أصيلة
New member
إبني لماذايتهرب من أسألتي ..
سؤال يحير الأباء والأمهات أحيانا....
باالتأكيد لأنه لايحس بالأمان في الحديث معك..
عند إنعدام الحوار تنعدم الحياةلماذا؟لأنه لايكون هناك من يفهمك أو من يتفهم شعورك
لذلك نرى كثير من المجتمعات الآن يعانين من التعامل مع الأبناء
بسبب إنعدام الحوارفإن كان كلام الأب كله أوامر فلابد أن من يتحاور معه
يعانده او يحاول يشغل نفسه حتى يكف عن سماعه أو يريدإثارة غضب والده
فعندما يثور ويغضب ويدخل في شجار لايخرج بفائدة بل إبنه يزيد حقدا عليه يوما بعديوم.. إذا لماذا لايكون حوارك هادئا سواءكان مع إبنك أو مع إبنتك..؟لتكون بذلك كسبت ودهم وحبهم....للأسف الكثير منا يلجأ إلى الضرب والشتم حينما يعرف خطأإبنه أوإبنته فياليت أيهاالأب الكريم ليتك تعرف أن كل من عاش على هذه الحياة كان يخطئ ويتعلم من خطئه
إذاأيها الأب فلنجعل آذاننا صاغية لسماع أخطاء براعمنا الصغار
ولنعطيهم الأمان بدل من الإنفعال
حتى لانفقدهم ونعيش في بيت خالية من الحوار
سؤال يحير الأباء والأمهات أحيانا....
باالتأكيد لأنه لايحس بالأمان في الحديث معك..
عند إنعدام الحوار تنعدم الحياةلماذا؟لأنه لايكون هناك من يفهمك أو من يتفهم شعورك
لذلك نرى كثير من المجتمعات الآن يعانين من التعامل مع الأبناء
بسبب إنعدام الحوارفإن كان كلام الأب كله أوامر فلابد أن من يتحاور معه
يعانده او يحاول يشغل نفسه حتى يكف عن سماعه أو يريدإثارة غضب والده
فعندما يثور ويغضب ويدخل في شجار لايخرج بفائدة بل إبنه يزيد حقدا عليه يوما بعديوم.. إذا لماذا لايكون حوارك هادئا سواءكان مع إبنك أو مع إبنتك..؟لتكون بذلك كسبت ودهم وحبهم....للأسف الكثير منا يلجأ إلى الضرب والشتم حينما يعرف خطأإبنه أوإبنته فياليت أيهاالأب الكريم ليتك تعرف أن كل من عاش على هذه الحياة كان يخطئ ويتعلم من خطئه
إذاأيها الأب فلنجعل آذاننا صاغية لسماع أخطاء براعمنا الصغار
ولنعطيهم الأمان بدل من الإنفعال
حتى لانفقدهم ونعيش في بيت خالية من الحوار
اسم الموضوع : أين الحوار الآمن:.
|
المصدر : .: أشتات وشذرات :.