الحل الأمثل لمشكلة التناحر والتباغض بين أفراد الجالية في مجالس الأحياء

[القوة العاشرة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
يا اخوان
ارجوكم أحسنوا الظن بي ولو مرة واحدة فقط
حزنت كثيرا لما قرأت موضوع الأخ: ابن جعفر ( شغب واستنكار )
ما جرى من إحداث فوضى وبلبلة داخل بيت من بيوت الله
والله ثم والله ثم والله
ستنتهي هذه المشاكل كلها
إذا ألغينا الألقاب القيادية في هذه المجالس المباركة كـ رئيس ومندوب ومسؤول
ونائب وووووووو
ونكتفي بمجلس الحي فقط للتشاور وإصلاح ذات البين
ونخص المتعلمين بالشورى في اتخاذ القرارات
دون تعيين أحد منهم رئيس أو مرؤوس
ففي كل جلسة يعين واحد منهم رئيس المجلس لإدارته حتى يجي الدور على الكل ما دام الجميع متعلمين ومثقفين
لأن الأمة البرماوية يغلب عليهم الجهل
فلا يفهمون معاني الألقاب القيادية
بل يعتبرون تلك من باب التعالي والتشريف
لذا يرى كل منهم أنه أولى من غيره بالتشرف بهذه الألقاب القيادية
والجميع من طبقة واحدة
فتأمل في قلته يا ابن عمي وابن خالي وووووووووو
أرجو أن يقرأ هذه الرسالة شيخ الجالية حفظه الله ورعاه

 

[أبو هيثم الشاكر]

أخي (القوة العاشرة)
كما تفضّلت فإن الألقاب القيادية تبعث الطمع في ضعاف النفوس، ولا يمكن إنكار ما لها من دور في نشوب كثير من الخلاف بين أعضاء مجالس الأحياء.
ولكن من أجل تنظيم الأعمال يجب توزيع الأدوار، وتوزيع الأدوار يتطلب استعمال تلك الألقاب.
وعلاوة على ذلك ينبغي أن لا يغيب عن أذهاننا الأمور التالية:
(1) أن جميع العاملين متطوعون مهما كانت مراكزهم.
(2) أن تعيين القياديين يتم من خلال التصويت والترشيح مما يقلل من فرص وصول غير اللائقين إلى المراكز الحساسة.
(3) أن الجميع مهما أحرزوا من ألقاب هم سواسية في الحقوق والواجبات، والألقاب مجرد تنظيم للأعمال.
(4) أن انشغال المتعلمين بشؤونهم العلمية عن ممارسة أدوارهم في توجيه العوام هو الذي اضطَر غيرَهم إلى تبني هذا الدور، ولك أن تتخيل حجم السلبيات الناتجة من تولي أمر الإصلاح من قبل غير المتعلمين.
وهنا أجدني مضطرا إلى تصحيح مفهوم خاطئ لدى الكثيرين تجاه المتعلمين من معلمين ومحفظين، وهو اعتقاد أن هؤلاء بعيدون عن الدعوة، فهل ثمت دعوة وبناء أفضل من من البناء على العلم والتعليم.
يجلس مدرس التحفيظ مع ما لا يقلّ عن ثلاثين طالبا كل يوم يوجّههم ويعلّمهم ويغرس فيهم القيم ويربيهم، أليست هذه هي الدعوة الحقيقية.
وفي المقابل ينبغي على محصّلي التعليم العالي أن لا يقللوا أيضا من دور مَن هم دونهم علما في توجيه العوام وإرشاد الشباب.
ولك كل تقديري على جهدك في علاج الأمراض الحقيقية في جسد أمتنا.

