ابن حي البلدية الفوقية
New member
هذه القصيدة حول رأي الشيخ سعود الشريم عن موضوع قيادة المرأة للسيارة في السعودية
و هو موافق لرأي كبار العلماء في هذا الموضوع ..
قيل في الإعلام قـولٌ عن ولي العــهد فـينا
فانبرى الأقـــزام تواً فـــي ركــاب اللاهثينا
من مداد الخبث يُذكى فكرهم حيناً فحينـا
ثم قــالـوها بقـول يـكشف الرأي الدفـينا
كم خـــــطابات تولّت لـــم نرى منهم طـنينا
ذاك ذئب بات يعـوي يـبتـــغي عجلاً ســمينا
(زيّف) الأقــلام يهذي كي يضل المهـــتديــنا
ظنّ أن الـــبنت صيدٌ يـدخل الجوف اللعــينا
أنشَــدُوهــا يا فـــتاةً في عـــداد الدارســينا
كيف يجديك احتشامٌ يكشف الوجه الحسينا
كيف يؤذيكِ اختلاط في صفوف المعجبينا
أنت عند القوم كأسٌ أو خــمور الأنــــذرينا
مزقي الجلباب قسراً واقــتداراً تصحـــــبينا
كيف (تؤوين) انتقاصاً؟ كيف باصاً تركبــــينا؟
إيه! قومي في إبــاءٍ اعلني القصد المشـينا
واركبي السيار قســراً رغــــم أنف المانعـينا
صرح المسؤول يوماً لن تراعــــوا لن نلينا
نحن للإسلام حصن في وجوه المغــرضينا
أسهم العلمان ترمى دون أرض المسلمــينا
منجنيق القوم عار والحصى أضحى طحينا
ما على قومٍ بُــــغاة أن طغـــوا مستـنسرينا
سوف يلقاهم عقابٌ مــن إلـــــــه العالمينا
شرعة الرحمن حق لا ادعاءاتُ المِئِــــيْنا
ليس همّ القوم بنـتاً في صـــــلاح أو بنينـا
همهم كشف الخبايا من جمـــــال تُرزقينـا
أو ولوغ في إنــــاءٍ يجعل الألبان طـــــينا
يــا لأختي ليس يجديــهم عفـاف المؤمنـينا
ثَمَّ أمر ليس يخفـــى من نوايا العابثــــيـنا
أن تكون المرأة الغــَرْا إمام الــمسلمينا
أو رئيس مجــالس الـوزراء يا للغافلـــينا!
أو ولي العــــهــــد إن كــنا لدون راغبينا
أو إمام المسجــديـــن إن فســدنا أو عميــنا
يالقومـــي ما دهـــاكم أبــصِروهم مارقيـــنا
أبصروهم كـــي لـئلا ينقضوا الحبل المتيــنا
يافـتاة الخير أنت رغم أنف الماكــريــــنا
درّة الغـواص أنـت في بحار المـــتقــيــــنا
لاتملِي الستريـوماً وادخلي الحصن الحصينا
لاتكوني قط علــكاً تحت ناب الماضـــغينـــا
لن يدوم العلك حلوا بعد حين تُـــلـــفــظــــينا
يافــــتاة الخيرإنـــي رغم كل الساقــــــطينا
أبعث الآهات حزنـــا قــــبلُ كنا آمــنيـــــــنا
لن يظل الذئب شيخاً في ثيــاب الناصـــحينا
هل رأيت الصدق يوماً في لسان الكاذبـــــينا
أو رأيت الذئب حــقاً في صفوف الراكعينا
بل أزيد الشعـــر بيتاً من قصـــيد الغابرينا
مخطئ من ظن يوماً أن للــــثعلب ديـــــناً
و هو موافق لرأي كبار العلماء في هذا الموضوع ..
قيل في الإعلام قـولٌ عن ولي العــهد فـينا
فانبرى الأقـــزام تواً فـــي ركــاب اللاهثينا
من مداد الخبث يُذكى فكرهم حيناً فحينـا
ثم قــالـوها بقـول يـكشف الرأي الدفـينا
كم خـــــطابات تولّت لـــم نرى منهم طـنينا
ذاك ذئب بات يعـوي يـبتـــغي عجلاً ســمينا
(زيّف) الأقــلام يهذي كي يضل المهـــتديــنا
ظنّ أن الـــبنت صيدٌ يـدخل الجوف اللعــينا
أنشَــدُوهــا يا فـــتاةً في عـــداد الدارســينا
كيف يجديك احتشامٌ يكشف الوجه الحسينا
كيف يؤذيكِ اختلاط في صفوف المعجبينا
أنت عند القوم كأسٌ أو خــمور الأنــــذرينا
مزقي الجلباب قسراً واقــتداراً تصحـــــبينا
كيف (تؤوين) انتقاصاً؟ كيف باصاً تركبــــينا؟
إيه! قومي في إبــاءٍ اعلني القصد المشـينا
واركبي السيار قســراً رغــــم أنف المانعـينا
صرح المسؤول يوماً لن تراعــــوا لن نلينا
نحن للإسلام حصن في وجوه المغــرضينا
أسهم العلمان ترمى دون أرض المسلمــينا
منجنيق القوم عار والحصى أضحى طحينا
ما على قومٍ بُــــغاة أن طغـــوا مستـنسرينا
سوف يلقاهم عقابٌ مــن إلـــــــه العالمينا
شرعة الرحمن حق لا ادعاءاتُ المِئِــــيْنا
ليس همّ القوم بنـتاً في صـــــلاح أو بنينـا
همهم كشف الخبايا من جمـــــال تُرزقينـا
أو ولوغ في إنــــاءٍ يجعل الألبان طـــــينا
يــا لأختي ليس يجديــهم عفـاف المؤمنـينا
ثَمَّ أمر ليس يخفـــى من نوايا العابثــــيـنا
أن تكون المرأة الغــَرْا إمام الــمسلمينا
أو رئيس مجــالس الـوزراء يا للغافلـــينا!
أو ولي العــــهــــد إن كــنا لدون راغبينا
أو إمام المسجــديـــن إن فســدنا أو عميــنا
يالقومـــي ما دهـــاكم أبــصِروهم مارقيـــنا
أبصروهم كـــي لـئلا ينقضوا الحبل المتيــنا
يافـتاة الخير أنت رغم أنف الماكــريــــنا
درّة الغـواص أنـت في بحار المـــتقــيــــنا
لاتملِي الستريـوماً وادخلي الحصن الحصينا
لاتكوني قط علــكاً تحت ناب الماضـــغينـــا
لن يدوم العلك حلوا بعد حين تُـــلـــفــظــــينا
يافــــتاة الخيرإنـــي رغم كل الساقــــــطينا
أبعث الآهات حزنـــا قــــبلُ كنا آمــنيـــــــنا
لن يظل الذئب شيخاً في ثيــاب الناصـــحينا
هل رأيت الصدق يوماً في لسان الكاذبـــــينا
أو رأيت الذئب حــقاً في صفوف الراكعينا
بل أزيد الشعـــر بيتاً من قصـــيد الغابرينا
مخطئ من ظن يوماً أن للــــثعلب ديـــــناً
\
/
\
/
/
\
/
لا فُضّ فوك و لا أذقت وبالاً ..
و كساكَ ربي هيبة و جلالاً ,,
و كساكَ ربي هيبة و جلالاً ,,
اسم الموضوع : رأي الشيخ سعود الشريم حول قيادة المرأة للسيارة
|
المصدر : .: إيقاع القصيد :.
[/url