أصيلة
New member
ولكن عامر تشجع يريد أن يعرف أين هذا الذئب لما ذا يريد أن يفسد علينا رحلتنا؟ لأول مرة أرى عامر لايخاف!! حقاً ماقالو: الرجال وقت الشدائد..المهم أخذ عامرعصا في يده وبدأ يتوجه نحو مصدر الصوت كلما أقترب من الصوت شعر بخوف شديد تشجع عامر وصل إلى حيث يوجد الذئب وفجأة .........قام يصرخ النجدة النجدة. يإلاهي إنها صوت عامر،لقد كاد يسقط قلبي من الخوف هرولت نحوه دون أي تردد عندما رآني أطلق ضحكة مدوية،تعجبت من أمره ولكن لم تكن لدي الفرصة كي أقبل مزاحه هذا..عندما سألته:.هل حدث لك مكروه؟..لم يجب!!!!! ..كيف يجيب وهو مازال يواصل ضحكه سألته:.هل أنت بخير؟ قال نعم نعم.أخيرا لقد نطق كتمت غيظ في نفسي وسألته وأنا أكاد انفجر من الغيظ،ماالذي يضحكك نحن لسنا في مسرح ولا أظن أننا نشاهد فلما كوميديا..قال :.آسف.. آسف ..ياعزيزتي ندى،انا فأنا لم أقصد إغضابك بل أردت أن اعمل لك مقلب
وأغير من جو الرحلة هداك الله ياعامر أترى ان هذا وقته .حسنا ندى تعالي معي لأريك الذئب إنه وقع في فخ لابد أن هذا من أفعال الصيادين..وصلنا إلى حيث يوجد الذئب إذا بعامر يقترب من الذئب رويدا رويدا..سألته ماذا تفعل أجننت؟أجاب أفك أسره قلت له :.قديكون ذئبا مفترسا إحذر.. انا حذر،ولكن هاتي الخيمة..لما؟لأضع فيها الذئب ..حسناًأمرك..جلبت الخيمة وأمسك عامر الذئب بكل حذرووضعه فيها.. ثم اغلق السحاب عندها فقط أحسست باالراحة حينما نذهب إلى أية مكان نأخذ معنا الذئب نقدم له الماء والطعام حتى مع مرور الوقت تأقلم الذئب معنا أصبح يفهمنا وينفذ أوامرنا رغم شراسته إلا أنه كان لطيف معنا وبعد ذلك تجولنا في الغابة كما نشاء ذهبنا إلى حيث مانريد والذئب كان معنا يساعدنا ويحرسنا وقضينا أيا م الإجازة بتعبها وفرحها وشقاوتها وحزنها نعم وحزنها لقد حزنا كثيرا على وداع الذئب وأعطيناه لرجل يسكن في بيت له في الغابة دفعنا له مال كي يرعى الذئب المسكين اللذي بان الحزن في عينيه حينما أتينا لوداعه على أمل أن نلتقي في إجازة قادمة...................النهاية
وأغير من جو الرحلة هداك الله ياعامر أترى ان هذا وقته .حسنا ندى تعالي معي لأريك الذئب إنه وقع في فخ لابد أن هذا من أفعال الصيادين..وصلنا إلى حيث يوجد الذئب إذا بعامر يقترب من الذئب رويدا رويدا..سألته ماذا تفعل أجننت؟أجاب أفك أسره قلت له :.قديكون ذئبا مفترسا إحذر.. انا حذر،ولكن هاتي الخيمة..لما؟لأضع فيها الذئب ..حسناًأمرك..جلبت الخيمة وأمسك عامر الذئب بكل حذرووضعه فيها.. ثم اغلق السحاب عندها فقط أحسست باالراحة حينما نذهب إلى أية مكان نأخذ معنا الذئب نقدم له الماء والطعام حتى مع مرور الوقت تأقلم الذئب معنا أصبح يفهمنا وينفذ أوامرنا رغم شراسته إلا أنه كان لطيف معنا وبعد ذلك تجولنا في الغابة كما نشاء ذهبنا إلى حيث مانريد والذئب كان معنا يساعدنا ويحرسنا وقضينا أيا م الإجازة بتعبها وفرحها وشقاوتها وحزنها نعم وحزنها لقد حزنا كثيرا على وداع الذئب وأعطيناه لرجل يسكن في بيت له في الغابة دفعنا له مال كي يرعى الذئب المسكين اللذي بان الحزن في عينيه حينما أتينا لوداعه على أمل أن نلتقي في إجازة قادمة...................النهاية
اسم الموضوع : عامر وندى في رحلة ريفية(2)
|
المصدر : .: حكايات وأقاصيص :.