 

[القوة العاشرة]

أخي: الصعلوك
أشكرك على ما ذكرت
لكن أنا في رأيي ان سبب نشوب الخلاف بين المتعلمين
مبدأ الترشيح والتصويت في احتراز الألقاب القيادية فلتكن قدوتنا في ذلك الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يتدافعون المناصب والألقاب
وان كان لابد منه فالترشيح لا يأتي من قبل العوام
انما يتم من قبل لجنة مكونة من علماء وكبار مدرسي التحافيظ
هل توجد ( لجنة العلماء )أو ( مجلس العلماء ) في الجالية البرماوية
وأرى أنهم مهمشون
ثانياً: الإخوة العاملين في مجال الدعوة والإصلاح ألا يمكنهم العمل دون أن يحرزوا أياً من الألقاب القيادية
ثالثاً: كلمة لتنظيم العمل- أعتقد اننا لا نحرر بلد ، أو نقود جيشاً لفتح فلسطين
كل ما في الأمر
1- ايجاد صندوق الإقتراحات والأفكار النافعة للجالية
وتدون هذه الإقتراحات والأفكار ثم ترسل للجهة المختصة كحلقات التحفيظ والمدارس الخيرية - الأسر - والدعاة - - وكل يعمل في مجامله
رابعاً: لإصلاح ذات البين يختار من تجاوز الأربعين في السن

 

[محمدأنيس]

اخي القوة العاشرة
قلت ماذكرته صحيح
والله المستعان

 

[القوة العاشرة]

أخي : الصعلوق
قلت: ان الألقاب القيادية مطمع ضعاف النفوس وانا أقول كذلك مطمع الكل
ولا ننسى ما جرى من مصائب لأجلها في زمن الصحابة وهم من خيرة البشر
وأكتفي بذكر قاعدة من قواعد الدين الإسلامي
- درء المفاسد مقدم على جلب المصالح -
ولا أنكر كذلك ان جميع العاملين متطوعون - وأعتقد ان هناك من يريد أن يضحي بجميع ما يملك لأجل الحصول على شيء من هذه الألقاب

 

[فرس]

حوار هادئ مع أخي الحبيب الشاعر الصعلوك
أرجو أن يتسع صدره لحواري


(1) أن جميع العاملين متطوعون مهما كانت مراكزهم

أولا - هناك من يدفع الكثير من أجل بلوغ هذه المناصب لأنه في الأصل ليس أهلا لشيء
وثانيا - وكأن هذه المجالس يبحث عمن يعمل لها مجانا ولو صورة


(2) أن تعيين القياديين يتم من خلال التصويت والترشيح مما يقلل من فرص وصول غير اللائقين إلى المراكز الحساسة.
أولا - هم إداريون بصلا حيات محدودة وليسوا قياديون أيها الشاعر وبينهما فرق لا يخفى عليك
وثانيا - من الذي صوت للمناديب من حيه وللتقريب أيضا لا يوجد مندوب رشح من حيه ولا مشرفا صوت له من قبل الحي وإنما فرضوا فرضا باسم الجاليات
وثالثا - غلب على أكثر أعضاء المجالس طابع الجهل والعوام الذين هم بالترشيح
رابعا - هل من إكرام أهل العلم أن يدخل المتعلم مع العامي والداشر والفاجر والسكير منافسة انتخابية حامية تنتهي بكارثة دامية
خامسا - هي هذه التي تحصل في دوائر التصويت والترشيح وما خفي أعظم


(3) أن الجميع مهما أحرزوا من ألقاب هم سواسية في الحقوق والواجبات، والألقاب مجرد تنظيم للأعمال.هل هو كذلك حقا وعندي من الأمثلة على عكس هذه الجملة الكثير والكثير


(4) أن انشغال المتعلمين بشؤونهم العلمية عن ممارسة أدوارهم في توجيه العوام هو الذي اضطَر غيرَهم إلى تبني هذا الدور، ولك أن تتخيل حجم السلبيات الناتجة من تولي أمر الإصلاح من قبل غير المتعلمين.
لا أظنهم انشغلوا بقدر ما أزيحوا وزحزحوا وأقرب دليل - ويش سالفة المتعلمين - قبل أن يأتي ويناقض نفسه بعد ما أثار حفيظة المتعلمين


