أمك بإيش تدلعك ......

[ولد مكــــة]

السلام عليكم حبائبي
أسعد الله أيامكم
اليوم جائبلكم موووضوع يضحك كتييير :laught2:
كما تعلمون كلنا مرينا بأيام الطفولة وكانت أيام سعادة وهناء. الطلب يجي من أول مرة وننفرش بعض الأحيان عشان ما نأكل . لكن وش كان أمهاتنا تدلعنا لمن تنادي علينا وقتها hone: فمثلا واحد أسمه محمد تناديه أمه حمووودي . لكن في جماعتنا أسماء غريبة ومركبة مثل / نور الإسلام ...... شبيير أحمد ... لال مياه .... غورا مياه
حلووووة غورا مياه صح ؟ :laught2:
سؤالي كيف كانت أمهاتنا تنادينا بإسماء دلع وغنج ​

 

[الرحّال]

موضوع رائع جدا

ذكرتني بأيام الطفولة >>>> خخخخخخخخ

الماما - الله يطول في عمرها -
كانت تناديني بــ ( مهّووور أو مهّووووري ) :kisses:

طبعًا هذا الكلام يوم كنت صغير ...

بس إلى الآن على كبري ...
خالتي تناديني بإسم الدلع ... :shiny_smile:

أما بالنسبة للأسماء الغريبة والعجيبة اللي ذكرتها
خلهم ينسون ...
لان صعب تحصل لهم نك نيم للدلع ،،،

ويعطيك العافية ولد مكة على الطرح الرائع
تقبل مروري ،،،

 

[muk]

اسم الدلع(((نور سلام ))
نورسلامااااااااااااااااااااا
شبير أحمد(((شبيجااااااااااااااااا)))
لامياه(((لالييييييييييييييااااااااااااااا))))))
غورا مياه((((((((((غورياااااااااااااااااااا)))
وهلم جرى
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

 

[دلوعة المنتدى]

طبعا انا اصغر وحدة في البيت مثل مايقولوا
اخر العنقووووووووووودة
الين دحين ينادوني باسم الدلع وبانواااااااع كمان
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه اخي ولــــــــــد مكة
موضوع مرة نايس

 

[قمورة مكة]

والله الموضوع رائع طبعا اسامي الدلع لاحصر لها ونا تركت الحرية للجميع في انهم يدلعوني بالاسم اللي يحبوه
مشكوووووووووووور على الطرح الرائع :kisses::kisses::kisses::kisses:

 

[الدراسات]

يعطيكم العافية

 

[فتى أراكان]

أنا أكبر إخوتي والله المستعان ، ولي تجربة في اشتقاق أسماء الدلع لبعض إخوتي الصغار ، فمنها : (غنّو) بتشديد الغين ، أي : غورا نونو!! لأخي أحمد ، ومازال يدعى بها وقد تجاوز العشرين .
ومنها : (آندررن) لآخر العنقود بلال .. ولا تسألني عن معناها .
الطريف أني حين أناديه بها يردها عليّ بقوله : (مامّرو) ! أي : محمدو !!

 

[محمدR]

أنا أخواتي هم اللي يدلعوووني بحمووود

حتى أنا أدلع أصحابي كلهم وبالذات صديقي برهوووم

 

[alashrfy]

إنتم إلى الآن تبون ترجعون للوراء

 

[أميرة الأركاني]