أعرف أن موضوعي هذها سوف يفتح النار علي وربما سأفتح على نفسي أبواب 
جهنم بفتح هذا الموضوع وقد أقتحم مناطق ربما لا يحبذ أحد الاقتراب منها نهائيا
وأني سأسير على الأشواك وأضع خطواتي في منطقة مليئة بالألغام التي يمكن
أن تنفجر في أي لحظة في وجهي وقد تقضي علي أو تضرني بحث لا تقوم لي قائمة.
لكنني ومنذ اللحظة الأولى التي اقتحمت فيها عالم المنتديات قبل ثماني سنوات تقريبا
وقبلها منذ أن بدأت الكتابة والمشاركة عبر الصحف المحلية،أخذت على نفسي عهدا بأن
يكون الحق ولا غيره هو ما اصبو اليه من وراء كل حرف اسطره وأن أنصر هذا الحق وأن
أساهم بكل ما أملك لإظهار الحق ونصرة المظلومين ومحاربة الفساد والظلم وكشف وفضح
الفاسدين والظالمين في أي مكان، وسيكون هذا هو طريقي ومنهاجي هنا ايضا .
كيف لا ؟
كيف لا وهذا المكان يضم اخوتي وأهلي وأحبائي وأبناء جلدتي من البرماويين المساكين!
نعم البرماويون، كم عانوا وكم قاسوا وكم تحملوا من الظلم والقهر من كل حدب وصوب ومن
كل جهة وكم عانوا في سبيل لقمة العيش والبعد عن أي مشاكل ومنغصات تعترض سبيلهم
في تحصيلهم للقمة عيشهم وتدبير امور الحياة والبحث عن قوتهم وقوت عيالهم وما اكثرهم .
نعم إن البرماويين عانواالظلم والقهر بكل انواعه ،وممن؟
لاأتحدث هنا عن الظالمين والفاسدين والمارقين الذين عذبوا أهلنا وإخوتنا وأذاقوهم شتى
أنواع الأذى من الغريب أو من الذين هم من غير جنسيتنا من غير البرماوييين ،لكنني أتحدث
لكم عن الظلم والقهر والأذى الذي طال البرماويين المساكين المغلوبين على أمرهم من بني
جلدتهم وممن يفترض بهم أنهم إخوة لنا في الهم والعيش وممن يفترض بهم أنهم من أهل البيت !!!
نعم إنني هنا لا أتجنى على أحد ولا(اتبلى) على أحد، ولكنني أتحدث من القهر والألم ومن
الدموع التي تذرف هنا وهناك من أهلنا المقهورين والمظلومين ولا يجدون من يرفع عنهم الظلم
أو يدفع عنهم القهر أو يواسيهم في مصابهم يخفف من ألمهم أو حتى على الاقل يمسح دمعتهم .
نعم سوف أكتب عن ذلك مع علمي التام أن ذلك قد يكدر على البعض ،لكن مافائدة الانسان اذا
لم يشعر بآلام أخيه ولم يشاركه فيها،ومافائدة الانسان اذا لم يستطع ان يرى مظلوما ولا ينصره،
لابد لنا أن نفضح الظالمين والفاسدين في كل مكان وسأقدم لكم نماذج من الظلم والقهر الذي
يلاقيه أبناؤنا إخوتنا البرماويين في كل مكان على أيدي أبناء جلدتهم لعل الله يهدي الظالمين
وينصر المظلومين والمقهورين انه سميع مجيب.
وسيكون هذا موضوعي القادم
دمتم
جهنم بفتح هذا الموضوع وقد أقتحم مناطق ربما لا يحبذ أحد الاقتراب منها نهائيا
وأني سأسير على الأشواك وأضع خطواتي في منطقة مليئة بالألغام التي يمكن
أن تنفجر في أي لحظة في وجهي وقد تقضي علي أو تضرني بحث لا تقوم لي قائمة.
لكنني ومنذ اللحظة الأولى التي اقتحمت فيها عالم المنتديات قبل ثماني سنوات تقريبا
وقبلها منذ أن بدأت الكتابة والمشاركة عبر الصحف المحلية،أخذت على نفسي عهدا بأن
يكون الحق ولا غيره هو ما اصبو اليه من وراء كل حرف اسطره وأن أنصر هذا الحق وأن
أساهم بكل ما أملك لإظهار الحق ونصرة المظلومين ومحاربة الفساد والظلم وكشف وفضح
الفاسدين والظالمين في أي مكان، وسيكون هذا هو طريقي ومنهاجي هنا ايضا .
كيف لا ؟
كيف لا وهذا المكان يضم اخوتي وأهلي وأحبائي وأبناء جلدتي من البرماويين المساكين!
نعم البرماويون، كم عانوا وكم قاسوا وكم تحملوا من الظلم والقهر من كل حدب وصوب ومن
كل جهة وكم عانوا في سبيل لقمة العيش والبعد عن أي مشاكل ومنغصات تعترض سبيلهم
في تحصيلهم للقمة عيشهم وتدبير امور الحياة والبحث عن قوتهم وقوت عيالهم وما اكثرهم .
نعم إن البرماويين عانواالظلم والقهر بكل انواعه ،وممن؟
لاأتحدث هنا عن الظالمين والفاسدين والمارقين الذين عذبوا أهلنا وإخوتنا وأذاقوهم شتى
أنواع الأذى من الغريب أو من الذين هم من غير جنسيتنا من غير البرماوييين ،لكنني أتحدث
لكم عن الظلم والقهر والأذى الذي طال البرماويين المساكين المغلوبين على أمرهم من بني
جلدتهم وممن يفترض بهم أنهم إخوة لنا في الهم والعيش وممن يفترض بهم أنهم من أهل البيت !!!
نعم إنني هنا لا أتجنى على أحد ولا(اتبلى) على أحد، ولكنني أتحدث من القهر والألم ومن
الدموع التي تذرف هنا وهناك من أهلنا المقهورين والمظلومين ولا يجدون من يرفع عنهم الظلم
أو يدفع عنهم القهر أو يواسيهم في مصابهم يخفف من ألمهم أو حتى على الاقل يمسح دمعتهم .
نعم سوف أكتب عن ذلك مع علمي التام أن ذلك قد يكدر على البعض ،لكن مافائدة الانسان اذا
لم يشعر بآلام أخيه ولم يشاركه فيها،ومافائدة الانسان اذا لم يستطع ان يرى مظلوما ولا ينصره،
لابد لنا أن نفضح الظالمين والفاسدين في كل مكان وسأقدم لكم نماذج من الظلم والقهر الذي
يلاقيه أبناؤنا إخوتنا البرماويين في كل مكان على أيدي أبناء جلدتهم لعل الله يهدي الظالمين
وينصر المظلومين والمقهورين انه سميع مجيب.
وسيكون هذا موضوعي القادم
دمتم
        اسم الموضوع : أفلحتم إن صدقتم.....
            |
        المصدر : .: ساحة الرأي :.
        
			
					
				
				