة الروضة حتى نهاية المرحلة الثانوية، نتيجة جهد تعاوني مع جامعتي جورجتاون وجورج واشنطن. وتؤمن هذه النشرة الإخبارية المعلومات باللغتين العربية والإنجليزية عن المواد المساعدة في التعليم وورش العمل ومحاضرات الخبراء.

ويجري العمل حالياً، بناء على منحة قدمتها الحكومة في عام 2003، على وضع معايير لدراسة اللغة العربية في الولايات المتحدة. وسيتم نشر هذه المعايير في ربيع عام 2005، في حين سيتم اختبار صلاحيتها في ديربورن، بولاية مشغان، حيث تعيش أكبر جالية أميركية-عربية. وسوف يتم تعديل المعايير وتحسينها وتطبيقها في كل مكان يتم فيه تعليم اللغة العربية في الولايات المتحدة.
[/COLOR][/SIZE]
نقل من : http://www.afaqdubai.com/vb/showthread.php?t=8380

سؤال يطرح نفسه هنا :
ولم نحن لا نعطي قيمة للغة العربية وحروفها الجميلة ؟ وهي لغة ديننا وصلاتنا وجميع تعبدنا ..
بل هي لغة أجدادنا .. لأن البرما كان كثير منهم عربا ..
ولغة كتابنا ولغة رسولنا ..؟ أم من قلة ناصريها ؟
أنا أنتظر الجواب .. من كل قارئ ...
:shakehand:
 
التعديل الأخير:
إنضم
1 مايو 2009
المشاركات
117
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
المملكة العربية السعودية
أنا عندي الجواب :
الفلوس تغير النفوس
دخلت علينا الدنيا
صار أكبر همنا الدنيا
عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( من كانت الدنيا همه فرق الله عليه أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ومن كانت الآخرة نيته جمع الله له أمره وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة )) .
رواه ابن ماجه ورواته ثقات والطبراني ولفظه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صحيح لغيره ) : (( إنه من تكن الدنيا نيته يجعل الله فقره بين عينيه ويشتت عليه ضيعته ولا يؤتيه منها إلا ما كتب له ومن تكن الآخرة نيته يجعل الله غناه في قلبه ويكفيه ضيعته وتأتيه الدنيا وهي راغمة )) .
 
إنضم
1 مايو 2009
المشاركات
117
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
المملكة العربية السعودية
نعم دخلت علينا الدنيا
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( تعس عبد الدينار وعبد الدرهم وعبد الخميصة إن أعطي رضي وإن لم يعط سخط تعس وانتكس وإذا شيك فلا انتقش طوبى لعبد أخذ بعنان فرسه في سبيل الله أشعث رأسه مغبرة قدماه وإن كان في الحراسة كان في الحراسة وإن كان في الساقة كان في الساقة وإن استأذن لم يؤذن له وإن شفع لم يشفع )) .
رواه البخاري
 
إنضم
1 مايو 2009
المشاركات
117
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
المملكة العربية السعودية
أقبلت علينا الدنيا
صرنا عباد القروش - الدراهم - الوظائف على حساب الدين
اسمع قول الله جل جلاله يؤيد ذلك :
(( من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وماله في الآخرة من خلاق ))
)
 
التعديل الأخير:
إنضم
18 يوليو 2009
المشاركات
179
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
اطهر البقاع مكه
نعم والله انها الدنيا الفانيه المنقطعه فالدنيا دار ممر والاخرة دار مستقر ونعم والله صرنا نعبد الفلوس عباده والله والوظائف ترا بعض السعوديين يبي ينجن اذا ما حصل وظيفه يبي يموت ولا حول ولا قوة الا بالله وهذا ناتج من تكوين شخصية السعودي ونحنا جماعتنا يا اخوان اللي ما عنده وظيفه ما احد يرضى يعطيه بنته وهذا الكلام شفته بعيني في خطوبة احد جماعتنا فالله المستعان ولا حول ولا قوة الا بالله والله شيء يجعل الحياة تعيسه وليس لها هدف الا جمع المااال انا لله وانا اليه راجعوووون شكراااا اخي الروهنقي واخي ابو عامر وحسبنا الله هو نعم الوكيل ........
 
