أبو هيثم الشاكر
مراقب سابق
هنا في هذا اليوم وفي هذه الساعة يحين موعد الصعلوك ليضع القلم عن أنامله، بغية راحة قصيرة لا تزيد عن شهر إن شاء الله.
وبهذه المناسبة يطيب لي أن أستسمح من كل من تأذى بكلمة مني أو إشارة من قريب أو من بعيد، فمن سامحني فالله يتولى جزاءه بالحسنى، ومن أصرّ على القوَد والاقتصاص فليراسلني في الخاص، فإني لا أدري لعلي لا ألقاكم بعد مشاركتي هذه.
وليس أصعب على النفس من مفارقة أحبة أحببناهم في الله، ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.
وبهذه المناسبة يطيب لي أن أستسمح من كل من تأذى بكلمة مني أو إشارة من قريب أو من بعيد، فمن سامحني فالله يتولى جزاءه بالحسنى، ومن أصرّ على القوَد والاقتصاص فليراسلني في الخاص، فإني لا أدري لعلي لا ألقاكم بعد مشاركتي هذه.
وليس أصعب على النفس من مفارقة أحبة أحببناهم في الله، ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.
سبحانك الله وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
اسم الموضوع : إلى لقاء آخر إن شاء الله
|
المصدر : .: أشتات وشذرات :.