وكل لا يعني أني أنتقص منك ولا من قلمك الساحر والمبدع في الرسم والبيان وانا من باب ابداء الآراء بمنتهى الشفافية والوضوع بغية الوصول للحق لا الاعتراض بقصد الافساد

مع الشكر الجزيل على توضيحك منزلة المتعلمين ومدرسي التحافيظ

 

[مشاكس]

واحد فقط

نفسي أعرف واحد فقط من المتعلمين الذين زحزحوا - على زعمهم -ولو على الخاص حتى الواحد يشارك على بصيرة ويقف على الحقائق
عملية الزحزحة صارت مثل مسمار جحا
بل البعض متشاغلين.... أو مشغولون بلا شغل

 

[على كيفك]

لقد أسمعت لو ناديت حياً +++ ولكن لاحياة لمن تنـادي

حقيقة يا أخي القوة العاشرة لأنك رجل صالح وصاحب قلب سليم تريد الخير لهذه الجالية وتريد النصح لها وتريد أن تنزل الناس منازلهم وتعطي كل ذي حق حقه - تقترح مثل هذا الاقتراح المثالي لكن الواقع كما قال المتنبي في البيت المنسوب إليه :
لقد أسمعت لو ناديت حياً +++ ولكن لاحياة لمن تنـادي
فهيهات وهيهات أن يتنازلوا عن هذه الألقاب ، والله لقد أكد لي هذه الحقيقة رجل بسيط عادي كان يسدي لهم خدمات في حفلاتهم فقال بصريح المقالة /
كل الذين يعملون هناك إنما يريدن تحقيق أمجاد خاصة بهم فقلت والله أعلم بحقيقة الحال ، وإن غداً لناظره قريبُ . فلما كان الغد تأكد لي ما قاله ذلك الرجل البسيط ،
هؤلاء الذين تتحدث عنهم بعضهم لا زال في المتوسطة أو الثانوية وبعضهم كان له تأريخ في عالم الدشارة والداشرين - هؤلاء الآن بسبب هذه الألقاب الوهمية ينظرون إلى من هم أعلم منهم وأفضل منهم بنصف عين ، هذا هو الحاصل معي والله أعلم بحقيقة الحال ،
والذي آسفني أكثر أن كثيرا من دعاتنا ليس لهم حظ في هذه المجالس فمثلا الداعية الشهير في الجالية الشيخ عبد الله بن عمر الأركاني سمعت أنه لم يتم اختياره في أي من اللجان ولا في المجالس والله هذا أمر مؤسف تهميش مثل هؤلاء النخبة .
يا إخواني / أتمنى أن تكون الصورة على خلاف ما ذكرته لكنها الحقيقة ،
للأسف كثير من الإخوة يفسرون كلام الرجل الصريح غير المجامل وغيرالمنافق بتصفية الحسابات وبشق صف الجالية
ويتعاون مجموعة منهم بالإثم والعدوان فيردون عليه كلهم لأنه قال بما خالف أهواءهم .
كما أؤيد وبقوة اقتراح الفاضل القوة العاشرة بأن تكون هناك لجنة لعلماء الجالية ومتعلميها .
بالنسبة للفاضل الصعلوك أوافقه في بعض ما قاله وأخالفه في البعض الآخر وهو تعيين القياديين على حد عبارته بالتصويت والترشيح، حسب علمي هذا خلاف الواقع التعيين إنما هو من قبل البرماويين العاملين في مكتب الجاليات وبالتحديد رئيس الجاليات الآسيوية .
قال أيضا كل العاملين متطوعون وفيه نظر ويحتاج إلى سبر الواقع ومعرفة الحقيقة حتى نحكم بتطوعهم .
وقال أيضا الألقاب مجرد تنظيم للأعمال وأن التنظيم متوقف عليها ، هذا غير صحيح لأنه يمكن التنظيم بدون هذه الألقاب الكبيرة مثل رئيس ، نائب رئيس ، مندوب الحي ، عاد قلت في نفسي : باقي لهم بعض الألقاب / زي عمدة الحي أو وزير ما ادري ايش وأمثالها ، هذا فعلاً يدل على عدم وجود فكر حقيقي واعي يطابق الواقع لا يجلب المضرة للجالية من قبل من نصبوا أنفسهم مسؤولين لأن هذه الألقاب قد تجر على الجالية مصائب .
يا إخوان ألا يكفي أن يلقب من يعمل في هذه اللجان ( مصلح ) ( متطوع ) ( متعاون ) ألا تكفي هذه الألقاب يا أمتي لنصلح جاليتنا ، ما جاجتنا إلى الألقاب الكبيرة التي تفرق صفنا وتوقع البغضاء فيما بيننا ! حتى أصبح الشغل الشاغل للآخرين الحصول على لقب مثلهم ولو بطريق الكذب فأصبح هناك من يسمي نفسه إمام خاص أو نائب إمام خاص أو رئيس خاص أو دكتور خاص أو صحفي خاص أو كاتب صحفي خاص أو خطيب خاص أوأوأوأوأو ................
لماذا كل هذا ! ونحن لدينا مآسي ومعانات الذي عنده إقامة لا يستطيع تجديدها والذي عنده مريض يريد علاجه والذي لا يجد لقمة عيشه والذي والذي والذي .......
دائماً أتذكر قولة ابن عمر ( رحم الله امرءا عرف قدر نفسه )
فهلا يا إخواني عملنا لرفع همومنا وغمومنا .