إنضم
1 مايو 2009
المشاركات
117
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
المملكة العربية السعودية
نحسب أن اللغة العربية لا ينبغي لها الاهتمام
بلى إن أحببت الدين أحببت اللغة العربية ..
إنهما توءمان لا ينفكان عن بعضهما ألبتة
بل الاهتمام بها وبحروفها اهتمام بالدين ..
وكل بداخل بعض .. ونظنهما منفكَّين ..!!
لا أبدا ..
لا أبدا ..
 
التعديل الأخير:
إنضم
2 يونيو 2009
المشاركات
8
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
عجبا لأمرنا ..
الغرب والشرق يفبلون على تعلم لغتنا الكريمة ..
ونحن أن العناية باللغة العربية ليست من الدين..
بلى إنها من اللدين .. وتعلمها من الدين ..
واللغات الثانية تعلمها ليس من الدين إلا إذا أريد به الدعوة إلى الله ..
وهى أجمل لغة في العالم قاطبة .. فمن سحر بيانها نزل بها القرآن :
قال تعالى : (( كِتَابٌ فُصِّلَتْ آَيَاتُهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ )) فصلت 3
(( أأعحمي وعربي قل هو للذين آمنوا هى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى )) فصلت .
وقال : (( بلسان عربي مين )) وهي أوضح اللغات في العالم ..
وقال : (( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ )) يوسف 2.
وقال تعالى : (( إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ )) الزخرف 3 .
وقال : (( قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ )) الزمر 28.
وقال تعالى : (( وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (192) نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (193) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ (195) وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ (196) أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آَيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ (197) وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ (198) فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ (199) )) الشعراء .
وهي لغة عالمية :
قال تعالى : (( وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ )) الشورى 7.
وقال : (( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ )) الأنبياء 107.
وقال : (( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ )) سبأ 28.
والذي لا يؤمن بهذا فهو على خطر ..
اسمع قوله تعالى : (( وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ (103) إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ لَا يَهْدِيهِمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (104) )) النحل .
وبعد هذا .. نتفاخر بلغة الغرب أو الشرق ..
ولغتنا أجمل لغة في العالم ..
وأحسن لغة في العالم ..
وأغنى لغة في العالم ..
 

bozrok

ahmidamir@hotmail.com
إنضم
1 أبريل 2009
المشاركات
170
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
ksa
الروهنقي قال:
ولم نحن لا نعطي قيمة للغة العربية وحروفها الجميلة ؟



هل تقصد بذلك اللغة العربية الفصحى
إن كنت تقصد تلك فأظن أن المسؤولية الكبرى تأتي على معلمي اللغة العربية أولاً.
كان الواجب عليهم تحبيب اللغة العربية وعلومها إلى نفس الطالب قبل محاولة إفهام الطالب المادة العلمية، فإذا أحب الطالب المادة فإنه ينطلق بعد ذلك في دراستها رغبة فيها ومحبة لها فيتيسر له عسير ذلك العلم، ويبدع فيه ويقدمه على أي أمر آخر
 
التعديل الأخير:

الروهنقي

New member
إنضم
9 مايو 2009
المشاركات
17
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
حاولوا
أعظم محاولة
أن تتكلموا بلغة القرآن
والسلام
 
إنضم
21 مايو 2010
المشاركات
902
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
العمر
42
الإقامة
دبي , دولة الامارات العربية المتحدة
الموقع الالكتروني
www.ahashare.com
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا اخواني شكل الموضوع طلع عن المحور الرئيسي
الا و هو تعلم الامريكان اللغة العربية قصدي الأمريكان من غير ( المسلمين )
لكل عمل غاية ، و غاية الأمريكان تفكك و تشريد المسلمين عن دينهم بشكل مباشر أو غير مباشر
هذا رأي انا المتواضع
والله المستعان
 
أعلى