الأسباب :
أولا : انعدام الوازع الديني ...
ثانيا : الانسان حريص فيما منع ...
ثالثا : قصور في التربية ...
رابعا : الرقابة الأسرية ...
خامسا : لأننا مستهدفون ولا نعي ذلك ...
أما العلاج فأترك لإخواني ...
ودمت سالمة ...
ماشاء الله أخي المعتدل
غطيت معظم الأسباب
وأشكرك على مرورك الكريم
من اسباب انحراف الشباب بل العجائز أيضاً
إن المرأة داست على كرامتها وعملت بكل قواها في إثارة غرائز الشباب
في سوق الإعلانات تباع المرأة وتعرض من أجل مساحيق الغسيل والشامبوهات
وفي المطارات نجد أجمل الجميلات في استقبال الشباب المراهقين. والكلمات المتبادلة فيما بينهم: غطي ( يا حجة ) أم عيوني قلبي
وفي المستشفيات: تسخدم المرأة كمخدر فعال للمريض ، ووداعاً للسكر والضغط مع الوجه الجميل والكلمات الحلوة
وفي القاعات الدراسية التي فيها الإخلاط ، المحاضر أو الدكتور ينبح وينعق ويقول : انتبهوا يا شباب فالدرس صعب جداً وبجانبهم اللحوم الطازة الطرية والشباب ميتين من الجوع
وفي مواقع الشات الكتابي والصوتي والمرئي: ( كيفك يا حلو ) فمع هذه الجملة البسيطة الشباب راحو في خبر كان ولعل وزال ومات انا لله وانا اليه راجعون-
والله سبحانه وتعالى يقول: (فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ ا لَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ )
مهما ادعت المرأة أنها تربت على الأخلاق ووووو فهي ضعيفة أمام الرجال فبنصف كلمة ممكن تنخدع
وكم من امرأة عفيفة صارت بكلمة من رجل من البغايا
انا لله وانا اليه راجعون
لاأقول إلا يالـــطيف
اوافقك الرأي اخي الكريم
وأيضا من الناحية الاخرى مهما ادعى الرجل انه عفيف فأعتقد انه ضعيف أما م اغراءات الفاسقات
والعياذ بالله ..
ذكرتني بحديث الرسول صلى الله علــيه وسلم ( القابض على دينه كالقابض على الجمر)
ففي النهاية أعتقد راجع لقوة إيمان الرجل كان أو المرأة
واشكرك على مرورك
أعتقد أن أهم أسباب إقبال الشباب على مثل هذه المواقع تكمن في عدم احساس من حواليه بالحب والتقدير له كإنسان صاحب طموح ومقتدر علما وعملا ، ومنها أيضا إهمال معظم أولياء الأمور عن الاهتمام بجانب التربية والتعليم منذ نعومة أظافر أبنائهم بسبب انشغالهم في السعي وراء الرزق في ظل التدهورات الاقتصادية ، وأيضا عدم صلاحية البيئة وانعدام التقوى في داخله ، وغيرها كثير واترك الفرصة للبقية بذكرها .
نقطة مهمة وواقعية ومنتشرة بكثر ة في مجتمعنا
للأسف ....
واشكرك على مرورك الكريم
ما من شاب إلا وقد تلقى ضمن مراحل تعليمه كثيرا من التوجيهات التربوية، وهذه الجرعات الإيمانية تفقد مفعولها تدريجيا تحت ضغط المؤثرات المعاكسة، التي تغطي جميع ميادين الحياة.
لذا فإن دين الإسلام عُني بتهيئة البيئة الصالحة لتنشئة الفرد المسلم بعيدا عن عوامل التخريب.
وما لم نسْعَ لإيجاد بيئة صالحة فلا يجدي تحصين الشاب بموانع ضد وسائل التدمير.
فالإسلام يجب أن يكون في السوق والبيت والشارع كما هو في المسجد.
فإذا انتقل النقاش من تشخيص الداء إلى طور وصف العلاج فحينئذ سأتطرق لأسلمة البيئة.
وأشكر لصاحبة المشاركة دكتورة الغد إن شاء الله هذا الموضوع القيم.
بالفعل فـــ ايمان المرء يزيد وينقص
ذكرتني بمقولة فيلسوف يابانــي .. أحرض على تعليم إبنك كيف يتعدى من على النقطة السوداء لا
للإبتعاد عنـــه أو المنع منه ..
وفي نفس الوقت الوقاية خير من العلاج ..
فكلي شرف بمرروك وطرح رأيك البناء
إن التأثير الحضاري على المجتمعات المنتقل بينها كانتقال الانفلونزا من سرعة نقل المعرفة والمعلومات بين قارات العالم يشكل تحدياً كبيراً لا مناص من ايقافه في هذا العصر ..
ولكن ما يمكن أن نفعله لحماية الشباب والناشئة من من الانجراف نحو المعلومات الخاطئة ؟!
