حاكم اراكان المحتلة
New member
يستحيل على أن أصف معاناة شعبنا في داخل اراكان ,والكل يعلم مدى معاناتهم وعذابهم وآلامهم وهمومهم وحرمانهم وقسوة حياتهم ولكني اكتفي هنا الاشارة الى الأزمة الحالية التي عصفت بالجالية البرماوية في السعودية ولايخفى على أحد هذه الأزمة وتداعياتها وانعكاساتها المستقبلية وهي أزمة الخوف من المستقبل والمصير المجهول المنتظر وكثير من أبنائنا جعل أزمة الاقامة والجواز هما كل همومنا نعم الاقامة والجواز جزء من الأزمة وهي أزمة معقدة جداً فما هو الحل اذا لجميع قضايانا بداية من الظلم والحرمان من الوطن وصولاً الى أزمة الغربة والمهجر, فماذا نفعل هل نتفرج ونقول متى تأتي البشارة لأن البعض تقدم الى القيادة السعودية التماساً حول هذا الموضوع وأنا أعتقد لابد من البحث الوسائل والبدائل الأخرى لأن قضية مسلمي بورما قضية أمة وليست قضية أفراد
لدينا قائمة طويلة من الازمات التي عصفت بنا وارهقت طاقاتنا وعطلت قدراتنا في رفع مستوياتنا في جميع الاصعد وخملت أفكارنا لمواجهة التحديات
ولتوحيد الكلمة واستشعار المسؤلية الملقاة على كل فرد من أبناء جالية الاراكانية لماذا لا تكون هناك ورشة عمل لوضع رؤية واقعية لتخطي الازمات التي حاصرتنا وتحويلها الى فرص تخرجنا من واقعنا المرير الى واقع تتفق عليها جميع الجالية البرماوية ويشارك فيها جميع اطياف الجالية .
اقول وبكل أمانة اذا كانت الرؤية التي وضعها وصاغها بعض الاخوة المصلحين والمفكرين تلبي حاجات الجالية كفى الله المؤمنين شر القتال واذا كانت لاتلبي تطلعات الجالية فهل من الممكن اقامة ورشة عمل المشار اليها اعلاه ؟؟؟؟
لدينا قائمة طويلة من الازمات التي عصفت بنا وارهقت طاقاتنا وعطلت قدراتنا في رفع مستوياتنا في جميع الاصعد وخملت أفكارنا لمواجهة التحديات
ولتوحيد الكلمة واستشعار المسؤلية الملقاة على كل فرد من أبناء جالية الاراكانية لماذا لا تكون هناك ورشة عمل لوضع رؤية واقعية لتخطي الازمات التي حاصرتنا وتحويلها الى فرص تخرجنا من واقعنا المرير الى واقع تتفق عليها جميع الجالية البرماوية ويشارك فيها جميع اطياف الجالية .
اقول وبكل أمانة اذا كانت الرؤية التي وضعها وصاغها بعض الاخوة المصلحين والمفكرين تلبي حاجات الجالية كفى الله المؤمنين شر القتال واذا كانت لاتلبي تطلعات الجالية فهل من الممكن اقامة ورشة عمل المشار اليها اعلاه ؟؟؟؟
اسم الموضوع : ورشة عمل لتحديد رؤية مستقبلية لقضايا الجالية البرماوية
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.