 

[albarom]

إخواني الأعزاء /COLOR]

القوة العاشرة = لا يخاف في الله لومة لائم
الصعلوك = إذا الريح مالت مال حيث تميل ذو القلم الرفيع والأسلوب الجذاب لتلميع الساطع
محمد أنيس = الباحث عن الحق بعقل وبصيرة
مشاكس = الباحث عن الحق بالتثبت
على كيفك = على كيف الشرفاء والمدافع عنهم
والله إن الأحباب اجتمعوا يبحثون عن الحق بشتى الطرق على طاولة بساطها الشفافية والحب والود
إخواني في الله اسمعوا وعوا نحن نشارك ونكتب ونحضر المشاركات بشق الأنفس بعد مراجعة المراجع العلمية
والخبرات العملية ودراسة الحيل النفسية ونفدي بأثمن الأوقات كل ذلك يعلم الله أننا نبين كلمة الحق للجالية البرماوية
ثم تأتي إدارة المنتدى بحذف وزحزحة جميع ماكتب أهل العلم من ردود ومداخلات لشيئ في نفس يعقوب ولم تكن الردود موافقة لبغية كاتب الموضوع - بالله عليك يا (مشاكس) هل هناك زحزحة أعظم من هذه الزحزحة لأقوال المتعليمن الذين دافعوا عن أنفسهم وعن كل المتعلمين الشرفاء يا أخي (مشاكس) إن أردت الأمثلة فاسمع :
فبالأمس القريب العضو (أبو خالد المكي ) في موضوعه (ويش سالفة المتعلمين ) فجاءت الردود والحمد لله في صالح المتعلمين من الغيورين مثل ( القوة العاشرة -الأسيف -فرس -الباروم - ابشركم )
فلما رأت إدارة المنتدى أن المتعلمين سينتصروا وسيتغير الرأي العام قاموا بحذف الردود التي عجز - أبو خالد المكي -
ومن يبارك له من إدارة المنتدى بحذف تلك التساؤلات والردود المقحمة بعدما بهتوا
فبالله عليكم هل هؤلاء يريدون المتعلمين على أن يناقشوا معهم على طاولة واحدة والعمل في مكان واحد
أستنتج من كل هذه الفوضى هو غسيل الرأي العام وليس العلاج كما يدعون بخور .. وإن أردتم أن أظهر تلك الردود المحذوفة لأظهرها لكم وأوصلها لحدكم بالطريقة التي ترونها
فكيف تريدوننا أن نرتقي ونعالج القضايا والطرح المجحف المهاجم .. ولعل المتعلمين بحاجة إلى منبر آخر ليظهر الحق والجانب المشرق للعلماء والدعاة والقراء .. والسلام

