الموضوع: للاخ والاخت والزوج والزوجة والارحام.

تنبيه مهم:

  • المنتدى عبارة عن أرشيف محفوظ للتصفح فقط وغير متاح التسجيل أو المشاركة

محمدأنيس

New member
إنضم
24 مايو 2009
المشاركات
855
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
لاجئ

هل ترضين ان يتزوج شقيقك بزوجة اخرى؟


وهل ترضين أن يتزوج زوجك بامرأة ثانية؟


ويامعشر الشباب
هل ترضون ان يتزوج زوج اختك بامراة ثانية؟

ولماذا التفكير بتعددالزوجات؟

أعرف أني سأثير كثيرا من النساء ضدي..

وأن سيلا من الاتهامات سيوجه لي و أنا أفتح معكم احد اكثر الملفات سخونة وصعوبة..

يكفي ان تنطق بكلمة (تعدد) أمام أي امرأة.

وسيكون هذا كفيلا بقلب الموقف الى جبهة حرب.

أذكر أني حضرت نقاشا مازحا عن الموضوع دار بين اخواتي

وبمجرد تلميحي الى ان هذا حق طبيعي للرجل.

قامت علي القيامة.

وكدت ان امضي تلك الليلة خارج البيت.

مع هذا كله.

موضوعنا ايها السادة هو

التعدد.

تعدد الزوجات.

اهلا بكم وبمشاركاتكم.
 

صدى الحجاز

مراقب سابق
إنضم
21 يونيو 2009
المشاركات
745
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
مكة المكرمة
أولاً: لا يجوز التصويت على حكم شرعي حسمه الشرع، (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم).
ثانياً: قد ورد في القرآن التعدد (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع) ثم حث على الاكتفاء بواحدة في حالة الخوف من الفتنة فقال تعالى: (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة).
ثالثاً: بالنظر إلى الآية الكريمة يتضح أن من الصعوبة إطلاق حكم واحد في التعدد سواء بأفضليته أو بأفضلية الاكتفاء بواحدة.
فمن وجد في نفسه الاستعداد لتحمل أعباء الجميع والعدل بينهن والاهتمام بجميع أبنائه وتمكنه من السيطرة عليهم وتعليمهم فالأفضل في حقه التعدد، لحديث (فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة).
ومن خاف على نفسه الميل وعدم العدل فالأفضل له الاكتفاء بواحدة.
 
التعديل الأخير:
إنضم
14 يوليو 2009
المشاركات
144
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
في صميم القلب
أشكر حبيبي صدى الحجاز وأوافقه على ما ذكر من أنه :
أولاً: لا يجوز التصويت على حكم شرعي حسمه الشرع، (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم).
ثانياً: قد ورد في القرآن التعدد (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع) ثم حث على الاكتفاء بواحدة في حالة الخوف من الفتنة فقال تعالى: (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة).
ثالثاً: بالنظر إلى الآية الكريمة يتضح أن من الصعوبة إطلاق حكم واحد في التعدد سواء بأفضليته أو بأفضلية الاكتفاء بواحدة.
فمن وجد في نفسه الاستعداد لتحمل أعباء الجميع والعدل بينهن والاهتمام بجميع أبنائه وتمكنه من السيطرة عليهم وتعليمهم فالأفضل في حقه التعدد، لحديث (فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة).
ومن خاف على نفسه الميل وعدم العدل فالأفضل له الاكتفاء بواحدة.

--------------------------
واضيف على ذلك :
- أن الزوج أو الرجل قد لا يرتاح مع زوجته أو بعبارة أوضح: لا يجد راحته عند النوم فطبيعي جدا أن يبحث عن أخرى .
- أن الزوج قد يفكر في أبناءه ومستقبلهم ويخاف من طلاق زوجته تشتت الأبناء لذلك يفكر في زوجة أخرى
وغير ذلك كثير .
على العموم : متى ما رأى الزوج أن لديه القدرة على الإنفاق والمعاشرة والعدل فلا مانع لطالما أذن الشرع في ذلك .
ولتعلم ياحبيبي محمد : انه مهما كان الزوج على صلاح وتقى ومهما كانت الزوجة على ضعف وعدم قدرتها على القيام بواجباتها تجاه زوجها ومهما ومهما ........ فلن ترغب أو ترضى بالتعدد
فالحمد لله أن جعل قرار التعدد والطلاق بيد الرجل
 
أعلى