إن شبابنا في المجتمعات المحافظة مع هذا الانفتاح المعلوماتي يقاسون الأمرين .. !!
وإن هذه الأفعال تصنف كظواهر لها تفاوتها في السلب عند كل مجتمع ..
إذاً !!!!
عندما نفكر في الحلول يجب أن نضع حسباننا على هذه الأمور
تحياتي
أتفق معك أن لاسبيل لنا أن نمنع الأنترنت مثلا عن الأجيال القادمة وكما قلت .. ماذا يمكن أن نعمله
لكي لا ينجرفوا تجاه المعلومات الخاطئة ّّ؟؟؟ّّّ!!!
واشكرك على مرورك الكريم
من سحرالمواقع
مواقع تضم الملايين من شباب العالم يتزايدون كل يوم.
الا يستحق هذا ان نقف امام هذه الظاهرة وندرس بعديها الاجتماعي والتربوي
وجوانبها الايجابية والسلبية التي تتمثل في استنزاف الوقت
والفضول والتلصلص والتشجيع على مراقبة حياة الاخرين
اما الايجابيات فاهمها التواصل الاجتماعي مع الاخرين
لاسيما اصدقاء الطفولة وزملاء الدراسة
وكذلك حصول المشتركين على معلومات مجانية
من وكالات انباء تزود بالاحداث اولاً باول.
اتفق معك اخي فهو بحد ذاتــــه سلاح ذو حدين
لكن مالذي يمكن ان نفعله او كيف نوجه اولئك الجيل حتى يتجنبوا سلبيات ذلك ؟؟!!
وأشكرك على المرور
انعدام الوازع الديني الاهمال
اتفق معك واعتقد ان الكل متفق ان اهم الاسباب انعدام الوازع الديني
واشكرك على المرور
أظن أن بعض أسباب ذلك هي :
إن معظم مستخدمي الحاسب هم من فئة الشباب ومن هم في حكمهم ،، ومعظم الشباب تحكمهم شهواتهم .
إن تلك البلاد أبواب الفساد فيها مفتوح بمصراعيها فليست الانترنت هي الطريق الوحيد لنيل رغباتهم لأن لديهم سبل أخرى ،، أما البلدان المذكورة فأبواب الشر فيها محصورة ..
والباقي ما ذكره الإخوان ..
أتفق معك في هذا الرأي
لكن للاسف ليس فقط الشباب حتى مافوق أعمـار الشباب !!؟؟؟
للأسف
واشكرك على المرور
"
"
لها عدّة أسبابٍ وجوانب وجلّها تم التطرّق إليها من قبل الإخوان ..
سـ ضيفُ بعض النّقاط :
- الغريزة البشريّة والفطرة التي فطرها اللهُ علينا ..
- الظّروف التي تحولُ دونَ قدرةِ الشّاب على الزّواج ..
- الفراغ الذي نجهلُ كيفيّة استغلالهُ الاستغلال الأمثل ..
- التفكير السّطحي الفارغ الذي لا يتعدّى حدودَ الشّهوات والرّغبات الرّخيصة ..
ذات اللذة الوقتيّة ..
أما العلاج : فـ يكونُ بـ إجادِ حلولٍ مناسبة لـ كل سبب .
- الوازع الدّيني : يتمّ غرس وتحسين السّلوك الديني عن طريق الوالدين والأقارب والمدرسين ..
وذلك بإقامة محاضرات وخطب ونشرات ومواضيع تثقيفية عن طريق الشّبكة العنكبوتية .
- الزواج : وذلك بـ تسهيلِ أموره والابتعاد عنِ التّعقيد في ذلك كـ غلاءِ المهور وتلك الشروط ..
التي تُنفّر الشباب عن الزّواج ..
- الفراغ : استغلالَ الفراغ في شيءٍ يجلبُ النفع , ويشتركُ في ذلك الشّخص ذاته وكيفيّة تربيته ..
والأسرة والمجتمع في توفيرِ البرامج والأعمال المفيدة لـ قتل هذا الفراغ ..
"
"
نقاط واقعيه ..
وحلول تكاد ان تكون ميسرة ..
لكن هل للمجتمع أن يطبقها ...
!!؟؟؟
اشكرك اخي على طرح نقاطتك وحلولها
أشكر الجميع على إبداء أرائهم ولازال النقاش مفتوحا...
صراحه الأعضاء غطوا كل النواحي وما عاد في جديد يذكر فوق كلامهم
بس الكل كان متفق على غياب الوازع الديني
وانا معاهم 100%
بس الاستطلاع يقول
اكثر مواقع جوجل استخداما فى الدول العربية والشرق الأوسط عموما
هى هذه المواقع الاباحية . طيب ! ليش الاجانب اللي لاوازع ديني ولا اهل من البداية ما يكونون هم اكثر الناس استخدام للمواقع الوسخه
الحل هو الوعي وايجاد بديل للشباب
يعني مشكله مجتمع
الله المستعان