 

[أحمد الأركاني]

أوفقك في الرأي يا (القوة العاشرة)
ويكفي أن يلقب بـ( مصلح ) ( متطوع ) ( متعاون )
على رأي أخونا ( على كيفك )

 

[صلاح عبدالشكور]

الإخوة الكرام: القوة العاشرة - الصعلوك - على كيفك
أشكركم على إثراء هذا الموضوع بآرائكم وأفكاركم وأما تعليقي على هذا الموضوع فأوجزه في هذه النقاط:
أولاً: أتوقع أن جميع الإخوة اتفقوا على أهمية الأعمال الإصلاحية والدعوية وحاجة الجالية إليها.
ثانياً: أتوقع أن جميع الإخوة اتفقوا على أن المرحلة التي تعيشها الجالية هي مرحلة تصحيح ومراجعة وتأهيل جاءت هذه المرحلة بعد سبات عميق وبعد عدة عقود.
ومن خلال هاتين المقدمتين نتوصل إلى أننا متفقون في أصل العمل وهناك وجهات نظر متباينة في طريقة العمل وأسلوب العمل ومن ذلك هذه المسميات التي أشار إليها صاحب الموضوع وأقول للجميع كما قال الأخ الصعلوك وأؤكد أن هذه الألقاب وإن كانت رنانة في مسمياتها إلا أنها وضعت لتنظيم الأعمال وترتيبها وليس لتميع أشخاص على حساب آخرين .. ثم أقول: مالإشكال إذا كان هذا الرجل يخدم جاليته في مجال ما ويبذل وقته وجهده من أجل ذلك مالإشكال أن يقول ويقال عنه رئيس كذا أو مدير كذا ... ثم أقول أيضاً مالإشكال أن يتسابق من يريد خدمة الجالية إلى هذه المناصب فمن كان محقاً لها باذلا لما يحتاجه هذا المنصب فأهلا به ومن كان غيرك ذلك فغيره أولى ...

أقول أحبتي الكرام: مادام أننا متفقون على أصل العمل والخدمة فأمور الترتيب والتنظيم ستأخذ مجراها الطبيعي بإذن الله وأنا لا أقول أنه لا توجد أخطاء ولكن هذه الأخطاء ستعدل بإذن الله وأحسب أن الإخوة الذين يعملون لمصلحة الجالية لن يستنكفوا عن أي ملاحظة أو نقد لأي برنامج أو عمل .. والله الموفق ودمتم

 

[القوة العاشرة]

بارك الله فيك يا أخي: صلاح
أشهد الله بإني أحبك في الله
قلت:
( ثم أقول أيضاً مالإشكال أن يتسابق من يريد خدمة الجالية إلى هذه المناصب فمن كان محقاً لها باذلا لما يحتاجه هذا المنصب فأهلا به ومن كان غيرك ذلك فغيره أولى )
ما دام الأمر هكذا فأنا أرشح نفسي لشيء من هذه المناصب وملفي جاهز لكن إلى من أتقدم بالملف
قلنا سابقاً عن ضرورة تكوين ( لجنة العلماء ) لتقييمي أين هم هل وجدت
أم تريد الموضوع هكذا
أنت تؤشر واحن نقشر
وأنت تفصل واحن نلبس
آسف ان أخطأت في حقك

 

[مشاكس]

سؤال في محله
هل خدمة الجالية تحتاج إلى الإنضمام إلى لجنة معينة ... ؟

 

[albarom]

نعم .. لتفادي السلبيات التي بدأت تظهرت ، وكذلك منعاً للمجاملات ولوضع الرجل المناسب في المكان المناسب .. وأترك الأسباب البقية للإخوة المشاركين في الحوار

 

[أبو هيثم الشاكر]

عافية الله أوسع لنا

أخي (albarom)
قلت في ردّك:
الصعلوك = إذا الريح مالت مال حيث تميل ذو القلم الرفيع والأسلوب الجذاب لتلميع الساطع

