إلى متى هذا التخاذل والخور ؟
لقد قرأت التحقيق الصحفي الذي كتبه الأخ الصحفي : محمد رابع سليمان بعنوان ( بأمر التستر ...... )
بجريدة المدينة بتاريخ 16 / 5 / 1431 هـ وقد كنت ممن علق على التحقيق في موقع الجريدة ثم قرأت ما جاء في البيان التوضيحي في هذا الموقع وقد أعجبني البيان الذي كان حصيفا رزينا . إلا أنه جاء بعد البيان تعليق من أخ اسمه عبد الله ويقول فيه أن اتصل شخصيا بالصحفي وقد نفى أن يكون قد تعمد الإساءة للجالية وأنه يستنكر التعليقات . وقد دافع الأخ عبد الله عن الصحفي ويريد منا ضبط النفس
فأقول : إلى متى هذا الخور و الضعف والإستكانة والخنوع والجبن وضبط النفس إلى درجة الذل .
من سنوات عديدة والجالية تعيش هكذا , يأتي الواحد منهم ويسيئ إلى شعب كامل دون أي إعتبار لنا ولكرامتنا مثل ( تزوج برماوية , والثانية مجانا ) وغيرها . ثم يأتي مثل هذا ويكتب تحقيق كامل فيه من الإدعاء والكذب والإفتراء المحض مما لايخفى على البليد فهم المقصد والغاية , ويقول بكل برودة دم لم أتعمد الإساءة . أعقل هذا ؟ كل من قرأ التحقيق يعرف المغزى والهدف منه
ثم يأتي شخص آخر و أيضا بكل برود يريد منا ضبط النفس . ضبط النفس أم الخنوع ..... ليتني أعرف أيهما يريد .
أذكر من سنوات نُشر في إحدى الصحف تحقيق عن الجالية البلوشية لم يكن فيه أي تجريح أو إساءة للجالية البلوشية وإنما بعض الأمور التي لايحبون ذكرها وقد تصدت فتاة بلوشية وردت على الكاتب وعلى الجريدة بقوة وشراسة حق , حتى كسبت من الجريدة إعتذار ورد إعتتبار لها وللجالية البلوشية .
فتاة واحدة ردت إعتبار لجالية وشعب كامل
ونحن يسىء الينا ويريدون منا ضبط النفس
تبا لقوم تداس كرامتهم ولا يتحرك فيهم ساكن , ويأتي من بني جلدتهم من يريد منهم الخضوع يحجة أن الصحفي لم يتعمد الإساءة فيا أخي إن لم يتعمد فليكتب في جريدته إعتذار وتوضيح لما كتبه ( إن صدق فيما يقوله ) أما أن نسكت عنه لمجرد أنه لم يقصد فلا , وألف لا ...
إذا هًنت ورضيت بالذل فمت بحمى أو بالسل
عش عزيزا معزا للكل فلا خير في حياة ذليلة
ويا إخواني أعضاء المنتدى إن أخطأت في شيء مما ذكرت فصوبوني , وقولوا بالخط العريض أنت مخطئ يا الكيوكتوي فقلبي أوسع من بحر ..
لقد قرأت التحقيق الصحفي الذي كتبه الأخ الصحفي : محمد رابع سليمان بعنوان ( بأمر التستر ...... )
بجريدة المدينة بتاريخ 16 / 5 / 1431 هـ وقد كنت ممن علق على التحقيق في موقع الجريدة ثم قرأت ما جاء في البيان التوضيحي في هذا الموقع وقد أعجبني البيان الذي كان حصيفا رزينا . إلا أنه جاء بعد البيان تعليق من أخ اسمه عبد الله ويقول فيه أن اتصل شخصيا بالصحفي وقد نفى أن يكون قد تعمد الإساءة للجالية وأنه يستنكر التعليقات . وقد دافع الأخ عبد الله عن الصحفي ويريد منا ضبط النفس
فأقول : إلى متى هذا الخور و الضعف والإستكانة والخنوع والجبن وضبط النفس إلى درجة الذل .
من سنوات عديدة والجالية تعيش هكذا , يأتي الواحد منهم ويسيئ إلى شعب كامل دون أي إعتبار لنا ولكرامتنا مثل ( تزوج برماوية , والثانية مجانا ) وغيرها . ثم يأتي مثل هذا ويكتب تحقيق كامل فيه من الإدعاء والكذب والإفتراء المحض مما لايخفى على البليد فهم المقصد والغاية , ويقول بكل برودة دم لم أتعمد الإساءة . أعقل هذا ؟ كل من قرأ التحقيق يعرف المغزى والهدف منه
ثم يأتي شخص آخر و أيضا بكل برود يريد منا ضبط النفس . ضبط النفس أم الخنوع ..... ليتني أعرف أيهما يريد .
أذكر من سنوات نُشر في إحدى الصحف تحقيق عن الجالية البلوشية لم يكن فيه أي تجريح أو إساءة للجالية البلوشية وإنما بعض الأمور التي لايحبون ذكرها وقد تصدت فتاة بلوشية وردت على الكاتب وعلى الجريدة بقوة وشراسة حق , حتى كسبت من الجريدة إعتذار ورد إعتتبار لها وللجالية البلوشية .
فتاة واحدة ردت إعتبار لجالية وشعب كامل
ونحن يسىء الينا ويريدون منا ضبط النفس
تبا لقوم تداس كرامتهم ولا يتحرك فيهم ساكن , ويأتي من بني جلدتهم من يريد منهم الخضوع يحجة أن الصحفي لم يتعمد الإساءة فيا أخي إن لم يتعمد فليكتب في جريدته إعتذار وتوضيح لما كتبه ( إن صدق فيما يقوله ) أما أن نسكت عنه لمجرد أنه لم يقصد فلا , وألف لا ...
إذا هًنت ورضيت بالذل فمت بحمى أو بالسل
عش عزيزا معزا للكل فلا خير في حياة ذليلة
ويا إخواني أعضاء المنتدى إن أخطأت في شيء مما ذكرت فصوبوني , وقولوا بالخط العريض أنت مخطئ يا الكيوكتوي فقلبي أوسع من بحر ..
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : إلى متى هذا التخاذل والخور
|
المصدر : .: ساحة الرأي :.
