في رأيي المتواضع أن جاليتنا تسير الآن في مسارها الأمثل وأخذت اتجاهها الأفضل منطلقة إلى تحقيق تلك الآمال والتطلعات التي يحلم بها كل برماوي وكل مهتم بجاليتنا الحبيبة ..
وبداية هذه الصحوة الحملات الأمنية الأولى التي كانت بالفعل النقطة الرئيسة التي تغير من عندها المسار وفتح بسببها المجال لتتوالى الجهود الإصلاحية وتغيير الصورة المغلوطة التي تناولتها وسائل الإعلام وبثتها في المجتمعات لتشبع غريزتها الإثارية بما ينتج من ورائها من تحريك المياه الراكدة لتلك الفئة الحاقدة ..
نعم جاءت الحملات الأمنية الأولى فسدت الأفواه وأركدت المياه ثم تبعتها الثانية فقطعت الألسن وأرمدت الأعين وتحسن الوضع وانجلت الصورة التي كسفت متأثرة بظلمة الحاقدين ثم جاءت الملتقيات الربيعية فاكتمل نورها وتم ضوؤها وأصبحت تتلألأ بلمعانها الساحر وبريقها الساطع ..
إنها جهود بورك في خطاها في غضون أيام تغيرت الأوضاع وانسدت أنوف الحساد وانشق الصبح فعادت الطيور تسبح في ضيائه وازدهرت الأرض فاعشوشبت واخضرت وأصبحت الأنهار فيها تتغنى وتسير وتشرق عليها الشمس فتضم بضوئها الأنيق وتعانق بشاعها الجميل ..
إشادات أمنية .. ونشرات صحفية .. ولقطات تلفزيونية .. وأمن وأمان .. واتحاد في الجهود .. وتماسك في الأيدي .. وتعاون مثمر .. وتكاتف لافت .. خير ورخاء .. وألسن تذكر بخير وتلهج بثناء ..
أليس كل هذا وغيره يبين لنا صحة ما انتهجوا وساروا عليه لتحقيق الآمال وتذليل الصعاب أم هناك رأي آخر أرجو إفادتي يا أولي الألباب .
وبداية هذه الصحوة الحملات الأمنية الأولى التي كانت بالفعل النقطة الرئيسة التي تغير من عندها المسار وفتح بسببها المجال لتتوالى الجهود الإصلاحية وتغيير الصورة المغلوطة التي تناولتها وسائل الإعلام وبثتها في المجتمعات لتشبع غريزتها الإثارية بما ينتج من ورائها من تحريك المياه الراكدة لتلك الفئة الحاقدة ..
نعم جاءت الحملات الأمنية الأولى فسدت الأفواه وأركدت المياه ثم تبعتها الثانية فقطعت الألسن وأرمدت الأعين وتحسن الوضع وانجلت الصورة التي كسفت متأثرة بظلمة الحاقدين ثم جاءت الملتقيات الربيعية فاكتمل نورها وتم ضوؤها وأصبحت تتلألأ بلمعانها الساحر وبريقها الساطع ..
إنها جهود بورك في خطاها في غضون أيام تغيرت الأوضاع وانسدت أنوف الحساد وانشق الصبح فعادت الطيور تسبح في ضيائه وازدهرت الأرض فاعشوشبت واخضرت وأصبحت الأنهار فيها تتغنى وتسير وتشرق عليها الشمس فتضم بضوئها الأنيق وتعانق بشاعها الجميل ..
إشادات أمنية .. ونشرات صحفية .. ولقطات تلفزيونية .. وأمن وأمان .. واتحاد في الجهود .. وتماسك في الأيدي .. وتعاون مثمر .. وتكاتف لافت .. خير ورخاء .. وألسن تذكر بخير وتلهج بثناء ..
أليس كل هذا وغيره يبين لنا صحة ما انتهجوا وساروا عليه لتحقيق الآمال وتذليل الصعاب أم هناك رأي آخر أرجو إفادتي يا أولي الألباب .
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اسم الموضوع : سيري في خطاك وعيني عليك باردة يا جاليتي الحبيبة
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.