أسأل الله أن يكون فهمي لمضون هذا المقتبس خاطئا، فلقد فهمت منه القدح بعدم الثبات على المنهج، وعليه أقول:
إن كنتَ قد أصبتَ في حكمك هذا فأرجو من الله لي المغفرة وأن يعافيني وإياك والجميع من هذا الداء، وإن كنتَ قد أخطأت في هذا الحكم فأرجو من الله لك المغفرة، فهو خير الغافرين.​

 

[الهمام الأراكاني]

هياهيا هيا هيا

القوة العاشرة
على كيفك
الباروم
وغيرهم ..
إذا كنتم تريد الوصول إلى الحق وكانت نيتكم صافية حقا وتريدون الخير لقومكم
فابحثو عن الحل الأمثل للمشكلة

أفلا أدلكم على ذلك

ذلكم الحل الأمثل

[frame="5 80"]وهو أن تواجهوا الاخوة العاملين في الدعوة والاصلاح تواجهوهم وتجلسوا معهم إن كنتم صادقين هذا أفضل حل [/frame]


فلا تبربروا خلف هذه الأسماء المستعارة وخلف هذا المنتدى الذين هو من إحدى حسنات الإخوة العاملين

واستطعتم من خلاله التستر بأسماءكم المستعارة


هيا انزلو في الميدان أروا من أنفسكم خيرا إن كان فيكم خير

[overline]
الميدان يا حميدان
[/overline][overline][/overline]

[gdwl]
ولأنكم لاتريدون الوصول إلى الحق ولاتريدون أن تفهموا لا بالقوة الحادية عشر ولا باللين الطيب

تعالوا واجهوا الإخوان فهم مستعدون أتم الاستعداد لمقابلتكم
[/gdwl]​

إذا لم تفعلوا ذلك فأنتم ...
مغرورن
مفتنون
مفسدون
مرجفون
تتشبهون باليهود (ولا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر...الآية )
اتخذتم هذا المنتدى جدارا لتفسدوا ولترجفوا ولتحرضوا الناس على الباطل ولتصدوهم عن الحق

[frame="1 80"]
غفر الله لنا ولكم

قولو آمين
[/frame]

 

[سعد الأيوبي]

بداية أشكر جيمع من رد وشارك في هذا الموضوع الرائع

أردت أن أدلو بدلوي ولكن ما كتبه أخي الحبيب الهمام - أزال الله عنا وعنه كل الهموم - ما كتبه أخي فهو الحق وأنا أناشده وأتمنى عدم تكرار هذا الموضوع ؟
ألستم من تبحثون عن الحل يا أخوان ( القوة العاشرة - على كيفك - الباروم ) .

وهاهو الحل الأمثل ما قاله الهمام .

تحياتي لك يالهمام خاصة ولكم عامة .

 

[القوة العاشرة]

ونحن على استعداد تام للمواجهة
لكن على حضور علماء الجالية البرماوية
عملاً بقوله تعالى:
" وإن تنازعتم في شئ فردوه الى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا "
هذا أولاً
ثانياً: نطلب من إدارة المنتدى استرجاع ما خذفته من ردود في بعض المواضيع
لأن ما بقي من ردود هي في صالحهم
وإن وافقتم على طلبي
حددوا الزمان والمكان
والمشايخ وكبار مدرسي التحفيظ
ولا نخاف في الله لومة لائم

 

[أبو هيثم الشاكر]

...وكونوا عباد الله إخوانا

إلى كل من لم يدخل في منظومة العمل الإصلاحي الحالي لدى الجالية مهما كان السبب.
قد يكون السبب أنهم لم يكونوا متفرغين حين تشكيل هذه المنظومة، وهذا غير بعيد لأني أعرف أن بعضهم لازموا المشايخ طلبا للعلم سواء في الدروس المنتظمة أو مجالس الإقراء لجمع القراءات وغير ذلك مما كان أحمد لهم وأنفع لأمتهم فيما بعد، فإن كان السبب كما ذكر فلا عذر لهم بعد تفرغهم الآن من أن لا ينخرطوا في العمل الدعوي، أقصد العمل الدعوي المنتظم، وإن كان كل له جهوده الفردية في الدعوة عن طريق التدريس أو التحفيظ أو إلقاء كلمات ودروس أو غير ذلك، وكذلك لا عذر للعاملين أيضا أن لا يقبلوا بهم، علما أن بعضهم كان لهم مشاركات ومساهمات منذ سنين في دورات حفظ المتون وغير ذلك.
وإن كان سبب عدم دخولهم في هذه المنظومة أنه قد مورست ضدهم سياسة الإقصاء من قبل العاملين كما ألمح إليه بعضهم، فإنني أستبعد هذا السبب كل الاستبعاد، لعدم وجود مبرّر لذلك، فليس هذا العمل حكرا على بعض دون بعض، ومن حق كل ذي علم وتربية من أبناء الجالية أن يدلي بدلوه في عملية الإصلاح وفق ما تقتضيه المصلحة الراجحة وسياسة الدولة الراعية.
علما أن تصدّر العاملين الحاليين لقوائم منظومة العمل الحالي له سبب وجيه، هو أن هؤلاء منذ سنين طويلة هم كانوا المبادرين إلى الأنشطة الدعوية المختلفة في أحيائهم، والمضحّين بأوقاتهم في سبيل ذلك، حتى عُرفوا في أحيائهم بحمل مسؤولية الدعوة على عواتقهم، ولم يكن يومئذ لا مجالس ولا رؤساء ولا مرؤوسون.
ولما جاء العمل الجماعي على الصورة الراهنة كان بدهيّا أن يقوم الناس بترشيحهم وتسليم أزِمّة الأمور إليهم، لطول خبرتهم في هذا الميدان، وأعتقد جازما أن هذا هو ما حصل.
وأما عدم وجود أسماء غنية عن التعريف في قوائم المجالس وغيرها فقد وقفت له بنفسي على أسباب، منها:
(1)أنهم اعتذروا لانشغالهم بما هو أهم لأنفسهم وللأمة لاحقا، بعد توجيه الدعوة إليهم.
(2)أن المصلحة اقتضت أن لا ينشغل الفرد بعملين معا، فتمّ إعفاء من له دور أكبر من هذا في الدعوة، وهذا ينطبق على بعض دعاة مكتب دعوة الجاليات الذين يستفيد من دروسهم أهل مكة وجدة والمدينة جميعا مثل الشيخ عبد الله عمر وأمثاله، وأعتقد أن هذا أنفع للأمة.
(3)أن كثيرا ممن لم تشملهم التشكيلات هم منخرطون في برامج ولجان أخرى، مثل اللجنة الثقافية والإعلامية والاستشارية وغير ذلك، فعلى سبيل المثال فقد ترشّحت أنا من قبل أهالي أحد الأحياء لرئاسة المجلس، ولكن لوجودي في إحدى هذه اللجان مُنعتُ من قبول هذا الترشيح، لأن الازدواجية في العمل تقضي على الإتقان.
علما أن الجميع لهم ما يكفي لشغلهم من أعمالهم وأسباب كسب معاشهم من الدوام وغير ذلك، وإنما هذه أعمال إضافية أخرى تطوّعوا فيها من أجل الدعوة.
ولعلّي أوضحت الكثير من تساؤلات الإخوة، فقد تعجّبت من تبادل كلا الطرفين التهم جزافا رغم أن كلا منهما يبدو منه الحرص على الدعوة، كما أشار إليه الأستاذ صلاح في رده، فالله يوفق الجميع، ويجمع كلمتهم على الحق.​

 

[القوة العاشرة]

أخي : الصعلوك
أفهم من كلامك أنك لا ترغب في المواجهة
علماً بأن فكرة المواجهة جاءت منكم ومن أحبابكم